السبت, يوليو 26, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية أخبار مصر

قمة الثمانى النامية بالعاصمة الإدارية: الرهان على مصر

بقلم عبير فتحى
20 ديسمبر، 2024
في أخبار مصر, أهم الأخبار
قمة الثمانى النامية بالعاصمة الإدارية: الرهان على مصر
23
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

بحضور رفيع المستوى من الرؤساء  ورؤساء الحكومات انعقدت أمس القمة الحادية عشرة لدول الثمانى النامية بالعاصمة الإدارية.

القمة التى تسلمت خلالها مصر رئاسة المنظمة أكدت بوضوح على ضرورة دعم التعاون بين دولها لمواجهة التحديات التى فرضتها التغيرات العالمية والإقليمية على المستويين الاقتصادى والسياسى وكذلك تداعيات الأزمات الضخمة مثل جائحة كورونا وشدد القادة على العمل بروح الوحدة من أجل مصالح شعوب دول المنظمة وتحقيق التنمية المستدامة وهو ما شدد عليه إعلان القاهرة الصادر من القمة والذى تضمن ضرورة الالتزام بتوسيع التعاون فى كافة المجالات ودفع التجارة البينية وتعزيز السياحة المستدامة والعمل المشترك لتسريع تنفيذ المشاريع والمبادرات المقررة ووضع خارطة طريق طموح لتطوير الاقتصادات الناشئة بما يضمن تحقيق مستقبل أكثر ازدهارًا واستدامة مع الالتزام بالتعاون فى إدارة الأزمات وتشجيع القطاع الخاص.

وقدمت مصر 4 مبادرات مهمة لتعمل من خلالها طوال فترة رئاستها بهدف تعزيز التعاون ودعم المشروعات المشتركة فى كافة المجالات بما يسهم فى تحقيق تطلعات شعوب الدول الثمانية فى النمو ومواجهة الفقر والجوع  والبطالة.

القمة أكدت أيضا على المقومات الكبيرة التى تمتلكها دول الثمانى لتصبح قوة اقتصادية مؤثرة على الصعيد العالمى كما طالب الزعماء بالعمل على صياغة استراتيجيات متكاملة لمواجهة الأزمات وكذلك دعم الشباب ومنظمات العمل والشركات الصغيرة ومتناهية الصغر.

الأعضاء أكدوا ثقتهم فى قيادة مصر للمنظمة ورهانهم بنجاحها خلال هذه الدورة فى دفع العمل المشترك والتعاون الوثيق بين الدول بما يحقق المصلحة المشتركة وكذلك دورها فى دعم برامج الشباب ومشروعات تمكينهم كما ثمنوا قيام مصر بتخصيص جلسة خاصة للاوضاع فى فلسطين ولبنان.

الزعماء أكدوا أيضا على أهمية الوحدة الكاملة وادراك كافة الأهداف التى يجب العمل عليها وكذلك دراسة كيفية الاستثمار الأمثل للثروة البشرية وأن يكون الهدف الموحد للدول الأعضاء هو تحسين الحالة الاقتصادية.

شدد الأعضاء على التضامن الكامل مع الشعبين الفلسطينى واللبنانى وانفاذ المساعدات وكذلك حق الشعب الفلسطينى فى دولته المستقلة ورفض كل مخططات التهجير للفلسطينيين وتصفية القضية.

من جانبه أكد جوتيريش، على أنه يجب استعادة سيادة سوريا ووحدتها الإقليمية وسلامة أراضيها بالكامل ووضع حد فورى لكل أعمال العدوان.

و أعرب جوتيريش، عن شكره وتقديره للرئيس عبد الفتاح السيسى على استضافة القمة الـ11، لافتًا إلى أن جلب هذه الدول أمر بالغ الأهمية من أجل التحدث عن الوضع الراهن فى غزة، خاصًة وأن وقف الحرب فى قطاع غزة يصب فى صالح الاستقرار بالمنطقة.

وطالب السكرتير العام للأمم المتحدة بضرورة توفير موارد مالية لتمويل المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر، مشيرًا إلى أنه يجب التركيز على الاستثمار فى التعليم ودعم الشباب بكل الطرق.

الرئيس السيسى فى افتتاح القمة:

آثار اشتعال المنطقة ستطال الجميع

استمرار الحرب الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطينى تحدٍ للشرعية الدولية

الشباب عماد الحاضر والمستقبل .. والمشروعات الصغيرة والمتوسطة «قاطرة التنمية»

الديون ونقص التمويل و«الفجوة الرقمية» .. تعوق تطلعات شعوبنا نحو الرخاء

مستعدون لمشاركة تجاربنا المضيئة .. خاصة «حياة كريمة» و«تكافل وكرامة»

أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي أن الدول النامية تواجه تحديات جسيمة تعيق تحقيق تطلعات شعوبها نحو الرخاء والتنمية علي رأسها نقص التمويل وتفاقم الديون وتوسع الفجوة الرقمية والمعرفية، وارتفاع معدلات الفقر والجوع والبطالة خاصة في أوساط الشباب، وهو ما يجعلها تجد نفسها في صعوبة بالغة في تحقيق التقدم والنمو علي نحو مقبول.

ودعا السيسي- في كلمته خلال الجلسة الأولي للقمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي- إلي ضرورة تضافر الجهود بين الدول النامية لمواجهة تلك التحديات المركبة لتعزيز التعاون المشترك وتنفيذ مشروعات ومبادرات مشتركة في مختلف المجالات وعلي رأسها: الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والاقتصاد الرقمي، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، والزراعة، والصناعات التحويلية، والطاقة الجديدة والمتجددة، وخاصة الهيدروجين الأخضر بالإضافة إلي دعم وتطوير المشروعات الصغيرة والمتوسطة.

وأضاف الرئيس: «تنعقدالقمة تحت عنوان «الاستثمار في الشباب ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة: نحو تشكيل اقتصاد الغد» وهو عنوان له أكثر من دلالة لتركيزه علي الاستثمار في الشباب الذين يمثلون عماد أوطاننا في الحاضر والمستقبل فضلا عن أبعاده الاقتصادية المرتبطة بدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة وهي قاطرة حقيقية للتنمية في الدول النامية».

وأشار إلي أنه علي الرغم من تنوع المستويات الاقتصادية بين الدول الأعضاء إلا أن الجميع يتفق علي أهمية تبادل الخبرات والتجارب الناجحة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ومصر علي أتم الاستعداد لمشاركة تجاربها المضيئة مع الدول الأعضاء خاصة تجربتها في تنفيذ مبادرتي «حياة كريمة» و»تكافل وكرامة»، ومشروعات البنية الأساسية والعمران.

وأعلن الرئيس عددا من المبادرات خلال رئاسة مصر للمنظمة إيمانا منها بأهمية إعطاء دفعة للتعاون المشترك بين الدول الأعضاء هي : تدشين «شبكة لمديري المعاهد والأكاديميات الدبلوماسية» لتعزيز التعاون فيما بينها وبناء قدرات الكوادر الدبلوماسية، لمواكبة قضايا العصر الحديث.. إطلاق مسابقة إلكترونية، لطلاب التعليم ما قبل الجامعي في الدول الأعضاء في مجالات العلوم والهندسة والتكنولوجيات التطبيقية.. تدشين «شبكة للتعاون بين مراكز الفكر الاقتصادي» في الدول الأعضاء لتبادل الأفكار والرؤي حول سبل الارتقاء بالتعاون الاقتصادي والاستثماري ومعدلات التجارة بين دولنا..تدشين اجتماعات دورية لوزراء الصحة بالدول الأعضاء..واستضافة مصر الاجتماع الأول عام 2025 لمناقشة سبل تعظيم الاستفادة من التطبيقات التكنولوجية والعلمية المتطورة، لتطوير هذا القطاع المهم.

وأكد الرئيس اعتزام مصر التصديق علي اتفاقية التجارة التفضيلية التابعة للمنظمة تأكيدا لأهمية تعزيز التجارة البينية بين الدول الأعضاء..معربا عن أمله في أن تكون المشاورات والمباحثات مثمرة لتحقيق الأهداف والمصالح المشتركة ولتلبية آمال وتطلعات شعوبنا في مستقبل أفضل.

وشدد الرئيس السيسى علي أهمية توقيت الاجتماع في الوقت الذي يشهد فيه العالم ومنطقة الشرق الأوسط بشكل خاص تحديات وأزمات غير مسبوقة تحتل فيها الصراعات والحروب صدارة المشهد وتسود فيه كذلك الحمائية الاقتصادية والتجارية، وازدواجية المعايير ولعل أبرز الشواهد علي ذلك استمرار الحرب الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني فـي تحـد لقــرارات الشـرعية الدولية وما يصاحب ذلك من خطورة وتهديد بامتداد الصراع لدول أخري مثلما حدث مع لبنان وصولا إلي سوريا التي تشهد تطورات، واعتداءات علي سيادتها ووحدة أراضيها مع ما قد يترتب علي احتمالات التصعيد واشتعال المنطقة، من آثار سوف تطول الجميع، سياسيا واقتصاديا».

وقال الرئيس: «انطلاقا من مسئوليتنا المشتركة، للتضامن مع الشعبين الفلسطيني واللبناني الشقيقين فقد قررنا تخصيص جلسة خاصة، خلال قمتنا.. عن الأوضاع في فلسطين ولبنان».

ورحب السيسي بجميع المشاركين في القمة التي تعقد في العاصمة الإدارية الجديدة بما تحمله من أبعاد ثقافية وحضارية وتنموية ..قائلا: «بالتأكيد فإن لكل دولة من دولنا تاريخا وحضارة وثقافة وكذا خلفيتها الاقتصادية التي تميزها وهو الأمر الذي يعلي من قيمة منظمتنا ويعزز من روح التضامن والتكامل.. والعمل المشترك فيما بيننا».

وأعرب الرئيس عن بالغ تقديره للدكتور محمد يونس رئيس الحكومة المؤقتة لدولة بنجلاديش الشقيقة لما بذلته بلاده من جهود متواصلة خلال رئاستها للمنظمة..مقدما الشكر لسكرتارية المنظمة بقيادة السيد إيزياكا إمام علي عملها الدءوب وجهودها في الإعداد لهذه القمة.

حق العودة لن يسقط بالتقادم

السيسى فى جلسة فلسطين ولبنان:

لا للتهجير.. أو فصل غزة عن الضفة والقدس

ضرورة الوقف الفورى والمستدام لإطلاق النار بالقطاع.. و«النفاذ الإنسانى»

التزامنا الكامل بدعم الأشقاء اللبنانيين.. لاستكمال الاستحقاقات الدستورية

أهمية تمكين الجيش اللبنانى من بسط سيطرته على كامل أراضى الدولة

الدعم التام لوحدة واستقرار وسيادة سوريا.. وإنجاح العملية السياسية دون إملاءات وتدخلات خارجية

أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، رفض مصر لأى سيناريوهات تستهدف تصفية القضية الفلسطينية سواء من خلال التهجير أو من خلال فصل غزة عن الضفة والقدس ، وأيضا التزامها الكامل بدعم الأشقاء اللبنانيين من أجل استكمال الاستحقاقات الدستورية عبر انتخاب رئيس للجمهورية فى إطار السيادة الوطنية اللبنانية والتوافق الداخلي..مشددا على أهمية التنفيذ الكامل وغير الانتقائى لقرار مجلس الأمن رقم 1701 وتمكين الجيش اللبنانى من بسط سيطرته على كامل الأراضى اللبنانية.

جاء ذلك فى كلمة الرئيس خلال الجلسة الثانية للقمة الحادية عشرة للدول الثمانى النامية التى خصصت لمناقشة الكارثة الإنسانية وإعادة الإعمار فى غزة ولبنان ، وتناولت الأوضاع فى فلسطين ولبنان والجهود المصرية لاستعادة الاستقرار فى المنطقة.

قال السيسي: إن مصر لن تألو جهدا فى دعم شعوب أمتها العربية والإسلامية لحفظ سيادتها وسلامة أراضيها وستواصل جهودها الحثيثة لخفض التصعيد فى المنطقة واستعادة الأمن والاستقرار والسلام من أجل المضى قدما على طريق التنمية والتقدم وبناء مستقبل أفضل للشعوب العربية.

وأضاف : «إننا نجتمع اليوم فى ظروف بالغة الدقة تشهد فيها منطقة الشرق الأوسط تهديدات جساما حيث أضحت الأحداث الجارية فى المنطقة خير شاهد على ما يعيشه العالم من ازدواجية فى المعايير وإفراغ للمبادئ والقيم الإنسانية من معانيها وتهميش لقواعد القانون الدولي» .

تابع الرئيس: إن ما حدث منذ أكتوبر 2023 تعدى كل الحدود والقواعد الدولية والإنسانية فقد تخطت أعداد الوفيات من الفلسطينيين 45 ألف شهيد غالبيتهم من السيدات والأطفال وأصيب أكثر من 107 آلاف معظمهم من السيدات والأطفال فيما بلغت أعداد النازحين 1.9 مليون شخص وامتدت الانتهاكات الإسرائيلية لتشمل موظفين دوليين لقــوا حتفهـــم أثنـــاء تأدية عملهـــم كما تم تدمير أكثر من 70 ٪ من البنية التحتية فى غزة.

ونبه الرئيس إلى أن معدلات الفقر والبطالة والجوع سجلت أرقاما كارثية تتراوح ما بين 80 ٪ إلى 100 ٪ مع التوقع بأن يعانى أكثر من 90 ٪ من سكان القطاع من نقص غذائى حاد..لافتا إلى أن الانتهاكات امتدت لتشمل سكان الضفة الغربية والقدس الشرقية الذين يعانون من توسع الأنشطة الاستيطانية وعنف المستوطنين والاقتحامات العسكرية لمدن الضفة.

جدد السيسى التأكيد على محورية دور وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» لتقديم الدعم اللازم للشعب الفلسطيني..مشددا على أن حق العودة للشعب الفلسطينى لن يسقط بالتقادم.

شدد الرئيس على ضرورة التوصل إلى وقف فورى ومستدام لإطلاق النار فى غزة ورفع العوائق الإسرائيلية أمام النفاذ الإنسانى بما يمهد لترتيبات ما بعد الحرب..قائلا : إن النجاح لن يكتب لأى تصور لليوم التالى فى قطاع غزة إذا لم يتم تأسيس هذا التصور، على تدشين الدولة الفلسطينية متصلة الأراضى على خطوط الرابع من يونيو لعـام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

وأشار السيسى إلى أن نيران الحرب الإسرائيلية امتدت إلى لبنان الشقيق، حيث أسفر العدوان الإسرائيلى عن استشهاد ما يزيد على 4000 شخص من بينهم نساء وأطفال وما يتجاوز 16 ألف جريح ونزوح ما يقرب من 1.2 مليون شخص وقد حرصت مصر منذ وقوع العدوان على تقديم كل سبل الدعم الممكن للشعب اللبنانى الشقيق حيث أقامت مصر جسرا جويا مباشرا بين القاهرة وبيروت نجحت خلاله فى إيصال 92 طنا من المستلزمات الطبية والإغاثية.

قال: إن مصر رحبت بالإعلان عن دخول اتفاق وقف إطلاق النار فى لبنان حيز التنفيذ وتشدد على أهمية تضافر الجهود الدولية لحشد التمويل اللازم لإعادة الإعمار فى لبنان لاسيما وأن التقديرات الدولية تشير إلى حاجة لبنان إلى نحو 5 مليارات دولار، لإعادة الإعمار على الاقل» .

أضاف الرئيس أن : «الحرب الإسرائيلية تستمر على قطاع غزة منذ أكثر من عام وامتدت إلى لبنان الشقيق كما تشهد سوريا الشقيقة، انتهاكا صارخا لسيادتها على خلفية استيلاء إسرائيل على المزيد من الأراضى السورية مؤخرا وشن اعتداءات على الأراضى السورية وإعلانها من طرف واحد، عن إلغاء اتفاق فض الاشتباك لعام 1974.

أعرب السيسى عن إدانة مصر وبأشد العبارات تلك الممارسات وتؤكد دعمها التام لوحدة واستقرار سوريا، وسيادتها وسلامة أراضيها كما تؤكد دعمها لكل جهد يسهم فى إنجاح العملية السياسية الشاملة فى سوريا بمشاركة الشعب السورى بكل مكوناته وشرائحه ودون إملاءات أو تدخلات خارجية.

أبومازن:

لابد من تطبيق مبدأ العدالة وفق معيار واحد ومحاسبة المعتدين

أكد الرئيس الفلسطيني، محمود عباس أبو مازن ، ضرورة التحرك العاجل لإنهاء الاحتلال الإسرائيلى المفروض على الفلسطينيين.

أعرب أبو مازن عن شكره لقادة دول مجموعة الثمانى النامية للتعاون الاقتصادى على عقد جلسة خاصة لمناقشة الأوضاع فى فلسطين ولبنان، مؤكدًا أن هذه الخطوة تعكس الالتزام بوقف العدوان الإسرائيلى المستمر على الشعب الفلسطيني، وعلى الشعب اللبنانى الشقيق، إلى جانب دعم سوريا التى تعانى من أزمات متلاحقة آخرها كان الإجهاز على كامل قدرات جيشها العربي.

وطالب بضرورة وضع حد لجرائم الإبادة التى يرتكبها الاحتلال الإسرائيلى فى قطاع غزة، ومنع محاولات فصل القطاع عن باقى الأراضى الفلسطينية.

شدد على أهمية التصدى لمحاولات الاحتلال لتقويض مؤسسات الدولة الفلسطينية، ووقف عمليات الاستيطان وسرقة الأراضى فى الضفة الغربية والقدس الشرقية، إضافة إلى حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية من الاعتداءات.

قال أبومازن أن العالم مطالب اليوم بتطبيق مبدأ العدالة وفق معيار واحد، مع ضرورة محاسبة كل من ينتهك القانون الدولي، مشيرًا إلى أن الاحتلال الإسرائيلى يستمر فى انتهاكاته فى فلسطين ولبنان وسوريا دون رادع، داعيا إلى إنهاء المعايير المزدوجة التى تحكم العلاقات الدولية.

شدد الرئيس الفلسطينى على الإجماع الدولى بضرورة إنهاء الاحتلال الإسرائيلى لكامل أراضى دولة فلسطين، بما فيها القدس الشرقية، على حدود عام 1967، وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.

ودعا الرئيس الفلسطينى إلى تبنى الخطة السياسية التى قدمتها فلسطين فى القمة العربية الإسلامية بالرياض مؤخرًا، والتى تبدأ بوقف إطلاق النار والانسحاب الكامل وفق القرار 2735 الصادر فى 7 أكتوبر 2023.

وأعرب عن أسفه لعدم التمكن من تحقيق وقف إطلاق النار حتى الآن بسبب استخدام الولايات المتحدة حق النقض «الفيتو»؛ ما أعاق جهود إنهاء العدوان ومنع حصول فلسطين على العضوية الكاملة فى الأمم المتحدة.

كما دعا إلى الحفاظ على الوضع التاريخى والقانونى للمقدسات الإسلامية والمسيحية، وتنفيذ فتوى محكمة العدل الدولية التى تحولت إلى قرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة، يقضى بإنهاء الاحتلال وتفكيك المستوطنات.

طالب الرئيس عباس بتحديد جدول زمنى لتنفيذ هذه المطالب خلال عام واحد، مشددًا على ضرورة عقد مؤتمر دولى للسلام فى شهر يونيو المقبل تحت رعاية الأمم المتحدة، بهدف تحقيق حل شامل ودائم ينهى الاحتلال الإسرائيلى ويضمن حقوق الشعب الفلسطينى المشروعة.

«أردوغان» .. موجهًا الشكر للرئيس لدعمه عمل المنظمة:

النزاعات والتوترات تؤثر على الاستقرار الدولى

ضرورة تبنى حلول اقتصادية مبتكرة .. لمعالجة الأزمات الراهنة

aa13aac3 496e 40d5 aa45 cb9325d1973b - جريدة الجمهورية

ثمن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، دور مصر التي تلعبه في دعم برامج الشباب سعيا منها لتمكينهم اقتصاديا.

وأكد أردوغان خلال كلمته في القمة  أهمية تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء لمواجهة التحديات العالمية المتزايدة، مشدداً علي ضرورة تبني حلول اقتصادية مبتكرة إلي جانب الحلول السياسية لمعالجة الأزمات الراهنة.

وأشار أردوغان إلي أن العالم يشهد اليوم نزاعات وتوترات تؤثر علي الاستقرار الدولي، ما يفرض علي المنظمات الدولية، ومنها منظمة الدول الثمانية النامية، ضرورة التكيف مع المستجدات العالمية والعمل علي صياغة إستراتيجيات شاملة للتعافي من الأزمات.

ودعا الرئيس التركي إلي دعم الشباب وريادة الأعمال باعتبارهما مفتاح النمو الاقتصادي، مؤكداً أن دول المنظمة تتمتع بميزة ديموجرافية فريدة، حيث يشكل الشباب غالبية السكان، مقارنة بالدول الغربية التي تعاني من شيخوخة سكانها.

وشدد علي أهمية تعزيز المهارات الرقمية للشباب ودعم مشاريعهم الصغيرة والمتوسطة، مشيرا إلي أن البنية التحتية الشاملة والاعتماد علي الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة هي عوامل أساسية لتحقيق التمكين الاقتصادي والتنمية المستدامة.

وأوضح أن هذه التقنيات يمكن أن تسهم في تحسين القطاعات المختلفة مثل الزراعة والسياحة والصناعة في دول المنظمة.

وفي هذا السياق، أثني الرئيس التركي علي دور مصر في تنظيم القمة وفي دعم برامج تمكين الشباب، مؤكداً أن تبادل أفضل الممارسات بين الدول الأعضاء سيُسهم في تحقيق الأهداف المشتركة.

كما دعا أردوغان إلي توسيع عضوية المنظمة لتعزيز قوتها وتأثيرها علي الساحة الدولية، مشيراً إلي أن انضمام أذربيجان يمثل خطوة إيجابية نحو تحقيق هذا الهدف.

ووجه الرئيس التركي الشكر للرئيس السيسى علي حفاوة الاستقبال وجهوده في دعم عمل المنظمة.

واختتم بالتأكيد علي التزام تركيا الكامل بدعم جهود المنظمة لتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء وتحقيق التنمية المستدامة.

بزشكيان:

نأمل تحت قيادة السيسى أن تشهد

 المنظمة تسريع الشراكات الاستثمارية

c87b233e 4ada 4d9d be96 5508a114883d - جريدة الجمهورية

قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان «إن القمة بالغة الأهمية حيث إن هذه القيادة تم اختيارها بعناية ، ومصر دولة مهمة للغاية ولديها الكثير من الموارد التي تجعلها من أكثر الدول المحتملة للتطور والازدهار».

وأضاف الرئيس الإيراني «أن مصر قادرة أن تجلب للمنظمة وللدول الأعضاء الرخاء ولذلك يجب علينا أن نتكاتف مع بعضنا من أجل أن نتواءم ونتعاون في ظل التطورات التي يشهدها العالم بأكمله وللتحول التكنولوجي والرقمنة والطفرة الصناعية التي نراها لهذا يجب علينا أن نعمل علي الاستفادة من الخبرات ومن البنية التحتية والقدرات الهائلة التي لدينا».

وأكد أن الدول الأعضاء ترحب بأهمية تبادل الخبرات ودعم كافة المبادرات التي من شأنها أن تمكن الشباب وتدعم الشراكات وتدعم تمكين رواد الأعمال من الشباب ، ولدينا أفكار كبيرة في هذه القمة من أجل دعم الإسكان والتكنولوجيا والاقتصاد الأخضر والاقتصاد الشامل والدائم وتخصيص كافة الموارد التي لدينا وتوجيهها نحو الأهداف والأولويات التي لدينا وأهمها ريادة الأعمال والاستثمار في الشباب وتمكينهم من القيام بمشروعاتهم ودعم المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر وكذلك دعم براءات الاختراعات فضلا عن دعم الابتكارات في مجال التكنولوجيا والتحول الرقمي والشبكات وهو ما سيدعمنا كثيرا  وسيجعلنا قادرين علي بلوغ وإدراك الازدهار الذي نتحدث عنه.

وقال الرئيس الإيراني إن الشباب هم وقودنا وهم القدرات والمحركات لدي شعوبنا لذلك نؤيد رؤية 2030 ونأمل بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي أن نشهد تسريع الشراكات الاستثمارية والاقتصادية بين الدول الأعضاء وأن يلعبوا دورا بارزا وشاملا من أجل إدراك الأهداف المشتركة وأن ننبذ كل الاختلافات وكل المسافات الجغرافية وأن نضع في الاعتبار الأهداف التي لدينا.

وأضاف بزشكيان  يجب علينا أن ندعم المشاركة والوحدة بين الأعضاء، معربا عن ثقته بأننا تحت قيادة مصر ستتقدم هذه المنظمة وستأخذ خطوات ملموسة نحو المضي قدما بدولنا.

بزشكيان قال أن منظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي ستكون قادرة علي المضي ودعم الشراكات فيما بين دولها، من خلال إدارة الرئيس عبد الفتاح السيسي الحكيمة لقمة الثماني النامية، مشدداً علي دعم التعاون والشراكة وأهمية الوحدة الكاملة لتحقيق الصالح العام لكافة الدول، ودعم العلاقات التجارية والشراكة بين دول المنظمة لتحقيق الصالح العام.

وأعرب الرئيس الإيراني عن اعتزازه لوجوده في الدولة العظيمة مصر، موجها الشكر للرئيس السيسي علي حفاوة الاستقبال وتنظيم المؤتمر بالغ الأهمية.

الرئيس  خلال لقائه د. يونس

 أهمية مواصلة تعزيز التعاون بين البلدين فى شتى المجالات

التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالدكتور محمد يونس، رئيس الحكومة الانتقالية المؤقتة فى بنجلاديش، وذلك على هامش قمة الدول الثمانى النامية للتعاون الاقتصادى المنعقدة بالعاصمة الإدارية الجديدة.

وصرح المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية السفير محمد الشناوى بأن الرئيس السيسى أعرب عن تقدير مصر العميق للعلاقات التاريخية التى تجمع بين مصر وبنجلاديش، مؤكداً على أهمية مواصلة تعزيز التعاون بين البلدين فى شتى المجالات، لا سيما فى المجالين الاقتصادى والاستثمارى ، بالإضافة إلى التعاون العلمى والثقافى ، وأشار الرئيس السيسى إلى الدور الحيوى الذى يقوم به الأزهر الشريف فى هذا السياق.

من جانبه، أكد رئيس الحكومة الانتقالية المؤقتة فى بنجلاديش على ما ذكره الرئيس السيسى بشأن أهمية تطوير العلاقات الثنائية، مضيفاً أن الأزهر الشريف يحظى بمكانة مميزة فى وجدان شعب بنجلاديش، بالإضافة إلى دوره الراسخ فى مواجهة خطاب التطرف والإرهاب.

وأشار السفير محمد الشناوى إلى أنه تم خلال اللقاء استعراض التطورات الإقليمية، وخاصةً فى قطاع غزة ولبنان وسوريا، والجهود المصرية المبذولة لاستعادة الأمن والاستقرار والحفاظ على مقدرات الشعوب ، حيث أعرب رئيس وزراء بنجلاديش فى هذا السياق عن تقديره للدور الجوهرى الذى تضطلع به مصر كعنصر أساسى لتحقيق الاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط ودفاعاً عن قضايا الأمة الإسلامية والدول النامية، مؤكداً رغبة بلاده فى تعزيز التعاون مع مصر ليرتقى إلى مستوى الروابط التاريخية التى تجمع البلدين.

أبوالغيط:

توقيت انعقاد القمة يتسم بالدقة والحساسية

رسم سياسات تواكب متطلبات العصر لتحقيق النهوض التنموى المطلوب

قال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط : إن التحديات التى يشهدها العالم تظل امتدادا للتحدى الأخطر المرتبط بتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة بأبعادها المختلفة.

وأضاف أبوالغيط – فى كلمته أن توقيت انعقاد القمة اليوم يتسم بالدقة والحساسية فى ظل حالة من الترقب والقلق حيال آفاق المستقبل نتيجة تسارع الأحداث وتزايد التحديات المختلفة والأزمات التى يشهدها العالم بوتيرة غير مسبوقة.

وتابع : ان الأحداث الجارية حولنا تؤكد أن الترابط والتنسيق الوثيق بين الدول ذات الإمكانيات المتقاربة والتطلعات المتشابهة بات فرضا وواجبا من أجل رسم سياسات عملية تواكب متطلبات العصر الحالى وتساعد على تحقيق النهوض التنموى المطلوب والخروج من نفق الأزمات الراهنة.

وأكد أبوالغيط أن منظمة الدول الثمانى ومنذ انطلاق أعمالها فى عام 1997، تشكل نموذجا للتعاون بين الدول النامية التى تشترك فى التحديات الاقتصادية والاجتماعية حيث حقق هذا النموذج العديد من النجاحات.. معربا عن أمله أن تتضاعف خلال الفترة القادمة وأن يتم تطوير آليات للعمل التنموى المشترك فيما بين أعضاء المنظمة من جهة ومع الدول العربية وباقى الدول النامية من جهة أخرى خاصة.

وأوضح الأمين العام أن التعاون مع الدول العربية بما لديها من إمكانيات وطاقات وتجارب سوف يحمل قيمة مضافة معتبرة وسيسهم فى مواجهة التحديات العالمية الراهنة وتجاوز دوامة الأزمات المتواصلة التى تواجها الدول النامية.

وأعرب أبوالغيط عن خالص تهنئته للرئيس عبدالفتاح السيسى ولمصر على رئاسة قمة الثمانى للتعاون الاقتصادى .. متمنيا له كل التوفيق والسداد.

وقال الأمين العام :»إن التحولات على صعيد الاقتصاد العالمى خاصة فى ضوء عدم اليقين الجيو سياسى والتنافس المتصاعد بين القوى الكبرى تدفع العالم لأتون الحروب التجارية وتبنى السياسات الحمائية».. مشددا على أهمية أن تواجه الدول النامية هذا الواقع الجديد بسياسات تكامل جادة من أجل الحفاظ على المكتسبات التى تحققت بخروج الملايين فى هذه الدول من براثن الفقر المدقع خلال العقود الماضية.

وأضاف : «أنه لا شك أن الدول النامية ومجموعة الجنوب تحتاج إلى بلورة رؤية مشتركة حيال القضايا الكبرى للاقتصاد العالمى ، وهى قضايا ستكون محل تجاذب شديد فى الفترة المقبلة مثل أعباء التغير المناخى وأسعار الطاقة والتحول فى الطاقة وآثار الذكاء الاصطناعى على النمو الاقتصادى وسياسات مكافحة الفقر على صعيد عالمي».

تنسيق وتشاور «مصرى ــ تركى»حول أزمات المنطقة

السيسى لأردوغان.. على هامش القمة:

ضرورة الحفاظ على وحدة واستقلال سوريا وسلامة أراضيها

تدشين عملية سياسية.. تضم كافة أطياف المجتمع.. لتحقيق «مُصالحة وطنية»

الرئيسان يشددان على أهمية حماية سيادة ليبيا والسودان والصومال

التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالرئيس التركى «رجب طيب أردوغان»، وذلك على هامش قمة الدول الثمانى النامية للتعاون الاقتصادي، والتى تعقد بالعاصمة الإدارية الجديدة.

وصرح المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيسين قد أكدا على ضرورة مواصلة تعزيز التعاون الثنائى بين البلدين فى كافة المجالات، بما يتفق مع مصالح الدولتين وشعبيهما، حيث تم استعراض سبل تطوير العلاقات الثنائية وخاصةً فى المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية.

وأضاف السفير محمد الشناوى المتحدث الرسمى أن اللقاء تناول تطورات الأوضاع فى منطقة الشرق الأوسط، حيث تم التأكيد على ضرورة تكثيف التنسيق والتشاور بين البلدين حيال الأزمات فى المنطقة لضمان إحلال السلام والاستقرار.

وفى هذا الإطار، تم استعراض الجهود المصرية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار فى قطاع غزة وإخلاء سبيل الرهائن والمحتجزين ونفاذ المساعدات الإنسانية لأهالى القطاع دون قيود أو عراقيل.

من جانبه، أعرب الرئيس التركى عن تقديره للجهود المصرية، مؤكدا اتفاقه مع الرئيس السيسى على أن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية هى الضمانة الأساسية لاستعادة السلام والاستقرار فى الإقليم.

وأوضح المتحدث الرسمى أن اللقاء تناول أيضاً الأوضاع فى سوريا، حيث أكد الرئيس السيسى ضرورة الحفاظ على وحدة واستقلال سوريا وسلامة أراضيها، وتدشين عملية سياسية سورية تضم كافة أطياف المجتمع وقواه لتحقيق مصالحة وطنية وضمان نجاح العملية الانتقالية.

كما تم خلال اللقاء تناول الأوضاع فى دول المنطقة، وبشكل خاص فى ليبيا والسودان والصومال وسوريا، حيث تم التأكيد على أهمية حماية سيادة تلك الدول وسلامة أراضيها وأمنها، بما يحقق لشعوبها الأمن والسلام، كما أكد الجانبان إدانتهما للانتهاكات الإسرائيلية للأراضى السورية، مشددين على ضرورة الوقف الفورى لتلك الانتهاكات.

.. ويؤكد لـ«أبو مازن»:

جهودنا مستمرة لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة

رفض أى محاولات للتهجير.. أو تصفية القضية

أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى استمرار  مصر فى جهودها الحثيثة لدعم الشعب الفلسطيني، ولإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

جاء ذلك خلال لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالرئيس الفلسطينى محمود عباس، وذلك على هامش قمة الدول الثمانى النامية للتعاون الاقتصادي، والتى عقدت بالعاصمة الإدارية الجديدة.

صرح المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية السفير محمد الشناوى بأن اللقاء تناول سبل استعادة الهدوء بالأرض الفلسطينية، حيث تم استعراض الجهود المصرية لوقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بما يحمى القطاع من المأساة الإنسانية التى يتعرض لها، ويوقف إراقة الدماء.

كما تناول اللقاء الأوضاع فى الضفة الغربية، حيث أكد الجانبان رفضهما للانتهاكات الإسرائيلية المتكررة فى الضفة، مشددين على أن الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية هى أرض الدولة الفلسطينية.

وقد شدد الرئيسان على رفض أى محاولات لتهجير الفلسطينيين أو تصفية القضية الفلسطينية.

ومن جانبه ثمن الرئيس الفلسطينى الجهود المصرية المحورية لوقف إطلاق النار بقطاع غزة، مشيداً بالدور التاريخيّ لمصر فى دعم الشعب الفلسطينى وحقوقه المشروعة.

 .. وخلال لقائه «ميقاتى»: نؤكد على «سيادة لبنان»

تمكين الجيش اللبنانى من أداء مهامه.. لتعزيز الاستقرار

التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، وذلك على هامش قمة الدول الثمانى النامية للتعاون الاقتصادي، والتى تعقد بالعاصمة الإدارية الجديدة.

صرح المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بأن اللقاء شهد تأكيد الرئيس على وحدة لبنان وسيادته وسلامة أراضيه، مشيراً إلى حرصنا على تثبيت العمل باتفاق وقف إطلاق النار فى لبنان، وتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1701 بشكل كامل، ومؤكداً على ضرورة تقديم الدعم للجيش اللبناني، لتمكينه من أداء مهامه فى تعزيز الاستقرار بلبنان الشقيق، وبما يدعم الاستقرار فى المنطقة.

وأضاف السفير محمد الشناوى المتحدث الرسمى أن الرئيس أكد على دعم مصر كافة مؤسسات الدولة اللبنانية التى تضطلع بمسئوليات دقيقة فى ظل ظروف صعبة، وقد شدد  الرئيس على استعداد مصر الدائم لتقديم كل الدعم الممكن لإغاثة الشعب اللبنانى الشقيق ومساعدة أجهزة ومؤسسات الدولة اللبنانية على القيام بدورها على أكمل وجه.

وقد تناول اللقاء الأوضاع الإقليمية، حيث تم استعراض الجهود المصرية لوقف إطلاق النار فى غزة باعتبارها النواة لاستعادة الاستقرار الإقليمي، كما تم التأكيد على حرص البلدين على استقرار سوريا وسلامة وأمن شعبها ووحدة أراضيها، وحذر الجانبان من توسع دائرة الصراع، مؤكدين ضرورة تحلى كافة الأطراف بالحكمة والمسئولية لاستعادة السلم الإقليمي.

.. ويبحث التطورات الإقليمية مع «بزشكيان»

الرئيس:  يجب نزع فتيل التوتر وتفادى التصعيد

التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى بالرئيس «مسعود بزشكيان» رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وذلك على هامش قمة الدول الثمانى النامية للتعاون الاقتصادي، التى تعقد بالعاصمة الإدارية الجديدة.

وصرح المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيسين تبادلا وجهات النظر حول التطورات الإقليمية، وسبل استعادة السلام بالمنطقة، حيث أكد الرئيس السيسى على أهمية نزع فتيل التوتر الإقليمى وتفادى التصعيد، مشدداً على ضرورة تحلى كافة الأطراف بالحكمة حرصاً على حماية المنطقة من مواجهات خطيرة ستكون لها تداعيات خطيرة على السلم والأمن بالشرق الأوسط والعالم بأسره.

وأضاف السفير محمد الشناوى المتحدث الرسمى أن اللقاء تناول الأوضاع فى الأرض الفلسطينية، حيث تم استعراض الجهود المصرية لوقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية، كما تبادل الجانبان  وجهات النظر بشأن الأوضاع فى لبنان وسوريا.

وأوضح المتحدث الرسمى أن اللقاء تناول أيضا الجهود المشتركة لاستكشاف آفاق تطوير العلاقات الثنائية، بما يحقق مصلحة الشعبين، ويسهم فى دعم الاستقرار بالمنطقة.

قمة «الثمانى النامية» تعتمد إعلان القاهرة:

ملتزمون بتعزيز السلام والتنمية

العمل المشترك.. لبناء مستقبل أكثر استدامة يرتكز على الاحترام المتبادل

دعم توسيع المنظمة.. والاستثمار وزيادة التجارة بين دول المجموعة

93561def 48d4 46c0 8ffd 45917361c0fb - جريدة الجمهورية

أكد زعماء ورؤساء وفود الدول المشاركة فى قمة الدول الثمانى للتعاون الاقتصادى التزامهم بتعزيز السلام والتنمية المستدامة والعمل المشترك لبناء مستقبل أكثر استدامة وشمولية يرتكز على قيم التعاون والاحترام المتبادل والرفاهية، ومواصلة التعاون المشترك تحت قيادة مصر والالتزام بالرؤية الواردة فى خريطة طريق عمل منظمة الثمانى النامية للتعاون الاقتصادى 2020/2030.

رحب إعلان القاهرة بحصول جمهورية أذربيجان على العضوية الكاملة فى منظمة الدول الثمانى النامية للتعاون الاقتصادى .

وأعرب زعماء ووفود الدول المشاركة فى القمة دعمهم لتوسيع منظمة الدول الثمانى النامية للتعاون الاقتصادى وفقاً للبندين الثالث والرابع من ميثاق المنظمة.

أوضح إعلان القاهرة أن الزعماء ورؤساء وفود الدول المشاركة فى قمة الثمانى النامية للتعاون الاقتصادى أعربوا عن خالص امتنانهم وشكرهم للرئيس عبدالفتاح السيسى وشعب وحكومة مصر، لاستضافة القمة الحادية عشرة لمجموعة الدول الثمانى بنجاح وتوفير الضيافة الكريمة، متعهدين بتقديم الدعم الكامل ومعربين عن تمنياتهم للرئيس السيسى بالنجاح فى رئاسة منظمة الدول الثمانى النامية.

ووفقاً لإعلان القاهرة، أشاد الزعماء ورؤساء الدول المشاركة فى القمة باختيار مصر «الاستثمار فى الشباب ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة.. تشكيل اقتصاد الغد» كموضوع لهذه القمة، معربين عن ترحيبهم بالمبادرة التى اقترحتها جمهورية إيران الإسلامية لإنشاء آلية مجموعة الدول الثمانى لدعم الأفكار المبتكرة لشباب مجموعة الثماني، واستعداد إيران لإقامة معارض وجولات علمية، تكنولوجية، ريادة أعمال واجتماعات متخصصة بمشاركة الشباب من الدول الأعضاء فى مجموعة الثماني.

كما رحب الزعماء ورؤساء الدول المشاركة فى القمة بإعلان مصر عن استضافة الاجتماع الرابع لمجلس وزراء التجارة لمجموعة الثمانية فى عام 2025، لمواصلة تعزيز السياسات التجارية الحالية لمجموعة الثمانية، خاصة من خلال المشاركة النشطة للشركات الصغيرة والمتوسطة، وبحث آليات جديدة لتوسيع وتنويع التجارة بين الدول الأعضاء فى مجموعة الثمانية النامية، من خلال منصات تيسير التجارة الرقمية، والتجارة الإلكترونية، والتكنولوجيات القائمة على الذكاء الاصطناعي.

أكد المشاركون   فى القمة مجدداً تعهدهم بالنهوض بأهدافهم الإنمائية المشتركة، فى إطار مبادئ الاخوة والسلام والحوار والعدالة والمساواة وسيادة القانون والديمقراطية، التى تم إنشاؤها أثناء تأسيس مجموعة الدول الثمانى النامية، على النحو المبين فى إعلانات القمة السابقة.

جاء فى إعلان القمة أن الاعتراف بالتقدم الذى أحرزته دول المجموعة فى الماضي، يجب أن يكون حافزاً لتجديد تركيزها وتكثيف جهودها فى مواجهة تحديات اليوم، لاسيما فى ضوء المشهد العالمى المتطور.

شدد القادة مجدداً على قيمة الوحدة والمساواة والاحترام المتبادل والتعاون الاقتصادي، وأكدوا التزامهم بتعزيز الشراكات فى مجالات التعاون ذات الأولوية، بما فى ذلك الزراعة والأمن الغذائى والطاقة والعلوم والتكنولوجيا والصناعة وتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة والبنية التحتية والتجارة والاستثمار والنقل، لتعزيز التنمية الشاملة والمنصفة التى تعود بالنفع على دول المجموعة.

كما أكدوا من جديد مساعيهم المشتركة لتنفيذ خارطة الطريق العشرية لمجموعة الدول الثمانى النامية للفترة 2020/2030 لتعميق التعاون الاقتصادى بشكل أكبر، بما يتماشى مع أجندة الأمم المتحدة الإنمائية.

وبما يحقق طموحات تطوير الاقتصادات الناشئة ويؤكد التزام الدول الأعضاء بالعمل على تحقيق مستقبل أكثر ازدارهاً.

أعرب القادة مجدداً عن إيمانهم بالتعددية وأهمية تعزيز التعاون فى إطار مجموعة الثمانى ومع المنظمات الإقليمية والدولية ذات الصلة، لاسيما الأمم المتحدة، واللجنة الدائمة للتعاون الاقتصادى والتجارى التابعة لمنظمة التعاون الإسلامى «الكومسيك»، ويشمل ذلك تعزيز التعاون بين دول الجنوب، وهو أمر حيوى لتعزيز التنمية المستدامة وتعزيز السلام والتصدى للتحديات العالمية مثل الفقر وتغير المناخ وعدم المساواة.

شدد القادة على الحاجة إلى تعزيز فرص الاستثمار وزيادة التجارة بين دول مجموعة الثمانى عبر آليات فعالة بما فى ذلك المنصات الإلكترونية، مع الالتزام أيضا بالنمو الشامل، من خلال تعزيز الشركات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة فى القطاعات الناشئة مثل التجارة الرقمية والتجارة الإلكترونية والتكنولوجيا المالية، لضمان التمكين الاقتصادى للجميع وتكثيف الجهود لتحسين الخدمات اللوجيستية والنقل والأطر التنظيمية.

أكد المشاركون فى القمة مجدداً التزامهم بتعزيز التعاون فى مجالات العلوم والتكنولوجيا والابتكار من خلال الآليات القائمة، ودراسة المؤشرات الرئيسية وتقييم فرص التحول الرقمي، بما فى ذلك التكنولوجيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعى وإنترنت الأشياء لدعم أهداف مجموعة الثماني.

سلط الإعلان الصادر عن القمة الضوء على أهمية معالجة تغير المناخ فى سياق التنمية المستدامة والقضاء على الفقر.

أشار القادة إلى القرار «30/14» الصادر عن مؤتمر الأطراف الرابع عشر لاتفاقية التنوع البيولوجى بشأن التعاون مع الاتفاقيات والمنظمات والمبادرات الدولية الأخري، الذى اعتمد فى الاجتماع الرابع عشر لمؤتمر الأطراف فى اتفاقية التنوع البيولوجي، والذى رحبت فيه الأطراف بمبادرة الحكومة المصرية لتعزيز نهج متماسك بين اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ واتفاقية التنوع البيولوجى واتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، لمعالجة فقدان التنوع البيولوجى وتغير المناخ وتدهور الأراضى والنظم الإيكولوجية.

كما أكد القادة أهمية تعزيز الممارسات الزراعية المستدامة، كجزء من مساعيهم الجماعية لضمان الأمن والسلامة الغذائية.

شدد القادة على ضرورة تعزيز مشاركة جميع الدول الأعضاء فى أنشطة المنظمة، فى إطار مبدأ الاخوة والحوار بين الأعضاء، فى توسيع التعاون لتحقيق أهدافها المشتركة، وتحقيقا لهذه الغاية، وبموجب ذلك أشاد القادة بجمهورية بنجلاديش الشعبية على إدارتها الممتازة وجهودها الدؤوبة، منذ توليها منصب رئاسة المجموعة فى أبريل 2021، التى مكنت الدول الأعضاء فى مجموعة الدول الثمانى النامية من إحراز تقدم كبير فى تعزيز التعاون فى مجالات تعاونها الرئيسية، فضلاً عن التوسع التنظيمي، والرؤية، والتعاون والشراكة الدوليين.

كما أعرب المشاركون عن تقديرهم لحكومة جمهورية نيجيريا لالتزامها باستضافة مركز مجموعة الثمانى للتنمية للشركات الصغيرة والمتوسطة فى أبوجا، بما فى ذلك توفير الموارد الأولية لتيسير تشغيله.. وإدراكاً لقدرة المركز على تعزيز ريادة الأعمال والتعاون بين الدول الأعضاء فى مجموعة الثمانى النامية، شجع القادة على استكمال إنشائه فى الوقت المناسب ودعوا جميع الدول الأعضاء إلى تقديم دعمها- سواء كان تقنياً أو مالياً أو من خلال بناء القدرات- لضمان تشغيله بفعالية واستدامة.

هنأ المشاركون فى القمة جمهورية بنجلاديش على تنظيم الاجتماع الثالث لمجلس وزراء التجارة فى مجموعة الثمانى النامية فى دكا فى 5 مارس 2024، وكذلك جمهورية تركيا على استضافة الاجتماع غير الرسمى لمجلس وزراء التجارة للدول الأعضاء فى مجموعة الثمانى فى اسطنبول فى 11 يونيو 2024، والذى شهد تقدما كبيرا فى النهوض بالسياسات التجارية للمجموعة.

رحب القادة بإعلان مصر عن استضافة الاجتماع الرابع لمجلس وزراء التجارة فى مجموعة الثمانى النامية فى عام 2025، لزيادة تعزيز السياسات التجارية الحالية للمجموعة، لاسيما من خلال مشاركة الشركات الصغيرة والمتوسطة وانخراطها النشط، ومناقشة آليات جديدة لتوسيع وتنويع التجارة بين الدول الأعضاء فى مجموعة الثماني، من خلال منصات تسهيل التجارة الرقمية والتجارة الإلكترونية والتقنيات التى تعتمد على الذكاء الاصطناعي.

كما رحب الإعلان بتصديق مصر المرتقب على اتفاقية التجارة التفضيلية بين دول مجموعة الثمانى النامية، مما يمثل الإنجاز الكبير المتمثل فى أن جميع الدول الأعضاء فى المجموعة أصبحت الآن أعضاء متعاقدين فى اتفاقية التجارة والتفضيل.

أكد القادة مجدداً أهمية التنفيذ الفعال لاتفاقية التجارة التفضيلية لمجموعة الدول الثمانى النامية من جانب جميع الأعضاء المتعاقدة، بما فى ذلك تنظيم برامج لبناء القدرات للمسؤولين المعنيين، وأشادوا بإتمام خمسة أعضاء متعاقدين لإجراءاتهم الداخلية، لتنفيذ اتفاقية التجارة التفضيلية لمجموعة الدول الثمانى النامية، ودعوا أولئك المستعدين، إلى البدء فى التداول التجاري، فى إطار اتفاقية التجارة التفضيلية لمجموعة الدول الثمانى النامية، دون تأخير، لتحقيق الهدف الجماعى المتمثل فى رفع قيمتها بما لا يقل عن 10 ٪ من إجمالى قيمة التجارة الخارجية لمجموعة الدول الثمانى النامية، أو ما لا يقل عن 500 مليار دولار أمريكي، بحلول عام 2030، على النحو المبين فى خارطة الطريق العشرية لمجموعة الدول الثمانى النامية للفترة 2020/2030.

ذكر القادة أنهم يلاحظون باهتمام شديد الخطاب المتعلق بالحاجة إلى الارتقاء بمستوى اتفاقية التجارة التفضيلية لمجموعة الثمانى النامية إلى أداة أكثر تقدمية، مثل اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة، لتمكين مجموعة الثمانى النامية من أن تكون كتلة اقتصادية أكثر ديناميكية وقوة وتنافسية وتأثيرا، بما فى ذلك المغامرة فى القطاعات المحتملة لتجارة الخدمات، فى المرحلة التالية من التعاون، وتكليف مجلس وزراء تجارة مجموعة الثمانى النامية بإجراء دراسة، وممارسة تحديد النطاق، وتحليل مقارن، لتحديد الوسائل وسبل المضى قدما، لتوسيع اتفاقية التجارة التفضيلية لمجموعة الثمانى النامية.

أشاد القادة باعتماد استراتيجية تيسير التجارة لمجموعة الثمانى النامية، خلال الاجتماع الثالث لمجلس وزراء تجارة المجموعة، التى تعمل كمبدأ توجيهى لدول أعضاء مجموعة الثمانى النامية لتعزيز التجارة بين الدول الأعضاء بها، من خلال تيسير التدابير التجارية والإجراءات الجمركية التى يسهل الوصول إليها، والدعوة إلى التنفيذ الفورى فيما بين الدول الأعضاء.

متعلق مقالات

«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية
أهم الأخبار

لهـذا يستهدفـون مـصر وينشـرون الأكـاذيب ضـدها

26 يوليو، 2025
شهدت بدايات العصر القبطى المبكر.. الكشف عن بقايا المدينة السكنية الرئيسية لواحات الخارجة
أخبار مصر

شهدت بدايات العصر القبطى المبكر.. الكشف عن بقايا المدينة السكنية الرئيسية لواحات الخارجة

25 يوليو، 2025
مدبولى يبحث مع وزير الكهرباء حوافز مشروعات الطاقة المتجددة
أخبار مصر

مدبولى للحكومة: «هدفنا.. ثقة المواطنين»

25 يوليو، 2025
المقالة التالية
«خبراء الضرائب» يقدمون مقترحات لتخفيف الأعباء المالية على المصانع المتعثرة

المجتمع الضريبي يتوقع طفرة في الصادرات بعد اقرار حزمة الحوافز

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  •  «وسام» يتدرب منفردًا .. والأهلى «يفرض شروطه»

    تحديد أوائل الثانوية بالكنترولات اليوم.. والقائمة النهائية غدًا

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • مستقبل وطن.. يحشد لدعم مرشحيه في انتخابات الشيوخ بالشرقية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • بشرى لأطفال مصر: قصر العيني يطور تقنية حديثة لتشخيص اعتلال عضلة القلب

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©