الأربعاء, نوفمبر 19, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية منوعات

نشوى أبو زيد ..أول مصرية تفوز بجائزة« ENR» العالمية

بقلم د. غادة واكد
18 نوفمبر، 2025
في منوعات
منتخب «طولان» يتعادل مع الجزائر سلبيًا
3
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

في قلب القاهرة التاريخية، وبين أزقتها تفوح رائحة الماضي العريق، وفي المنتصف يقف بيت زينب خاتون شاهدًا على عبق التاريخ، وعلى قصص النضال والجمال المصري الأصيل.. هذا البيت الذي احتضن رموز المقاومة ضد الحملة الفرنسية، عاد اليوم ليحكي حكايته من جديد، لكن هذه المرة بلغة الحجارة والزخارف والترميم الدقيق .. بيت زينب خاتون ليس مجرد أثر معماري، بل رسالة خالدة تجسد روح المرأة المصرية المقاومة، التي واجهت الغزاة يومًا، وتعود اليوم لتلهم الأجيال عبر فنون العمارة وصبر المرممين

 لم يكن فوز مشروع ترميم «بيت زينب خاتون» بالجائزة الدولية الأمريكية ENR التي تقدم للمشروعات المتميزة حول العالم في مجالات الإنشاء، والتشييد، والترميم، والهندسة، والبنية التحتية– مجرد تكريم هندسي أو أثري، بل انتصار للهوية المصرية وقدرتها على إعادة إحياء تراثها بروح معاصرة، تحافظ على الماضي، وتحتضن المستقبل في آن واحد.. وراء هذا النجاح الكبير، تقف أياد مصرية آمنت بأن كل تفصيلة في المبنى تحمل حكاية تستحق أن تروى.. وأن فوز المشروع بجائزة عالمية تحت إشراف سيدة مصرية في حد ذاته استمرار لقصة امرأة صنعت التاريخ، وامرأة أخرى أعادت إليه الحياة.. سيدة أثبتت أن الترميم ليس مهنة فنية فقط، بل شغف يعيد للحجارة روحها، وللناس إيمانهم بالجمال

 «الجمهورية» حاورت نشوى أبو زيد، مدير إدارة البعثات والتنمية الثقافية بالإدارة العامة للقاهرة التاريخية، والمشرفة علي ترميم بيت الرزاز ومشروع صيانة قبة شجرالدر، وأول مصرية تحقق هذا الإنجاز العالمي بالمشاركة في رحلة إعادة الحياة لهذا المعلم الفريد، الحوار تناول الحديث عن أسرار الترميم، والتحديات التي واجهتها داخل جدران البيت

ما شعورك لحظة إعلان فوز مشروع ترميم بيت زينب خاتون بجائزةENR العالمية؟

شعرت بسعادة غامرة وفخر عظيم لحظة إعلان فوز مصر بهذه الجائزة المرموقة، خاصة وأنها تمنح بعد تقييم دقيق من لجنة تحكيم دولية تضم نخبة من المهندسين والاستشاريين من كل أنحاء العالم، هذه الجائزة من مجلة ENR الأمريكية، وهي من أقدم وأهم المجلات المتخصصة، وقد سبق في الفوز بها المتحف المصري الكبير، لذا كان فوز مشروع ترميم دقيق مثل بيت زينب خاتون بها إنجازًا مؤثرًا وكبيرًا بالنسبة لي.

ما دلالات أول مشروع ترميم مصري بإشراف سيدة يفوز بجائزة دولية؟

هناك العديد من مشروعات الترميم في مصر التي أشرفت عليها سيدات، لكن مشروع «بيت زينب خاتون» هو الأول من نوعه الذي يفوز بجائزة ENR العالمية، وهذا ما يمنحه رمزية خاصة جدًا، بالنسبة لي، هذا الفوز يتجاوز كونه تتويجًا لجهد مهني عمره 25 عاما، ليصبح تأكيدًا على قدرة المرأة المصرية على النجاح والتميز في أصعب المجالات وأكثرها دقة مثل الترميم الأثري، أنا أؤمن بأن المرأة المصرية هي حجر الأساس للمستقبل، والجائزة في جوهرها ليست مجرد اعتراف بجهد سيدة في مجال صعب، بل هي إثبات بأن النجاح ممكن حين نؤمن بما نفعله، هذا الشعور بالفخر لم يقتصر علي، بل شعر به كل من شاهد المشروع، وكأن هذه الجائزة مُنحت لمصر كلها.

الوعى الاثرى للأطفال والشباب - جريدة الجمهورية

برأيك، ما العوامل التي جعلت مشروع ترميم «بيت زينب خاتون» يلفت أنظار لجنة التحكيم ويفوز بهذه الجائزة العالمية؟

لأنه نجح في جمع مجموعة فريدة من العوامل الرئيسية كالقيمة الثقافية والتاريخية، والدقة الفنية للترميم، والتميز في التصميم والتنفيذ، فبيت زينب خاتون مكان يحمل قيمة ثقافية وتاريخية كبيرة،  زينب خاتون كانت شخصية وطنية قاومت الاحتلال الفرنسي، ولذلك يحمل البيت روح المقاومة، وهذا البُعد الثقافي كان حاضرًا بقوة في كل مراحل الترميم، أما من الناحية الفنية، فالمشروع تميز بدقة شديدة في أعمال الترميم، مع الحرص على الحفاظ على الأثر دون طمس تاريخه أو تشويهه، وفي الوقت نفسه أظهرنا جماله بطريقة تليق بقيمته، أما التصميم والتنفيذ، فكانا على مستوى عال جدًا من الإبداع والانضباط، وتم تنفيذ المشروع بأقصى درجات الدقة مع مراعاة الهوية المصرية في كل تفصيلة.

حدثينا عن أصعب العقبات التي ظهرت خلال ترميم المشروع؟

 العقبة الأكبر التي واجهتنا تحقيق التوازن الدقيق بين الحفاظ على الروح الأثرية الأصلية للمكان، وإعادة إحياء جماله، وقد تضمن ذلك تحديات محورية، أبرزها الكشف عن كنوز الزخارف المخفية، حيث أظهرت مرحلة «المكاشف» (الكشف عن طبقات الدهان) وجود زخارف أصلية كانت مخبأة تحت دهانات حديثة، مما حول السقف الذي كان يبدو عاديًا إلى قطعة فنية أثرية غاية في الجمال، وكان هذا بالاعتماد على التحليل الموقعي مع الدراسات الورقية، إضافة إلى عقبة معالجة الانهيار الإنشائي في قاعة الحرملك، حيث كانت الدفاية الرخامية منفصلة عن الحائط الذي يحمل شرخًا خطيرًا، وهو ما تطلب دقة فائقة تمثلت في ترقيم كل قطعة رخامية على حدة، وإجراء ترميم وتوصيف دقيق لها، ثم معالجة المشكلة الإنشائية، وإعادة التركيب بالشكل الأصلي، وقد اعتمدنا على تحليل الألوان وأخذ العينات من كل عنصر معماري للتأكد من حالته الأصلية، وأثبتت النتيجة النهائية أن كل هذا الجهد والتحدي كان يستحق.

كم استغرق تنفيذ مشروع ترميم بيت زينب خاتون بالكامل.. وما أهم المراحل التي مر بها؟

استغرق المشروع حوالي عامين كاملين من العمل المتواصل، أو ربما أكثر قليلاً، نظراً لطبيعة المكان وتعقيد تفاصيله الأثرية، فلم يكن مجرد ترميم عادي، بل كان مشروع إحياء حقيقي للبيت بكل ما يحمله من تاريخ وروح، بدأت الرحلة بمرحلة الدراسات والتحاليل الدقيقة، التي تضمنت رفعًا معماريًا شاملاً وتحليلاً للمواد ودراسات إنشائية لفهم حالة المبنى، والمرحلة الأصعب وهي الترميم الدقيق، التي تطلبت حرفية عالية للتعامل بحذر مع كل عنصر معماري بعناية فائقة، واختتمت الجهود بمرحلة التشطيب وإعادة العرض المتحفي للمكان.

هل سيتم تحويل بيت زينب خاتون إلى مركز ثقافى.. وكيف حافظتم على الطابع التاريخي والروح الأصلية للمنزل؟

بالتأكيد ستتم الاستفادة من بيت زينب خاتون بعد الترميم، فهناك توجه واضح من وزارة السياحة والآثار، نحو إعادة توظيف الآثار التي يتم ترميمها بما يحقق الاستفادة منها ويعيد دمجها في الحياة الثقافية، فلا يجوز ترميم أثر بهذا الحجم ثم تركه مغلقا دون دور فعَّال، ومع ذلك، تمت كل أعمال التطوير مع الحفاظ الكامل على أصالة المبنى دون أي مساس بطابعه التاريخي، وكان هدفنا منذ البداية إعادة الأثر إلى حالته الأصلية بشكل يليق بتاريخه وقيمته، مع ضمان توافق أي استخدام مستقبلي مع طبيعته الأثرية، ولذلك، لن يتم تحويل البيت لأي نشاط تجاري أو إداري، بل سيتم توظيفه كمركز ثقافي يسهم في نشر الوعي بالتراث المصري، فالمبنى يقع في منطقة تاريخية فريدة تضم مجموعة بيوت أثرية مجاورة مثل بيت الهراوي وبيت الست وسيلة، إلى جانب قربه من جامع الأزهر، بما يجعله جزءًا من نسيج تراثي متكامل يربط بين معالم القاهرة التاريخية، لذا سيكون البيت منارة ثقافية حية تعيد الروح إلى المنطقة وتبرز قيمتها التاريخية، ليبقى شاهدًا حيًّا على أصالة العمارة المصرية وقدرتها على التواصل بين الماضي والحاضر.

توثيقات بيت زينب خاتون - جريدة الجمهورية

هذه المشروعات هل تسهم في إعادة إحياء التراث المصرى والترويج له محليًا وعالميًا؟

مشروعات الترميم لا تهدف فقط إلى إنقاذ مبنى أثري، بل إلى إحياء روح التراث وإعادته إلى الحياة اليومية للمجتمع، وفي مشروع بيت زينب خاتون، كان الهدف الأساسي أن يعود البيت ليكون جزءًا حيًّا من النسيج الاجتماعي، وليس مجرد أثر صامت خلف الأسوار، حيث يتم تنظيم أنشطة ثقافية وتعليمية لأطفال المنطقة، من ورش للرسم والقراءة والكتابة، إلى فعاليات فنية تعيد الارتباط بين الناس وتاريخهم، هذا النوع من التفاعل جعل المكان يستعيد دوره الطبيعي كمركز إشعاع ثقافي، يربط الماضي بالحاضر، وينشر الوعي بأهمية الحفاظ على الهوية المصرية، أما عالميًا، فقد لفتت التجربة الأنظار إلى مستوى الوعي الحضاري في مصر، إذ أصبح الزوار والباحثون من دول مثل أمريكا وإيطاليا يزورون هذه المواقع ويكتبون عنها في تقارير ودراسات دولية، حتى أن بعضهم أرسل صورًا ومقالات توثق تجربة القاهرة التاريخية كمثال ناجح لإعادة توظيف التراث، والأمر لا يقتصر على بيت زينب خاتون فقط، بل يمتد إلى أماكن أخرى مثل قبة شجر الدر، والسيدة رقية، وبيت الهراوي، التي أصبحت كلها جزءًا من منظومة تراثية حية تعيد لشارع الخليفة طابعه التاريخي ودمج التراث في خدمة المجتمع.

ماذا تعنى لك هذه الجائزة على المستوى المهنى والشخصى؟

هذه الجائزة تعني لي الكثير، فهي ليست مجرد تكريم رسمي، بل تقدير لمسيرة طويلة من العمل والشغف والإخلاص، على المستوى المهني، أعتبرها تتويجًا لجهد فريق كامل عمل بروح واحدة، لم أكن وحدي في هذا المشروع، بل كان بإدارة كوكبة من العاملين في المجلس الأعلى للآثار و نخبة من المهندسين، وأخصائي الترميم، والأثريين، وهم د. محمود عبد الباسط مدير عام الإدارة العامة للقاهرة التاريخية،  وأحمد جابر المشرف على المشروع أثريا، والمهندس محمد أبو زيد المدير بالوحدة الهندسية بالقاهرة التاريخية، والمهندس طارق راغب مهندس الإشراف بالوحدة الهندسية للقاهرة التاريخية، والمفتش عمار إبراهيم عفيفي المشرف على مناطق آثار الأزهر والغوري، وكل فرد منهم ساهم بجهده وخبرته في تحقيق هذا النجاح، لذلك أرى أن الجائزة هي لكل الفريق، فهي نتيجة عمل جماعي متكامل يجمع بين العلم، والدقة، والإيمان بقيمة التراث..وهذه الجائزة تذكرني دائمًا بأن العمل بإخلاص من أجل الوطن لا يضيع أبدًا، وأن الحفاظ على آثارنا هو مسئولية وواجب قبل أن يكون مهنة.

كيف يمكن أن يفتح هذا الفوز الباب أمام المزيد من المشروعات المشابهة في مصر؟

هذا الفوز لا يعتبر مجرد تكريم لمشروع واحد، بل هو رسالة قوية للعالم بأن مصر قادرة على قيادة مجال الترميم الأثري بمعايير عالمية، وأن لدينا خبرات وطنية متميزة، تستطيع تنفيذ مشروعات على أعلى مستوى من الدقة والحرفية، بما يتوافق مع المعايير الدولية ، كما أن هذا التقدير العالمي يمنح ثقة أكبر للممولين والمنظمات الدولية في دعم المشروعات المصرية، ويضع تراثنا على خريطة الاهتمام الثقافي العالمي، وفي الوقت نفسه، يلهم الأجيال الجديدة ويثبت أن العمل في مجال الآثار ليس مجرد مهنة، بل رسالة ومسئولية وطنية تستحق الفخر.

هل انعكس البعد التاريخي لبيت زينب خاتون على مشروع الترميم؟

بيت زينب خاتون ليس مجرد مبنى أثري، بل هو رمز وطني نسائي يعبر عن الشجاعة والمقاومة، فصاحبته، السيدة زينب خاتون، كانت واحدة من النساء اللاتي شاركن في مقاومة الاحتلال الفرنسي، وقد حولت بيتها إلى ملجأ للمقاومين والجرحى، ودفعت ثمن ذلك من حريتها، هذا البُعد التاريخي والإنساني كان حاضراً بقوة أثناء تنفيذ مشروع الترميم، منذ اليوم الأول، كنا ندرك أننا نتعامل مع بيت يحمل ذاكرة وطنية، فكل حجر فيه يحكي قصة بطولة وصمود، لذا كان علينا أن نحافظ على روح المكان لا على شكله فقط، وأن نعيد إليه الهيبة والكرامة التي تمثلها شخصية زينب خاتون نفسها، حتى في تفاصيل العمل اليومية كنا نشعر بأننا لا نُرمم أثرًا، بل نكمل رسالة بدأت قبل أكثر من قرنين، رسالة امرأة مصرية آمنت ببلدها وضحت من أجله، كنت دائمًا أقول لفريق العمل: «إذا شعرت بالتعب، فتذكر أن هناك من رحل قبل أن يرى هذا الجمال يعود من جديد»، وكل قطعة حجر نعيدها إلى مكانها، هي تحية احترام لتاريخنا وأجدادنا الذين تركوا لنا هذا الإرث العظيم.

زينب خاتون 4 - جريدة الجمهورية

هل تم تخصيص مساحة داخل البيت أو فعاليات تبرز سيرة زينب خاتون وتاريخها في دعم المقاومة المصرية ضد الاحتلال؟

ضمن خطة إعادة التوظيف الثقافي لبيت زينب خاتون، يتم العمل على تهيئة مساحة داخلية مخصصة للتعريف بشخصية زينب خاتون وتاريخها الوطني، بحيث تكون هذه المنطقة بمثابة ركن توثيقي وتثقيفي وستعرض لوحات إرشادية ومقتطفات تاريخية وصور توضيحية تحكي سيرة السيدة زينب خاتون، وتسلط الضوء على دورها البطولي .

متعلق مقالات

د.محمود مؤرخ من حوارى الفواخير.. أشطر “فنان خزف” فى صناعة التراث
منوعات

د.محمود مؤرخ من حوارى الفواخير.. أشطر “فنان خزف” فى صناعة التراث

18 نوفمبر، 2025
“تراثنا” نافذة تسويقية لصغار الحرفيين
منوعات

“تراثنا” نافذة تسويقية لصغار الحرفيين

18 نوفمبر، 2025
منتخب «طولان» يتعادل مع الجزائر سلبيًا
منوعات

“راسم السعادة”..من “الليلة الكبيرة” إلى”حياة كريمة”

18 نوفمبر، 2025
المقالة التالية
منتخب «طولان» يتعادل مع الجزائر سلبيًا

أولغواصمنأصحابمتلازمةداون.. لايعرفالمستحيل

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • انتخابات المرحلة الأولى لـ «النواب».. الكلمـة للشعـب

    انتخابات المرحلة الأولى لـ «النواب».. الكلمـة للشعـب

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • برنامج تدريبي لطلاب المعهد الزراعي في التسويق الدولي للحاصلات الزراعية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • 7 سيدات في دائرة النار: المنافسة تشتعل بالشرقية على 4 مقاعد بين 52 مرشحًا

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

فيديو| الرئيس السيسي من أكاديمية الشرطة يؤكد على ضرورة الحفاظ على مكتسبات الدولة وحماية مسار التنمية في مواجهة أي تهديدات

فيديو| الرئيس السيسي من أكاديمية الشرطة يؤكد على ضرورة الحفاظ على مكتسبات الدولة وحماية مسار التنمية في مواجهة أي تهديدات

بقلم جريدة الجمهورية
18 نوفمبر، 2025

خلال مشاركته في ندوة دولية لتطوير أسواق السلع ..«حامد عبدالعال» يشيد بالتبادل المعرفي المثمر بين مصر والصين

خلال مشاركته في ندوة دولية لتطوير أسواق السلع ..«حامد عبدالعال» يشيد بالتبادل المعرفي المثمر بين مصر والصين

بقلم بكر مصباح
18 نوفمبر، 2025

رئيس الوزراء يُتابع عدداً من ملفات عمل وزارة السياحة والآثار

رئيس الوزراء يُتابع عدداً من ملفات عمل وزارة السياحة والآثار

بقلم جيهان حسن
18 نوفمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©