الجمعة, يوليو 11, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

تعالوا إلى كلمة سواء

قهوة الصباح

بقلم نشأت الديهى
24 نوفمبر، 2024
في عاجل, مقالات
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
2
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

تابعت بانزعاج شديد ذلك التناول الفوضوى الضحل لقانون لجوء الأجانب إلى مصر والذى ينظم – لأول مرة – عمليات اللجوء من خلال لجنة وطنية مصرية خالصة، آخذا فى الاعتبار القوانين والاتفاقيات والالتزامات الدولية، حيث كان هذا الدور تقوم به من قبل مفوضية شئون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، القانون الجديد يحدد اختصاصات اللجنة الوطنية التابعة لمجلس الوزراء والتى سيكون لها السلطة الكاملة فى تحديد من هو لاجئ  ومن هو غير ذلك، اللجنة سيكون لديها قاعدة بيانات دقيقة عن كل الأجانب المتواجدين على ارض مصر حتى يمكن تقنين اوضاع اللاجئين بالموافقة على منحهم حق اللجوء أو الرفض والإبعاد، كذلك هناك تحديد تام نافٍ للجهالة لكافة حقوق وواجبات اللاجئ.

>>>

بيد أن الأهداف التشريعية ودلالات التوقيت لا تحتاج شرحاً فما يدور حولنا أبلغ من كل خطاب، اختنق الإقليم وسكانه جراء الحرائق والصراعات الجارية على كل الاتجاهات فكانت مصر هى الملاذ الآمن للجميع حتى ولو كانوا عشرة ملايين لاجئ، فكما فتحت مصر أبوابها تاريخيا لكل المستغيثين تواصل مصر بأخلاقياتها وإنسانيتها نفس السلوكيات النبيلة، ففتحت أبوابها – رغم ظروفها شديدة الصعوبة  – لكل خائف ومستجير وعابر سبيل، جاءوا إلينا من دول كانت ملء السمع والبصر لكنها هانت على أبنائها فدمروها تدميرا تحت دعاوى الحرية والتغيير والديمقراطية وحقوق الإنسان وهم لا يدركون ان كل تلك المفردات ما هى إلا «طُعم  مسموم» لاصطياد الأوطان وإغراقها فى يم الفوضي.

>>>

هذا الوضع الإقليمى مثَّل ضغطا شديدا على مصر – التى لا تستطيع اخلاقيا وقانونيا – ان تغلق أبوابها فى وجوه المستجيرين، لذلك كانت أهمية الاستجابة التشريعية لتلك المستجدات الجارية حتى نقف على ارضية الحقيقة من حيث الأعداد والجنسيات والخصائص الديموغرافية، الغريب ان وسائل التواصل الاجتماعى والمواقع الإخبارية والمحطات التلفزيونية والصحف ومقالات الرأى أخفقت جميعها – فى تقديرى – فى الوصول إلى لب الحكاية وأصلها ومبتغاها، كانت السطحية عنوان التناول، وكان التشكيك هو هدف المتربصين بالدولة المصرية.

>>>

وهنا اطرح سؤالاً أراه مفصليا (ماذا لو كان لدينا لجنة وطنية مصرية معنية بشئون اللاجئين ثم جاء القانون الجديد لينزع منها اختصاصاتها وينقلها إلى مفوضية اممية تابعة لجهة دولية؟؟) ماذا لو تركت مصر الحال كما هو دون تغيير رغم سيل المتغيرات الجارية حولنا  والتى تمثل فى مجملها كارثة تهدد الدولة الوطنية فى مفهومها الراسخ؟ لقد تابعت تقارير وتحليلات وتغطيات اخبارية من محطات عديدة غير مصرية وهالنى ما سمعت وما رأيت من غمز ولمز وتشكيك وتشويه، لقد وصل ببعضهم ان يتجرأ ويتهم مصر بأنها تعد هذا القانون فى هذا التوقيت تمهيدا لاستقبال اللاجئين الفلسطينيين بعد تهجيرهم من أرضهم.

>>>

واسأل هؤلاء الحمقي، الدولة التى أوقفت وفضحت مشروخ التهجير والتصفية رغم كل الإغراءات والضغوطات؟ أليست مصر وعلى لسان رئيسها الشريف النبيل وفى أكثر من مناسبة وعلى الهواء هى من فضحت هذا التوجه وضربت هذا المخطط فى الصميم واجبرت الجميع على تبنى السردية المصرية؟ وفى النهاية تبقى كلمة، واقتراح متواضع وهو ان يكون هناك دور للإعلام ورجال الفكر والثقافة من كل التيارات لطرح الأجندة التشريعية عليهم وفلسفة تلك التشريعات قبل صدورها حتى يكون هناك نقاش صحى حقيقى يطرح المشكلات ونصل من خلال النقاش إلى ان إصدار التشريع هو الحل، كذلك أطالب زملائى الصحفيين والإعلاميين بأن يكون لنا صوت واحد فيما يخص القضايا الوجودية والمصيرية «فالاتحاد قوة «وأصوات متعددة فى باقى القضايا «فالتنوع ثراء» واقول لهم جميعاً «تعالوا إلى كلمة سواء».

متعلق مقالات

حج.. ووداع
عاجل

مؤشر القيمة التسويقية

9 يوليو، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

دروس عمومية

9 يوليو، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

خيوط الميزان

9 يوليو، 2025
المقالة التالية
ســمير رجــب

كل عام وأنتم بخير..

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • مركز البحوث الزراعية يُجري تغييرات شاملة في محطاته البحثية لتعزيز الإنتاجية

    مركز البحوث الزراعية يُجري تغييرات شاملة في محطاته البحثية لتعزيز الإنتاجية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • التعليم الفني بالقاهرة: بدء التنسيق الجديد.. الصناعي من 165 والتجاري من 170

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الناس زعلانة ليه؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©