الأربعاء, مايو 14, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية منوعات

كتاب حلو.. فى كتابه هى و«النبى» .. ينقلها من الظل الى الضوء

بقلم:  محمد أبو لوز

بقلم جريدة الجمهورية
2 ديسمبر، 2024
في منوعات
صلاح ..يبدع
8
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

بعد ٩٠ عامًا.. بدوى يحن لتفاصيل مارى هاسكل مع جبران

فى كل مرة يقع بين يديه كتابا لجبران خليل جبران، يحسُّ ذلك الوجيب، كأنما قلبه كان شاهداً على تفاصيل العلاقة بين مارى هاسكل وجبران، وكانت ذكراهما تستبد فى داخله وتخضّه، كأنها ذكرى تخصّه هو، لا لشخصين عاشا فى زمن غير زمنه، ليظّل الشاعر والباحث اللبنانى سليم بدوى مدفوعاً بالرغبة فى الكشف عن واحدةٍ من أعظم العلاقات الإنسانية لامرأة كان «حبّها زيتاً لسراج جبران».

ظلَّت تلك الفكرة تدور فى فلك بدوي، لتعرف، أخيراً، الطريق فى كتاب يستند إلى وثائق تتناول حياة هاسكل وجبران، تحت عنوان: «هى والنَّبي»، صدر حديثاً عن دار الهالة للنشر والتوزيع، ويشير العنوان إلى نفسه دون مقدمات، فالمقصود بـ»هي» أى «مارى هاسكل»، و»النَّبي» أى «جبران خليل جبران»، وبهذا، فقد وضع المؤلف السيدة الأمريكية هاسكل فى دائرة الضوء بعد أن ظلّت أكثر من 90 عاماً فى الظلّ.

يلج بدوى عوالم هاسكل وجبران، دون مقدمات، ويضع القارئ فى مشهد سينمائي، إذ تبدأ أولى المشاهد بعد سنوات من رحيل جبران خليل جبران، حينما «شرعت مارى بالاستماع إلى الترانزيستور، فتلقفت كلام المعلّق ناقلاً بدقّة مجريات حفل تنصيب الرئيس الأمريكى جون كيندي، ولكن، ما كانت تتشوّق إلى سماعه، كان قسَم الرئيس المنتخب وخطابه»، صفحة 13.

يضيف المشهد: «ظلّت مارى تتحوّل من حنين خيالها إلى جفاء حاضرها حتى شدّ انتباهها تبدّل نبرة صوت الرئيس، وإذ بجون كينيدى يقول: «ولذلك، أيها المواطنون الأمريكيون الأعزاء، لا تسألوا ماذا يمكن أن يفعله بلدكم من أجلكم، بل اسألوا ما الذى يمكنكم أن تفعلوه أنتم لبلدكم»، وما إن انتهت هذه العبارة وعلا التصفيق على أدراج ومحيط الكابيتول بواشنطن، حتى انتفضت مارى على كرسيها فى سافانا مكررة بصوتها الخافت العبارة، وبدأت تسأل نفسها «أين سمعت هذه العبارة من قبل؟. وظلّت تسائل ذاكرتها وتغربل ما علق بها إلى أن صرخت قائلة: «إنها لخليل، خليلى أنا». صفحة 14.

كان للكلمات التى ألقاها كينيدى وقع كبير بمارى هاسكل، إذ تعيدها إلى تلك الذكرى الخامدة فى دواخلها، ومن هذه البداية التى أرادها الكاتب أن تقص حكاية سنوات من الأحداث؛ تستعيد السيدة الأمريكية شريط ذكرياتها مع جبران خليل جبران.

يبنى سليم بدوى فكرة العمل الأدبى على مشاهد سينمائية تُلقى الضوء على أبرز محطات هاسكل وجبران، ويعمد المؤلف على تقسيم الكتاب إلى 12 قسماً، هى فى أساسها مشاهد ممتعة، بدءاً من «المفاجأة» وهى سماع مارى هاسكل خطاب كيندى الذى يقتبس فيه مقولة لجبران، ومروراً بـ»اللقاء»، و»بين الأرض والسماء».. وصولاً إلى «الوصية» حيث وصية جبران وهاسكل.

فى لقاء مع «همزة وصل»، يوصف الشاعر والباحث اللبنانى سليم بدوى علاقة هاسكل بجبران، أن الفضل فى شهرة جبران العالمية، بخاصة حينما انتقل فى الكتابة من اللغة العربية إلى الإنجليزية؛ يعود إلى السيدة الأمريكية مارى هاسكل، التى ارتبط فى علاقة معها على مدى 27 عاماً.

يكمل بدوى مُلقياً الضوء على اللقاءات الأولى بين هاسكل وجبران: «بدأت الحكاية حينما التقى جبران بهاسكل فى العام 1904، ولم يَمضِ كثيراً من الوقت لترى فى ذلك الشاب، الذى يصغرها بعشر سنوات، نبوغاً إبداعياً متفرداً فى الكتابة والرسم، فآمنت بهذه الموهبة الاستثنائية، وحملت على عاتقها تقديم الرعاية والدعم، فوقفت إلى جانبه كأم، وحبيبة، وشقيقة كبري، وابعد من ذلك، فقد كانت تموّل حياته اليومية مادياً لكى يتفرغ للرسم والكتابة، وكانت تدرك من خلال جبران سيتم تخليد اسمها».

يضيف فى السياق نفسه: «هى من قررت إرساله إلى باريس فى العام 1980 لكى يتقن فن الرسم، لأنه حتى تلك السنة لم يكن جبران يرسم إلّا بقلم الرصاص والفحم، فأرسلته إلى العاصمة الفرنسية ليتعلم فن الرسم بالزيت على نفقتها على مدى سنتين ونصف، ثم بعد سنوات اقترحت عليه أن يبدأ الكتابة باللغة الإنجليزية، فساعدته على اتقان اللغة، وكانت هى تدقق على كل ما يكتبه جبران بالإنجليزية، إلى أن اشتهر جبران وأصبح تلك الظاهرة الجبرانية العالمية. إذاً هذا الكتاب يتمحور حول هذه العلاقة على اعتبار أن كل الدراسات كتبت ونشرت كانت تمر مرور الكرام على علاقته بمارى هاسكل».

يشير بدوى إلى أن هاسكل ساهمت بشكل محورى فى تفجير نبوغ جبران الفنى والكتابي، وايصاله إلى العالمية، ويؤكد «لو لم يلتق جبران بمارى هاسكل لظلَّ مجرد كاتب محدود الشهرة»، ويلفت أن مارى جعلت جبران لا يفكر بهمومه المعيشية واليومية.

يبرز المؤلف فى شرحه عن جبران وهاسكل أنه «بعدما عاد من باريس؛ طلب الزواج منها، فرفضت نظراً لفارق العمر، وكان لديها شكوك فى حب جبران لها، وبدا طلب الزواج كما لو كان رداً للجميل، وهى أيضاً لم تكن واثقة أنها المرأة التى يبغيها ويحلم بها جبران».

متعلق مقالات

البقاء والدوام لله
مجتمـع «الجمهورية»

البقاء والدوام لله

14 مايو، 2025
فنانات إسبانيات يشاركن في ملتقى «التمكين بالفن» بالمتحف المصري الكبير
منوعات

فنانات إسبانيات يشاركن في ملتقى «التمكين بالفن» بالمتحف المصري الكبير

12 مايو، 2025
«شباب الفراعنة» فى مواجهة شرسة مع «البلاك ستارز»
منوعات

محمد سمير ندا.. بعد فوزه بالبوكر عن روايته «صلاة القلق» : لا يمكن فصل العمل الأدبى عن «جنسية» صاحبه

12 مايو، 2025
المقالة التالية
صلاح ..يبدع

«النقد» بشكله التقليدى.. مهنة على وشك الإنقراض

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «ناهد رفيق» تضع كفر الشيخ على خريطة الريادة البيئية العالمية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • جيل جديد من مهندسي الطيران.. طلاب المنصورة الجديدة يضعون مصر على خريطة الصناعة العالمية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©