الخميس, نوفمبر 20, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

مشـروع السـيسى.. الأمـل والعمـل والاطمئنـان

رؤيـة مباشـرة

بقلم أحمـد أيـوب
20 نوفمبر، 2025
في عاجل, أهم الأخبار, مقال رئيس التحرير
«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية

أحمد أيوب

10
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

عندما نقف على الأحد عشر عامًا منذ تولى الرئيس عبد الفتاح السيسى المسئولية ونبحث عن عنوان كبير لها يلخصها ويترجم ما تحقق فيها فالعنوان الأقرب هو العمل والأمل والاطمئنان، هذا ما نجح الرئيس أن يحققه، صناعة الأمل عند الناس بأن غدا أفضل وأن الأحوال ستكون أحسن، وأن العمل بإخلاص وإصرار هو سر كل نجاح، كما حقق عند المصريين الاطمئنان بأن يلدهم في أمان وأن مستقبلهم هناك من يعمل بجد وحرص من أجله.

هذه الثلاثية لم يكن ممكنا أن تتحقق إلا مع رئيس يحظى بثقة الناس ومؤمن بما يفعله وقادر على صناعة الاختلاف الرئيس لم يتول والأوضاع جيدة، بل كانت مصر وقتها بشهادة العالم كله في أسوأ أحوالها، تراجع في كل شيء، ليس هناك رقم واحد يطمئن الناس وليس هناك ملف فيه إنجاز، كانت المؤشرات كلها باللون الأحمر المعبر عن الخطر والمنذر بكوارث في الطريق لو استمر الحال لا أمن ولا أمان ولا استقرار ولا احتياطي نقدى ولا طاقة ولا فرص عمل ولا مشروعات ولا أي شيء كله أقل من الحد الأدنى، كانت مصر وقتها تصنف ببلد الطوابير طوابير الخبر وطوابير البنزين وطوابير أسطوانة البوتاجاز الحال لم يكن يسر، بل كانت أيام غم في غم نسميها الأيام السوداء في عمر مصر.

هذا كان تصنيف مصر قبل أن يتولاها الرئيس السيسي الذي لم يكن يملك وعدا بشيء، كما قال وقتها لا أملك عصى سحرية، ولا أعد إلا بالعمل ثم العمل. كان الرئيس صادقا مع نفسه ومع الناس، لم يستغل الظروف الصعبة ليدغدغ المشاعر، ويخدع المصريين، وإنما وضع الصراحة عنوانه والمكاشفة أسلوبه والعمل منهجه والانجاز طريقه الذي لن يتهاون فيه.

الآن بعد أحد عشر عاما، الوضع تغير جذريا، بفضل جهد وعرق وتعب ونجاح الخطر أصبح أملا الخوف أصبح اطمئنانا القلق أصبح أمانا بلد الطوابير أصبحت بلد الإنجازات، لأن الرئيس عمل بإخلاص، أراد البناء الحقيقي القائم على التغيير الكامل لشكل الحياة فى مصر، لم يقبل بالرمادية في القرارات ولا أنصاف الحلول ولا المسكنات، بل تعامل مع كل ملف بما يحتاج إليه من جهد ومع كل قرار بما يتطلبه من حسم لم يهادن فى حق البلد ولم يمسك العصا من المنتصف.

20 9 - جريدة الجمهورية

كثيرون طالبوه بإرضاء الناس وأن يبطئ الخطى فى مسار الإصلاح لأن الناس لن تتحمل وقد تغضب ويفقد شعبيته الجارفة ويخسر حب المصريين وثقتهم، لكنه رفض كل ذلك، وكان واضحا واثقا في الله، راهن على تحمل المصريين حبا فى بلدهم، وصمودهم دعما لبنائها من جديد الرئيس كان ومازال أكثرنا فهما الطبيعة المصريين شعب لا يغضب على حاكم يعمل من أجل البناء ولا يتخلون عن مقاتل يدافع عن بلدهم، وهو لا يفعل غير ذلك، هو يبنى ليعيد مصر لمكانتها، يحاول إصلاح مواطن الخلل حتى يخلص مصر من أزماتها المزمنة لا يقبل أن تعيش بلده فى دوامة الفقر والاستدانة لا يرضى أن تظل مصر الكبيرة بين الدول الأكثر فقرا والأقل تطورا، منذ أول يوم حلمه كان كبيرا، أن تكون مصر فى المكانة التي تستحقها دولة في مربع يناسب عظمة تاريخها وتميز مكانها وإبداع أهلها وتفرد إمكاناتها، قد تكون المشكلة أن حلم الرئيس كان أكبر من تصور البعض، فلم يستوعبوا ما يريده ولم يدركوا ما يفكر فيه الرئيس لم يكن هدفه مجرد أن تسير الأمور أو أن تستقر الأحوال، كما كان يعتقد البعض، بل كان يريد نقلة حقيقية أن تنطلق مصر، فهذا حقها بل أقل ما تستحقه. لم يترك الرئيس ملفا إلا وفتحه، ولا قطاعا إلا وعمل على تطويره، رغم صعوبة الظروف وتزايد الإرهاب وتعدد التحديات التي تواجه الدولة عندما تولى لم يقل إنه سيكفيه محاربة الإرهاب وتحقيق الأمن، ولو فعل ذلك ما لامه أحد لأن الأوضاع وقتها كانت تستدعى ذلك، لكن الرئيس كان له رأى آخر نابع من وطنيته وغيرته على بلده، أعلن أننا لن نستسلم للإرهاب ومن وراءه ومن يمولونه، ولن نتخلى عن حلم إعادة بناء مصر القوية توكل على الله وعمل على المسارين حارب من أجل الأمن وقاتل من أجل البناء، كان قرارا شجاعا لا يملك اتخاذه إلا صاحب عزيمة وإيمان بالله عز وجل والرئيس رجل لديه يقين في الله وأنه لا يضيع أجر من أحسن عملا.

ليس خافيا على أحد ما فعله البعض لكى يعطل مسار الرئيس أو يعرقل خطواته، مخططات من الخارج وعقبات من الداخل تحالف شر لإسقاط السيسى وإشعال الغضب الشعبي ضده تحريض لا يتوقف وتربص بكل قرار وتحين أي فرصة للوقيعة بينه وبين المصريين، لعبت الجماعة الإرهابية الشيطانية بكل السبل، أطلقت شائعات ونشرت أكاذيب وفبركت أخبار وإدعاءات قنوات خارجية موجهة تنفق عليها مليارات وكل هدفها تشويه الدولة والقيادة وبث الأخبار الكاذبة والتحريض لنشر الفوضى حصار مخطط للتضييق عليه وفتح جبهات ضد الرئيس من كل اتجاه، حدود مصر كلها اشتعلت لتضييق الخناق عليها ومحاولات إدخالها مرة أخرى فى دائرة الفوضى عبر الحدود، من ليبيا إلى السودان وصولا إلى غزة من محاولات اللعب في ملف مياه النيل إلى حصار اقتصادى ممنهج، مخطط لو فرض على دولة أخرى لما تحملت، لكن الرئيس بيقينه الذي لا يتغير في الله وقف صامدا كالجبل، لا يلين ولا يتراجع، واصل البناء، وتحدى المستحيل ثقة في الله وفى وفاء الشعب المصرى البطل الأرقام المصرية تغيرت لتصبح نموذجا فى النجاح العالم كله وقف احتراما لمصر وقدرتها على العودة التى كانت شبه مستحيلة حتى الأزمات العالمية التي عانت منها دول كبرى تجاوزتها مصر بأقل الخسائر الاحتياطى يضرب رقما قياسيا، 50 مليار دولار، والبطالة تهبط إلى مستوى غير مسبوق. 6.4 بالمائة والمشروعات القومية تتوالى وبعضها دخل موسوعة جينس لانه لم يتحقق من قبل بالمستوى والكفاءة والتكلفة والحجم الذي نفذته به مصر يكفى أن نضرب مثالا بالإسكان الاجتماعي الذي كسر رقم المليون وحدة، أو بدائل العشوائيات من الإسكان الحضارى الذي أنقذ أكثر من 300 ألف أسرة من خطر الموت أو تكافل وكرامة الذي يحمى كرامة 7 ملايين أسرة كاملة، أو المشروع القومى للطرق الذي امتد لـ 7 آلاف كيلو متر بطول مصر وعرضها ليجعلها كلها محاور تنمية، أو المشروع القومى للتنمية الزراعية الذي يستهدف إضافة 4 ملايين فدان للرقعة الزراعية تنجز مسافة كبيرة في الاكتفاء الذاتي. حياة كريمة الذى أحيا الأمل عند 60 مليون مصرى يسكنون القرى والنجوع في أن ثمار التنمية ستصل إليهم وأنهم أصحاب حق فى الدولة مثل غيرهم. مشروعات الكهرباء التي أنهت ظلاما عاشت فيه البلاد لسنوات بسبب انقطاع التيار، تنمية سيناء بتكلفة تجاوزت التريليون جنيه.

كما حقق الرئيس أحلاما كانت مؤجلة، ومنها الحلم النووى حلم الاقتراب من الاكتفاء الذاتي في الأمن الغذائي، ومدنا عصرية عملاقة وأطلق مسارات وإصلاح لكل شيء. إصلاحا اقتصاديا جريئا لم يكن أحدا قادرا على خوضه وتحمل الرئيس مسئوليته من أجل مستقبل البلد، وإصلاح ثقافي أعاد القوة الناعمة إلى الصدارة وإصلاح اجتماعي استفادت منه الفئات الأكثر احتياجا واصلاح سياسي من أجل حياة ديمقراطية مدنية حديثة واصلا – اعلام من أجل رسالة الدولة ووصولها إلى الجميع بما يليق بمصر ويبنى الوعى ويتصدى بنجاح لمخططات إسقاطها.

قائمة تطول من الإنجازات لكنها مشرفة من المبادرات الرئاسية للصحة والتى استفاد منها 95 مليون مواطن منهم من تخلص من فيروس «سي» القاتل ومنهم من أنقذته مبادرة القضاء على قوائم الانتظار وأجرى جراحة عاجلة لم يكن مقبولا أن تنتظر، ثم التأمين الصحى الشامل الذي أنهى معاناة الملايين من الذين لم يكونوا قادرين على العلاج عمليات جراحية تجاوزت تكلفتها الـ 800 ألف لم يدفع فيها المريض سوى أقل من 500 جنيه.

الدعم نفسه حكاية يجب أن تروى، لأنه إنجاز ظلم كثيرا بسبب أكاذيب المتربصين. الدعم يتجاوز الـ 600 مليار جنيه فى موازنة الدولة، رقم غير مسبوق، ويحافظ عليه الرئيس حماية للأكثر احتياجا ورغم ذلك يحاول المرجفون على وسائل التواصل وقنوات الإرهابية أن يصوروا الأمر وكأن الدولة لا تنشغل بالفقراء، كذب لا مثيل له لكن ثقة الشعب في الرئيس أكبر من الأكاذيب، ويقين الفقراء في مساندة الدولة لهم تقتل كل الفتن.

الأهم أن الرئيس الذى فعل كل هذا لم يعتبره تفضلا، بل واجب يؤديه تجاه بلده وشعبه الذي يستحق الأفضل، وأن له أن يجنى ثمار التنمية. لم يعتمد الرئيس على ما تحقق ويتباهى به رغم أن هذا حقه، لكنه في كل مرة يخاطب المصريين بتواضع: «لسه الطريق طويل واللى عايزين نعمله كتير، ويجبر الخواطر، عارف أن العلاج كان مر لكنه لم يكن أمامنا طريق آخر لإنقاذ البلد من الكارثة.

هكذا مصر مع الرئيس السيسى، دولة تبنى من الأساس، بناء قائم على فلسفة خلاصتها أن مصر يجب أن تستعيد مكانتها وقدراتها ونفوذها. جمهورية جديدة مختلفة في كل شيء، سياسيا واقتصاديا وثقافيا واجتماعيا جمهورية تليق بشعب صاحب حضارة.

معلوم أن بناء الدول ليس في يوم وليلة، بل مشوار طويل يحتاج جهدا جبارا ، وصبرا وتحملا ، هذا ما يطلبه الرئيس دائما من المصريين، ولا يجد منهم إلا كل دعم ومساندة لأنهم يثقون فيه ويرونه رجل المرحلة الذى كتب الله لمصر أن يقودها في هذا الظرف الصعب الذى يحتاج رئيسا صاحب رؤية وطنية وقوة تحمل وثقة وقرار مستقل، والرئيس السيسى فيه كل هذه الخصال، ولهذا كانت رؤيته من البداية أن بناء الدولة لا بديل له ولا اختيار فيه، وتحديث قدرات الجيش ليس مجالا للنقاش، تحمل في سبيل ذلك الكثير لكنه صبر لإدراكه أن هناك من لا يسعدهم تطوير قدرات الجيش المصرى، وبعد سنوات أدرك كل المصريين أن ما حدث لم يكن رفاهية بل كان ضرورة أمن قومى لحماية الوطن من مخاطر كارثية الصراعات المتزايدة فى المنطقة وحرب غزة كانت الدليل الذي أسقط كل الإدعاءات الإخوانية وأثبت أن الدولة التي لا تمتلك جيشا رادعا ستكون لقمة سائغة وجيش مصر ليس فقط رادع، بل مرعب لكل من يفكر فى الاقتراب من مصر.

في نفس الاتجاه كان تدعيم الشرطة بأحدث الإمكانات لأداء دورها ورسالتها في حفظ الأمن والاستقرار الداخلي من أجل فرض حالة الأمان والسلم المجتمعى. ليس هذا فحسب.. بل استعادت مصر تأثيرها، وكلمتها أصبحت مسموعة عالميا مواقفها يعمل لها ألف حساب ورؤيتها يحترمها الجميع من يتابع الدور المصرى المتنامي إقليميا ودوليا ويتابع مستوى الاحترام الذي تتعامل به العواصم المختلفة مع القاهرة وقادة وزعماء العالم مع الرئيس السيسى يدرك معنى ما تحقق خلال السنوات الماضية من بناء للقوة وامتلاك لقدرات الدولة الشاملة واستعادة مصر لدورها ومكانتها.

من حق الرئيس السيسى علينا أن نفخر به كقائد للوطن وأن نواصل مساندته وأن نلتف حوله لأنه يحمل مشروعا عظيما ربما ظلمته الظروف الصعبة، لكنه مشروع لصالحمصر العظيمة، مشروع سينصفه التاريخ وستسجله صفحات الشرف الوطني لأنه بناء لمصر الكبيرة وشعبها الأبي.

كل عام والرئيس السيسى بخير ومصر في أمان ومشروعه في استمرار ونجاح.

متعلق مقالات

رئيس الأعلي للإعلام يلتقي أمين مساعد الجامعة العربية لبحث إستعدادات القمة الإعلامية
أهم الأخبار

رئيس الأعلي للإعلام يلتقي أمين مساعد الجامعة العربية لبحث إستعدادات القمة الإعلامية

20 نوفمبر، 2025
إنقاذ مبنى البنك العثمانى بـ «المنشية» من حريق بعد التهام النيران أكشاك بيع الاحذية بجواره
أخبار مصر

بمشاركة السيسى وبوتين.. اليوم .. تركيب وعاء ضغط للوحدة النووية الأولى بالضبعة

19 نوفمبر، 2025
إنقاذ مبنى البنك العثمانى بـ «المنشية» من حريق بعد التهام النيران أكشاك بيع الاحذية بجواره
أخبار مصر

مصر تواجه تحديات كبيرة.. وعلينا التكاتف لتحقيق أهداف التنمية

19 نوفمبر، 2025
المقالة التالية
محمي: تصفـح العـدد الأسبوعـي لجريدة الجمـهـورية اليوم الخميس 20 نوفمبر 2025

تصفـح العـدد الأسبوعـي لجريدة الجمـهـورية اليوم الخميس 20 نوفمبر 2025

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • تحرّكات ميدانية للمرشّح أكرم شعت في متابعة ملفات دائرة إطسا

    تحرّكات ميدانية للمرشّح أكرم شعت في متابعة ملفات دائرة إطسا

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • برنامج تدريبي لطلاب المعهد الزراعي في التسويق الدولي للحاصلات الزراعية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • 7 سيدات في دائرة النار: المنافسة تشتعل بالشرقية على 4 مقاعد بين 52 مرشحًا

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

مليار و419 مليون جنيه لتطوير شبكات كهرباء محافظات شمال الدلتا

مليار و419 مليون جنيه لتطوير شبكات كهرباء محافظات شمال الدلتا

بقلم محمد‭ ‬تعلب
20 نوفمبر، 2025

إنقاذ مبنى البنك العثمانى بـ «المنشية» من حريق بعد التهام النيران أكشاك بيع الاحذية بجواره

بمشاركة السيسى وبوتين.. اليوم .. تركيب وعاء ضغط للوحدة النووية الأولى بالضبعة

بقلم محسن الميري
19 نوفمبر، 2025

إنقاذ مبنى البنك العثمانى بـ «المنشية» من حريق بعد التهام النيران أكشاك بيع الاحذية بجواره

«الوزير»: الشركات المصرية على استعداد لتنفيذ مختلف المشروعات فى تشاد

بقلم محمد العزاوي
19 نوفمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©