أتوجه بتحية تقدير لأسرة جريدة الجمهورية فى عيدها الواحد والسبعين، وأذكر بكل العرفان الدور التاريخى والوطنى لجريدة الجمهورية فى تتبع تاريخ الوطن وتطوراته لعدة أجيال حتى أصبحت وثيقة تاريخية.
وأذكر بكل التقدير دور جريدة الجمهورية فى دعم قضايا التنمية فى الدولة بكافة قطاعاتها، وأشيد بدورها التاريخى فى الاهتمام بقضايا التعليم بكافة قطاعاته، والدور المهم الذى قام به قسم التعليم بالجريدة فى تتبع حركة تطور التعليم فى مصر.
وإذ أهنئ جريدة الجمهورية وأسرة التحرير بها بالعيد الحادى والسبعين، أتمنى لهذه الجريدة العريقة أن تستمر فى تقدمها وتطورها فى خدمة قضايا الوطن بشكل عام وقضايا التعليم بشكل خاص، والله الموفق.