الإثنين, أغسطس 18, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

الكتيبة الطيبية.. وعظمة المصريين

حكايات مصرية

بقلم أسعد النوبى عويس
11 أغسطس، 2024
في عاجل, مقالات
أسعد النوبى عويس - جريدة الجمهورية

أسعد النوبى عويس

18
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

تنسب الكتيبة الطيبية إلى «طيبة» مدينة الأقصر وهى فرقة فى الجيش الرومانى أيام حكم الإمبراطور دقلديانوس (286 – 305م) وشريكة فى الحكم الإمبراطور مكسيانوس (286 – 305م) وكانوا جميعاً من المسيحيين الأقباط لبوا نداء واجب الوطن وتوجهوا إلى بلد الغل ليعاونوا الإمبراطور فى قمع احدى حركات التمرد هناك، وكانت هذه الكتيبة تتكون من 6600 جندى مصريا.

وحدث أن أهالى غاليا «فرنسا» تمردوا على الامبراطور مكسيانوس فأراد أن يقمع ثورتهم فأرسل إلى زميله دقلديانوس يطلب إليه ارسال الكتيبة لنجدته وأمر أن تنقسم إلى قسمين: قسم يتجه إلى حدود الغال ويرابط هناك وقسم آخر ينتظر على الحدود السويسرية استعداداً للطوارئ.

كان الامبراطور مكسيمانوس معتاداً أن يذهب إلى المعبد ليلة المعركة ويبخر للأوثان استرضاء لهم لينصروه فى معاركه.

وفى الليلة التى كان مزمعاً فى صباحها أن يبدأ قتال الغاليين أمر الكتيبة الطيبية أن تصحبه إلى المعبد لتشاركه فى تقديم القرابين إلا أنه فوجئ بالرفض من قبل جميع أفراد الكتيبة فأمر الامبراطور بقطع رءوس عشرة جنود من الكتيبة بعد جلدهم كنوع من الإرهاب للباقين.

ظل الباقون على رفضهم وأرسلوا رسالة إلى الامبرطور قالوا فيها:»أيها القيصر العظيم.. نحن جنودك لكننا فى نفس الوقت جنود الله.. نحن ندين لك بالخدمة العسكرية.. أما الله فندين له بولاء قلوبنا نحن منك الأجر اليومي.. أما الله فعنده الجزاء الأبدي.. لسنا ثواراً فالأسلحة فى أيدينا وبها نستطيع أن ندافع عن أنفسنا ونعصاك.. لكننا نفضل أن نموت أبرياء على أن نموت ملوثين.. ونحن على استعداد لتحمل كل ما تصبه علينا من أنواع التعذيب».

وما أن قرأ الامبراطور الرسالة أمر بقتل (عشر) باقى الجنود، وعاود المحاولة معهم ليبخروا للآلهة لكنهم أبوا.. حينئذ احتدم غضبه وأمر بإبادة الكتيبة بأكملها إينما وجد أفرادها.. وهكذا أعمل الجند الرومان سيوفهم فى رقاب الضباط والجنود المصريين ولم يبقوا على أحد منهم.. كان ذلك فى يوم 22 سبتمبر 286 ميلادية.. فى مدينة «أجون» التى سميت بعدها باسم «سانت موريس» فى ألمانيا حالياً.

كان من شهداء طيبة فى هذا اليوم «موريس» القائد الذى اعتبروه قديساً و»اكسيروس» حامل العلم، و»كاديوس»، و»بقطر»، و»أخيروس»، و»أرسوس» و»فيتالي».

ويوجد حالياً فى ألمانيا مدينة جميلة اسمها «سانت موريس» وهناك عيد من الأعياد الرسمية فى سويسرا اسمه عيد القديس موريس تعطل فيه المصالح والهيئات إلى جانب اكثر من ستمائه وخمسين كنيسة وهيكل تحمل اسم هذا القديس المصرى الأقصرى موريس.. وحتى الآن يتخذ أهل اقليم «كانتون» الصليب الذى كان مرسوماً على صدر سترة القديس موريس شعاراً لمدينتهم.

متعلق مقالات

السيد البابلي
عاجل

بيحبونا.. ولا بيكرهونا..!! والاقتراب من سفارة إسرائيلية..!

18 أغسطس، 2025
صالح إبراهيم
عاجل

نزيف الأسفلت.. المواجهة والحل

18 أغسطس، 2025
الأجنحة.. المتكسرة!
عاجل

قصة… عبثية..!!

18 أغسطس، 2025
المقالة التالية
عصام الشيخ

حكاية دبلوماسية المياه «٢»

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تهنئة خاصة للدكتورة شيماء حسن ببداية مشوارها القيادي في التعليم

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©