الإثنين, أكتوبر 13, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

كعب أخيل

قهوة الصباح

بقلم نشأت الديهى
7 مارس، 2025
في عاجل, مقالات
جراح هذا الزمان
9
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

كعب أخيل أو عقب أخيل هو مصطلح يشير إلى نقطة ضعف قاتلة فى شخص له قوة هائلة ، وإذا عرفها العدو واستهدفها ستؤدى حتما إلى السقوط العاجل والمدوي.

ويعود أصل هذا المصطلح إلى الميثولوجيا الإغريقيّة  حيث إنه عندما كان أخيل  طفلا، كانت له نبوءة بأنه سوف يموت فى معركة كبرى ولذلك ومن أجل إنقاذه من هذا المصير قامت أمه ثيتس بتغطيسه فى نهر ستيكس المقدس والذى عرف عنه بأنه يمنح قوة عدم القهر لكن بما أن ثيتس كانت تحمل أخيل من كعب قدمه أثناء غسله فى النهر المقدس فلم يصل الماء السحرى – وفقا للأسطورة – إلى كعبه وهكذا كبر أخيل ليصبح أحد الرجال الأقوياء الذين صمدوا فى الكثير من المعارك وحققوا انتصارات وبطولات.

>>>> 

إلا أنه فى أحد المعارك أصابه سهم مسموم فى كعبه وهو الجزء الذى لم تمسه مياه المغطس المقدسة فسقط صريعا بشكل مذهل ، استخدم الناس فى أوروبا خاصة رجال  الادب والثقافة والفكر لفظ وتر أخيل أو كعب أخيل للتدليل عن نقطة الضعف فى الشخص. واشتهر هذا المثل فى الشرق الأوسط فى مناقشات الفكر والسياسة والادب ويتردد مثل كعب أخيل باستمرار فى اغلب القضايا التى فيها حديث عن الضعف والقوة بشكل ملفت للنظر، قفزت الى ذاكرتى هذه القصة وانا أتفحص الدراما المصرية – بصرف النظر عن جهة الإنتاج – الدرما التى تتحدث عن المجتمع المصرى والحالة المصرية خلال الفترة الحالية.

>>>> 

وبمتابعة سريعة ودون الدخول فى تفاصيل فنية او إنتاجية -فهذا ليس بيت القصيد هنا – فإن ما يقدم من دراما لا يليق بمصر الجديدة ولا يعكس بأى حال من الأحوال الشارع المصرى والحارة المصرية والمرأة المصرية والدولة المصرية، ما تقدمه بعض الأعمال الدرامية يمثل جريمة مكتملة الأركان فى حق المشروع الوطنى المصرى الذى ارتوى بعرب ملايين المصريين وملف الدولة عشرات التريليونات ، لماذا غابت الدراما عن التغيرات الإيجابية الحاصلة فى المجتمع المصرى ؟ ولماذا استمرت الأعمال التى تصور القبح والعشوائية على انه سمة المجتمع المصري؟ ما هذا الكم من الإسفاف والوضاعة والسوقية فى حوارات يؤسفنى ان اسميها درامية؟

>>>> 

الإنتاج الفنى عموما ليس عبثا يقدم للجمهور وإنما هو رسالة وأكرر رسالة وليس أكل عيش ، ادارة المنظومة الفنية والثقافية والقوة الناعمة بشكل عام تحتاج إلى اعادة نظر سريعة وعاجلة ، فما يقدم للمصريين من أعمال فنية تمثل – فى تقديرى – خيانة للمشروع الوطنى المصرى – هذا المشروع الذى قضى على فيروس «سي» الذى كان يحصد ملايين المصريين من كل الطبقات والأعمار ، إلا يوجد عمل فنى واحد يحكى لنا قصة كفاح أهل طيبة للقضاء على هذا الفيروس اللعين ؟ لقد كانت السينما المصرية سباقة فى تجسيد معاناة المصريين فى زمن الكوليرا والتيفود ، لكن احدا لم يفكر فى نسج صورة درامية لهذا الملف.

>>>> 

لم تصعد الدراما إلى جبل الإنجازات لتلتقط صورا تلسكوبية لما جرى على ارض مصر من مشروعات تاريخيّة غيرت من الجغرافيا التى كنا نعرفها، اين ملف العشوائيات الذى نقلناه إلى متحف الماضي؟ اليس هناك من يستطيع صياغة جملة درامية عن التحول من قاع العشوائية البغيضة إلى قمة التحضر الذى صاغه المشروع الوطنى ؟ الدراما المصرية ليست على المستوى المطلوب ، بل أكاد اجزم ان الكثير منها يمثل خصما من رصيد الوعى وانتهاكا لحرمة القيم المصرية، أتمنى ألا تتحول الدراما إلى «كعب أخيل» الذى يصطادنا منه أعداؤنا.

متعلق مقالات

الجمهورية تقول
عاجل

شرم الشيخ عنوان للسلام والمرحلة

12 أكتوبر، 2025
ســمير رجــب
عاجل

خيوط الميزان

12 أكتوبر، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

كامب ديفيد الثانية.. شرم الشيخ تكتب فصلًا جديدًا فى صناعة السلام

12 أكتوبر، 2025
المقالة التالية
وكيل وزارة الصحة بالمنوفية في ذمة الله

وكيل وزارة الصحة بالمنوفية في ذمة الله

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • على خطى أبطال أكتوبر.. أمانة عمال «الجبهة الوطنية» تطلق مشروع «رائد المستقبل» لبناء جيل جديد

    على خطى أبطال أكتوبر.. أمانة عمال «الجبهة الوطنية» تطلق مشروع «رائد المستقبل» لبناء جيل جديد

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • بالتعاون مع اتحاد الرياضات الإلكترونية.. «الشويفات» تتفوّق وتحصد جوائز بطولة IST للألعاب الإلكترونية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • من إقصاء الكفاءات الصامتة إلى تمكينها: نحو ترسيخ العدالة التنظيمية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©