الأربعاء, ديسمبر 17, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

نحتاج عربيًا لوسطية الأزهر

بقلم د. رفعت سيد أحمد
13 ديسمبر، 2025
في عاجل, مقالات
الذكرى الـ76 لحرب 1948: نكبة لن تتكرر

د.رفعت سيد أحمد

0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

بعد حرب الإبادة الصهيونية فى غزة 2023/2025 وبعد عودة الخلايا النائمة للتكفيريين القدامى والجدد إلى اليقظة.. وعمالتهم ـ أوبمعنى أدق وظيفتهم ـ الدائمة للغزوة الإسرائيلية والأمريكية للشرق والتى تتم هذه الأيام بمباركة الدواعش وكأننا كنا بعد 2011 أمام «عملة واحدة» بوجهين «الاحتلال» و«التطرف» والهدف واحد ألا وهو تمزيق «الدولة الوطنية» عربياً وإسلامياً.. والوصول على أنقاضها؛ للحكم والسلطة! وهو ما جرى للأسف فى غالب الدول العربية التى ابتليت بما يسمى «الربيع العربي!» خاصة فى مشرقنا العربى الحزين!

>>>

> ومع انفلات المشهد السياسى وتفجر الأوضاع وتشظى الرؤى الدينية والمدنية ما أحوج عالمنا العربى والإسلامى فى هذه الأيام إلى عودة الدور التنويرى والوسطى للأزهر بعد أن انقلب كل شىء فى بلادنا وصار البعض، شيوخاً يفتون باسم الدين، وركب أنصاف المتعلمين على المنبر، فأفتوا، وتحدثوا، من غير علم رصين، وفهم دقيق لأمور الدنيا والدين، واستغلوا رايته لخدمة أغراض حزبية وسياسية بعيدة تماماً عن روح الإسلام ورسالته السمحة، إن بلاد العرب، تحتاج اليوم إلى عودة الأزهر ـ دوراً وفهماً ورسالة ـ بعد أن طفح على السطح مؤخراً كثير من البثور المتاجرة بالدين؛ المفتتة للأمة، الخادمة لأعداءها التاريخيين، من تل أبيب إلى واشنطن.

>>>

> إن الحاجة إلى عودة دور الأزهر رمزاً للوسطية ورافعاً لراية التقريب المذهبى، ومؤسساً للغة الحوار الراقى منذ أكثر من ألف عام، ورائداً للثورات المصرية «الحقيقية!» ضد المحتل؛ حاجة ماسة؛ وسط أجواء الفتن والصراعات المذهبية التى تعصف بالعديد من بلادنا العربية والإسلامية، ووسط الدفع الأمريكى والإسرائيلى باتجاهها، لأنه يحقق للدولتين «أمريكا وإسرائيل» ما عجزتا عنه طيلة السبعين عاماً الماضية من هيمنة واحتلال؛ ووسط أجواء يلعب فيها بعض من يوصفون بـ «الشيوخ» ـ للأسف ـ وبعض الكتبة من تابعى الأنظمة الممالئة بدورها لأعداء الأمة، دوراً تخريبياً فى تأجيج الصراع المذهبى بين أتباع المذاهب الإسلامية واعتباره أهم وأخطر من الصراع الحقيقى فى المنطقة وهو الصراع مع الاحتلالين الأمريكى والإسرائيلى.

>>>

> وسط هذا جميعه نحتاج إلى «كلمة سواء»، نحتاج إلى دور تقم به المؤسسات الإسلامية ذات التاريخ الجهادى والتوحيدى للأمة، ولا نحتاج إلى شيوخ مفرقين للأمة، وكتبة مستأجرين باسم الدفاع عن الإسلام؛ والذين لا يخدمون بأدوارهم سوى إسرائيل والولايات المتحدة، ومن سار فى ركابهما من أنظمة و«نخبة» الاستبداد والفساد فى بلادنا العربية، وعندما ننظر حولنا لا نجد سوى الأزهر الشريف بتاريخه الإسلامى المعتدل، خاصة فى السبعين عاماً الماضية، حيث نشأت على أيدى علمائه، دار «التقريب بين المذاهب»، والتى كانت ضمن عشرات الوسائل العلمية والدعوية الأخرى، أداة للوحدة وللتقريب بين أتباع المذاهب الإسلامية.

>>>

لقد كان الأزهر إبان ثورة يوليو ووقتها واسع الأفق، وكان علماء الأزهر يومها أصحاب رؤية وفهم سياسى ودينى كبير، ولم يكونوا طلاب مناصب أو باحثين عن مغانم صغيرة، لقد كانت أمة الإسلام وقضاياها الكبرى فى الوحدة ومقاومة العدو الصهيونى، هى جل همهم، ونحسب أن هذا هو عين ما تنشده الأمة من الأزهر اليوم؛ ولعل فكر وسلوك الإمام الأكبر فضيلة الشيخ د.أحمد الطيب، خلال الفترة الماضية يؤكد أن ذلك ويسعيان إليه، صحيح ثمة عوائق تقابل مسيرة الأزهر ومنها ظهور بعض «غلاة التطرف» الذين يعقدون اليوم صفقات وياللغرابة والتناقض مع إسرائيل، وأمريكا التى كانوا بالأمس أعداء لها، بل ووضعت ملايين الدولارات لمن يدلى بمعلومات عن هؤلاء «التكفيريون الجدد!» اليوم صاروا أصدقاء لواشنطن وإن شئنا الدقة صاروا عملاء بالإيجار لها ووافقوا على أن تبنى لأمريكا قواعد عسكرية فى بلادهم.. فأين كانت الغيرة على دينهم وحماستهم الوطنية الزائفة بالأمس لإسقاط الحكام الوطنيين؟! مواجهة خطاب الغلو هذا.. يعد من أبرز التحديات القادمة خاصة أنه كشف خلال الفترة الماضية واتضح أنه ليس سوى «بندقية للايجار» وأنه مجرد أداة فى أيدى واشنطن وتل أبيب، لقد كشفتهم التجربة وعلى الأزهر أن يتقدم بدوره الوطنى المحافظ على «الدولة الوطنية» والمناهض للظلم والاحتلال والمؤيد للحق خاصة فى فلسطين المحتلة، والداعى إلى الاعتدال، وإلى فقه المواطنة، ونحسب أن الأزهر هو «القوة الناعمة» الأكبر لمصر عربياً وعالمياً، وهى قوة تستند إلى موروث وتاريخ كبير، ينبغى العودة إليه وتأمله، ثم السعى لاستكماله، سواء على مستوى التصدى لمخططات التقسيم والفتن التى تحركها بعض العواصم والأجهزة الغربية أو مستوى الخطاب الإسلامى المستنير الذى تحتاجه غالب بلادنا العربية اليوم فى مواجهة «داعش العربية وداعش العبرية» وهما وجهان لحقيقة تاريخية واحدة!.

متعلق مقالات

«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية
عاجل

رصـاصـات

17 ديسمبر، 2025
احتفالية فنية بجامعة القاهرة لإبراز جمال اللغة العربية في يومها العالمي
مقالات

احتفالية فنية بجامعة القاهرة لإبراز جمال اللغة العربية في يومها العالمي

16 ديسمبر، 2025
ضبط 20 طناً من الجبن الفاسد قبل بيعه في الأسواق بالإسكندرية
مقالات

ضبط 20 طناً من الجبن الفاسد قبل بيعه في الأسواق بالإسكندرية

16 ديسمبر، 2025
المقالة التالية
وزير الشباب ..والزمالك والطيران

«فضيحة كروية» .. من المسئول عنها !!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • رئيس «مياه القاهرة الكبرى» يقرر تسوية أوضاع الحاصلين على «مؤهلات عليا» أثناء الخدمة

    رئيس «مياه القاهرة الكبرى» يقرر تسوية أوضاع الحاصلين على «مؤهلات عليا» أثناء الخدمة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «المرافق العامة» تثمن قرارات «وزير الإسكان» و«رئيس القابضة للمياه» لتسوية أوضاع الحاصلين على مؤهلات أعلى بالشركات التابعة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إشادة من الخبراء وأساتذة الجامعات بمشروعات طلاب «المعهد العالي للتعاون الزراعي» العلمية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • أسرة «الجمهورية» تهنئ الزميلة هيام عبدالحفيظ بزفافها على الإعلامي عبدالله الزعبي

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

أخر كلام فى الزمالك «عبدالمجيد» بـ 2.5 مليون دولار

المناخ جاذب والفرص واعدة

بقلم جيهان حسن
16 ديسمبر، 2025

أخر كلام فى الزمالك «عبدالمجيد» بـ 2.5 مليون دولار

«السخنة» تدشن محطة عالمية للشحن.. وتحصد لقب «جينيس» لعمق الميناء

بقلم أحمد خيرى
16 ديسمبر، 2025

أخر كلام فى الزمالك «عبدالمجيد» بـ 2.5 مليون دولار

تأكيد على الارتقاء بالشراكة الإستراتيجية المصرية ــ السعودية

بقلم شريف عبدالحميد
16 ديسمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©