>> الكلمات الجارحة سميت جارحة لأنها تجرح خلايا بالدماغ تتلفها
وتسبب عطلاً فى التفكير وهو ما دفع بعضهم
يدون كلمات على جدران مصحة نفسية
«كنا بخير لولا الآخرين»
علينا أن نقول جمالاً أو نصمت إلى الأبد.
>> أدركت مؤخراً أن حبيبى يحاصره الخجل
فلا يتخطى الأسوار وصولاً لقلبى أنا
>> يمكن للمرأة أن تحب وحشاً
كما حدث بحكاية الأميرة والوحش وأحدب نوتردام
فقط لأنه امتلك شكلاً لروح ملاك.
>> أحببتك فلم يغادرني صوتك وصورتك
كنت حولى وأمام عيني بغيا بك
واكتملت البهجة بحضورك.
>> الكلمة تأخذني لأحلق فوق سحابات السماء البعيدة.. وأخري تقذفنى بقوة لأرتطم بالحائط تسقطنى أرضاً لأعلن عن جدارة هزائمي.
>> الناس الحلوة هى حلوى الحياة
اعتدت أن أقهر حزني بقطعة من الشيكولاتة
مؤخراً لا أجد جدوي فأتقنت سحر الصحبة
ليصبح للحلو معنى بينهم وما أطيب أن نهديها صغاراً.
>> قوة الصمت تعبر عن آلاف الكلمات
تختصرها نظرة عين بها الحنين لسنين.
>> ينتقل البرد بسرعة
ماذا لو عدوى الحب انتقلت بذات السرعة
لذبنا.. حناناً.
>> كل الكلمات عابرة إلا الشعور هو الباقى
>> كيف عرفت أنه يحبك
عرف عشقى للورد فأهدانى حديقة!!
كل الكلمات سهلة وممكنة .. الأفعال وحدها تبقى الحقيقة الوحيدة..الاهتمام وحده يدلل على نوايا حب
فكيف لك أن تحب دون أن تهتم لأمر من أحببت
ليصبح سؤالاً واحداً عن الحال
كاف لإجابة كل التساؤلات.