ما قصة المقطوعة الموسيقية رقصة النيل أو Dance Du Nile؟
هي مقطوعة موسيقية تجسد شكل ومنظر الأطفال في الصباح الباكر في صعيد مصر وهم منتظرين المركب او المعدية التي تقوم بنقلهم الي المدارس من غرب إلى شرق النيل.
وفي بداية المقطوعة الموسيقية نستمع الي صوت الفلوت وهي تجسد وتعبر عنه صوت مياه النيل الهادئة وبعد ذلك يتم تسريع الإقلاع، تمثل حالة الفرحة والبهجة عند الأطفال وهم يرقصون ويمرحون علي المركب.
هذة المقطوعة تم كتابتها وتلحينها ومن قبل باسم درويش وهي من اكثر المقطوعات المحببة له تشرح لنا الطفولة التي عاشها في صعيد مصر.
قام بالعزف علي العود مؤسس الفرقة الموسيقية كايرو ستيبس العازف والمؤلف باسم درويش و علي الجيتار نائب السفير الألماني توبياس كراوزي و البيانو رامي عطالله والإيقاعات عبد العظيم والفلوت مونيكا ويصا.
كايرو ستيبس كايرو ستيبس تضم عازفين مصرين وألمان . كما قامت الفرقة بالعزف أمام الرئيس الإتحادي الألماني في زيارته الأخيرة إلى مصر.