الثلاثاء, أغسطس 19, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

نور من مكة أضاء

حكايات مصرية

بقلم أسعد النوبى عويس
16 سبتمبر، 2024
في عاجل, مقالات
أسعد النوبى عويس - جريدة الجمهورية

أسعد النوبى عويس

3
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

لم يعرف فى تاريخ البشرية منذ أن عرفت الدنيا أساليب الحكم وسياسة الشعوب شخص فى وزن  سيدنا محمد– صلى الله عليه وسلم– فقد استطاع أن يغير وجه الدنيا وأن يحول مجرى التاريخ فى فترة بسيطة لا تعتبر زمناً بالنسبة لعمر الشعوب والأمم وحركات التاريخ: مما يدل على أن هذا النبى الإنسان مؤيد بقوة عليا تدير هذا وتدير نظامه ورسولنا– صلى الله وسليم– نبى أمى لا يكتب أو يخط بيمينه ولم يجلس إلى معلم ولكن ملأ الدنيا علماً ونشر فى ربوعها كلها حكمة وأمدها بزاد من المعرفة وبث فى عقولها الصواب والرشد.

لهذا يستحق محمد رسول الإسلام، التكريم الدائم، وتذكير الناس برسالته وتعريفهم بها فقد جاء بها لتعرفها العالم.

لقد بعث– صلى الله عليه وسلم– وفى المجتمع الإنسانى أصنام كثيرة عملت عملها فى تقويض بنيانه ونشر الفساد فى كيانه، وفى علاقات العالم الاجتماعية حطم المصطفى صنم التعصيب والتفرقة العنصرية، والإسلام لا يكره شيئاً كراهية لهذا التمايز العنصرى بين الناس، ويبرأ ممن يثير العصبية.

وقد وصف الرسول– صلى الله عليه وسلم– العصبية بأنها دعوى الجاهلية وبأنها منتنة فيما أخرجه الشيخان عن جابر بن عبدالله أنه عندما كسع رجل من المهاجرين رجلاً من الأنصار، قال الأنصارى يا للأنصار، وقال المهاجرى يا للمهاجرين، فقال النبي– صلى الله عليه وسلم: ما بال دعوى الجاهلية؟ دعوها فإنها منتنة»، كما نفى الرسول– صلى الله عليه وسلم– انتسابه لأصحاب العصبيات أو انتسابهم إليه أو انتسابهم إليه أو إلى دعوته ورسالته فيما أخرجه أبوداود بسند فيه مقال عن جبير بن مطعم أن النبي– صلى الله عليه وسلم– قال: «ليس منا من دعا إلى عصبية، وليس منا من قاتل على عصبية، وليس منا من مات على عصبية».

ونهى عنها أيضاً الرسول– قال «من قتل تحت راية عمية يدعو عصبية أو ينصر عصبية فقتله جاهلية».

وللأسف الشديد كما يقول الراحل محمد عطية الإبراشى فى كتابه «روح الإسلام»: «ومازالت الأمم التى ترفع صوتها باسم الديمقراطية والحرية تقاتل عباد الله الأحرار الذين تسميهم الأجناس المكونة معاملة خاصة، فيها إذلال وسخرية وعنف واحتقار».

وقد نهي– صلى الله عليه وسلم– عن مخاطبة العبد والأمة بأى عبارة يفهم منها الرق والعبودية حيث قال: عن أبى هريرة أن رسول الله– صلى الله عليه وسلم– قال: «لا يقل أحدكم: أطعم ربك، وضئ ربك، وليقل: سيدى ومولاي، ولا يقل أحدكم: عبدى وأمتي، وليقل: فتاى وفتاتى وغلامي» رواه البخارى فالرسول الكريم يكره كلمة عبد، وكلمة أمة لأنهما ضد الحرية، وضد الإنسانية.

إن من يطلع على تاريخ الأمم والأديان السماوية يجد أن الإسلام قد دعا إلى تحرير الأرقاء، وإزالة العرق عن بنى الإنسان، وابتغاء مرضاة الله، وتقرباً إليه جل وعلا عن أبى هريرة– رضى الله عنه– قال: قال رسول الله– صلى الله عليه وسلم: «من أعتق رقبة مسلمة أعتق الله بكل عضو منه عضوا منه من النار حتى فرجه بفرجه» أخرجه البخارى ومسلم والترمذى وأحمد فى مسنده.

وعن هريرة– رضى الله عنه أنه قال: قال رسول الله– صلى الله عليه وسلم– «إذا أتى أحدكم خادمة بطعامه فإن لم يجلسه معه فليناوله أكلة أو أكلتين أو لقمة أو لقمتين فإنه ولى حره وعلاجه» روه البخاري.

وهنا نرى الإنسانية والعطف والشفقة والرحمة، وحسن المعاملة، جلية واضحة فى الإسلام، فهو ينادى بأن تعطى الخادم أو المملوك مما تأكل، وتلبسه مما تلبس، ولا تكلفه من العمل لا طاقة له به،  وأن تنظر إليه نظرة تحفظ له كرامته وانسانيته، وهنا تظهر العظمة الإسلامية فى المعاملة الأخوية.

متعلق مقالات

السيد البابلي
عاجل

بيحبونا.. ولا بيكرهونا..!! والاقتراب من سفارة إسرائيلية..!

18 أغسطس، 2025
صالح إبراهيم
عاجل

نزيف الأسفلت.. المواجهة والحل

18 أغسطس، 2025
الأجنحة.. المتكسرة!
عاجل

قصة… عبثية..!!

18 أغسطس، 2025
المقالة التالية
مصطفي عبد الغفار

المولد النبوى.. دروس إنسانية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©