الأحد, أغسطس 24, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

عندما تجتمع القاهرة والرياض.. ولقاح «للسرطان».. وقصة ميراث

رأى

بقلم السيد‭ ‬البابلى
10 مارس، 2024
في عاجل, مقالات
السيد البابلي

السيد البابلي

4
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

>> قبل عدة سنوات كانت للمملكة العربية السعودية سفيرا فى مصر اسمه أحمد القطان.. ولم يكن سفيرا عاديا.. كان رياضيا، اجتماعيا محبا للثقافة والمثقفين.. ومهتماً بأن يلتقى فى منزله كل أطياف المجتمع المصرى فى صالون ثقافى اسبوعى يتم فيه تبادل الآراء والحوارات فى كل القضايا.

ولم يكن القطان قارئا جيدا للصحف المصرية فقط وإنما امتد اهتمامه إلى التواصل الشخصى مع الكتَّاب والإعلاميين والاستماع منهم والتحدث إليهم خاصة ما يتعلق بالعلاقات المصرية – السعودية حرصا منه على التعرف إليهم مباشرة ودعوتهم للحوار معه.

وذهب القطان لتولى مسئولية جديدة فى بلاده ولكنه ظل حريصاً على أن يكون جزءا فاعلا فى اطار النسيج الاجتماعى لمصر البلد التى قضى فيها سنوات طوال من عمره.. فقد عاد إلى الظهور فى ملعب المباراة التى احتضنت قمة الأهلى والزمالك الكروية فى الرياض ووقف على المنصة مشاركا فى مصافحة اللاعبين بعد المباراة واستعادة الذكريات معهم.

وحين أكتب عن القطان من وحى مباراة مصرية لكرة القدم أقيمت على أرض سعودية فإننى أكتب عن التكامل والتلاحم بين القاهرة والرياض والذى هو أساس وقيمة وضرورة لأمن واستقرار المنطقة والذى هو أيضاً بمثابة الضمانة الأساسية للوجود العربى كله فى مرحلة الإجهاز على الحلم العربى والصوت العربى المسموع فى تحديد مصيره ومستقبله.

وعندما نتحدث عن الصورة الحلوة فى ملعب مباراة لكرة القدم أقيمت برعاية سعودية فإننا نشير إلى ما يمكن أن يحققه هذا التلاحم والتعاون من مكاسب وفوائد فى إطار وحدة الصف العربى وقوته.

فالقاهرة تتعامل وتنظر إلى الرياض على ان ما بينهما هو علاقة كاملة متكاملة من الشراكة الاخوية والاستراتيجية ولا يمكن فى أى مرحلة من المراحل التاريخية أن تقبل الدولتان التباعد أو الاختلاف فى القضايا الأساسية لأن الرؤية واحدة والهدف واحد والمصلحة واحدة ومصر والسعودية يمثلان الركيزة والصخرة التى تتحطم عليها كل أوهام الطامعين فى الهيمنة والوصاية واختراق المنطقة العربية.

لقد كانت جماهيرنا المصرية فى ملعب المباراة السعودى جزءا لا يتجزأ من أطياف المجتمع السعودى الذى هو أيضاً له امتداده وجذوره فى مصر التى تمثل عمقا استراتيجيا للمملكة.. وكرة القدم والرياضة قالت الكثير والكثير فى مباراة واحدة.

>>>

ونترك كرة القدم والتى أصبحت نوعا ومدخلا للسياسة أيضاً.. ونتحدث عن المنافسة التى نتمناها.. المنافسة التى ينتظرها ويتابعها العالم بكل شغف.. المنافسة فى سبيل العلم والانسانية واختراع لقاحات وأدوية جديدة لإنهاء معاناة المرضى فى كل أنحاء العالم والعالم سعيد بحديث الرئيس الأمريكى بايدن عن قرب انتاج لقاحات لعلاج السرطان المرض الأخطر فى العالم بعد أن أشار الرئيس الروسى بوتين من قبل إلى نفس الموضوع.

ونتمناها منافسة حادة.. نتمناها منافسة تمتد إلى كل المجالات التى تخدم البشرية بدلاً من التنافس على النفوذ والسيطرة على العالم وإنتاج أسلحة الدمار الشامل.. نريدها أدوية العلاج الشامل لكل الأمراض.. اجعله عالما بلا مرض.. بلا جوع.. بلا معاناة.. وعندها سنقر ونعترف بأنكم قادة العالم.. وسادة العالم أيضاً..!

>>>

وأعود للذين خلت قلوبهم من الرحمة.. أعود للذين يتحدثون عن الأصول والتقاليد والأعراف والدين أيضاً بينما هم يفتقرون لكل معانى الأخلاق والرجولة والشرف.

وأتحدث فى ذلك عن اغتصاب حقوق الإناث عند توزيع الميراث.. وأروى لكم قصية سيدة مطلقة كان والدها واسع الثراء ينفق عليها ويتحمل كل مصروفاتها فى الحياة ويكفيها شر السؤال.. وعندما توفاه الله وانتقل إلى رحمته فإنها توقعت وانتظرت أن يقوم أشقاؤها بنفس المهمة أو أن يمنحونها حقها من الإرث لكى يكون معينها فى الحياة.. وانتظرت.. انتظرت طويلا وذهبت تسألهم نصيبها من الميراث فلم تجد آذاناً صاغية ولا قلوبا رحيمة.. لقد باع الأب لنا كل شيء قبل وفاته.. وليس لك عندنا نصيب من شيء..! وكيف.. ومتى حدث ذلك.. وأين حقي..؟ ولا إجابة ولا رد ولا اهتمام!! وذهبت.. ذهبت السيدة إلى الأقارب والأصدقاء تسألهم المساعدة بالتدخل.. وفشلت كل المحاولات لأن الإجابة كانت قاطعة والقلوب كانت متحجرة.. والمال والطمع أعمالهم عن كل شيء..!

وما حدث لهذه السيدة هو نفسه ما يحدث ويتكرر كثيرا خاصة فى المناطق الريفية وحيث يرفض البعض منح الإناث حقهم من الإرث من الأراضى بحجة ان الأرض لا يجب أن تذهب لغريب..!

اننا أمام قضية لن يصلح فيها قانون أو أحكام.. انها قضية ضمير والتزام بالشرف والدين والحقوق.. وما أصعب التفاهم وما أسهل النسيان عندما تصبح القلوب كالحجارة بل أشد قسوة!! وتذكروا.. تذكروا جيدا ساعة الحساب.. وكما تدين ستدان..!

>>>

وتعالوا نتعرف على الناس الرايقة قوى قوى قوي.. وبزيادة، فقطب الاعلام الأمريكى روبرت مردوخ تجاوز التسعين عاما بعامين.. ومازال مقبلا على الحياة وأعلن خطوبته على عالمة الاحياء ايلينا بوكوفا التى تقترب من السبعين عاما.. وسوف يتزوجان فى شهر يونيو القادم.. وهو الزواج الخامس لمردوخ..! ويقولون دائما ان الدهن فى العتاقى ولكنه يستحيل علينا تصديق وجود أى دهن بعد التسعين.. يمكن عندهم السر ودهن خاص يباع لمن يملكون المليارات فقط..!! وأكيد عندنا واحد يعرف السر واسمه عمرو دياب.. ده كان بيجرى فى ملعب مباراة الأهلى والزمالك بالرياض وكأنه شاب فى العشرين.. واللهم لا حسد.. ربنا يديله الصحة..!

>>>

وشيكابالا وعبدالله السعيد.. الاعتزال قبل الهوان..!

>>>

واستمعت إلى إحدى أغنيات الزمن الجميل.. إلى وردة وهى تغني.. شايلاك فى ننى عينى يا عين واللى بينى وبينك أشواق كل الأحبة وحنين المحرومين.. يا أعز وأغلى حب، لقيت الدنيا بعدك مالقيتش فيها قلب، يا كل ما بتمنى يا الجنة نار فى بعدك والنار فى قربك جنة، أنا منك وانت مني، توهنى البعد عندك من غيرك أبقى مين..!

وياه.. ياه.. الناس دى قالوا كل الكلام فى الحب.. ومن بعدهم راح الحب وأيامه وسنينه.. وراح العمر أيضاً..!

وأخيراً:

لو خلص الإنسان من وهمه

لخلص من همه

>>>

يكبر الإنسان ويظل

يتألم ويتعلم

>>>

والكلام كالدواء قليله

نافع وكثيره قاتل

>>>

وجمال الروح يهون عليك المصائب، وجمال النفس

يسهل لك المطالب، وجمال العقل يحقق لك المكاسب،

وجمال الشكل يسبب لك المتاعب.

متعلق مقالات

الجنيـه الإلكـتروني.. وسبـاق المنافسـة
عاجل

التقنيـات الـرقمية تقـود الأسـواق

24 أغسطس، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

إدارة المزاج العام

23 أغسطس، 2025
ســمير رجــب
عاجل

خيوط الميزان

23 أغسطس، 2025
المقالة التالية
محمد الفوال

ماذا بعد اليوم التالى لـ «٦ أسابيع»

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • سمير عثمان أمينا عاما لجامعة عين شمس الأهلية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تميز في كيمياء المستقبل.. «إيمان زايد» تقدم حلاً مبتكرًا للمواد المستخدمة في الصناعة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • في جولة مفاجئة: عميد قصر العيني يتابع سير العمل في المستشفيات ويتحدث مع المرضى والأطقم الطبية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©