الإثنين, يوليو 7, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

إسرائيل ومعاداة السلام

بقلم د. عبدالمنعم المشاط
8 يونيو، 2024
في عاجل, مقالات
إسرائيل ومعاداة السلام

د . عبدالمنعم المشاط

5
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

فى ضوء حرب الإبادة الجماعية التى تشنها اسرائيل ضد الفلسطينيين منذ ٧ أكتوبر 2023 وحتى الآن سيثور سؤال فى العالم أجمع: لماذا يكره الإسرائيليون السلام؟ وهل من الممكن أن يعيش الإسرائيليون داخل حدود دولتهم – التى لم تتحدد بعد – فى سلام مع جيرانهم.. الفلسطينيين والأردنيين واللبنانيين والمصريين وغيرهم من الدول العربية فى الخليج وشمال افريقيا؟ بعبارة أشد وضوحا، هل سيأتى اليوم الذى تقبل فيه إسرائيل بالتعايش السلمى مع العرب؟ الإجابة عن هذا السؤال الوجودى للشرق الأوسط كله فى غاية التعقيد ولذلك يتطلب فهم التجمع الإسرائيلى وكيف يقود الصراع والحرب ضد الجيران إلى وحدة الاسرائيليين، كما ان السلام بين الدول يتطلب أن تكون الدول طبيعية أى تجمع بين الأرض والشعب والحكومة والاعتراف الدولى والواقع ان اسرائيل تعانى من عدة جوانب تدفعها من أجل البقاء دفعا إلى معاداة جيرانها تطبيقا لنصيحة ماكيافيللى الدبلوماسى الايطالى الفذ فى كتابه الشهير «الأمير» حين نصح الأمير الحاكم بأنه فى حالة الانقسام الداخلى على الأهداف وانتشار العنف وبدء المساس بالأمير عليه اشعال حرب خارجية بحجة تهديد وجود الدولة وأمتها وجلب المواطنين القرار وبين «اليهود» الليبراليين فى العالم وداخل المؤسسات العسكرية وفى كل من الدول الكبرى ودول جنوب هو من يردع اسرائيل؟

وليس المقصود من ردع اسرائيل إزالتها أو التقليل من رغبة حكامها وشعبها فى إقامة دولة «يهودية» صرخة وليس المقصود حصارها وخنقها وإنما القصد هو أن تتحول من دولة مارقة وعاصية إلى دولة طبيعية من دولة توسعية عينها على أراضى فلسطين وبعض من أراضى الدول العربية المجاورة إلى دولة لها حدود معترف بها كغيرها من الدول ردع اسرائيل يعنى تخليها عن الارهاب الذى يمارسه وزراؤها المتطرفون والذين يسلحون المستعمرين ضد الفلسطينيين المدنيين والاستيلاء على أراضيهم وزراعاتهم وبيوتهم وطردهم تمهيدا لبناء مستعمرات اسرائيلية، ردع اسرائيل يتطلب الضغط عليها للانضمام إلى اتفاقية عدم انتشار الأسلحة النووية تحسباً للدخول فى سباق نووى فى المنطقة لا تحمد عقباه، كما ان ردع اسرائيل يعنى قبولها بدولة فلسطينية مستقلة فى الضفة الغربية وغزة وعاصمتها القدس الشرقية تعيش جنبا إلى جنب بجوار اسرائيل فى تعايش سلمي.

بيد ان ردع اسرائيل والذى عجزت عن تحقيقه الأمم المتحدة لا يمكن أن يتحقق فى ظل استمرار الدعم الأمريكى والأوروبى غير المحدود لإسرائيل والذى يشمل السلاح والذخيرة والقوات الخاصة والمدد المالى المكثف.

ان تدفق هذه المساعدات منذ ٧ أكتوبر وحتى اليوم هو الذى يشجع إسرائيل على الإبادة الجماعية للفلسطينيين وتجويعهم ومحاولة التخلص منهم إما بالقتل أو بالتهجير القسري، كما ان تحيز المؤسسات التشريعية والتنفيذية فى الغرب إلى جانب اسرائيل وضد الفلسطينيين بل والعرب بصورة عامة يكرس الغرور الإسرائيلى ويعقد من الصراع الفلسطينى – الاسرائيلى والعربى – الاسرائيلى بما يجعل المنطقة وربما العالم على شفا حرب وجودية لا تبقى ولا تذر خصوصا وان الاسرائيليين يؤمنون بالأرماجدون والتى تعنى إما نحن كما نريد أو نهاية العالم!!

إن ردع إسرائيل وتحولها إلى دولة طبيعية تعيش فى سلام مع جيرانها فلسطين ومصر والأردن وسوريا ولبنان يمكن أن يتم إذا توافرت عدة شروط أولها فداحة الخسائر البشرية الاسرائيلية فى الحرب الدائرة اليوم وغيرها من الحروب بصورة تخلق قلقا اسرائيليا على قدرتها على تحقيق الأمن وإلا ظهرت الهجرة العكسية للإسرائيليين إلى خارجها وثانيها أن تتسع دائرة وأعداد الدول الأوروبية التى تعترف بدولة فلسطين، كما فعلت اسبانيا وإيرلندا والنرويج وغيرها بصورة تخلق قلقا وانزعاجا فى اسرائيل.

وتوضح جميع محاولات التسوية السلمية للحرب الراهنة والتى تتضمن وقف القتال والإفراج عن الرهائن لدى حماس والمسجونين الفلسطينيين لدى اسرائيل كيف ان اسرائيل لا تقبل بالعيش فى سلام مع الفلسطينيين وان ادعاء استمرار الحرب حتى القضاء على حماس هو ادعاء كاذب وكأن حماس هى القوة العظمى والنووية فى النظام الدولى والجميع يعلم ان هدف حرب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين يستهدف تصفيتهم أو تهجيرهم خارج فلسطين وبالتأكيد هناك هدف شخصى يتعلق بحماية مستقبل نتنياهو السياسى ومصيره بشأن الأحكام القضائية ضده ومن المؤكد ان المساندة الأمريكية غير المشروطة لإسرائيل تغرى الأخيرة باستمرار نهجها المعروف بإشعال الحروب الإقليمية التى تسمح لها أولاً بالتماسك الداخلى وثانياً بالتوسع الإقليمى territorial على حساب فلسطين والدول العربية، الحكمة التاريخية تؤكد أن الدول القائمة على التوسع والإبادة الجماعية للسكان الأصليين – ما عدا الولايات المتحدة – لم تستمر كثيرا إلا إذا تحولت إلى دولة طبيعية تعيش فى سلام مع جيرانها وداخل حدود معترف بها وهو ما لا يتوافر لإسرائيل.

متعلق مقالات

ســمير رجــب
عاجل

خيوط الميزان

7 يوليو، 2025
تصفح عدد جريدة الجمـهـورية ليوم الإثنين 22 يناير 2024
عاجل

الوعد الباطل

7 يوليو، 2025
حملات مكثفة بجهاز مدينة الشيخ زايد لمواجهة المخالفات والظواهر السلبية
متابعات

حملات مكثفة بجهاز مدينة الشيخ زايد لمواجهة المخالفات والظواهر السلبية

7 يوليو، 2025
المقالة التالية
«جيش الحرب»..والضغط بـ «ورقة رفح»

الوزير بين النقل والصناعة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • مركز البحوث الزراعية يُجري تغييرات شاملة في محطاته البحثية لتعزيز الإنتاجية

    مركز البحوث الزراعية يُجري تغييرات شاملة في محطاته البحثية لتعزيز الإنتاجية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • التعليم الفني بالقاهرة: بدء التنسيق الجديد.. الصناعي من 165 والتجاري من 170

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©