الإثنين, ديسمبر 8, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية مقالات

مسلسلات اليوم.. وقضايا الماضى

مقعد بين شاشتين

بقلم ماجدة موريس
22 مارس، 2024
في مقالات
3
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

سر إلهي، صيد العقارب،  وبيت الرفاعي، ثلاثة مسلسلات نراها الآن ضمن مهرجان الدراما الرمضانى وكل منها له قضيته، لكننا، بعد عدة حلقات، نكتشف ان قضايا الأمس تقفز الى الواجهة. وتأخذ جزءاً كبيرا من مسيرة بدت لنا فى البداية مختلفة، وان الماضى وافكاره يعشّش بداخل شخصيات العمل الذى من المفترض انه يعبر عنا وعن مجتمعنا، فالكاتب لا يكتب من فراغ، وانما يكتب عما يعرفه ويراه فى حياته (باستثناء المسلسلات المأخوذة عن أعمال اجنبية بالطبع)، وفى المسلسل الاول (سر الهي) للكاتب أمين جمال، والمخرج المصور رءوف عبد العزيز، ندخل فى صراعات متعددة يعيشها أبطاله، واولهم روچينا (نصرة) التى تعمل فى دار لرعاية المسنين وتعول زوجها سعد (محمد ثروت)وتشقى لتجهز شقيقتها المخطوبة (نهى عابدين) وتعول اثنين اصغر، وتتعرض لازمة فى العمل بسبب شاب متهور ابن لعائلة ثرية، لتفاجأ نصرة بأن زوجها و أشقاءها ءباعوها مقابل أموال حصلوا عليها من الأثرياء لإنقاذ ابنهم من السجن، واعترفوا كذبا عليها،  وتدخل الأخت السجن، وتكتشف فيه مظاليم غيرها، بعضهم اختاره ليفدى ابنه اوشقيق مثل نادية (ميمى جمال) وتمضى الاحداث معبرة عن عنوان عريض يخص القيم التى ننشأ عليها كأبناء لهذا المجتمع، ومدى ايماننا بها منذ البداية، وبالطبع إيمان اجدادنا بها، وهل تتغير القيم من طبقة لأخرى (ام تتغير بفعل الأزمات، لقد واجهت (نصرة) المرأة الثرية شقيقة المجرم (مى سليم) فى البداية برفض الصفقة (التى عرضتها عليها اولا باعتبارها الشاهدة الوحيدة عليه) بأنها ابنة عائلة عرفت كيف تربى ابناءها، لكنها اكتشفت انها اوهام، ورأت الاخرى وهى تسخر منها، وبدأت تتغير هى الاخرى بعد الخروج من السجن، ولدرجة الجنون وهو ما سنتابعه فى الحلقات القادمة.

صيد العقارب

دكتورة علوم تعيش حالة حب مع زوجها المرتاح ماديا(غادة عبد الرازق ومحمد علاء)،وتنجح فى اصطياد عقرب نادر بحثت عنه طويلا ويضيف الى أبحاثها، لكن الحياة تتعقد حين يعرف أبوها الصعيدى هذا(بعض ان اصيبت فى يدها من العقرب) يغضب عليها ويسخر منها، ومن فكرة تحقيق ذاتها فترد عليه بأنها تعمل ما درسته وتحبه، وانه أبعدها عن العمل معه زمان، فيرفض كلامها فهو يرفض أصلا ان تعمل البنات، ولا ان تسهر ابنته الاخرى الصغرى لان لديها مسئوليات قادمة بعد الزواج .وهكذا يدخلنا المسلسل الذى كتبه باهر دويدار وأخرجه احمد حسن فى اطار صراع قديم، ما زال مستمرا بين الاجيال، جيل يرى المرأة خادمة للزوج والأسرة ليس من حقها العمل ولا حتى السهر، وجيل جديد يسعى الى تحقيق ذاته، وقد يسعده الحظ بالارتباط بمن يقدره ويحترم قدراته مثل ياسين زوج عايدة الذى احبها وتحمس لعملها وسعى لإسعادها، والذى ينتمى لنفس العائلة فهو ابن العم (رياض الخولي) ولكنه مختلف، ولكن كل هذا يتغير حين يقتل ابن عمها الأصغر خطأ (محمود عبد المغني) لنكتشف أننا كمشاهدين لم نعرف الكثير عن العائلة وان الاب له شقيق يبدو مختلفا، وفى الحقيقة غير ذلك ويفجر موت ابن العم يفجر كل الخلافات القديمة بينهما، ويفتح جروحا جديدة تصل لحد محاولات قتل واغتيال وكأنها لم تكن عائلة، وانما منظر! وهو ما سيظهر بوضوح فيما قادم من احداث.

بيت الرفاعى

فى ليلة ليلاء، يطلب الحاج محمود ابنه الأكبر د. ياسين للحديث معه قبل ان يعلن عن وصيته، ويختلف ياسين (أمير كرارة) مع أبيه، ويرفض ان يكون «كبير العيلة» بعده لان ثروته جاءت من بيع الآثار المنهوبة من الارض، ويغضب الحاج ويقول ان شقيقه فاروق (احمد رزق) هو الأجدر بهذا ويتعثر فيهرع ياسين لإحضار مياه له، ويعود ليجده مقتولا، ويجد نفسه متهما،  ويجد شقيقيه فاروق ويحيى ضابط الشرطة يقرران تسليمه للأمن، بينما لا يصدق العم، ولا الزوجة، ولا البنات (سيد رجب، صفاء الطوخي، رحاب الجمل، )هذا وتبدأ رحلة هروب ياسين من قصر العائلة،ومن كل مكان يذهب اليه هاربا يسعى لحل لغز مقتل ابيه بينما يواجه يحيى شقيقه (تامر حنفي) أزمة ابعاده عن عمله كضابط شرطة بسببه، اما فاروق فيسعى الى الاستحواذ الكامل على الثروة والمكانة ويطرد العائلة من البيت لتواجه الام والابنتان أزمات السقوط الطبقى والاجتماعى والمادى و النزول للشوارع للبحث عن عمل بينما يواجه ياسين أزمات متتالية تخص هروبه من الشرطة، وقلقه على أسرته، وعلى ابنته الطفلة واحتياجه للمال، والاهم هى أزمة الوجود فى هذه الحالة وهو ما يطرح علينا أسئلة عديدة حول قيمة. واهمية القيم التى تطرحها الاجيال السابقة والأجداد على الاجيال الجديدة، وهل اصبحت اهمية العائلة جزءاً من التاريخ أم انها تغيرت وفقا لواقع يتغير ويختلف من زمن لآخر، وهل نحن كمجتمع نحتاج لرؤية جديدة لانفسنا وقيمنا تصالح الاجيال على بعضها البعض (أسئلة كثيرة قد نجد لها اجابات مع نهاية هذه الأعمال وغيرها.

متعلق مقالات

ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

أمريكا: بين «التواضع الإستراتيجى» و«استدارة الضرورة»

8 ديسمبر، 2025
عمرو حافظ
عاجل

الإنترنت «بلس» والمستقبل

8 ديسمبر، 2025
انخفاض معدل البطالة فى مصر
عاجل

انخفاض معدل البطالة فى مصر

8 ديسمبر، 2025
المقالة التالية
كل التقدير للرئيس السيسى على دعمه التاريخى لفلسطين

كل التقدير للرئيس السيسى على دعمه التاريخى لفلسطين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • حسم دائرة منيا القمح والإعادة بين مرشحي 8 دوائر انتخابية بالشرقية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تعاون أكاديمي – تنفيذي: محافظ المنوفية يبحث مع خبراء الهندسة دعم المشروعات القومية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «كليوباترا».. حين تنتقل الصيدلية من «نافذة صَرْف» إلى مركز إدارة رحلة العلاج

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

إتاحة فرصة حقيقية للحلول الدبلوماسية

إتاحة فرصة حقيقية للحلول الدبلوماسية

بقلم شريف عبدالحميد
8 ديسمبر، 2025

الرئيس.. للخبراء اليابانيين المتواجدين بمصر: تذليل أى عقبات لنجاح مشروع المدارس اليابانية.. والعمل على زيادة عددها

الرئيس.. للخبراء اليابانيين المتواجدين بمصر: تذليل أى عقبات لنجاح مشروع المدارس اليابانية.. والعمل على زيادة عددها

بقلم عبير فتحى
8 ديسمبر، 2025

طرح «التوجهات الإستراتيجية الاقتصادية» للفترة الرئاسية الجديدة.. على مائدة «الحوار الوطنى»

رئيس الوزراء يتابع منظومة الشكاوى الحكومية خلال نوفمبر الماضى

بقلم جيهان حسن
8 ديسمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©