الأربعاء, نوفمبر 19, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية ملفات

أجندة قلق عالمية تتطلب تحركًا فوريًا

من تجويع غزة الممنهج إلى «إرهاب الياقات البيضاء» والإسلاموفوبيا

بقلم د. رهام سلامة
18 نوفمبر، 2025
في ملفات
منتخب «طولان» يتعادل مع الجزائر سلبيًا
0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

تكشف الأحداث الأخيرة فى آسيا وأوروبا وإفريقيا هشاشة الأمن التقليدى.. وتؤكد أن الحلول تتطلب مقاربات شاملة تجمع بين التدخل الأمنى والحماية الإنسانية والتربية على التعايش

تشير التطورات العالمية إلى أن الإرهاب والتطرف لم يعدا قضايا محلية،  بل ظواهر معقدة متعددة الأبعاد تهدد الاستقرار الإقليمى والدولى

من خارطة الإرهاب الدولى التى تشهد توسعًا بظهور أنماط جديدة وخطيرة من العنف، لعل أبرزها «إرهاب الياقات البيضاء»، وصولاً إلى الموجة المتفاقمة من الإسلاموفوبيا المؤسسية فى الغرب، تقف البشرية اليوم أمام تهديدات متشابكة تتخطى الحدود والجغرافيا. إن هذا الواقع يُلزم المجتمع الدولى باتخاذ مواقف وإجراءات عاجلة وحاسمة قبل انحدار الأوضاع نحو مستويات أشد خطورة، وهذا الترابط الوثيق بين الانتهاكات الإنسانية، والتطرف العابر للقارات، وخطاب الكراهية المنظم، يجعل من تبنى استجابة عالمية موحّدة ضرورة إستراتيجية لا تحتمل التأجيل، لضمان حماية الأمن الإنسانى، وصون القيم المشتركة، والوصول إلى مستقبل أكثر عدلاً واستقراراً، فى ظل مصالح تتصارع مع الإنسانية التى تدفع الثمن دماً وأمناً.

القضية الفلسطينية

يشهد قطاع غزة منذ سنوات متتالية أزمة إنسانية وسياسية حادة تُعد من أشد الأزمات فى العصر الحديث، حيث يعيش السكان تحت وطأة الحروب المستمرة والحصار المشدد. تجاوزت المعاناة حدود القصف المباشر لتشمل التجويع الممنهج، ونقص الغذاء والماء والدواء، وانهيار كامل للبنية التحتية الصحية والاجتماعية. وفى ظل هذا الواقع، يبدو المجتمع الدولى عاجزًا عن ترجمة بيانات الإدانة إلى إجراءات ملموسة، مما يجعل حياة المدنيين الفلسطينيين رهينة للمعاناة اليومية والصراعات الإقليمية والدولية.

لم تعد المعاناة مقتصرة على القصف المباشر، بل تشمل التجويع الممنهج، ونقص الغذاء والماء والدواء، وانهيار كامل للبنية التحتية الصحية والاجتماعية ويمثل الأسبوع الحالى فصلاً جديدًا من هذه الكارثة، فى ظل عجز المجتمع الدولى عن ترجمة بيانات الإدانة إلى إجراءات فعلية، فقد حذر برنامج الأغذية العالمى من أن غزة على «حافة المجاعة»، بعد دخول 24 ٪ فقط من الشحنات المتفق عليها بين 10 أكتوبر و5 نوفمبر 2025، ما يعكس استخدام التجويع كسلاح، الأمر الذى وصفه متحدث سابق للأونروا بأنه «جريمة حرب»، خصوصًا وأن عشرات الآلاف من الأطفال معرضون لسوء التغذية.

فى الوقت ذاته، يواجه النظام الصحى انهيارًا كاملاً، مع حاجة نحو 16,500 مريض للإجلاء لتلقى العلاج خارج القطاع، ودخول فصل الشتاء على مئات الآلاف دون أدوات حماية أساسية.

على مستوى استهداف قصف المدنيين والصحفيين، قتل منذ أكتوبر 2023 أكثر من 254 صحفيًا، بخلاف المستشفيات وخيام النزوح، وفق تحقيقات منظمة أطباء بلا حدود.

على المستوى الدولى، ظهرت محاولات دبلوماسية محدودة، شملت لقاء البابا للرئيس الفلسطينى ومبادرات أمريكية لتنسيق المساعدات، لكنها تظل دون المستوى المطلوب. بينما تتصدر إسبانيا جهود التضامن عبر ملاجئ طارئة وخطوات احتجاجية طبية وسياسية لدعم الفلسطينيين وضمان استمرار الهدنة.

رغم ذلك، تستمر خروقات الهدنة، حيث سُجّل مقتل 271 فلسطينيًا منذ توقيع الاتفاق، بينهم أطفال ونساء، فيما تخطط الولايات المتحدة لنشر عشرة آلاف جندى قرب الحدود لمراقبة وقف إطلاق النار.

تعكس هذه التطورات فى غزة مأساة إنسانية متفاقمة، حيث يظل التجويع واستخدام المدنيين كدروع بشرية واستهداف النظام الصحى والإعلامى علامة على فشل المجتمع الدولى فى حماية حقوق الإنسان، بينما يبرز التضامن المدنى كخطوة إيجابية، لكنها غير كافية دون رقابة دولية ملزمة لضمان وصول المساعدات ووقف الانتهاكات، ويظل الحل السياسى بعيد المنال.

خارطة التطرف فى العالم

تشهد الساحة الدولية تصاعدًا متزايدًا للتطرف والعنف، متجاوزًا الحدود الجغرافية بين الشرق والغرب، مع تعقيد أبعاده بسبب الهجرة والصراعات الداخلية والإرهاب الإلكترونى والميدانى، حيث تكشف الأحداث الأخيرة فى آسيا وأوروبا وأفريقيا هشاشة الأمن التقليدى، وتؤكد أن الحلول تتطلب مقاربات شاملة تجمع بين التدخل الأمنى والحماية الإنسانية والتربية على التعايش، وتعزيز الرقابة القانونية والاجتماعية.

ففى جنوب آسيا، تواجه باكستان وأفغانستان موجة هجمات إرهابية متنوعة تشمل التفجيرات الانتحارية والهجمات المسلحة والطائرات المسيّرة، مع تصاعد الهجمات على الأجهزة الأمنية والمواقع الحيوية، فى حين يحذر قادة المقاومة الأفغانية من استمرار البلاد مركزًا لتدريب الإرهابيين.

فى السودان، يواصل نظام مليشيات الدعم السريع انتهاكاته رغم الهدنة، مع نزوح نحو 90 ألف شخص فى مناطق الفاشر ومحيطها، ما يستدعى ضغطًا دوليًا لفرض وقف إطلاق النار ومحاسبة المسئولين.

كما شهدت فرنسا وسويسرا محاكمات إرهابية، إضافة إلى ارتفاع الهجمات الفردية والمتطرفة على المسلمين والجاليات الضعيفة، وفى أيرلندا، تحذر السلطات من تهديد يمينى ضد المساجد ومراكز اللاجئين. وتبرز إسبانيا كنموذج للوقاية، مع جهود الشرطة المحلية والتعاون الدولى لمكافحة التطرف، بما فى ذلك الرقابة على الإرهاب الإلكترونى.

فى مالى، يشهد ملف الأمن تصعيدًا خطيرًا، حيث أعلنت جماعة «نصرة الإسلام والمسلمين» التابعة لتنظيم القاعدة مسئوليتها عن اختطاف ثلاثة مواطنين مصريين وطالبت بفدية ضخمة قدرها 5 ملايين دولار أمريكى، فى خطوة تهدف لتمويل عملياتها وتعزيز حصارها الاقتصادى على العاصمة باماكو. بالتوازى مع هذا التصعيد الميدانى، نفذت الجماعة عملية «همجية» بإعدام الناشطة الشهيرة على تيك توك «مريم سيسيه» علنًا، متهمة إياها بالتعاون مع الجيش. وقد حذّر مرصد الأزهر من أن هذا التطور يمثل دخول منطقة الساحل فى «مرحلة حرجة»، مشيرًا إلى أن استهداف الناشطين فى الفضاء الرقمى يمثل رسالة رعب تهدف لكسر إرادة المجتمع المدنى وإقصاء النساء من المجال العام، ما يستدعى تعاونًا دوليًا وإقليميًا عاجلاً لتعزيز الأمن الميدانى والرقمى معًا.

فى الهند، حيث شهدت موجة من الحوادث الإرهابية المقلقة خلال هذا الأسبوع، أبرزها انفجار سيارة مفخخة فى نيودلهى أسفر عن ضحايا، وكشف عن تورط «نظام إرهاب ذى الياقات البيضاء» واعتقال مشتبه بهم ينتمون لجماعات محظورة. هذا، ويحذر المرصد من هذا التطور الخطير المتمثل فى استغلال بعض العناصر المتطرفة للمواقع العلمية والمهنية «إرهاب الياقات البيضاء»، ويدعو لتعزيز الرقابة المجتمعية والتعاون الدولى لمواجهة التطرف العابر للحدود.

تشير التطورات العالمية إلى أن الإرهاب والتطرف لم يعدا قضايا محلية، بل ظواهر معقدة متعددة الأبعاد تهدد الاستقرار الإقليمى والدولى. مواجهة هذه التحديات تتطلب تنسيقًا أمنيًا ودبلوماسيًا، دعم برامج الوقاية والتوعية، وحماية المدنيين واللاجئين من تداعيات التطرف، لضمان مجتمعات أكثر أمانًا وعدالة، ووقف دوامة العنف التى تهدد حاضر ومستقبل الأجيال.

أحوال المسلمين فى العالم

تتصاعد فى أوروبا مظاهر الإسلاموفوبيا وخطاب الكراهية، حيث تتشابك السياسة والأمن والدين والثقافة فى مشهد معقد يثير تحديات اجتماعية حادة. فمن النفوذ الإيرانى إلى الخطابات السياسية التحريضية، ومن ممارسات التمييز المؤسسية إلى جرائم الكراهية ضد المساجد والمسلمين، يتضح أن التوتر بين التعددية الدينية ومخاطر التطرف يتطلب استجابة شاملة، تجمع بين القانون، التوعية، والحوار المجتمعى.

ففى فرنسا: تشير تقارير فرنسية إلى محاولات إيران عبر «القوة الناعمة» للتأثير على المشهد الفرنسى، مستغلة قضايا مثل فلسطين ومناهضة إسرائيل، وباستخدام شبكة من الوسطاء السياسيين والإعلاميين والأكاديميين، ما يثير مخاوف حول التسامح والعلمانية فى فرنسا. وقد عقد البرلمان الفرنسى جلسات استماع لمتابعة هذه الظاهرة.

كما أصدرت إدارة النقل فى باريس (RATP) مذكرة لمراقبة مظاهر الانتماء الدينى بين الموظفين، مستهدفة المسلمين بشكل واضح، ما اعتبره كثيرون شكلاً من أشكال الإسلاموفوبيا المؤسسية، ومخالفًا لحرية المعتقد والعدالة الاجتماعية. ويعكس تصاعد الخطاب المعادى للإسلام فى فرنسا، من تصريحات سياسية تحريضية إلى حوادث عنف ضد المساجد والجمعيات الإسلامية، نشاطًا متزايدًا لليمين المتطرف، رغم وجود أدوات قانونية لمحاربة هذه الظواهر.

وفى إنجلترا، وعلى صعيد المبادرات الإيجابية، انطلقت فعاليات أسبوع الأديان لتعزيز الحوار بين الأديان، كما أعيد افتتاح مسجد «جنة السماء» فى شرق سسكس بعد حادث تخريب، لترسيخ قيم التعافى والوحدة، وتسجل فنلندا وبريطانيا ارتفاعًا فى جرائم الكراهية ضد المسلمين والمهاجرين، مما يؤكد أن الإسلاموفوبيا أصبحت أحيانًا منظمة، وتتطلب إصلاح الخطاب الإعلامى والتعليمى وتعزيز الحوار بين الأديان. وركزت الدراسات البحثية مثل دراسة الدكتور ميخائيل آزاد على عقلية مرتكبى هذه الجرائم، مشيرة إلى تأثير اليمين المتطرف ومشكلات اجتماعية كالبطالة وأزمة السكن، وفى إسبانيا، أثارت مبادرات حظر البرقع جدلاً واسعًا، فيما يواصل المنتدى الثالث لمناهضة الإسلاموفوبيا فى أليكانتى مناقشة جذور التمييز  وتعزيز العدالة والمواطنة المتساوية. ويكشف تقرير المرصد الإسبانى عن وجود 33 ألف منشور يحض على الكراهية فى الرياضة، معظمها استهداف لاعبين من أصول مهاجرة، ما يستدعى جهودًا جماعية لتعزيز التسامح.

وعلى صعيد الأزمات الإنسانية، تستمر مأساة لاجئى الروهينجا فى جنوب شرق آسيا، حيث أدت حوادث الغرق إلى تسليط الضوء على المخاطر المميتة التى يواجهونها. وتتطلب هذه الأزمة، إلى جانب تصاعد الإسلاموفوبيا وخطاب الكراهية ضد الأقليات، تدخلاً إنسانيًا دوليًا فاعلاً، وحماية عاجلة لحقوق الأقليات، وتعزيز قيم التعددية والتعايش.

كما تشير التطورات الأخيرة أن الإسلاموفوبيا وخطاب الكراهية لم تعدا مجرد قضايا فردية، بل أصبحت ظواهر منظمة تهدد التماسك الاجتماعى والحقوق الدينية. إن مواجهة هذه التحديات تتطلب حماية الأقليات واللاجئين، تعزيز المبادرات التعليمية والثقافية، وتكثيف الجهود القانونية والمجتمعية للتصدى للتمييز والتحريض. التعددية والاحترام المتبادل هما السبيل لبناء مجتمعات أكثر أمانًا وعدالة، حيث تُحترم الحقوق الدينية والثقافية وتُعزز قيم التعايش والسلام الاجتماعى.

التحديات العالمية الراهنة من مأساة تجويع غزة الممنهج، مروراً بتصاعد التطرف والإرهاب العالمى فى صورته الميدانية و«إرهاب الياقات البيضاء» الجديد، وصولاً إلى تفاقم الإسلاموفوبيا وخطاب الكراهية ضد الأقليات تتطلب استجابة دولية شاملة وفورية، ويدعو مرصد الأزهر لمكافحة التطرف المجتمع الدولى إلى التحرك العاجل لوقف الانتهاكات الإنسانية فى غزة، وإلى تعزيز التعاون الأمنى والاستخباراتى لمواجهة الجماعات المتطرفة العابرة للحدود، مع التأكيد على ضرورة حماية حقوق الأقليات واللاجئين وتكثيف المبادرات التعليمية والقانونية لترسيخ قيم التسامح والتعددية كسبيل وحيد لبناء عالم أكثر استقراراً وإنصافاً.

متعلق مقالات

منتخب «طولان» يتعادل مع الجزائر سلبيًا
ملفات

التحرش الجسدى والسياسى

18 نوفمبر، 2025
حمدى فتحى على الأبواب.. و«الكرواتى» يطلب 3 صفقات
ملفات

د. هدى زكريا استاذ علم الاجتماع السياسى  لـ”الجمهورية” التماسك فى حب مصر جينات يتوارثها كل أطياف الشعب

17 نوفمبر، 2025
صابر و«بوبو».. مقابل فيصل
ملفات

أول كتاب عربى يكشف أسرار المتحف المصرى الكبير

16 نوفمبر، 2025
المقالة التالية
منتخب «طولان» يتعادل مع الجزائر سلبيًا

التحرش الجسدى والسياسى

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • انتخابات المرحلة الأولى لـ «النواب».. الكلمـة للشعـب

    انتخابات المرحلة الأولى لـ «النواب».. الكلمـة للشعـب

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • برنامج تدريبي لطلاب المعهد الزراعي في التسويق الدولي للحاصلات الزراعية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • 7 سيدات في دائرة النار: المنافسة تشتعل بالشرقية على 4 مقاعد بين 52 مرشحًا

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

فيديو| الرئيس السيسي من أكاديمية الشرطة يؤكد على ضرورة الحفاظ على مكتسبات الدولة وحماية مسار التنمية في مواجهة أي تهديدات

فيديو| الرئيس السيسي من أكاديمية الشرطة يؤكد على ضرورة الحفاظ على مكتسبات الدولة وحماية مسار التنمية في مواجهة أي تهديدات

بقلم جريدة الجمهورية
18 نوفمبر، 2025

خلال مشاركته في ندوة دولية لتطوير أسواق السلع ..«حامد عبدالعال» يشيد بالتبادل المعرفي المثمر بين مصر والصين

خلال مشاركته في ندوة دولية لتطوير أسواق السلع ..«حامد عبدالعال» يشيد بالتبادل المعرفي المثمر بين مصر والصين

بقلم بكر مصباح
18 نوفمبر، 2025

رئيس الوزراء يُتابع عدداً من ملفات عمل وزارة السياحة والآثار

رئيس الوزراء يُتابع عدداً من ملفات عمل وزارة السياحة والآثار

بقلم جيهان حسن
18 نوفمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©