«جمعة»: «مساجد مصر» جزء من تاريخ وحضارة الوطن
أعلنت وزارة الاوقاف اسماء العشرة الاوائل في مسابقة الأوقاف والجمهورية الرمضانية الكبرى، والتي دارت حول «مساجد مصر ..تاريخ وحضارة « وهم: محمد سلامة سالم سليم، شمال سيناء، كبير معلمين بالتربية والتعليم، وجائزته 6 آلاف جنيه، واشتراك لمدة عام من جريدة الجمهورية، ومجموعة من الكتب القيمة، وشهادة تقدير، ومحمود محمد أمين جاب الله، الفيوم، إمام وخطيب، وجائزته 5 آلاف جنيه، واشتراك لمدة عام من جريدة الجمهورية، ومجموعة من الكتب القيمة، وشهادة تقدير، ومحمد مصطفى محمد محمد الخطيب، قنا، مهندس، وجائزته 4 آلاف جنيه، واشتراك لمدة عام من جريدة الجمهورية، ومجموعة من الكتب القيمة، وشهادة تقدير. وبسمة محمد ربيع أبو النور، الدقهلية، طبيبة، وجائزتها 3000 آلاف جنيه، واشتراك لمدة عام من جريدة الجمهورية، ومجموعة من الكتب القيمة، وشهادة تقدير، و أحمد محمد عبد المجيد محمد، البحيرة، موجه بالأزهر، وجائزته 2000 جنيه، واشتراك لمدة عام من جريدة الجمهورية، ومجموعة من الكتب القيمة، وشهادة تقدير، وصلاح علي محمد بدر، كفر الشيخ، إمام وخطيب، وجائزته ألف جنيه، وشهادة تقدير.
وفاطمة طلعت محمد منير سليمان، القليوبية، طالبة، وجائزتها ألف جنيه، وشهادة تقدير. وأماني السيد عبد الجواد شاهين، الغربية، بالمعاش، وجائزته ألف جنيه، وشهادة تقدير، وشيماء سيد عباس علي ، بني سويف، إدارية بالتربية والتعليم، وجائزتها ألف جنيه وشهادة تقدير، والسيد مصلح سالم مصلح، الشرقية، كاتب بوزارة الصحة، وجائزته ألف جنيه، وشهادة تقدير .
قال د. محمد مختار جمعة وزير الأوقاف إن المسابقات بالوزارة إحدي محاور مشروع التثقيف الديني من خلال حث الناس على البحث والقراءة، مضيفا أن موضوع مسابقة شهر رمضان الماضي موضوعها «مساجد مصر ..تاريخ وحضارة» لأن لكل مسجد من هذه المساجد قصة تمثل جانبا من تاريخ هذا الوطن وحضارته التي بدأت دينية في أساسها وظلت مصر تدور مع الدين والإيمان بالله في كل تاريخها، بل شاء لها المولى سبحانه وتعالى أن تكون الأرض التي تجلى عليها، وجعل لها نصيب من خاتم الانبياء فكانت السيدة هاجر أم سيدنا إسماعيل جد سيدنا محمد مصرية فهى اصل العرب ثم كانت صهراً لسيدنا محمد الذي تزوج ابنة مصر السيدة ماريا لذا لم يكن غريبا أن يكون لمصر النصيب الأوفر في نشر هذا الدين تعريفا وتعليما وصدا لاعدائه.
هنا اكتب الاجابه