الأربعاء, ديسمبر 10, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية ملفات

«العمامة‭ ‬الأزهرية”‭..‬ رمز‭ ‬العلم‭ ‬والتسامح‭ ‬والوسطية

بقلم جريدة الجمهورية
9 ديسمبر، 2025
في ملفات
.. وبيراميدز بـ «الصف الثانى» يتحدى «البنك»
1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

كتبت‭:‬‭ ‬شادية‭ ‬السيد‭ ‬وهناء‭ ‬محمد

ارتبطت‭ ‬‮«‬العمامة‭ ‬الأزهرية‮»‬‭ ‬بعلماء‭ ‬الأزهر‭ ‬الشريف‭ ‬حيث‭ ‬تمثل‭ ‬جزءًا‭ ‬مهمًا‭ ‬من‭ ‬تاريخهم‭ ‬وتراثهم‭ ‬ورمزًا‭ ‬للهيبة‭ ‬والوقار‭ ‬والعلم‭ ‬والوسطية‭ ‬والتسامح‭.‬

صناعة‭ ‬‮«‬العمامة‭ ‬الأزهرية‮»‬‭ ‬إحدى‭ ‬الصناعات‭ ‬التراثية‭ ‬التى‭ ‬اشتهرت‭ ‬بها‭ ‬عدة‭ ‬ورش‭ ‬بمنطقة‭ ‬الجمالية‭ ‬والغورية،‭ ‬وكما‭ ‬يقول‭ ‬محمود‭ ‬ميسرة‭ ‬صاحب‭ ‬إحدى‭ ‬الورش‭ ‬المتخصصة‭ ‬فى‭ ‬صناعة‭ ‬عمامة‭ ‬الأزهر‭ ‬منذ‭ ‬30‭ ‬عامًا،‭ ‬فهى‭ ‬أحد‭ ‬التقاليد‭ ‬الأزهرية‭ ‬الثابتة‭ ‬فى‭ ‬التراث‭ ‬المصرى‭ ‬الأصيل،‭ ‬مشيراً‭ ‬إلى‭ ‬أن‭ ‬زبائنه‭ ‬ليسوا‭ ‬كلهم‭ ‬مصريين‭ ‬فهناك‭ ‬طلاب‭ ‬من‭ ‬دول‭ ‬أفريقيا‭ ‬وآسيا‭ ‬وبعض‭ ‬دول‭ ‬الكومنولوث‭ ‬يحضرون‭ ‬لشراء‭ ‬العمامة‭ ‬الأزهرية‭ ‬لأنهم‭ ‬يدرسون‭ ‬بالأزهر‭ ‬ويعتبرون‭ ‬تلك‭ ‬العمامة‭ ‬بمثابة‭ ‬جواز‭ ‬سفر‭ ‬فى‭ ‬أوطانهم‭ ‬يعرف‭ ‬بها‭ ‬الناس‭ ‬أنهم‭ ‬درسوا‭ ‬بالأزهر‭ ‬الشريف،‭ ‬بل‭ ‬إن‭ ‬بعض‭ ‬السياح‭ ‬الذين‭ ‬لم‭ ‬يدرسوا‭ ‬بالأزهر‭ ‬يشترون‭ ‬العمامة‭ ‬الأزهرية‭ ‬للاحتفاظ‭ ‬بها‭ ‬وتقديمها‭ ‬هدايا‭ ‬لأهلهم‭ ‬باعتبارها‭ ‬جزءًا‭ ‬من‭ ‬التراث‭ ‬المصرى‭.‬
عم‭ ‬محمود‭ ‬يؤكد‭ ‬أن‭ ‬تراث‭ ‬مصر‭ ‬كتير‭ ‬وأن‭ ‬كل‭ ‬حتة‭ ‬فى‭ ‬تفاصيل‭ ‬مصر‭ ‬يمكن‭ ‬الاستفادة‭ ‬منها‭ ‬فى‭ ‬دعم‭ ‬الاقتصاد‭ ‬بشرط‭ ‬أن‭ ‬يكون‭ ‬هناك‭ ‬مشروع‭ ‬يجمع‭ ‬التراثيات‭ ‬ويبدأ‭ ‬التفكير‭ ‬كيف‭ ‬يطورها‭ ‬ويحافظ‭ ‬عليها‭ ‬ويساعد‭ ‬الحرفيين‭ ‬الذين‭ ‬يقومون‭ ‬على‭ ‬صناعتها،‭ ‬وضرب‭ ‬المثل‭ ‬بنفسه‭ ‬حيث‭ ‬قام‭ ‬بتوفير‭ ‬مجموعة‭ ‬عمائم‭ ‬بشكل‭ ‬يليق‭ ‬بمقام‭ ‬عمامة‭ ‬الأزهر‭ ‬من‭ ‬ناحية‭ ‬الجودة‭ ‬والتغليف‭ ‬وأرسل‭ ‬أحد‭ ‬مساعديه‭ ‬ليقف‭ ‬أمام‭ ‬الجامع‭ ‬الأزهر‭ ‬وقت‭ ‬زيارة‭ ‬الوفود‭ ‬السياحية‭ ‬وفى‭ ‬شارع‭ ‬الاشراف‭ ‬وأمام‭ ‬جامع‭ ‬عمرو‭ ‬بن‭ ‬العاص‭ ‬ليبيع‭ ‬العمائم‭ ‬الأزهرية‭ ‬المكونة‭ ‬من‭ ‬الطربوش‭ ‬‮«‬نبيتى‭ ‬اللون‮»‬‭ ‬يلف‭ ‬حوله‭ ‬الشال‭ ‬الأبيض‭.‬
عم‭ ‬محمود‭ ‬شرح‭ ‬لنا‭ ‬مراحل‭ ‬صناعة‭ ‬العمائم‭ ‬وأنها‭ ‬تصنع‭ ‬يدوياً‭ ‬باستخدام‭ ‬خامات‭ ‬الخوص‭ ‬والجوخ‭ ‬والحرير،‭ ‬ويبدأ‭ ‬التصنيع‭ ‬بتحديد‭ ‬المقاس‭ ‬المطلوب‭ ‬للعمامة‭ ‬وتشكيل‭ ‬الخوص‭ ‬يدوياً‭ ‬على‭ ‬قاعدة‭ ‬نحاسية‭ ‬تُسمى‭ ‬‮«‬الاستنبة‮»‬‭ ‬لتأخذ‭ ‬شكل‭ ‬الطربوش‭ ‬ثم‭ ‬يلصق‭ ‬الجوخ‭ ‬على‭ ‬الخوص‭ ‬باستخدام‭ ‬مادة‭ ‬‮«‬النشا‭ ‬اللاصقة‮»‬‭ ‬ويتم‭ ‬كى‭ ‬القطع‭ ‬لإلصاقها‭ ‬جيداً،‭ ‬ثم‭ ‬تثبيت‭ ‬الزر‭ ‬وهو‭ ‬عبارة‭ ‬عن‭ ‬خيوط‭ ‬من‭ ‬الحرير‭ ‬فوق‭ ‬العمامة‭ ‬ويستخدم‭ ‬القماش‭ ‬كبطانة‭ ‬داخلية‭ ‬للعمامة‭ ‬التى‭ ‬تعيش‭ ‬عشرات‭ ‬السنين‭ ‬نظرًا‭ ‬لمتانتها‭ ‬وجودتها‭.‬

«فتيات‭ ‬حلوان”‭ ‬رسموا‭ ‬للعالم‭ ‬إبداع‭ ‬الجمال‭ ‬فى‭ ‬لوحات‭ ‬المتحف‭ ‬الكبير

كتبت‭:‬‭ ‬هبة‭ ‬عباس

شاهد‭ ‬العالم‭ ‬أجمع‭ ‬مشاركة‭ ‬مجموعة‭ ‬من‭ ‬15‭ ‬فتاة‭ ‬من‭ ‬خريجات‭ ‬كلية‭ ‬التربية‭ ‬الفنية‭ ‬جامعة‭ ‬حلوان‭ ‬فى‭ ‬إبداع‭ ‬بصرى‭ ‬خطف‭ ‬أنظار‭ ‬ملايين‭ ‬المشاهدين‭ ‬خلال‭ ‬افتتاح‭ ‬المتحف‭ ‬المصرى‭ ‬وشهد‭ ‬حضوراً‭ ‬لافتاً‭ ‬لدور‭ ‬الفن‭ ‬الشبابى‭ ‬الذى‭ ‬تجسّد‭ ‬فى‭ ‬لوحات‭ ‬وعناصر‭ ‬بصرية‭ ‬صممها‭ ‬ونفذها‭ ‬شباب‭ ‬وفتيات‭ ‬التربية‭ ‬الفنية‭ ‬بحلوان‭.‬
المهندسة‭ ‬ميادة‭ ‬يوسف‭ ‬مسئولة‭ ‬تدريب‭ ‬طالبات‭ ‬حلوان‭ ‬على‭ ‬فن‭ ‬الكولاج‭ ‬كشفت‭ ‬أن‭ ‬اختيار‭ ‬اللوحات‭ ‬المشاركة‭ ‬جاء‭ ‬بعد‭ ‬دراسة‭ ‬دقيقة‭ ‬لطبيعة‭ ‬العرض‭ ‬ومتطلباته‭ ‬الفنية،‭ ‬مؤكدة‭ ‬أن‭ ‬التحدى‭ ‬الأكبر‭ ‬كان‭ ‬فى‭ ‬كيفية‭ ‬تنفيذ‭ ‬أعمال‭ ‬مضيئة‭ ‬وغير‭ ‬شفافة‭ ‬فى‭ ‬الوقت‭ ‬ذاته‭ ‬وبجودة‭ ‬تسمح‭ ‬بظهورها‭ ‬بشكل‭ ‬واضح‭ ‬أمام‭ ‬الجمهور‭ ‬وكاميرات‭ ‬البث‭ ‬المباشر،‭ ‬وبعد‭ ‬سلسلة‭ ‬تجارب‭ ‬تم‭ ‬الاستقرار‭ ‬على‭ ‬الخامة‭ ‬المناسبة‭ ‬ليبدأ‭ ‬الفريق‭ ‬تشكيل‭ ‬العناصر‭ ‬باستخدام‭ ‬السلك‭ ‬المعدنى‭ ‬وتصميم‭ ‬المجسمات‭ ‬ونحتها‭ ‬بدقة‭ ‬عالية‭ ‬وهو‭ ‬ما‭ ‬أثمر‭ ‬فى‭ ‬النهاية‭ ‬عن‭ ‬نتائج‭ ‬رائعة،‭ ‬وكان‭ ‬من‭ ‬بين‭ ‬أبرز‭ ‬الأعمال‭ ‬التى‭ ‬قدمتها‭ ‬المجموعة‭ ‬برزت‭ ‬لوحة‭ ‬زهرة‭ ‬اللوتس‭ ‬التى‭ ‬نالت‭ ‬إعجابًا‭ ‬واسعًا‭ ‬واستحسان‭ ‬كل‭ ‬من‭ ‬شاهدها‭ ‬سواء‭ ‬على‭ ‬أرض‭ ‬الحدث‭ ‬أو‭ ‬عبر‭ ‬الشاشات،‭ ‬موضحة‭ ‬أن‭ ‬اللوحة‭ ‬كانت‭ ‬أكبر‭ ‬تحدٍ‭ ‬واجه‭ ‬الفريق‭ ‬ليس‭ ‬فقط‭ ‬لأنها‭ ‬أحد‭ ‬الرموز‭ ‬الأكثر‭ ‬ارتباطاً‭ ‬بالحضارة‭ ‬المصرية‭ ‬القديمة‭ ‬بل‭ ‬لأنها‭ ‬تطلبت‭ ‬مزيجاً‭ ‬دقيقاً‭ ‬من‭ ‬الواقعية‭ ‬الفنية‭ ‬والعملية‭ ‬التنفيذية‭.‬
وعن‭ ‬اختيارها‭ ‬لـ‭ ‬15‭ ‬فتاة‭ ‬من‭ ‬خريجات‭ ‬كلية‭ ‬التربية‭ ‬الفنية‭ ‬تؤكد‭ ‬أن‭ ‬الكلية‭ ‬أسهمت‭ ‬كثيراً‭ ‬فى‭ ‬تسهيل‭ ‬عملية‭ ‬الانتقاء‭ ‬حيث‭ ‬تجمع‭ ‬الطلاب‭ ‬والخريجون‭ ‬بخبرات‭ ‬متنوعة‭ ‬فى‭ ‬مجالات‭ ‬النحت‭ ‬والتصوير‭ ‬والتصميم‭ ‬والألوان‭ ‬مما‭ ‬ساعدها‭ ‬فى‭ ‬ضم‭ ‬فريق‭ ‬متكامل‭ ‬قادر‭ ‬على‭ ‬تنفيذ‭ ‬المهام‭ ‬المطلوبة‭ ‬باحترافية،‭ ‬وشاءت‭ ‬الظروف‭ ‬يكون‭ ‬الفريق‭ ‬من‭ ‬الفتيات‭ ‬مما‭ ‬يؤكد‭ ‬أن‭ ‬المرأة‭ ‬المصرية‭ ‬قادرة‭ ‬دائماً‭ ‬على‭ ‬خوض‭ ‬التحديات‭ ‬وتحقيق‭ ‬النجاح،‭ ‬كما‭ ‬أن‭ ‬مشاركة‭ ‬الفتيات‭ ‬فى‭ ‬هذا‭ ‬الحدث‭ ‬الدولى‭ ‬تعد‭ ‬نموذجاً‭ ‬مشرفاً‭ ‬للطاقات‭ ‬الشابة‭ ‬فى‭ ‬مصر‭ ‬بجانب‭ ‬أن‭ ‬ما‭ ‬قدمته‭ ‬الفتيات‭ ‬يعكس‭ ‬مستوى‭ ‬التدريب‭ ‬الأكاديمى‭ ‬والمهنى‭ ‬الذى‭ ‬يتلقاه‭ ‬طلاب‭ ‬التربية‭ ‬الفنية‭ ‬وقدرتهم‭ ‬على‭ ‬الإسهام‭ ‬فى‭ ‬مشروعات‭ ‬فنية‭ ‬كبرى‭ ‬على‭ ‬المستويين‭ ‬المحلى‭ ‬والعالمى‭.‬
تحدثت‭ ‬المهندسة‭ ‬ميادة‭ ‬عن‭ ‬أصعب‭ ‬التحديات‭ ‬التى‭ ‬واجهتها‭ ‬خلال‭ ‬عمل‭ ‬تصميمات‭ ‬المتحف‭ ‬الكبير‭ ‬حيث‭ ‬تعرضت‭ ‬لحادث‭ ‬سيارة‭ ‬قبل‭ ‬الافتتاح‭ ‬بأسبوعين‭ ‬فقط‭ ‬ورغم‭ ‬ذلك‭ ‬كانت‭ ‬تذهب‭ ‬إلى‭ ‬المصنع‭ ‬وهى‭ ‬لاتزال‭ ‬فى‭ ‬الجبس‭ ‬لمتابعة‭ ‬تنفيذ‭ ‬الأعمال‭ ‬لأن‭ ‬الوقت‭ ‬كان‭ ‬ضيقاً‭ ‬حيث‭ ‬تم‭ ‬تكليفهم‭ ‬بالمهمة‭ ‬قبل‭ ‬الافتتاح‭ ‬بفترة‭ ‬قصيرة‭ ‬لم‭ ‬تتجاوز‭ ‬أسبوعين‭.‬

د‭. ‬منى‭ ‬الحديدى‭: ‬ تطلق‭ ‬التحذير‭ ‬وتطالب‭ ‬بالتحرك‭ ‬العاجل
إدمان‭ ‬الشباب‭ ‬التواصل‭ ‬الافتراضى‭ .. ‬وصل‭ ‬لـ”الهوس”‭

ياسمين‭ ‬ياسين‭ ‬-‭ ‬منى‭ ‬حسن

أكدت‭ ‬د‭. ‬منى‭ ‬الحديدى‭ ‬عضو‭ ‬المجلس‭ ‬الأعلى‭ ‬لتنظيم‭ ‬الإعلام‭ ‬ضرورة‭ ‬مواصل‭ ‬إطلاق‭ ‬المبادرات‭ ‬المجتمعية‭ ‬التى‭ ‬تسعى‭ ‬لمحاصرة‭ ‬العادات‭ ‬والتقاليد‭ ‬السلبية‭ ‬بعد‭ ‬حالة‭ ‬الزحف‭ ‬الكبير‭ ‬من‭ ‬وسائل‭ ‬التواصل‭ ‬الاجتماعى‭..‬موضحة‭ ‬فى‭ ‬حوار‭ ‬مع‭ ‬الجمهورية‭ ‬أن‭ ‬مبادرة‭ ‬‮«‬يوم‭ ‬بلا‭ ‬شاشات‮»‬‭ ‬التى‭ ‬تم‭ ‬إطلاقها‭ ‬نهاية‭ ‬سبتمبر‭ ‬وتستمر‭ ‬فعالياتها‭ ‬حتى‭ ‬نهاية‭ ‬العام‭ ‬هدفها‭ ‬تقنين‭ ‬استخدام‭ ‬مواقع‭ ‬التواصل‭ ‬الاجتماعى‭ ‬وإعادة‭ ‬الدفء‭ ‬للعلاقات‭ ‬الأسرية‭. ..‬مشددة‭ ‬على‭ ‬أهمية‭ ‬الإعلام‭ ‬فى‭ ‬تشكيل‭ ‬الوعى‭ ‬الجمعى‭ ‬وصياغة‭ ‬السلوكيات‭ ‬الرقمية‭ ‬وإعادة‭ ‬التوازن‭ ‬بين‭ ‬العالم‭ ‬الافتراضى‭ ‬والحياة‭ ‬الواقعية‭ ‬وحماية‭ ‬النشء‭ ‬من‭ ‬مخاطر‭ ‬الإفراط‭ ‬فى‭ ‬استخدام‭ ‬التكنولوجيا‭ ‬عبر‭ ‬نشر‭ ‬ثقافة‭ ‬المسؤولية‭ ‬الرقمية‭ ‬وتعزيز‭ ‬قيم‭ ‬التواصل‭ ‬الأسرى‭ ‬والاجتماعى‭..‬مشيرة‭ ‬أن‭ ‬الإفراط‭ ‬فى‭ ‬استخدام‭ ‬وسائل‭ ‬التواصل‭ ‬يؤدى‭ ‬إلى‭ ‬تراجع‭ ‬التواصل‭ ‬الأسرى‭ ‬وزيادة‭ ‬مشاعر‭ ‬الانعزال‭ ‬والوحدة‭ ‬والهوس‭.‬

د‭. ‬منى‭ ‬توضح‭ ‬أن‭ ‬المبادرة‭ ‬جاءت‭ ‬للحد‭ ‬مما‭ ‬نشهده‭ ‬من‭ ‬حوادث‭ ‬نتيجة‭ ‬سوء‭ ‬استخدام‭ ‬وسائل‭ ‬التواصل‭ ‬الاجتماعى‭ ‬والفيس‭ ‬بوك‭ ‬ومستحدثات‭ ‬العصر‭ ‬وتطبيقات‭ ‬الذكاء‭ ‬الاصطناعى‭ ‬وما‭ ‬أسفرت‭ ‬عنه‭ ‬الأبحاث‭ ‬والدراسات‭ ‬العربية‭ ‬والأجنبية‭ ‬عن‭ ‬اضرار‭ ‬الانترنت‭ ‬وخاصة‭ ‬سن‭ ‬الطفولة‭ ‬والمراهقة‭ ‬التى‭ ‬اقترنت‭ ‬بتلك‭ ‬الوسائل،‭ ‬حيث‭ ‬تتفق‭ ‬المبادرة‭ ‬مع‭ ‬الاستراتيجية‭ ‬الرئاسية‭ ‬والتى‭ ‬أطلقت‭ ‬بهدف‭ ‬إعادة‭ ‬بناء‭ ‬الانسان‭ ‬والاهتمام‭ ‬بنشر‭ ‬الوعى،‭ ‬كما‭ ‬أنها‭ ‬تحقق‭ ‬جزءا‭ ‬من‭ ‬الترشيد‭ ‬الاقتصادى‭ ‬لاستهلاك‭ ‬البيئة‭ ‬الرقمية
د‭. ‬منى‭ ‬تكشف‭ ‬شعار‭ ‬‮«‬معا‭ ‬يوم‭ ‬بلا‭ ‬شاشات‮»‬‭ ‬يؤكد‭ ‬على‭ ‬أهمية‭ ‬التواصل‭ ‬الشخصى‭ ‬الإنسانى‭ ‬الاجتماعى‭ ‬وإبراز‭ ‬دور‭ ‬الأسرة،‭ ‬كما‭ ‬أننا‭ ‬اخترنا‭ ‬كلمة‭ ‬شاشات‭ ‬ولم‭ ‬نختر‭ ‬هاتف‭ ‬أو‭ ‬موبايل‭ ‬لأننا‭ ‬نستهدف‭ ‬أن‭ ‬تمتنع‭ ‬الأسرة‭ ‬عن‭ ‬كل‭ ‬أنواع‭ ‬الأجهزة‭ ‬حتى‭ ‬التابلت‭ ‬واللاب‭ ‬توب‭ ‬والتليفزيون‭ ‬والتواصل‭ ‬مع‭ ‬أى‭ ‬موقع‭ ‬وبرنامج‭ ‬تكنولوجى،‭ ‬والأخذ‭ ‬فى‭ ‬الاعتبار‭ ‬أن‭ ‬هذه‭ ‬النوعية‭ ‬من‭ ‬المبادرات‭ ‬سبق‭ ‬وأن‭ ‬قدمت‭ ‬وطرحت‭ ‬فى‭ ‬عدد‭ ‬من‭ ‬الدول‭ ‬الأجنبية‭ ‬وحققت‭ ‬نجاحا‭ ‬ملحوظا‭ ‬ورشدت‭ ‬استخدام‭ ‬الانترنت‭ ‬بين‭ ‬الأفراد،‭ ‬وعن‭ ‬الخارطة‭ ‬التى‭ ‬تسير‭ ‬عليها‭ ‬المبادرة‭ ‬تعلن‭ ‬د‭. ‬الحديدى‭ ‬أنها‭ ‬تؤمن‭ ‬أن‭ ‬المبادرة‭ ‬لن‭ ‬تحقق‭ ‬النتائج‭ ‬المرجوة‭ ‬من‭ ‬البداية،‭ ‬ولكنها‭ ‬تأمل‭ ‬التأثير‭ ‬بشكل‭ ‬جزئى‭ ‬على‭ ‬5‭ % ‬من‭ ‬المشاركين‭ ‬وهم‭ ‬يؤثرون‭ ‬على‭ ‬غيرهم،‭ ‬وتقول‭: ‬هذا‭ ‬ما‭ ‬نسعى‭ ‬إليه‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬الاستمرارية‭ ‬طوال‭ ‬الثلاثة‭ ‬أشهر‭ ‬حتى‭ ‬نهاية‭ ‬العام،‭ ‬بالتزامن‭ ‬مع‭ ‬الدراسات‭ ‬وقياس‭ ‬مدى‭ ‬هذه‭ ‬الفعاليات‭ ‬ومعرفة‭ ‬صدى‭ ‬المبادرة‭ ‬ونسبة‭ ‬الإقبال‭ ‬والاعتراض‭ ‬عن‭ ‬طريق‭ ‬استبيان‭ ‬واستطلاع‭ ‬رأى‭ ‬المشاركين‭ ‬سواء‭ ‬ورقيا‭ ‬أو‭ ‬إلكترونيا‭ ‬لنقف‭ ‬ما‭ ‬نحتاجه‭ ‬من‭ ‬تحديثات‭ ‬حتى‭ ‬نستطيع‭ ‬اكتساب‭ ‬مؤيدين‭ ‬يتحولوا‭ ‬فيما‭ ‬بعد‭ ‬الى‭ ‬داعمين‭ ‬
وعن‭ ‬إمكانية‭ ‬تحويل‭ ‬المبادرة‭ ‬إلى‭ ‬حقيقة‭ ‬أوضحت‭ ‬أن‭ ‬المبادرة‭ ‬تسعى‭ ‬أن‭ ‬يكون‭ ‬هناك‭ ‬تواصل‭ ‬شخصى‭ ‬بين‭ ‬أفراد‭ ‬الأسرة‭ ‬الواحدة‭ ‬وبين‭ ‬أفراد‭ ‬العائلة‭ ‬الكبيرة‭ ‬وهى‭ ‬المجتمع،‭ ‬حتى‭ ‬يمكننا‭ ‬القضاء‭ ‬على‭ ‬حالة‭ ‬الجفاء‭ ‬الشخصى‭ ‬والاجتماعى‭ ‬والإنسانى،‭ ‬بعدما‭ ‬أكدت‭ ‬الدراسات‭ ‬أن‭ ‬استخدام‭ ‬الموبايل‭ ‬ساعات‭ ‬طويلة‭ ‬يجعل‭ ‬هناك‭ ‬تخشب‭ ‬للعواطف‭ ‬وفقدان‭ ‬للمشاعر‭ ‬بين‭ ‬الأشخاص‭ ‬وبعضها‭ ‬يصل‭ ‬الأمر‭ ‬درجة‭ ‬الهوس‭ ‬والإدمان‭ ‬وحتى‭ ‬يتحول‭ ‬الشعار‭ ‬حقيقة‭ ‬ملموسة‭ ‬يجب‭ ‬ان‭ ‬نعود‭ ‬للحياة‭ ‬الواقعية‭ ‬وممارسة‭ ‬الأنشطة‭ ‬الحياتية‭ ‬الطبيعية‭ ‬
مشددة‭ ‬أن‭ ‬تحقيق‭ ‬المستحيل‭ ‬وإعادة‭ ‬الأسرة‭ ‬للجلوس‭ ‬ساعات‭ ‬دون‭ ‬موبايل‭ ‬يمكن‭ ‬إذا‭ ‬بدأنا‭ ‬بأنفسنا‭ ‬أولا‭ ‬حتى‭ ‬نتجنب‭ ‬الآثار‭ ‬السلبية‭ ‬المستقبلية‭ ‬وحتى‭ ‬نعود‭ ‬الى‭ ‬التواصل‭ ‬المباشر‭ ‬فى‭ ‬التعبير‭ ‬عن‭ ‬إحساسنا‭ ‬ومشاعرنا‭ ‬ورغباتنا‭ ‬فعلينا‭ ‬مثلا‭ ‬البدء‭ ‬بتغيير‭ ‬نمط‭ ‬استخدام‭ ‬الموبايل‭ ‬فى‭ ‬التهانى‭ ‬والمناسبات‭ ‬بالصور‭ ‬الجاهزة،‭ ‬وأن‭ ‬نُعَلِّم‭ ‬أطفالنا‭ ‬أن‭ ‬كلمة‭ ‬صغيرة‭ ‬يكتبها‭ ‬بيده‭ ‬تُعبر‭ ‬عن‭ ‬مشاعره‭ ‬الحقيقية‭ ‬وليست‭ ‬صورة‭ ‬مصطنعة‭ ‬وخطوة‭ ‬بخطوة‭ ‬نجد‭ ‬أنفسنا‭ ‬نكتشف‭ ‬مواهب‭ ‬أطفالنا‭ ‬وقدرتهم‭ ‬فى‭ ‬الإبداع‭ ‬الفكرى‭ ‬خاصة‭ ‬وأن‭ ‬الساعات‭ ‬الطويلة‭ ‬التى‭ ‬يقضيها‭ ‬أطفالنا‭ ‬على‭ ‬الموبايل‭ ‬تؤثر‭ ‬عليهم‭ ‬وتصيبهم‭ ‬بالتوحد‭ ‬والانعزال‭ ‬عن‭ ‬العائلة‭ ‬وتأخر‭ ‬الكلام‭ ‬لأن‭ ‬عقل‭ ‬الطفل‭ ‬يظل‭ ‬متعلق‭ ‬بالعالم‭ ‬الافتراضى
د‭. ‬منى‭ ‬تنفى‭ ‬تعارض‭ ‬المبادرة‭ ‬مع‭ ‬التوجهات‭ ‬العالمية‭ ‬فى‭ ‬الاعتماد‭ ‬على‭ ‬التكنولوجيا‭ ‬والبرمجة‭ ‬لغة‭ ‬العصر،‭ ‬وتؤكد‭ ‬أن‭ ‬المبادرة‭ ‬لا‭ ‬تستهدف‭ ‬إلغاء‭ ‬استخدام‭ ‬التكنولوجيا‭ ‬ولكن‭ ‬هدفها‭ ‬التقنين‭ ‬والترشيد‭ ‬والاستخدام‭ ‬الانتقائى‭ ‬بما‭ ‬يعنى‭ ‬اختيار‭ ‬الجهة‭ ‬الموثوق‭ ‬فيها‭ ‬لتلقى‭ ‬المعلومة‭ ‬وعرضها‭ ‬وعدم‭ ‬الانسياق‭ ‬وراء‭ ‬مواقع‭ ‬وبرامج‭ ‬مجهولة‭ ‬الهوية‭ ‬التى‭ ‬تؤثر‭ ‬بالسلب‭ ‬على‭ ‬المجتمع‭ ‬بغرض‭ ‬نشر‭ ‬الأفكار‭ ‬المغلوطة‭ ‬والشائعات‭ ‬المضللة،‭ ‬وعلى‭ ‬الصعيد‭ ‬التعليمى‭ ‬لا‭ ‬نستطيع‭ ‬أن‭ ‬ننكر‭ ‬جدوى‭ ‬انتشار‭ ‬التعليم‭ ‬عن‭ ‬بُعْد‭ ‬فلا‭ ‬مانع‭ ‬أن‭ ‬تكون‭ ‬الدراسة‭ ‬عبر‭ ‬الأون‭ ‬لاين‭ ‬أو‭ ‬الزووم‭ ‬اذا‭ ‬لزم‭ ‬الامر‭ ‬ولكن‭ ‬دون‭ ‬أن‭ ‬نتحول‭ ‬تدريجيا‭ ‬إلى‭ ‬إلغاء‭ ‬التعليم‭ ‬المباشر‭ ‬بما‭ ‬يمثل‭ ‬خطورة‭ ‬على‭ ‬المنظومة‭ ‬التعليمية‭ ‬فهناك‭ ‬العديد‭ ‬من‭ ‬الدول‭ ‬مثل‭ ‬فرنسا‭ ‬والسويد‭ ‬وألمانيا‭ ‬تمنع‭ ‬دخول‭ ‬الموبايل‭ ‬فى‭ ‬المدرسة‭ ‬حتى‭ ‬يستطيع‭ ‬الطلاب‭ ‬الاستفادة‭ ‬بكل‭ ‬ما‭ ‬يحصلون‭ ‬عليه‭ ‬من‭ ‬مواد‭ ‬دراسية‭ ‬دون‭ ‬ان‭ ‬يحدث‭ ‬لهم‭ ‬تشتيت‭ ‬للانتباه‭ ‬او‭ ‬فقد‭ ‬التواصل‭ ‬مع‭ ‬المعلم‭.‬

متعلق مقالات

فن‭ ‬الزخارف‭ ‬الإسلامية‭ ‬يصل‭ ‬العالمية
ملفات

فن‭ ‬الزخارف‭ ‬الإسلامية‭ ‬يصل‭ ‬العالمية

9 ديسمبر، 2025
د‭.‬مصطفى‭ ‬جاد‭: ‬ مصر‭ ‬رائدة‭ ‬”الشعبيات”‭ ‬فى‭ ‬الشرق‭ ‬الأوسط
ملفات

د‭.‬مصطفى‭ ‬جاد‭: ‬ مصر‭ ‬رائدة‭ ‬”الشعبيات”‭ ‬فى‭ ‬الشرق‭ ‬الأوسط

9 ديسمبر، 2025
تغريد‭ ‬رفاعى‭: ‬ الشغل‭ ‬اليدوى‭ ‬المصرى‭ ‬هيوصل‭ ‬أسواق‭ ‬أوروبا‭ ‬والشرق‭ ‬الأوسط
ملفات

تغريد‭ ‬رفاعى‭: ‬ الشغل‭ ‬اليدوى‭ ‬المصرى‭ ‬هيوصل‭ ‬أسواق‭ ‬أوروبا‭ ‬والشرق‭ ‬الأوسط

9 ديسمبر، 2025
المقالة التالية
.. وبيراميدز بـ «الصف الثانى» يتحدى «البنك»

العالـم أمـام اختبـار للضـمير

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • «إنجي وعرائس الأوميجرومي»

    «إنجي وعرائس الأوميجرومي»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • رسميًا.. صبحي ربيع رئيسًا لنادي مدينة نصر.. وعلي عياد نائبًا لرئيس مجلس الإدارة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • وزارة التعليم العالي تنظم برنامج الإبتكار لطلاب المعهد الزراعي  

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

دعم مصرى كامل لسيادة واستقرار ليبيا

دعم مصرى كامل لسيادة واستقرار ليبيا

بقلم عبير فتحى
9 ديسمبر، 2025

.. وبيراميدز بـ «الصف الثانى» يتحدى «البنك»

«الوزير» يتفقد محطات ومسار الخط الثانى للقطار السريع وعددًا من مشروعات الصعيد

بقلم جريدة الجمهورية
9 ديسمبر، 2025

.. وبيراميدز بـ «الصف الثانى» يتحدى «البنك»

إقبال الخارج يمهد لسباق داخلى «ساخن» فى الدوائر المعادة بـ 10 محافظات

بقلم محمد طلعت عوض
9 ديسمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©