الإثنين, أغسطس 25, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية فن و ثقافة

زينب عفيفى: عن روايتها الأحدث «عمليةتجميل» انحاز لجمال الروح

«أحلم وأنا بجوارك» الأقرب لقلبى.. وعزيزى المستبد جاءت فكرتها بسبب الوباء والعزلة

بقلم نهى محمود
23 أغسطس، 2024
في فن و ثقافة
زينب عفيفى: عن روايتها الأحدث «عمليةتجميل» انحاز لجمال الروح
6
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

زينب عفيفى كاتبة روائية عملت بالصحافة الثقافية، وصدر لها ثمانية عشر عملا أدبيا، يختلف صوتها الأدبى عن الجميع، تكتب برقة ورمانسية، تبدو مثل مشرط الطبيب الدقيق الذى يعالج جروح الروح .. تبدو أعمالها مثل عزف موسيقى رائقة فى ليالى الوحدة..

> تدور معظم كتاباتك فى إطار رومانسي، فى رؤيتك للعالم ومشكلاته، فهل تعيشين الحياة بالطريقة ذاتها أم ماذا؟

>> لا أنكر أننى رومانسية بطبعى يمكن لأننى نشأت فى أسرة، شديدة الترابط وكنت  طفلة محببة لأبى رحمة الله عليه كان يرانى أميرته الصغيرة، وأم فقدت بصرها فى شبابها وكنت أكثر أخوتى اقترابا منها، كانت تقول لى أنت عيونى التى أرى بها  العالم فكنت أرى كل الأشياء جميلة كى أسعد أمى وصرت من طفولتى أرى الجمال  والحب شيئان لا ينفصلان، ثم بعد فترة الطفولة وبداية معرفتى طريق القراءة من خلال مكتبتنا الصغيرة فى بيتا، وجدت روايات احسان عبدالقدوس ويوسف السباعى  وعبدالحليم عبدالله أمامي، الرومانسية جزء من تكوينى وليس مذهبا فكريا انتمى إليه فقط، بل كل تعاملاتى الحياتية تخضع لعاطفتي.

> ماذا تعنى لك الكتابة؟

>> الكتابة وجدت فى حياتى كى أعيش واتنفس وأحب وأغضب وأثور، كل هذه الانفعالات لولا وجود الكتابة لكانت حياتى مظلمة، أننى أكتب لأننى أحب الكتابة، لأن هناك أشياء تثير دهشتي، وأخرى تؤلمنى ولذا أكتب لأن الكتابة فعل حياة بالنسبة لي.

>تقنية الكتابة فـ«عزيزى المستبد»، كانت الرسائل هل تفرض الفكرة أسلوب كتابتها أم تفكرين فى شكل الكتابة ثم تختارين الموضوع؟

>> كتابة الرسائل فى رواية «عزيزى المستبد» جاءت فى فترة العزلة، التى فرضها علينا فيروس كورونا، وفى العزلة والابتعاد عن عالم الآخرين تتفجر الحكايات بداخلنا والذكريات وقصص الماضى هروبا من المستقبل الذى تملأه المخاوف من فيروس لا أحداستطاع رؤيته بعينة المجردة، وما أثار الفزع داخل كل القلوب، وفى هذه المرحلة جاءت فكرة كتابة الرسائل التى وجهتها إلى صديق مقرب للروح وكانت الرسائل بمثابة البوح، الذى غالبا يأتى فى حالات الخوف فالخوف دائما يجعل الإنسان يحتاج إلى من يحتمى فيه ويعترف له وهذا يناسب متن فكرة الرسائل.

> لك تاريخ حافل فى الصحافة الأدبية فهل اثر ذلك على قرارك بالاتجاه للكتابة الأدبية؟

>> فى بداية عملى الصحفي، لم أكن أدرك هذه العلاقة بين الكتابة الصحفية والكتابة الإبداعية إلا حين عرضت أول مجموعة قصصية مكتوبة فى كراسة مدرسية على الكاتب أحمد رشدى صالح، نصحنى بالاهتمام بالصحافة فهى التى تصنع لى التجربة الحياتية التى حتما ستكون منبع أفكار للكتابة، ولكن الصحافة مثل الفريك لا تقبل شريكاً وأخذنى بريقها وتوارت الكاتبة بداخل الصحفية إلى أن جاءت لحظة كسرت قوقعتها وبدأت على استحياء فى كتابة أول كتاب بعنوان «إليك وحدك» وكان تصميم الغلاف بريشة الفنان يوسف فرنسيس ثم توالت أعمالى بريشة الفنان الكبير والتى أضافت إلى وجودى الأدبى بعدا عظيما فى هذا العمر المبكر. ثم توالت أعمالى التى بلغت بروايتى الأحداث «عملية تجميل» الصادرة عن الدار المصرية اللبنانية العمل الثامن عشر فى مسيرتى الأدبية بجوار المسيرة الصحفية. هذه التوأمة القدرية التى اقتسمها فى حياتى منذ ولادتى كتوأم لشقيقة ماتت لحظة ولادتها فصرت أحمل عمرى وعمرها، لأعيش بتوءمة مدى الحياة بين الصحافة والأدب.

> تعرض روايتك الأخيرة «عملية تجميل» خوف البشر من الشيخوخة، قدمت الرواية فرضية ماذا لو تمكنا من إزالة آثار الزمن، كيف جاءت فكرة الرواية؟

>> هذه الرواية كتبت نفسها بنفسها، كل الظروف المحيطة بى دفعتنى للكتابة فى هذا الموضوع الذى أصبح بين يوم وليلة حديث الشباب والكبار حين ذهبت لطبيب الأمراض الجلدية لعلاجى من أثر ناموسة لدغتنى وسببت لى التهابات فى وجهي، وفى عيادة الطبيب عثرت على فكرة الرواية التى اكتشفت أن معظم زبائن الطبيب لا يعانون من أمراض جلدية مثلى ولكنهم جاءوا من أجل الحصول على الجمال، فقلت للطبيب ماذا لو تم اكتشاف حقنة تمنح الشباب الدائم هل سيصبح الناس سعداء وبدأت أكتب فى الرواية والطبيب يمدنى بالأبحاث العالمية وبعض الحكايات الطريفة مع عشاق الجمال.. لكننى من المؤمنين  بجمال الروح لأنه الأبقى.

> أحب اعمالك لقلبك؟

>> لن أجيب إجابة الأمهات بأنهم كلهم أولادى وأحبهم جميعا، لأن كل رواية منهم فيها جزء من حياتى ولا أنكر ذلك، لكن أحبهم إلى قلبى «أحلم وأنا بجوارك» لأن البطلة أم كفيفة تعيش مع ابنتها يقرآن الروايات ويعيشان مع أبطال الروايات قصصاً وحكايات وكل منهما تحلم بجوار الأخري، وهكذا كانت أمى الكفيفة تروى لى الروايات ولذا أحببت أن أخلدها فى رواية.

متعلق مقالات

«بنات الجماعة».. قريبًا على شاشة «الوثائقية»
فن و ثقافة

«بنات الجماعة».. قريبًا على شاشة «الوثائقية»

24 أغسطس، 2025
الدكتور محمد حسين هيكل: ابن كفر الغنام فى أروقة «السربون» أول صحفى يشغل منصب الوزير ويرأس مجلس الشيوخ
فن و ثقافة

الدكتور محمد حسين هيكل: ابن كفر الغنام فى أروقة «السربون» أول صحفى يشغل منصب الوزير ويرأس مجلس الشيوخ

23 أغسطس، 2025
نادي طلعت حرب يُطلق الدورة العاشرة لمعرض الكتاب وسط توقعات بحضور جماهيري كبير
فن و ثقافة

نادي طلعت حرب يُطلق الدورة العاشرة لمعرض الكتاب وسط توقعات بحضور جماهيري كبير

23 أغسطس، 2025
المقالة التالية
الأسر القرآنية تنافس فى حب كتاب الله على أرض المحروسة

الأسر القرآنية تنافس فى حب كتاب الله على أرض المحروسة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • سمير عثمان أمينا عاما لجامعة عين شمس الأهلية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تميز في كيمياء المستقبل.. «إيمان زايد» تقدم حلاً مبتكرًا للمواد المستخدمة في الصناعة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • في جولة مفاجئة: عميد قصر العيني يتابع سير العمل في المستشفيات ويتحدث مع المرضى والأطقم الطبية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©