الثلاثاء, أغسطس 19, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

فلسطين فى القلب

نور من السماء

بقلم الشيخ سعد الفقى
23 أكتوبر، 2024
في عاجل, مقالات
فارق السن فى الزواج!!

الشيخ سعد الفقى

0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

واهم من يظن أن قضية فلسطين يمكن أن تموت أو تتلاشى مهما كانت التضحيات ومهما زاد حجم الألم. وما حدث فى عام النكبة 48 ليس ببعيد فقد بقرت بطون النساء وقتل الشباب فرادى وجماعات. يومها لم يرحموا الشيوخ ولا العجزة ولا الأطفال. أبيدت قرى بكاملها وتم تغيير ملامح الخريطة. حتى ظن المحتل أن القضية شيعت إلى مثواها الأخير. وبرغم الجرائم المتتالية وأولها مذبحة «دير ياسين» عام 1948م تمثل عنواناً لشلال الدماء.. فقد صارت «غزة» اليوم رمزاً لشلال جديد لايزال ينزف. كان موعد فلسطين مع أول مذبحة يوم 6-3-1937م فى ســوق حيفا حيــث اســـتشهد 18 مدنياً وأصيب 38 على يد عصابة «الإتسل».. لكن موعد لبنان مع أول مذبحة كان فى عام 1948م وهى مجزرة «مسجد صلحا» بالجنوب، وهو العام نفسه الذى وقعت فيه مجزرة دير ياسين رمز المجازر الصهيونية فى فلسطين.

وفى لبنان ارتكبوا من عام 1948م حتى العام 1996م عشرين مجزرة، بدأت بمجزرة «مسجد صلحا»، وكان آخرها مجازر «قانا الثانية وقرية «مروحين» وصور وبنت جبيل ومارون الراس وصريفا عام 2006م.. ثم عادت وتيرة المذابح لتتسارع يومياً على أرض فلسطين من الخليل ونابلس إلى غزة الصابرة الصامدة، ومازالت الأنقاض تخبئ أخباراً مفجعة عن مذابح يشيب لها الولدان.

فى السجل المتخم بالمذابح الصهيونية فى فلسطين ولبنان أو مصر حيث مذبحة الأسرى المصريين فى حرب 1967م، ومذبحة مدرسة بحر البقر فى العام نفسه، لم تشر الوقائع والبيانات المسجلة إلى أن مجزرة واحدة وقعت بطريق الخطأ، إنما تم التدبير لكل منها مع سبق الإصرار والترصد.. وليست هناك مجزرة واحدة وقعت بحق مقاومين أو مقاتلين، إنما كلها بحق مدنيين أبرياء وعلى حين غرة منهم، فى الأسواق.. أو فى البيوت وهم نائمون.

وقد شهد كثير من تلك المجازر تمثيلاً بجثث الأطفال والنساء بعد قتلهم بطرق بشعة.. ففى مجزرة دير ياسين – على سبيل المثال – قتل الصهاينة من أبناء القرية 260 شخصاً وألقوا بهم فى بئر القرية بعد أن مثلوا بجثثهم.

ومع مرور الأيام وزيادة الخطب استيقظت القضية فى كل المحافل الدولية وخرج من بين الركام من يقاوم. ولولا المقاومة التى نمت واشتد عودها لذهبت القضية أدراح الرياح. سياسة التهجير القسرى منهج ثابت عند الصهاينة منذ وعد بلفور المشئوم وحتى اليوم برغم الألم والتشريد تظل قضية فلسطين والمسجد الأقصى هى لب القضايا التى تشغل بال كل الأحرار فى العالم. وكانت مصر رائدة فى الوقوف إلى جانب الحق الثابت والراسخ وقدمت أعز ما تملك وهم شبابها شهداء وجرحى والتاريخ خير شاهد. دون غيرها كانت فى المقدمة وكانت التضحيات المتتالية.

قد يظن بنى صهيون أنهم بقتل المزيد من شعب فلسطين ستموت القضية وهذا وهم فهم فى غفلة. وما ضاع حق ووراءه مطالب. والحقوق لا تموت مادام هناك نبض لأصحاب الحق. فلسطين ولادة وأرضها خصبة وليست جرداء. كم قتل الصهاينة منهم. المؤكد أن كل العائلات أصيبت وفقدت الغالى والنفيس. هدمت البيوت من قبل وشرد الناس وأجبروا عنوة على الهجرة والخروج من أرض الأباء والأجداد الا أنهم لم تلن لهم قناة ولم يستكينوا. بل كانوا رغم كل الآلام يقومون وينهضون وينهضون. مقاومة المحتل الغاصب فكرة والفكرة لا تموت أبد الدهر. وما يقومون به مشروع طبعا لكل الشرائع والأعراف والقوانين الدولية. هؤلاء يستلمون روح النضال وتحرير الأرض من أحرار العالم وهو ما يجب أن نرسخ له ونقوى من عزيمتهم ونشد على أيديهم. يوما ما ستعود أرض فلسطين وسيعود المسجد الأقصى والمقدسات جميعاً إلى أحضان الحق… وما ذلك على الله بعزيز.

متعلق مقالات

حكايـة نجـم قـادم
مقالات

واقعـة حلـم مؤجـل

19 أغسطس، 2025
السيد البابلي
عاجل

بيحبونا.. ولا بيكرهونا..!! والاقتراب من سفارة إسرائيلية..!

18 أغسطس، 2025
صالح إبراهيم
عاجل

نزيف الأسفلت.. المواجهة والحل

18 أغسطس، 2025
المقالة التالية
مصطفى قايد - جريدة الجمهورية

السياسة الخارجية المتوازنة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©