الثلاثاء, أغسطس 26, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية ملفات

ناجى قمحة ورحلة ذكريات مع « الجمهورية » عبر 7 عقود

ماهر عباس- محمد مسعد

بقلم جريدة الجمهورية
8 ديسمبر، 2024
في ملفات
الاحتلال يواصل قصف غزة ونزيف الشهداء لا يتوقف
14
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

الحوار مع الكاتب الصحفى المخضرم ناجى قمحة مدير عام تحرير الجمهورية وكاتب الافتتاحية لمدة 26 عاما له طابع خاص فهو الصحفى الذى خاض واحدة من التجارب الصحفية المميزة وعاصر محطات كثيرة من الجمهورية خاصة بعد ٧ سنوات من صدورها فقد التحق بالجمهورية وسط أحداث مهمة تمر بها المنطقة العربية مع صدور قوانين يوليو الاشتراكية وقبل الانفصال عن سوريا فى الوحدة ومع بناء السد العالي.. فى فترة زخم إعلامى كبير وفى حقبة ما بعد تأميم قناة السويس وفى الجريدة التى ترأسها طه حسين الذى يرتبط به كعميد للأدب قسم اللغة العربية التى تخرج فيها وفى نفس الجريدة التى يترأسها عميد الأدب العربي.. كان تخرجه فى عام 61 والتحق بالجمهورية فى 16 سبتمبر 1961.. بالنسبة له «الجمهورية» البيت الذى لم ينقطع عنه ولم يتخيل ذلك.. كان لسان حاله عندما دخلها كيف أعيش وسط هؤلاء العمالقة بارونات صحافة مصر وكبار كتابها ومفكريها.. فكانت ولا تزال ينبوع العطاء الذى عشقه وعاش معه بعقود حياته منذ أن كان عمره 21 عاما يتردد عليها يوميا وساعده على ذلك أنه يقطن بالقرب منها.. ويستطيع أن يأتى مشيا على الأقدام فكانت الجمهورية بيتا ومكتبا وحياة وكم اصطحب ابنه الوحيد الكاتب الصحفى أيضا «أحمد» إلى دار التحرير قبل أن يواصل مسيرته فى الأهـرام.. ناجى قمحة ربما أفضى بسر نعرفه لأول مرة صاحب مانشيت لأصغر صحفى مصرى يوم وضع حجر أساس السد العالي.. وهو «عيد فى أسوان» عندما وضع الرئيس عبدالناصر حجر الأساس وجاء الشاب ناجى ليضع العنوان ومن العناوين الأخرى أثناء «التآمر على الثورة» وضع عنوانا ربما لم يطرق كثيرا وهو العنوان الذى أشار إليه هيكل من واقع ما قاله ناصر أمريكا تقود «الثورة المضادة».. والعنوان الذى أيضا كان لافتا يوم ٧ أكتوبر «قواتنا تحارب على أرض سيناء» وجميع الصحف المصرية اهتمت بالعبور لكن ناجى الكاتب ذهب بخياله إلى الجندى المصرى الذى عبر ويحارب.

IMG 20241208 WA0042 - جريدة الجمهورية

الكاتب الكبير.. أصغر كاتب مانشيت فى الصحافة المصرية

الجيش أنقذ مصر.. والرئيس السيسى فى ثورة بناء وإصلاح

كاتب المانشيت لـ«لجمهورية» على مدى 40 عاما ساعده اطلاعه وقراءاته ومعايشته للأحداث.. الأجيال الثمانية التى تعاملت معه من 61 إلى اليوم تؤكد أن التزامه الصحفى والمهنى كانت ليس لها علاقة بما ينتمى إليه أيديلوجيا تعامل مع الجميع وكان يفضل الجلوس فى المنطقة «الآمنة».. حوارنا اليوم بعد 65 عاما من التحاقة بجريدة الثورة وصوت الشعب يأتى فى العيد الـ71 للجريدة غصنا وأبحرنا لنكشف خزانة أسرار عمنا ناجى قمحة وخزائن معلوماته لكى يعرف أبناء «الجمهورية» الذين رافقوه أو الذين جلسوا معه كيف تكون مهنية الصحافة القومية مع الدولة.. وكيف تخلع ثوب انتمائك الحزبى أو الأيديولوجى لترتدى ثوب الوطن والمهنية، عاش مع رؤساء التحرير ومجلس الإدارة – قائمتهم فى مكان آخر بهذا الملف – وتعاملوا جميعا معه.. لكن قبل أن أدخل فى الحوار أنقل الكلمة التى كتبها له الكاتب الكبير فتحى غانم عندما رشح لمكافأة على أحد مانشيتاته الصحفية «يشرفنى أن تصرف هذه له المكافأة» وإلى الحوار:

> كيف كان الطريق إلى الجمهورية الجريدة؟

>> مع تخرجى فى كلية الآداب جامعة القاهرة قسم اللغة العربية فكرت فى العمل فى الصحافة ودخلت الجـريدة فى 16 سبتمبر 61 نفس عام تخرجي.. ووجهونى إلى قسم التصحيح الذى أرى أنه أهم الأقسام التأهيلية للصحفى ووجدت جميعهم من خريجى الأزهر الشريف وكان عمرى 21 عاما.. وكانت المحطة الأولى وسط عمالقة اللغة العربية والأدب.. وأشار على الكاتب الكبير الشاعر كامل الشناوى أن أبدأ من التصحيح.. وعرفت بعد ذلك أنه نفسه بدأ مصححا وتولى رئاسة التحرير بعد ذلك.. والذى جعلنى أدخل هذا القسم هو عميد الأدب العربى د. طه حسين ويشرفنى أن انتحل شخصيته فقد كنت أحضر له المحاضرات فى الكلية وشرفت بالعمل معه.

> وما وجه استفادتك من قسم التصحيح؟

>> الحقيقة تواجدى مع فطاحل اللغة فى التصحيح جعل كلام الكبار أمامى لأكون أول قارئ.. وخاصة أننى لم أمارس أى عمل صحفى قبل دخولى قسم التصحيح.. الذى مهد لى الاطلاع على جميع صفحات الجريدة وجميع مقالات الكتاب وجميع صفحاتها وموضوعاتها.. فكيف لا أتعلم فى القسم وأول من يقرأ مقال د. طه حسين كامل الشناوى ود. يوسف إدريس وموسى صبرى والحمامصى وإسماعيل الحبروك ومحمد محمود وغيرهم من الكتاب قبل أى قارئ.. فكانت بالنسبة لى مفتاح معرفة وإشعاع نحو عالم الصحافة.

ومن هذا القسم تعرفت على الكتاب جميعا.. وأذكر أيضا أحمد عباس صالح وغيرهم.

> لكن كامل الشناوى كان مثلك الأعلي؟

>> كامل الشناوى قيمة صحفية كبيرة ومقاله كان له وضع خاص فلابد أن يكون معى زميل يحمل أصل المقال والثانى يراجعه على البروفة الرئيسية أيام «الجمع» بالرصاص.. وتعرفت على خطه وكيف يكتب حتى لو لم يضع النقاط على الحروف.. القراءة لهؤلاء الكبار كانت متعة.. وتعلمت فى هذا القسم الدقة وألا أترك أى شيء للصدفة لأن أى خطأ من القسم يكون جسيماً.. وأذكر أن رئيس القسم الشيخ البشلاوى والشيخ عبدالبر ومصطفى حسنين وناجى الفيشاوى وحسن عثمان ومحمد على أبو كريشة وآخرين وكنا دفعة واحدة نجحنا الثلاثة فى الامتحانات.

> لكن انتقلت سريعا إلى قسم آخر لماذا؟

>> بعد فترة بدأ الكثير من كبار الكتاب يلمسون أدائى فى قسم التصحيح انتقلت إلى قسم المراجعة وكان يرأسه رمضان الساداتي.. وفيه أذهب إلى جواره وعينى تتابع كل حرف يكتبه واهتمام بالألفاظ وعلامات الترقيم.. ودخلت مرحلة التمرس على فنون الكتابة.

> لكن الجيل السبعينى أو التسعينى الآن يقول إنك تفوقت فى العناوين «المانشيتات» كيف؟

>> هذا قد يكون صحيحا فقد اهتممت باختيار العنوان المناسب للموضوع أو الخبر الذى بين يدى وكان يساعدنى الزميل موسى صالح شرف الذى أدين له بالفضل العظيم وتعلمت منه الكثير فى كيفية كتابة المانشيتات والمقدمات للأحداث المهمة فى الصحافة فى الصفحة الأولي.

> ماذا عن رحلتك مع المانشيت؟

>> رحلتى بدأت مع المانشيتات الصحفية بالصدفة عام 62 واستمرت معى 47 عاما وأذكر أن أول مانشيت كتبته كان مع الاحتفال بوضع حجر أساس السد العالى الرئيس عبدالناصر والرئيس الروسى خرشوف وعدد من الرؤساء العرب وكان وضع الحجر يتزامن مع قرب عيد الفطر المبارك وجاء العنوان فى حضور الكاتب الاستاذ سعد الدين وهبة حيث كان بالجمهورية فى ذلك الوقت 6 رؤساء تحرير ومعهم مدراء تنفيذيون فقد كان يتولى رئاسة التحرير كامل الشناوى وطه حسين وموسى صبرى وإسماعيل الحبروك وإبراهيم نوار وناصر الدين الشاشيني.. وكان الصف الثانى 4 مدراء تنفيذيين لليومى ومديرا تنفيذيا للعدد الأسبوعى هو سامى داود واليومى سعد الدين وهبة وعبدالحميد سرايا وعبدالعزيز عبدالله.

وجاء حظى يوم الاحتفال هو الكاتب سعد الدين وهبة وجاء «المانشيت» بهذا العنوان «العيد فى أسوان» فى ربط صدفة بين عيد الفطر والعيد ببناء السد.

وقد نال المانشيت إعجاب الجميع وكنت لم أمض فى المهنة سوى نحو 3 سنوات.. وكانت البينة تساعد على تنمية الكفاءات.. وسط قامات صحفية مميزة تأخذ بيد الشباب فى الستينيات فى هذه الفترة الصحفية الذهبية.

مانشيت العيد فى أسوان كانت بداية مهمة خاصة أن مدير التحرير التنفيذى سعد الدين وهبة ابتسم ولم يغير حرفا واحدا فأعطانى الثقة وقفزة الإجادة.

> كيف تعودت على كتابة المانشيت؟

>> كنت أقرأ جميع الصحف فى الصباح وبالطبع قسم المراجعة الصحفية هو مقدمة الديسك المركزى وكان هو الأساس فى الصياغة وطرح القصص الصحفية للصفحة الأولى وكنت عندما أقوم بعمل عنوان ما أراجع كيف تعاملت معه الصحف الأخري.. ومنها أحصل على ثقة أكثر وهنا كان تطوير ما أقدمه من مانشيتات وقسم المراجعة أهلنى إلى الديسك وهو اللمسة الأخيرة التى تصنع منها الصفحات ومنها يختار رئيس التحرير أخبار صفحاته الأولى والتحقيقات وغيرها وترأست قسم المراجعة الصحفية نحو ربع قرن ودخلت إليه مع قرار اتخذ أيامها هو «العناصر الشابة» فكان هذا القرار وراء دخولى ورئاستى للقسم خاصة بعد تقاعد رئيسه موسى صالح شرف لأسباب صحية وكان معى الكاتب الأستاذ محمد فوده وكانت علاقتى بفوده ليست علاقة عمل بل علاقة روحية.

> من اختارك رئيسا لقسم المراجعة؟

>> الأستاذ محمد فوده وبالطبع رشحنى زميلى وصدق الأستاذ إبراهيم نوار على القرار.

> كان لك مانشيت أشاد به الرئيس عبدالناصر.. ما قصته؟

>> كان الرئيس يحتفل بعيد العمال أول مايو فى المنصورة وفى ذلك الوقت تواجه مصر صراعا علنيا مع أمريكا وعبدالناصر.. وألقى ناصر خطبته وقال إن أمريكا تقود الثورة المضادة فى مصر.. ومن هنا كنت استمع الخطاب ووجدت أن العنوان يكون هاتين الكلمتين «الثورة المضادة» ووضعنا ذلك فى الصفحة الأولي.. وفى اليوم الثانى قابلنى الأستاذ عبدالعزيز عبدالله ونظر لى بابتسامة عريضة ولم أكن أعرف السبب.

بعد ذلك عرفت أن القصر الجمهورى اتصل بالكاتب الكبير فتحى غانم وأبلغه أن الرئيس عبدالناصر أشاد بالمانشيت والمقدمة.

> هل كان يعرفك فتحى غانم؟

>> لم يكن يعرفني.. وهذا ما جعلنى أقدر القيادات الصحفية وقتها لأنها نسبت المانشيت لشاب ولم تنسبه لأحد منها.. وخاصة أن الجميع يلتقى رئيس تحرير أو رئيس مجلس إدارة وكنت أعتبر أن إبراهيم نوار ليس رئيسا للتحرير بل أخ أكبر.

> وماذا بعد المانشيت واتصال القصر الجمهوري؟

>> فوجئت بأن الحسابات تبلغنى أنه لى شهر مكافأة بناء على مقترح من الأستاذ فتحى غانم ووقع على الخطاب بقوله «يشرفنى أن تصرف له هذه المكافأة» هذا كان دافعا كبيرا لى للعمل والجد وأعطانى فكرة حماية المواهب فى مرحلة كانت الجمهورية تعيش توهجا واضحا مواكبا لعملية التحول الاشتراكي.. وكان معى فى ذلك الوقت الكاتب الكبير محمد الحيوان بقطاع الصناعة والدكتور لطفى ناصف وصلاح أبوسالم وسالم أباظة وغيرهم من الأسماء إضافة إلى عمالقة القسم الخارجى الذين كانوا أساتذة لنا وكنت أذهب إلى ماكينة التيكرز وإذا رأيت شيئا أبلغ الأساتذة الكبار بما قرأت.

> كنت أطلع على «التيكرز» لكى أكون بين الكبار ولم يكن لدى فكرة أن أكون مسئولا فكان كل همى التفوق فيما أجيد من العمل وهذا ما جعلنى مستمرا.

> من رؤساء التحرير والإدارة الذين عاصرتهم؟

>> صلاح سالم ومصطفى بهجت بدوى وحلمى سلام وكمال الحناوى وفتحى غانم وعبدالمنعم الصاوى ومحسن محمد ومحفوظ الأنصارى وســمير رجب ومحمد أبوالحــديد وخـالد بكير وجــلاء جــاب الله وسعد سليم وفهمى عنبة وإياد أبوالحجاج وعبدالرازق توفيق.

> ماذا عن مرحلة حلمى سلام؟

>> عندما تولى حلمى سلام مهمته فى الجريدة كانت تمر بظروف صعبة ولذا ابدأ حلمى بدرس الموقف خاصة أن رئيس الجمهورية جمال عبدالناصر فوض المشير عبدالحكيم عامر فى التصرف فى هذا الملف.. وإمكانية البقاء والاستمرار وكان من بين الحلول التى اتخذها حلمى سلام أن أصحاب الرواتب الكبيرة فى الجريدة يتحملها القطاع العام وبالفعل تم ذلك سعد الدين وهبة وعبدالحميد سرايا وعبدالرحمن الشرقاوى وأحمد عباس صالح ويوسف ومحمود السعدنى إدريس كانوا من بين أصحاب الرواتب المالية العالية أحيلت أوراقهم إلى شركات القطاع العام لصرف رواتبهم فالرئيس السادات عندما جاء إلى الجمهورية جاء بأكبر الأسماء فى مصر فى المجالات المختلفة.. وذهب كثير منهم إلى مواقع أخرى فى هيكلة كانت واضحة.. وبالفعل اجتازت الجمهورية هذه المحطة التى كان البعض يظن أنه لا يمكن تجاوزها.

هنا خدمتنى الظروف مرة ثانية والقدر الإلهى وضعنى فى الصف الأول وعملت فى هذه الفترة مع الاستاذ عبدالعزيز عبدالله.

> لكنك فى هذه الفترة ضمن ما كتبت مانشيت لوس أنجيلوس تحترق.. ومشا على القمر ماذا عنه؟

>> هذا له مقصد فقط نشبت اضطرابات عنصرية فى أمريكا وكانت واسعة فى ولاية لوس أنجيلوس وتحدثت مع موسى صبرى الذى كان بالفعل يعمل فى الجمهورية نقلا من الأخبار قبل أن يعود إليها وكان وقتها مغضوبا عليه.. حيث يكتب ولا يكتب اسمه.. وكنت وقتها أحد معاونيه وهو صحفى «المانشيت المتحرك» وكتب هذا المانشيت الذى ضرب عصفورين بحجر فهو عن أمريكا والتظاهرات العنصرية بها.

> ما حكاية ارمسترونج أول إنسان يهبط على القمر؟

>> عندما أعلن أن سفينة الفضاء هبطت بسلام على سطح القمر فى حدث تاريخى وعليها رائد الفضاء الأمريكى ارمسترونج وزميله فقد جاء المانشيت «مشا على القمر» وعندما جاءت رسالة من الأرض المحتلة إلى الرئيس عبدالناصر ووجدت الخبر أمامى فجاء المانشيت «رسالة لعبدالناصر من الزنزانة»

> وماذا مانشيتات بعد 30 يونيو؟

>> ومع ثورة 30 يونيو كان اهتمامى بمجلس التحرير وكنت أشارك فى المظاهرات ضد الإخوان مع المثقفين فى وزارة الثقافة واتحاد الكتاب والقضاة وكان مجلس تحرير الجمهورية ضد الإخوان وكان هدفهم تدمير »الجمهورية الجريدة«.. وقال المجلس لن يخرج من قاعة مجلس التحرير ولن نخرج منها إلا جثثا هامدة.. ومنعونى من سيارة الجريدة.. وجيش مصر أنقذ مصر والآن الرئيس عبدالفتاح السيسى فى ثورة مستمرة ثورة بناء وإصلاح وتحتاج إلى التضحية فى عالم حولنا يحترق فى بعض الأماكن قريب منا والنار تلبس فى تلابيب شرقنا الأوسط.

> كيف كنت مع فتحى غانم فى لقائك الأول؟

>> أول لقاء كان قبل يونيو 67 وإغلاق المضايق والتوتر فى خليج العقبة وكان الأستاذ عبدالعزيز عبدالله هو مدير التحرير التنفيذى ويومها أيضا أخذت مانشيت الجريدة وفى الديسك قال لى أنا أرى فيك رئيس تحرير المستقبل.. وقال كل ما مر عليه أجده يكتب «عايز أشوفه بره الكتابة» ورشحنى للسفر إلى ألمانيا ولم يأت الحظ ولم أسافر عن طريق الاتحاد الاشتراكي.. لكن سافر عن طريق النقابة.

وبعد تولى الرئيس السادات رئيسا للدولة تغيرت أشياء كثيرة وكنت أبعد عن عمل المانشيت.. ومع التغيرات الاجتماعية تغيرت أشياء كثيرة وأذكر يوم الانتقالات فى 14 مايو 1971 وجدت نفسى مدفوعا للسفر وسافرت إلى السعودية وعملت مدرسا فى مدرسة ابتدائية بمدينة سيهات القريبة من القطيف وكانت سنة دراسية واحدة عدت بعدها للجريدة وكان قبل سفرى تحدثت مع الأستاذ ممدوح رضا حول نيتى فى السفر مرة ثانية إلى ليبيا حيث سبقنى سعد أبو السعود وطوغان ومصطفى شريف.. وفى السعودية كانت معى زوجتي.

> وماذا عن زواجك؟

>> تزوجت عام 1961 من بنت خالتى قبل العمل فى الجمهورية وخلال العمل فى الجمهورية تزوجت فى نفس الشقة التى أقطنها حتى اليوم.

متعلق مقالات

«الإخوان» جماعة الانتقام والخيانة
ملفات

«الإخوان» جماعة الانتقام والخيانة

25 أغسطس، 2025
مبادرة الحكومــة والتجـــــــــار.. تطفئ لهيب الأسعار
أهم الأخبار

مبادرة الحكومــة والتجـــــــــار.. تطفئ لهيب الأسعار

25 أغسطس، 2025
رئيس أكاديمية السادات الدكتور محمد صالح هاشم لـ«الجمهورية»: حققنا الريادة.. فى تأهيل الشباب للقيادة
ملفات

رئيس أكاديمية السادات الدكتور محمد صالح هاشم لـ«الجمهورية»: حققنا الريادة.. فى تأهيل الشباب للقيادة

23 أغسطس، 2025
المقالة التالية
الاحتلال يواصل قصف غزة ونزيف الشهداء لا يتوقف

71 عاما من الصحافة الوطنية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • «تعليم القاهرة».. إعادة فتح باب التحويلات المدرسية لمدة أسبوع استجابة لطلبات أولياء الأمور

    «تعليم القاهرة».. إعادة فتح باب التحويلات المدرسية لمدة أسبوع استجابة لطلبات أولياء الأمور

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • سمير عثمان أمينا عاما لجامعة عين شمس الأهلية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تميز في كيمياء المستقبل.. «إيمان زايد» تقدم حلاً مبتكرًا للمواد المستخدمة في الصناعة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©