الخميس, أغسطس 21, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

خيوط الميزان

بقلم سمير‬ رجب
10 يوليو، 2024
في عاجل, مقالات
ســمير رجــب

سمير رجب

0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

اشتهر السودان بأنه بلد الانقلابات والخلافات العرقية والمذهبية وبالتالى عاش شعبه حياة صعبة، حيث اقتصاد منهار ونظام حكم شيوعى مرة وإسلامى متطرف مرة أخرى.. ومع كل ذلك فإن معظم الذين تولوا مقاليد السلطة لم يفكروا إلا فى مصالحهم ومصالحهم فقط والتى فى سبيلها اشتعلت نيران الحروب بين بعضهم البعض وسقط آلاف الضحايا ممن لا ذنب لهم ولا جريرة علماً بأنه زاخر بالثروات الطبيعية الهائلة.

وإنصافاً للحق.. الرجل الوحيد الذى شذ عن هذه القاعدة هو المشير عبدالرحمن سوار الذهب الذى تسلم السلطة بعدما أسميت بانتفاضة إبريل عام 1987 ثم سلم الحكم بإرادته إلى حكومة مدنية منتخبة برئاسة كلٍ من الصادق المهدى وأحمد الميرغنى.

>>> 

وغنى عن البيان أنه خلال تلك المراحل المتعاقبة من تاريخ السودان لم يتوقف نزيف الدم ولم تهدأ الخواطر، بل ظل البلد الجريح يئن ويتألم دون هوادة حتى وقعت الطامة الكبرى المتمثلة فى تلك الحرب الضارية بين الجيش الوطنى السودانى وبين ما تسمى بقوات الدعم السريع وهى حرب أهلية بكل المقاييس حيث ترتكب قوات الدعم السريع أبشع المجازر التى تخلًّف آلافاً من القتلى وملايين الفارين إلى الدول المجاورة وعلى رأسها مصر وبعدها تشاد وغيرهما.

>>>

طبعاً الرئيس عبدالفتاح السيسى هو أول من يدرك أبعاد الخطر فهو يحذر دائماً من كوارث تمزق الشعوب والجيوش واضعاً أمام كل القوى العالمية والإقليمية نماذج الانهيار والتفكك والسقوط فى بحور من الندم.

الرئيس السيسى ينبه دائماً إلى أن انهيار الأوطان إنما يجلب المصائب لأهلها حيث يصبحون لقمة سائغة فى أفواه الطامعين والمتربصين والباحثين عن الثروة والنفوذ.

وها هو السودان الحبيب إذا ما تمزقت أوصاله ضاع فى غياهب الجب لينضم إلى سابقيه سواء داخل المنطقة العربية أو خارجها.

>>>

من هنا كانت دعوة مصر للفرقاء فى السودان لكى يأتوا إلى أرضها فى محاولة لإزالة الخلافات ومحاولة لم الشمل من جديد وبالفعل دارت مباحثات جادة وحوارات هادفة لكن السؤال:

وهل خلصت النوايا بين هؤلاء المتناحرين وبين بعضهم البعض..؟!

طبعاً.. نأمل ذلك.. أما إذا تبددت الآمال فسوف ينضم السودان تلقائياً إلى قائمة المشتتين والمفككين وأيضاً المشردين.. وبذلك يصير جزءاً مهماً من الجسد العربى فاقد الروح ولن تقوم له قائمة سواء فى الحاضر أو المستقبل.

والأهم.. والأهم.. أنه سيكون مصدراً من مصادر الإضرار بالأمن القومى المصرى وهو ما لن تسمح به مصر تحت وطأة أى ظرف من الظروف فأمننا القومى كما يعلم الجميع خط أحمر لا يجوز الاقتراب منه.

>>>

فى النهاية تبقى كلمة:

فلتدرك الأطراف المتحاربة فى السودان أن لا غالب ولا مغلوب ولا منهزم ولا منتصر.. وفى جميع الأحوال سوف يسجل التاريخ أن هناك أناسا فرطوا فى وطن كان يمكن أن يكون فى يوم من الأيام من أعز وأفضل الأوطان..   فانتبهوا.. انتبهوا.. وأعيدوا تقييم مواقفكم فإذا كان حساب الدنيا يسيرا.. يسيرا فإن عذاب الآخرة تعبر عنه الآية الكريمة:» الْقَارِعَةُ «1» مَا الْقَارِعَةُ «2» وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ «3» يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ «4» وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ «5» فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ «6» فَهُوَ فِى عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ «7» وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ «8» فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ «9» وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ «10» نَارٌ حَامِيَةٌ».

>>>

 و..و..شكرا

متعلق مقالات

مقالات

اتفاقية تعاون بين جامعة الريادة و لوكهيد الكندية لاستخدام الذكاء الاصطناعي في الطب والهندسة

21 أغسطس، 2025
مقالات

الوزير وعوض يتفقدان المجمع المتكامل لإدارة المخلفات بالعاشر من رمضان بتكلفة ٢٠٠ مليون دولار .

21 أغسطس، 2025
«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية
أهم الأخبار

الاختيـار مـن جـديد

21 أغسطس، 2025
المقالة التالية
نشأت الديهى

لسان بايدن ومستقبل الناتو

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • WhatsApp Image 2025 06 22 at 4.43.03 PM - جريدة الجمهورية

    وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • جامعة الجلالة تُطلق برنامج Pharm-D للصيدلة الإكلينيكية مدعومًا بالذكاء الاصطناعي

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©