أشرقى شمس الهدى.. واستقبلى محمدا
أيها الهادى إلى أعظم دين.. يا رسول الله بالحق المبين
يا بن عبدالله يا نعم الأمين.. نحن فزنا بختام الأنبياء
> يا يتيما
يتمه اسمى عزاء.. لليتامى الفقراء
يا قرة العين يا محمد.. يا حبة القلب يا محمد
.. احتفالية بقدوم الحبيب.. صلى الله عليه وسلم
بدءا من قطع الحلوي.. المعقودة بعناية فى حبات
من السكر.. وكأن رحيق العسل..
فى الشربات الأحمر.. فهو الحبيب
ناصرنا ومحامينا وشافعنا.. قدوتنا.. عزتنا
قر أعيننا وصاله.. هى فرحة بمقدمه
تأخذ القلب من مكانه.. وتعيد الروح للحياة
وإلى مجالس الذكر.. خطا قلبى قبل قدماي
هو سعى للذكر.. ترتيل القرآن
ومسبحة لا تغادر اليد..
وصلاة وسلام على النبى هادى الأنام..
.. الإنشاد الدينى.. ظاهرة جميلة
ولأن الفطرة تصفو لعباده.. أقبل الجميع عليها شبابا وكبارا
حتى الأطفال.. أحبوها.. .. هم الاخوة أبو شعر
ملأوا الدنيا مديحا لرسولنا.. طافوا بلدان العالم
من سوريا أتوا.. وبمصر أقاموا
مرددين من سوريا هنا القاهرة.. يصدحون ومن ماليزيا إلى لبنان
الإمارات.. وعودا لدمشق.. بلد الياسمين
وبالمسجد الأموي.. مستقرهم ومقامهم
صدعت أصواتهم بالمديح.. وعادوا لبلدهم الثانى مصر
ليواصلوا رسالتهم.. بين اخوانهم.. وشعبهم الشقيق
.. سوليست بدار الأوبرا.. الاسم كريم زيدان
واللقب صونى الهوى.. غنى على مسرح سيد درويش بالإسكندرية
«اللى بنى مصر» للفنان على الحجار
ومن الوطن إلى الدين.. كان مسعاه
فى مرضاة الله.. حفظ كتاب الله
واختار الطريق الصحيح.. على خطى الحبيب
وهدى الرحمن الرحيم.. .. صفه لى يا من رأيت الحب ليلا
أى عين تشتهى ذاك الجمال.. صفه لى بالسندسية حين يبدو
صفه وجيها وجهه حاز الكمال.. صف عيون الهاشمي
قل بربك كيف أدركت الوصالا .. وينخلع القلب شوقا للحبيب المصطفىكم ننادى يا أبا الزهراء أقبل.. كم ننادى يا أبا الزهراء تعالى
