اليوم يسدل الستار عن فعاليات اولمبياد باريس 2024 فى واحدة من أقوى الأولمبياد والتى شهدت العديد من الارقام القياسية الجديدة على المستوى الاوليمبى والدولى وكذلك فوز دول بميداليات ذهبية لم يسبق لها تحقيقها من قبل أما المنتخب الاوليمبى المصرى والذى شارك فى باريس بأكبر عدد من اللاعبين واللاعبات فى تاريخ الاولمبياد وللأسف لم تحقق حتى الآن سوى ميدالية برونزية لمحمد السيد فى سيف المبارزة والجميع من مصر وعلى رأسهم ياسر إدريس رئيس اللجنة الاولمبية ورئيس البعثة يتوعد بتحقيق اكثر من ميدالية فى فعاليات مساء أمس قبل نشر المقال.
ترشيحات ادريس تحقيق سارة سمير فى وزن 81كجم فى رفع الاثقال هذه اللاعبه سبق لها تحقيق برونزية بالبرازيل 2016 وتم استبعادها فى اولمبياد طوكيو بسبب ازمة المنشطات والميداليات الثانية لاسامة الجندى فى نهائى الخماسى الحديث والثالثة لمصطفى حسين فى وزن 97كجم فى المصارعة الحرة.
وحتى فى حالة حصول الثلاثة على ميداليات فى الاولمبياد فإن هذا العدد فى اولمبياد طوكيو بالحصول على 4 ميداليات على رأسها ذهبية فى الكاراتيه وعدد اكبر فى اولمبياد البرازيل 2016 فى حين أن وعود ادريس قبل السفر إلى باريس بتحقيق 11 ميدالية متنوعة.
ولكن للأسف شهدت باريس سقوط جميع الألعاب المشاركة ومن الادوار الأولى وبشكل مؤسف وكذلك استبعاد عدد من اللاعبين المصارع محمد كيشون المصارعة واحالته إلى لجنة القيم.
المطلوب من الوزير أشرف صبحى أن يشاهد ويتابع كل شيء وهو فى باريس وعليه حل جميع الاتحادات التى اخفقت فى الاولمبياد وانفقت الملايين فى اعداد اللاعبين تلك الاتحادات غابت عن تحقيق أى ميداليات أو حتى مراكز متقدمة فى اولمبياد طوكيو ورغم ذلك تم الابقاء على مراكز فى الاتحادات رغم انف الجميع داخل وزارة الشباب والرياضة والأندية الاعضاء.
الأمر المهم جداً السقوط الكبير لمنتخب الفراعنة الأوليمبية والذى شهد هزيمة غير متوقعة فى المباراتين الأخيرتين بالهزيمة أمام منتخب فرنسا 1/3 وكان متقدماً 1 /صفر والهزيمة الثانية لن ولم يتقبلها أحد بزلزال المنتخب المغربى بنصف دستة أهداف 6 أهداف هذا الزلزال ضرب مجلس جمال علام والذى يستحق معه إقالة هذا الجهاز أو عدم ترشح علام واعضاء المجلس فى الانتخابات القادمة وقبلها إقالة الجهاز الفنى برئاسة ميكالى الذى تأكد فشله وعلى المسئولين اقاله هذا المدرب وعدم استمراره.
وللأسف فإن تصريحات جميع الخبراء فى مصر متواضعة وغير صحيحة شكلاً وموضوعاً على رأسها الارهاق سبب السقوط ومن محللى الاداء يعترفون بعدم توظيف العامل البدنى مع الفنى كلمة السر ومن كابتن المنتخب الننى لم نتوقع الخسارة وللأسف جميع تلك التصريحات غير صحيحة ولا يمكن الاعتلاء بها وعلينا حل الموضوع بحل الجبلاية أو عدم اشتراكهم فى الانتخابات القادمة ومن قبلها اقالة ميكالي.
الحديث الأخير والذى تنتظره جماهير الأهلى فى مصر وخارجه يحتفل الأهلى بفوزه بالدرع العام مع زد ليوم وقبل انتهاء المسابقة بثلاثة اسابيع أو 3 مباريات أخرى ليحتفل الأهلى للمدة السادسة يتوج بها بطلاً للدورى قبل 3 أسابيع من النهائى وللحديث بقية.