الجمعة, مايو 9, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

‮«‬الحرب‭ ‬المنسية‮»‬‭.. ‬آلاف‭ ‬الضحايا‭.. ‬وإبادة‭ ‬جماعية‭.. ‬وجرائم‭ ‬بشعة

رأى‭ ‬

بقلم السيد‭ ‬البابلى
17 مارس، 2025
في عاجل, مقالات
السيد البابلي

السيد البابلي

7
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

وثروتنا‭ ‬‮«‬الفنية‮»‬‭.. ‬وإسماعيل‭ ‬ياسين‭.. ‬وأجمل‭ ‬حكاية‭ ‬فى‭ ‬العمر‭ ‬كله

وأكتب‭ ‬عن‭ ‬الحرب‭ ‬المنسية‭ ‬في‭ ‬السودان‭ ‬الشقيق‭.. ‬وأعود‭ ‬بالذاكرة‭ ‬إلى‭ ‬أبريل‭ ‬من‭ ‬عام‭ ‬3202‭ ‬عندما‭ ‬اندلعت‭ ‬فجأة‭ ‬اشتباكات‭ ‬مسلحة‭ ‬في‭ ‬السودان‭ ‬بين‭ ‬الجيش‭ ‬السوداني‭ ‬وميليشيات‭ ‬الدعم‭ ‬السريع‭ ‬فى‭ ‬معارك‭ ‬نجم‭ ‬عنها‭ ‬مقتل‭ ‬عشرات‭ ‬الآلاف‭ ‬من‭ ‬الأشخاص‭ ‬ونزوح‭ ‬الملايين‭ ‬من‭ ‬منازلهم‭ ‬ومعاناة‭ ‬نصف‭ ‬سكان‭ ‬السودان‭ ‬من‭ ‬جراء‭ ‬ذلك‭ ‬حين‭ ‬يواجهون‭ ‬تدهور‭ ‬الأوضاع‭ ‬الاقتصادية‭ ‬والاجتماعية‭ ‬وشبح‭ ‬المجاعة‭ ‬وانتشار‭ ‬الأوبئة‭ ‬والأمراض‭.‬

ولا‭ ‬يقف‭ ‬الأمر‭ ‬في‭ ‬السودان‭ ‬عند‭ ‬حدود‭ ‬المعارك‭ ‬المسلحة‭ ‬بين‭ ‬جنود‭ ‬وجنود‭ ‬وإنما‭ ‬امتد‭ ‬إلى‭ ‬مصير‭ ‬مؤلم‭ ‬للمناطق‭ ‬التي‭ ‬يسيطرون‭ ‬عليها‭ ‬حيث‭ ‬يتهم‭ ‬الجيش‭ ‬السوداني‭ ‬ميليشيات‭ ‬الدعم‭ ‬السريع‭ ‬بارتكاب‭ ‬جرائم‭ ‬بشعة‭ ‬تشمل‭ ‬الإبادة‭ ‬الجماعية‭ ‬والاغتصاب‭.‬

وما‭ ‬يحدث‭ ‬في‭ ‬السودان‭ ‬مؤلم‭ ‬ولا‭ ‬تفسير‭ ‬أو‭ ‬مبرر‭ ‬له‭ ‬ولا‭ ‬يمكن‭ ‬قبوله‭ ‬أو‭ ‬التماس‭ ‬الأعذار‭ ‬لأحد‭.. ‬فما‭ ‬يحدث‭ ‬ببساطة‭ ‬هو‭ ‬تدمير‭ ‬بلد‭ ‬جميل‭ ‬غني‭ ‬بالثروات‭ ‬الطبيعية‭ ‬علي‭ ‬يد‭ ‬أبنائه‭ ‬فى‭ ‬حرب‭ ‬لا‭ ‬توجد‭ ‬فيها‭ ‬منتصر‭ ‬‭.‬

ويزيد‭ ‬من‭ ‬معاناة‭ ‬السودان‭ ‬وشعبه‭ ‬أن‭ ‬العالم‭ ‬قد‭ ‬أغمض‭ ‬عينيه‭ ‬عما‭ ‬يجرى‭ ‬في‭ ‬السودان‭ ‬وتخلى‭ ‬عنه‭ ‬وتركه‭ ‬يواجه‭ ‬مصيره‭ ‬خاصة‭ ‬وأن‭ ‬العالم‭ ‬أيضاً‭ ‬قد‭ ‬أصابه‭ ‬اليأس‭ ‬من‭ ‬كل‭ ‬محاولات‭ ‬ومبادرات‭ ‬التوفيق‭ ‬بين‭ ‬طرفي‭ ‬النزاع‭ ‬ولم‭ ‬تفلح‭ ‬كل‭ ‬الوساطات‭ ‬العربية‭ ‬أو‭ ‬الدولية‭ ‬فى‭ ‬إيجاد‭ ‬مخرج‭ ‬أو‭ ‬حل‭ ‬توفيقي‭ ‬للأزمة‭.‬

والحل‭ ‬لن‭ ‬يأتى‭ ‬من‭ ‬خارج‭ ‬السودان‭.. ‬الحل‭ ‬لدي‭ ‬الأشقاء‭ ‬في‭ ‬السودان‭.. ‬الحل‭ ‬في‭ ‬عودة‭ ‬الوعى‭ ‬وفي‭ ‬التوقف‭ ‬عن‭ ‬البحث‭ ‬عن‭ ‬انتصار‭ ‬أو‭ ‬مكاسب‭.. ‬الحل‭ ‬في‭ ‬الحوار‭ ‬والتفاهم‭ ‬وإلقاء‭ ‬السلاح‭.. ‬الحل‭ ‬في‭ ‬عدم‭ ‬الاستماع‭ ‬لأطراف‭ ‬خارجية‭ ‬تبحث‭ ‬عن‭ ‬مصالحها‭ ‬علي‭ ‬حساب‭ ‬دمار‭ ‬السودان‭ ‬ومعاناته‭.. ‬والحل‭ ‬يبدأ‭ ‬وينتهي‭ ‬من‭ ‬السودان‭.. ‬وكفانا‭ ‬نزيفاً‭ ‬للدماء‭.. ‬وكفانا‭ ‬دماراً‭.‬

‭>‬‭ ‬‭>‬‭ ‬‭>‬

ونترك‭ ‬الحروب‭ ‬التي‭ ‬كتبت‭ ‬علينا‭ ‬في‭ ‬عالمنا‭ ‬العربي‭.. ‬الحروب‭ ‬والأزمات‭ ‬الداخلية‭ ‬التي‭ ‬تدخلنا‭ ‬دائماً‭ ‬في‭ ‬بحور‭ ‬الظلمات‭ ‬لننتقل‭ ‬إلى‭ ‬حيث‭ ‬الفن‭ ‬هو‭ ‬رسالة‭ ‬العقل‭ ‬والفكر‭.. ‬والفن‭ ‬هو‭ ‬القوي‭ ‬الناعمة‭ ‬التي‭ ‬تعبر‭ ‬الحدود‭ ‬والمسافات‭ ‬لتشكل‭ ‬وجداناً‭ ‬وتفاعلاً‭ ‬إنسانياً‭ ‬رائعاً‭ ‬للثقافات‭ ‬ولمختلف‭ ‬الأجناس‭.‬

وأتحدث‭ ‬في‭ ‬ذلك‭ ‬عن‭ ‬قيمة‭ ‬ومكانة‭ ‬الفن‭ ‬المصري‭.. ‬وأدعو‭ ‬إلي‭ ‬التوقف‭ ‬عن‭ ‬البرامج‭ ‬و«المقالب‮»‬‭ ‬التي‭ ‬تتعمد‭ ‬السخرية‭ ‬من‭ ‬فنانينا‭ ‬والاستهزاء‭ ‬بهم‭ ‬وإظهار‭ ‬أسوأ‭ ‬ما‭ ‬فيهم‭.. ‬أدعو‭ ‬إلي‭ ‬التوقف‭ ‬عن‭ ‬الخوض‭ ‬في‭ ‬حياتهم‭ ‬الشخصية‭ ‬وإبراز‭ ‬عوراتهم‭ ‬وخلافاتهم‭.. ‬أدعو‭ ‬إلى‭ ‬حماية‭ ‬سمعة‭ ‬الفنان‭ ‬المصري‭.. ‬الفنان‭ ‬الذى‭ ‬كان‭ ‬ولايزال‭ ‬يمثل‭ ‬رصيداً‭ ‬هائلاً‭ ‬من‭ ‬الإبداع‭ ‬القائم‭ ‬علي‭ ‬مخزون‭ ‬السنين‭ ‬من‭ ‬تواصل‭ ‬القامات‭ ‬المصرية‭ ‬الرائدة‭ ‬في‭ ‬الفن‭ ‬والثقافة‭.. ‬واحترموا‭ ‬فنانينا‭ ‬وقيمة‭ ‬فنانينا‭.. ‬انهم‭ ‬ثروتنا‭ ‬البشرية‭ ‬التى‭ ‬لا‭ ‬ينبغي‭ ‬التفريط‭ ‬فيها‭ ‬أو‭ ‬التقليل‭ ‬من‭ ‬شأنها‭.‬

‭>‬‭ ‬‭>‬‭ ‬‭>‬

وأحدهم‭.. ‬حاول‭ ‬أن‭ ‬يطرق‭ ‬باب‭ ‬الشهرة‭ ‬بتصريح‭ ‬بالغ‭ ‬السخافة‭ ‬والغرابة‭ ‬عبر‭ ‬فيه‭ ‬عن‭ ‬رأيه‭ ‬فى‭ ‬إسماعيل‭ ‬ياسين‭ ‬ووصفه‭ ‬بأنه‭ ‬أسوأ‭ ‬ممثل‭ ‬فى‭ ‬تاريخ‭ ‬السينما‭ ‬المصرية‭.. ‬ثم‭ ‬عاد‭ ‬بعد‭ ‬ذلك‭ ‬وتراجع‭ ‬عن‭ ‬رأيه‭ ‬مقدماً‭ ‬اعتذاراً‭ ‬رسمياً‭.. ‬وهو‭ ‬أمر‭ ‬غريب‭ ‬حقاً‭.. ‬فإذا‭ ‬كان‭ ‬هذا‭ ‬هو‭ ‬رأيه‭ ‬فى‭ ‬إسماعيل‭ ‬ياسين‭ ‬فلماذا‭ ‬الاعتذار‭ ‬ولماذا‭ ‬التراجع‭..!! ‬الأمر‭ ‬كله‭ ‬هو‭ ‬‮«‬فرقعة‮»‬‭ ‬ولا‭ ‬شىء‭ ‬آخر‭.. ‬إسماعيل‭ ‬يسن‭ ‬كان‭ ‬ظاهرة‭ ‬في‭ ‬مرحلة‭ ‬معينة‭.. ‬وحتى‭ ‬الآن‭ ‬نشاهده‭ ‬مع‭ ‬الشاويش‭ ‬عطية‭ ‬ونضحك‭!!‬

‭>‬‭ ‬‭>‬‭ ‬‭>‬

ونذهب‭ ‬لقضايا‭ ‬الشارع‭ ‬المصري‭ ‬وندعو‭ ‬إلى‭ ‬تكثيف‭ ‬الحملات‭ ‬الأمنية‭ ‬فى‭ ‬رمضان‭ ‬لملاحقة‭ ‬وإيقاف‭ ‬ظاهرة‭ ‬التسول‭ ‬وانتشار‭ ‬المتسولين‭ ‬في‭ ‬المراكز‭ ‬التجارية‭ ‬وفي‭ ‬شوارعنا‭.. ‬فالتسول‭ ‬أصبح‭ ‬لدي‭ ‬البعض‭ ‬مهنة‭ ‬وتجارة‭ ‬وشطارة‭.. ‬وأساليب‭ ‬التسول‭ ‬تنوعت‭ ‬وتعددت‭ ‬وقد‭ ‬يصل‭ ‬الأمر‭ ‬إلي‭ ‬المطالبة‭ ‬بتكوين‭ ‬رابطة‭ ‬وحتي‭ ‬نقابة‭ ‬لهم‭ ‬لحمايتهم‭ ‬وتأمين‭ ‬عملهم‭.. ‬وهناك‭ ‬من‭ ‬يسيطرون‭ ‬علي‭ ‬توزيع‭ ‬أماكن‭ ‬المتسولين‭ ‬ويقدمون‭ ‬لهم‭ ‬الحماية‭.. ‬وهناك‭ ‬سيارات‭ ‬تأتى‭ ‬من‭ ‬الأقاليم‭ ‬تقوم‭ ‬بتوزيعهم‭ ‬علي‭ ‬الأماكن‭ ‬‮«‬الحلوة‮»‬‭ ‬في‭ ‬الصباح‭ ‬وتجميعهم‭ ‬في‭ ‬المساء‭ ‬وتوزيع‭ ‬الحصيلة‭ ‬علي‭ ‬الجميع‭..!! ‬امبراطورية‭ ‬ولها‭ ‬قانونها‭ ‬الخاص‭ ‬وشروط‭ ‬لقبول‭ ‬العضوية‭ ‬أيضاً‭..!‬

‭>‬‭ ‬‭>‬‭ ‬‭>‬

وتعددت‭ ‬أشكال‭ ‬المسحراتي‭ ‬في‭ ‬شهر‭ ‬رمضان‭.. ‬مسحراتي‭ ‬بالطبلة‭ ‬التقليدية‭.. ‬ومسحراتي‭ ‬وقد‭ ‬ارتدى‭ ‬زياً‭ ‬مضيئاً‭.. ‬ومسحراتي‭ ‬ومعه‭ ‬فرقة‭ ‬كاملة‭ ‬بمكبرات‭ ‬الصوت‭.. ‬وكلها‭ ‬أشكال‭ ‬وأنواع‭ ‬للترفيه‭ ‬وليس‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬السحور‭ ‬لأن‭ ‬الناس‭ ‬كلها‭ ‬في‭ ‬الشوارع‭.. ‬ولا‭ ‬أحد‭ ‬ينام‭ ‬قبل‭ ‬الفجر‭..!! ‬المسحراتى‭ ‬كان‭ ‬زمان‭ ‬أيام‭ ‬اللمبة‭ ‬الجاز‭ ‬والنوم‭ ‬بعد‭ ‬صلاة‭ ‬التراويح‭.. ‬أيام‭ ‬ومرت‭ ‬وكان‭ ‬ليها‭ ‬والله‭ ‬طعم‭..!!‬

‭>‬‭ ‬‭>‬‭ ‬‭>‬

والأم‭ ‬فى‭ ‬أبو‭ ‬زعبل‭.. ‬أنهت‭ ‬حياة‭ ‬أبنائها‭ ‬الثلاثة‭ ‬خنقاً‭ ‬داخل‭ ‬منزلها‭ ‬أثناء‭ ‬نومهم‭.. ‬قتلت‭ ‬شهد‭ ‬‮«‬12‭ ‬عاماً‮»‬‭ ‬ومحمود‭ ‬‮«‬6‭ ‬أعوام‮»‬‭ ‬وآية‭ ‬‮«‬4‭ ‬أعوام‮»‬‭ ‬وذهبت‭ ‬بعد‭ ‬ذلك‭ ‬لإعداد‭ ‬السحور‭ ‬لزوجها‭ ‬الذي‭ ‬قام‭ ‬بالإبلاغ‭ ‬عنها‭!! ‬والحادث‭ ‬وقع‭ ‬في‭ ‬عزبة‭ ‬المنطاوي‭ ‬بمدينة‭ ‬الخانكة‭.. ‬والسبب‭ ‬مرورها‭ ‬بحالة‭ ‬نفسية‭ ‬سيئة‭..!! ‬ولا‭ ‬تعليق‭.. ‬ربنا‭ ‬يستر‭ ‬علي‭ ‬الناس‭ ‬وعلي‭ ‬اللى‭ ‬بيحصل‭ ‬وعلي‭ ‬جرائم‭ ‬لم‭ ‬نكن‭ ‬نسمع‭ ‬عنها‭ ‬أبداً‭..!!‬

‭>‬‭ ‬‭>‬‭ ‬‭>‬

وكلمة‭ ‬تكسر‭ ‬النفس‭.. ‬وكلمة‭ ‬تجبر‭ ‬الخاطر

وكلمة‭ ‬تدفعك‭ ‬لليأس‭.. ‬وكلمة‭ ‬تأتي‭ ‬بالزعل

وكلمة‭ ‬تهدم‭ ‬البيوت‭ ‬وكلمة‭ ‬تبنيها

فالكلمة‭ ‬ليست‭ ‬صدقة‭ ‬فقط

بل‭ ‬حياة‭ ‬الروح‭ ‬وطريق‭ ‬لسعادة‭ ‬الحياة‭ ‬وجنة‭ ‬الآخرة‭.‬

‭>‬‭ ‬‭>‬‭ ‬‭>‬

ونعيش‭ ‬مع‭ ‬أم‭ ‬كلثوم‭ ‬وكلمات‭ ‬مأمون‭ ‬الشناوي‭ ‬وألحان‭ ‬بليغ‭ ‬حمدي‭:‬

وكان‭ ‬لك‭ ‬معايا‭ ‬أجمل‭ ‬حكاية‭ ‬في‭ ‬العمر‭ ‬كله‭.. ‬سنين‭ ‬بحالها‭.. ‬ما‭ ‬فات‭ ‬جمالها‭ ‬علي‭ ‬حب‭ ‬قبله‭.. ‬سنين‭ ‬ومرت‭ ‬زى‭ ‬الثواني‭ ‬فى‭ ‬حبك‭ ‬أنت‭.. ‬وإن‭ ‬كنت‭ ‬أقدر‭ ‬أحب‭ ‬تاني‭ ‬أحبك‭ ‬انت،‭ ‬كل‭ ‬العواطف‭ ‬الحلوة‭ ‬بينا‭ ‬كانت‭ ‬معانا‭ ‬لحد‭ ‬في‭ ‬خصامنا،‭ ‬وازاي‭ ‬تقول‭ ‬أنساك‭ ‬وأتحول‭.. ‬أنا‭ ‬حبى‭ ‬لك‭ ‬أكتر‭ ‬من‭ ‬الأول‭.. ‬وأحب‭ ‬تاني‭ ‬ليه‭ ‬وأعمل‭ ‬في‭ ‬حبك‭ ‬إيه‭..  ‬دا‭ ‬مستحيل‭ ‬قلبي‭ ‬يميل‭ ‬ويحب‭ ‬يوم‭ ‬غيرك‭ ‬أبداً‭.. ‬أهو‭ ‬ده‭ ‬اللي‭ ‬مش‭ ‬ممكن‭ ‬أبداً‭.‬

ويا‭ ‬سلام‭ ‬يا‭ ‬ست‭.. ‬عظمة‭ ‬علي‭ ‬عظمة‭ ‬علي‭ ‬عظمة‭.. ‬خلص‭ ‬الكلام‭ ‬من‭ ‬بعدك‭.. ‬وكان‭ ‬لك‭ ‬معايا‭ ‬أجمل‭ ‬حكاية‭ ‬في‭ ‬العمر‭ ‬كله‭.‬

‭>‬‭ ‬‭>‬‭ ‬‭>‬

وأخيراً‭:‬

‭>‬‭ ‬سلم‭ ‬أمرك‭ ‬للذي‭ ‬لا‭ ‬يغفل‭ ‬ولا‭ ‬ينام‭ ‬ولا‭ ‬يكسر‭ ‬بخاطرك‭.‬

‭>‬‭ ‬ولأن‭ ‬الحياة‭ ‬لن‭ ‬تعتذر‭ ‬لك‭ ‬أبداً‭..‬‭ ‬تعلم‭ ‬أن‭ ‬تتجاوز‭.‬

‭>‬‭ ‬ولعلك‭ ‬سعيت‭  ‬ولعلك‭ ‬دعيت‭ ‬لعلها‭ ‬آتية،‭. ‬‮»‬وأن‭ ‬ليس‭ ‬للإنسان‭ ‬إلا‭ ‬ما‭ ‬سعي‮»‬

‭>‬‭ ‬وما‭ ‬أقسي‭ ‬وأوجع‭ ‬المرور‭ ‬علي‭ ‬بيوت‭ ‬خالية‭. ‬كانت‭ ‬ذات‭ ‬يوم‭ ‬يسكنها‭ ‬الحبايب‭.‬

متعلق مقالات

عصر الغابة
عاجل

المرأة عندما يتوقف الزمن!

8 مايو، 2025
لعنة الفراعنة بين الحقيقة والخيال
عاجل

معبد المتحد مع الأبدية

8 مايو، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

نظرية «الدوائر المدببة»

8 مايو، 2025
المقالة التالية
بيسيرو‭ ‬يصحح‭ ‬الأخطاء‭.. ‬وجلسة‭ ‬لحسم‭ ‬ملف‭ ‬‮«‬زيزو‮»‬

‮«‬الألعاب‭ ‬النارية‮» ‬‭‬تفسد‭ ‬فرحة‭ ‬رمضان

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • احتفال كبير بحضور الوزراء والقضاة بعقد قران نجل المستشار على سلطان مساعد وزير العدل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • اعرف موعد امتحانك.. نشر الجدول الكامل لاختبارات نهاية العام في القاهرة 2025

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «رسالة ماجستير» بالمنصورة تبحث أثر الرحلات الافتراضية في تطوير مهارات الطلاب

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©