الجمعة, أغسطس 22, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

الحكمة.. تنتصر

من آن لآخر

بقلم عبد الرازق توفيق
3 يونيو، 2024
في عاجل, مقالات
الأستاذ/ عبد‭ ‬الرازق‭ ‬توفيق

الأستاذ/ عبد‭ ‬الرازق‭ ‬توفيق

1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

معايير «النصر والهزيمة».. الأهداف والنتائج

هناك أهداف معلنة وأخرى غير معلنة للعدوان الإسرآئيلى الهمجى على قطاع غزة، فالمعلن هو تدمير حماس والافراج عن الأسرى والمحتجزين الإسرائيليين لديها، أو لدى باقى فصائل المقاومة الفلسطينية، والسيطرة على قطاع غزة حتى وصل الأمر إلى تحويلها إلى مستوطنات مع وجود عسكرى إسرائيلى دائم فى القطاع.

الجانب الأخطر، هو الأهداف غير المعلنة ولكنها هى أسباب العدوان البربرى والوحشى وحرب الإبادة التى يشنها جيش الاحتلال على الفلسطينيين فى قطاع غزة حيث دمر 70٪ من منشأتها ومبانيها، وقضى على مقومات الحياة فيها، فلا مرافق ولا خدمات، واستهدف وقتل المدنيين الابرياء خاصة الأطفال والنساء وتجاوزت اعداد الشهداء ما يزيد على 36 ألف شهيد، وتجاوزت اعداد المصابين أكثر من 80 ألف مصاب كل هذا الدمار والخراب والإفراط غير المسبوق فى استخدام القوة العسكرية لم يحقق أى أهداف سواء المعلنة أو غير المعلنة.

الأهداف غير المعلنة التى تصف بالنسبة للكيان الصهيونى بأنها أهداف استراتيجية وهى تصفية القضية الفلسطينية، وتهجير سكان غزة خارج القطاع من خلال القضاء على مقومات الحياة، ومواصلة التدمير والقتل والقصف على مدار الساعة من أجل اجبارهم ودفعهم نحو الحدود المصرية لتحقيق الهدف الصهيونى الخبيث وهو محاولة توطينهم فى سيناء المصرية.. وهو ما واجهته مصر بحسم قاطع واعتبرته «خط أحمر» يمس أمنها القومى الذى لا تهاون ولا تفريط فى حمايته، وأنه تهديد مباشر للأمن المصرى أو السيادة المصرية، ونجحت مصر باقتدار فى فضح نوايا وأهداف الصهاينة الخبيثة، وايضا نجحت بإقتدار وقوة وقدره فى إجهاض هذا المخطط، ويقيناً وستبقى سيناء خطاً أحمر.

أى حرب لابد أن تكون لها دوافع وأهداف، اذا تحققت فهذا هو النصر، واذا فشلت فهذه هى الهزيمة، بمعايير النصر والهزيمة فإن إسرآئيل لم تحقق أى هدف سواء معلن أو غير معلن، لم تنجح فى فرض الأمر الواقع، بل تكبدت خسائر فادحة على كافه المستويات والاصعدة، عسكرياً استنزاف وتكلفة باهظة فى الأرواح والآليات والمعدات وسقطت نظرية جيش الدفاع الذى لا يشق له غبار فعلى مدار 8 أشهر سقط جيش الاحتلال فى المستنقع ولا يدرى كيف يخرج منه، وأظهر حالة من الخوف والذعر بين ضباطه وجنوده، وفشل منظومات تسليحه المتطورة خاصة القبة الحديدية، وعلى الصعيد الاقتصادى فإن التقارير ولحديث رئيس البنك المركزى الأمريكى وتقرير بلومبيرج يشير إلى 68 مليار دولار تكلفة العدوان على غزة ناهيك عن باقى الديون مع تراجع فى كافة الأنشطة الاقتصادية السياق، والانتاج والاستثمارات حتى شركات السلاح الإسرائيلية تم طردها من معارضة عالمية واخرها فى فرنسا بسبب احتجاجات شعبية أجبرت باريس على التراجع وطرد الجانب الإسرائيلى أما على الصعيد الدولى والعالمى وعلى مستوى الرأى العام الدولي، فالفضائح والعزله حدث ولا حرج، باتت اسرائيل معزولة إقليمياً ودولياً وسقط قناع الشيطان عن وجه قبيح يتشدق بالقوة والديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان على درب الراعى الرسمى الأمريكى لشيطان وسرطان المنطقة وهو الكيان الإسرائيلي.

بكافة الحسابات والتقديرات، وبواقعية الفشل الذريع، والانفاق العسكرى والخسائر الاقتصادية والمادية والأدبية والمعنوية فإن إسرائيل خسرت الحرب، ولم تحقق أى نجاح، تلك هى النتيجة الحقيقية والحصيلة الرئيسية على مدار ما يقرب من 8 أشهر.

فلسطين رغم اعداد الشهداء والمصابين والدمار الهائل، انتصرت وحققت العديد من المكاسب، على المستوى العسكرى من خلال الصمود والقدرة على توجيه ضربات مؤلمة، بل والقدرة على مواصلة القتال على مدار ما يقرب من 8 أشهر بل واستمرار إطلاق الصواريخ إلى عمق إسرائيل وعلى المستوى السياسي، والدولى والعالمي، فإن القضية الفلسطينية التى حاول الكيان الصهيونى وشركاه بتصفيتها إذا بها أهم قضية فى العالم وهى الشغل الشاغل الان للعالم وقد اعترفت 143 دولة بحق فلسطين فى العضوية الكاملة بالأمم المتحدة، وايضا اعترفت دول أوروبية وغيرها من دول العالم بالدولة الفلسطينية المستقلة، وهناك تضامن مع جنوب افريقيا ــ سواء مصر أو تشيلى أمام محكمة العدل الدولية، واعتبار أن نتنياهو ويؤاف جالانت مجرمى حرب والقضية الفلسطينيية لآن فى حالة غير مسبوق من التوهج، والحقيقة أن الفضل فى ذلك يعود للدبلوماسية الرئاسية المصرية، والنشاط السياسى الخلاق للدولة المصرية على مستوى العالم، بعد أن تحولت القاهرة لخلية عمل تستقبل كافة زعماء العالم، وهى ايضا تأتيها اتصالات كبار زعماء وقادة العالم، ولم تفوت أى فرصة فى قمم ومحافل دولية وعربية إلا وتحدثت بموقف مبادئ ثابتة لم تحد عنها ابدأ وهى الحق المشروع للاشقاء الفلسطينيين فى اقامة دولتهم المستقلة على حدود 4 يونيو 1967 والرفض القاطع والحاسم لمحاولات تصفية القضية الفلسطينية أو تهجير سكان غزة أو التوطين على حساب الأمن القومى المصرى ورفض مصر لتوطين الفلسطينيين ليس فقط للحفاظ على أمن مصر القومى أو عدم السماح لأى من كان بانتهاك سيادتها ولكن ايضا حفاظاً على القضية الفلسطينيية وحقوق الأشقاء المشروعة، وهذا موقف فى منتهى الشرف.

قلت من قبل «أن النصر صبر ساعة» وأن ما يجرى هو محاولة لإستدراج مصر وجرت محاولات للضغوط والابتزاز والاملاءات والاغراءات لكن مصر ــ السيسى كانت ومازالت صامدة مثل الجبل الشامخ لا تحيد عن مواقفها ومبادئها، وأدارت القيادة المصرية، الموقف، بعبقرية وحكمة وتقديرات موقف وحسابات دقيقة من هنا أطرح السؤال المهم، من هو المنتصر فى النهاية، التى تبدو فى الأفق الآن بعد أن اقدم الرئيس الأمريكى جو بايدن على طرح المقترح الذى قال فى البداية انه إسرائيلي، واقتراب الفصل الأخير من العدوان من نهايته خاصة فى ظل بوادر إيجابية فلسطينية وإسرائيلية عن احتمالات قوية بقبول الطرفين للمقترح الامريكى الذى يضم مبادئ ومعايير الطرفين ويحفظ ماء وجه إسرائيل بعد السقوط فى مستنقع الهزيمة والفشل، وايضا يحقق اهداف بايدن فى الداخل الأمريكى مع اقتراب الانتخابات الرئاسية، وتراجع فرصه فى ظل انقلاب الرأى العام الأمريكي، ومقترح بايدن لم يختلف عن الورقة المصرية التى زعمت إسرائيل واطلقت العنان للأكاذيب والإدعاءات عنها.

اقول وبفخر، مصر انتصرت وبجدارة فجميع أهداف إسرائيل سواء المعلنة وغير المعلنة لم تتحقق، وأجهضت مصر كل هذه الأهداف، فلا القضية الفلسطينية تعرضت للتصفية، ولم يتم تهيجر الفلسطينيين خارج قطاع غزة، ولم يتم توطين الفلسطينيين فى سيناء، إذن مصر تحقق أهدافها بالسياسة، والدبلوماسية والأوراق والدور والثقل والحكمة، دون إطلاق رصاصة واحدة ودون أن تتورط أو تستدرج، وهذه أهمية وعبقرية الصبر والإتزان الاستراتيجي، والحكمة، وايضا «صبر ساعة» فالدول العظيمة لا تدار بالاهواء والعواطف والاندفاع والتهور، لكنها تعرف كيف تتعامل، وكيف تنتصر دون أن تتورط، القوى هو من يستطيع ضبط، نفسه عن الغضب، انتصرت مصر، ومعها وبعقلها القضية الفلسطينية، انها مصر السيسى اذا أرادت فعلت، وهذه فلسفة القوة والقدرة الشاملة، وتلك هى قيمة العظماء.

متعلق مقالات

نشأت الديهى
عاجل

لا «تخرقوا» سفينتنا»

22 أغسطس، 2025
هل يأتى من يصلح الكرة المصرية؟؟!!
عاجل

الخشونة فى الدورى المصرى !!

22 أغسطس، 2025
تلكس آلي
عاجل

تلكس إلى

22 أغسطس، 2025
المقالة التالية
صلاح الحفناوى

«فلافل» الأحلام..!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • WhatsApp Image 2025 06 22 at 4.43.03 PM - جريدة الجمهورية

    وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تميز في كيمياء المستقبل.. «إيمان زايد» تقدم حلاً مبتكرًا للمواد المستخدمة في الصناعة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • جامعة الجلالة تُطلق برنامج Pharm-D للصيدلة الإكلينيكية مدعومًا بالذكاء الاصطناعي

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©