الجمعة, أغسطس 22, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

مصر إلى أين ؟

قهوة الصباح

بقلم نشأت الديهى
31 يوليو، 2024
في عاجل, مقالات
نشأت الديهى

نشأت الديهي

0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

هل وصلت الحضارة الغربية إلى مرحلة «الغروب البطيء»؟ وهل سيشكل «صوت الجنوب الهادر»ما يمكن أن نطلق عليه»حضارة الجنوب الشرقية»؟ وإذا كان الأمر كذلك فماذا عن مصر؟ التى تنظر إلى الغرب المتقدم وحضارته بإعجاب شديد ويتمنى الكثيرون أن نكون مجتمعا يشبه مجتمعاتهم، فى نفس الوقت الذى تتمسك مصر بشرقيتها الثقافية وتفخر بأنها  مكون رئيس من مكونات صوت الجنوب، فهل تتجه مصر نحو الغرب كما كان يتمنى ويفخر طه حسين بأننا جزء من الحضارة الغربية فى محيط البحر الأبيض المتوسط؟ أم نتجه إلى الجنوب والشرق لأننا وبحق جزء منه جغرافيا وثقافيا وسياسيا؟ بيد أن القضية المطروحة هى قضية هوية، من هنا لابد وان نؤكد ونتأكد من كوننا «حالة حضارية متفردة» يصعب ذوبانها وضياع ملامحها مهما كانت الظروف، فالحضارة المصرية القديمة استمرّت تمدنا– حتى الآن– بمداد لا ينضب من الوعى الحقيقى غير الزائف عن مفهوم الهوية المصرية، فإذا كانت حضارة الغرب التى تمثلها أوروبا وأمريكا واستراليا وغيرها يطلق عليها «الحضارة الغربية» وإذا كانت روسيا والصين والهند ودول جنوب شرق آسيا وأفريقيا وبعض الدول اللاتينية يطلق عليها حضارة الجنوب او صوته او الحضارة المشرقية، فإن مصر الدولة الوحيدة التى يمكن أن تطلق عليها «صاحبة حضارة» وكذلك نقول «الحضارة المصرية» لا شرقية ولا غربية وإنما مصرية وضاربة بجذورها فى اعماق التاريخ، لكن هل يعلم المصريون جميعا أننا نملك اضخم احتياطى فى العالم من «مكنون الحضارة البشرية ومخزونها الذى لا ينضب»؟ هل يعلم المصريون جميعا أن كل محاولات تهميش وتهشيم الشخصية المصرية قد فشلت عبر التاريخ بفعل هذا المخزون النادر من الحضارة الإنسانية الراقية؟ الآن يعيش العالم مرحلة شديدة الصعوبة والدقة والخطر يحيط بالجميع، مظاهر عديدة واحداث متنوعة تعكس ما وصلت اليه الحضارة الغربية من انحطاط ينذر بالانهيار السريع، الديمقراطية ونظم الحكم الغربية فى مرمى التجاذبات السياسية العنيفة بين اليسار المتطرف واليمين الأشد تطرفا، مباديء الحرية الغربية المطلقة باتت سببا فى إشاعة حالة من الرعب على مستقبل الجنس البشرى ذاته، فالدعوة الفجة إلى عالم احادى الجنس تمثل رصاصة مسمومة فى قلب الطبيعة البشرية التى تقاوم من أجل البقاء، اوربا التى تحللت فيها الاسرة وانهارت المبادئ  على مذبح الحرية رأينا صداها فى افتتاح أولمبياد باريس الذى كرس كل جهوده لضرب قيم الدين وتشويه رموزه بالإضافة إلى تكريس الأفكار المنحرفة المنحطة الشاذة وأشاعتها امام مليارات البشر لتكون شيئاً عادياً، لكن على الطرف الآخر من العالم نجد الصين والهند وقبلهما الاتحاد الروسى يحاول الحفاظ على قيم الاسرة واحترام الطبائع البشرية مهما كانت التحديات، فى المنتصف يقبع العالم العربى فى حالة «حيرة ثقافية» أو «توهان ثقافي» بين التغريب والتشريق، فهناك من يؤمن بالحضارة الغربية كاملة ويخلع رداءه الشرقى دون خجل، وهناك من يرتدى الأردية الغربية خلسة ودون ان يراه أحد وكأنه يختبئ خلف اصبعه، كل هذا نراه أمام أعيننا ونبدى اندهاشنا وامتعاضنا من سلوكيات القطيع التى يؤمن بها الكثيرون، وسط هذا الضجيج وهذه الفوضى غير الخلاقة تقف مصر فيما يبدو فى مفترق طرق ثقافية وفكرية، لكن ما يبدو أمامنا من حيرة مخيفة أراه سرابا وشاركا منصوبة أمامنا لتسلب منا مكامن الثقة والقوة وتستنزف معيننا الحضارى الذي– من المؤكد– لن ينضب  مهما اشتدت الخطوب والمحن، أنا مطمئن بحذر فالحذر واجب لان الأمم لا تسقط بالحروب وإنما تنهار بالهزيمة النفسية من الداخل.

متعلق مقالات

نشأت الديهى
عاجل

لا «تخرقوا» سفينتنا»

22 أغسطس، 2025
هل يأتى من يصلح الكرة المصرية؟؟!!
عاجل

الخشونة فى الدورى المصرى !!

22 أغسطس، 2025
تلكس آلي
عاجل

تلكس إلى

22 أغسطس، 2025
المقالة التالية
«الفراعنة» فى الصدارة بجدارة

«الفراعنة» فى الصدارة بجدارة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • WhatsApp Image 2025 06 22 at 4.43.03 PM - جريدة الجمهورية

    وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تميز في كيمياء المستقبل.. «إيمان زايد» تقدم حلاً مبتكرًا للمواد المستخدمة في الصناعة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • جامعة الجلالة تُطلق برنامج Pharm-D للصيدلة الإكلينيكية مدعومًا بالذكاء الاصطناعي

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©