الإثنين, أغسطس 18, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

إسرائيل.. ولعبة الموت

من آن لآخر

بقلم عبد الرازق توفيق
29 مايو، 2024
في عاجل, مقالات
الأستاذ/ عبد‭ ‬الرازق‭ ‬توفيق

الأستاذ/ عبد‭ ‬الرازق‭ ‬توفيق

2
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

الردع المصرى  4

لاشك أن هناك مخططاً أمريكياً إسرائيلياً، يستهدف رسماً جديداً للمنطقة، أو «سايكس بيكو» جديدة وتحقيق الحلم الصهيونى فى إقامة إسرائيل الكبري، وأولى خطوات الشيطان لتحقيق المخطط الخبيث هو تصفية القضية الفلسطينية، وتهجير الفلسطينيين وتوطنيهم فى سيناء، مصر أجهضت هذه المؤامرة، وعطلت تنفيذ المخطط فى ثورة «30 يونيو» العظيمة.. لكن قوى الشر، تحاول إعادة الحياة لمخطط الشيطان أو المخطط الصهيو ـ أمريكى حتى ولو بالقوة الجبرية، وارتأت أن هذا هو الوقت المناسب للتنفيذ لأنه مع القادم لن تستطيع تنفيذه فمصر قاب قوسين أو أدنى من إكمال مشروعها الوطنى لبلوغ القوة والقدرة الفائقة والتقدم وترى قوى الشر طبقاً للمخطط الصهيونى الأمريكي، أنه لا يجب أن يسمح لمصر أن تصل إلى هدفها، وبالتالى تنشيط محاولات توريط مصر فى أى مستنقع على كافة الاتجاهات الاستراتيجية فى عملية تطويق غير مسبوقة، لكن كل هذه المحاولات باءت بالفشل فى ظل وعى وإدراك مصر وقيادتها السياسية لما يدور فى العقل المريض لقوى الشر.. لذلك هناك ضغوط، وتصعيد إجرامي، وحرب إبادة.. تمارس على الفلسطينيين فى قطاع غزة، فالمطلوب ألا يوجد فلسطينى واحد فى غزة، أى قطاع بلا فلسطينيين، والسؤال أين يذهبون طبقاً لأوهام المخطط الصهيو ـ أمريكى سيناء والإجابة المصرية تقول بحسم وشموخ.. سيناء يا تبقى مصرية، يانموت على أرضها.

إذن ما هو الحل فى ظل الضغوط وحروب الاستفزاز والأكاذيب ومحاولات الاستدراج، بل والاقتراب..؟ الإجابة، أن مصر وإن كانت لا تريد الحرب، وتتمسك بسلام الأقوياء، إلا أنها فى نفس الوقت جاهزة لكافة الخيارات بثقة وقدرة فائقة، بل وإدراك لما ستقوم به فمن الواضح أن إسرائيل، فقدت العقل وباتت تلعب بالنار، ومن الواضح أيضاً أنه لا يوجد ناصح أمين من رعاة الدولة الصهيونية يحذر نتنياهو وعصابته من مغبة المغامرة ومخاطر اللعب بالنار.

لن تتحقق إضعاث أحلام إسرائيل، وأوهامها، ولن ترى مخططات أمريكا النور على حساب مصر، فمن الواضح أن هناك إصرار من قوى الشر على تنفيذ المخطط المعطل على يد مصر، ملامح هذا الإصرار، تتجسد فى التمادى والتصعيد، والاستفزاز، والضرب بالقوانين والمبادئ عرض الحائط، والاقتراب من حافة الخطر، وتجاوز لغة العقل، والضغوط، والإملاءات، والابتزاز والأكاذيب والتشويه لدور مصر، لكن فى المقابل فإن الصبر المصرى قد ينفد وساعتها سوف يندم الجميع، القاصى والداني، وسوف يكون الشرق الأوسط والمنطقة على موعد من المصير المجهول بل العالم سيكون أيضاً مع هذا المصير ربما حرب عالمية ثالثة، لأن هناك قوى كبرى تنتظر.

واشنطن تخرج علينا تارة لتقول إن مصر حليف استراتيجى لا يمكن التفريط فيه، والوجه الآخر يدعم إسرائيل بلا حدود، بل ويساند إجرامها، ويتصدى الفيتو الأمريكى لأى محاولات أو إقرارات لإيقاف العدوان أو حتى العضوية الكاملة لفلسطين فى الأمم المتحدة.

سلوك واشنطن منذ 2011 يشير إلى أن هناك مخططاً شيطانياً يستهدف مصر، لكن هناك قائداً عظيماً قوياً أميناً، وطنياً شريفاً، لا يركع إلا لله، وأجهض ومازال كل المخططات وجهز مصر ومكنها من القوة والقدرة، والردع، لمواجهة هذه المخططات، ورغم ذلك هى قوة حكيمة رشيدة، صابرة، لكنها لا تفرط ولا تتهاون فى الدفاع وحماية خطوط مصر الحمراء، «الحدود ـ الأرض، السيادة».

من هنا أقول إن أفضل أسلحة المصرى هو الاصطفاف والالتفاف حول القيادة السياسية، لأنها تدرك وتعرف جيداً كيف تتعامل وتتعاطى وما لديها من أدوات ووسائل رادعة وحاسمة، وأيضاً الثقة فى قوة الجيش المصرى العظيم، وهو جيش وطنى شريف، يحمى ويدافع، ولا يعتدى هو عمود الخيمة للأمة المصرية، وصمام أمان وجودها وبقائها وانتصاراتها، هو القوة والقدرة، وأيضاً البناء والتنمية، هو جيش المصريين، من نسيجهم الوطنى عقيدته النصر أو الشهادة، قوته ليست فى السلاح والعتاد وأحدث أنظمة التسليح فى العالم وما وصل إليه جيش مصر العظيم من عصرية وجاهزية واحترافية، قوته فى مقاتل هو خير أجناد الأرض، قوته فى شرف بلا حدود، فى تجارب وخبرات متراكمة وقدرات وصلابة وقدرة على التحمل والقتال فى مختلف الظروف، فى شجاعة وبسالة نادرة واستثنائية، فى استعداد دائم للبذل والتضحية، وحقاً كما قال الرئيس السيسي، اللى عاوز يجرب يجرب.

لذلك علينا كشعب أن نطمئن ونأمن أن مصر لديها درع وسيف.. وطالما أنت قوي، فلا تخشى من عدوك، مهما حاول استفزازك واستدراجك لكن عند نقطة معينة ومحددة لن يستطيع الاقتراب أكثر من ذلك لأنه يعرف ويدرك المصير، ولديه آلام كثيرة وصفعات موجعة، لم ولن ينساها.

ظنى أن قوى الشر، لن تغامر بمزيد من الاقتراب، فالثمن سيكون فادحاً، إذا نفد الصبر، إنهم يدركون ذلك، ولعل الرسائل المصرية تلو الأخري، كافية، حتى يرتد إليه عقله، لأنه فى وضع هو الأسوأ ولن يغامر بما تبقى من عظامه التى سوف تطحن، وأوراق مصر كثيرة، فى التعامل مع الداعمين للكيان الصهيوني، وتعرف كيف تؤلمهم جيداً.

متعلق مقالات

«التحديات الجديدة لأداء المعامل»: عنوان الملتقى السنوي الثاني لمديرية صحة الدقهلية
مقالات

«التحديات الجديدة لأداء المعامل»: عنوان الملتقى السنوي الثاني لمديرية صحة الدقهلية

18 أغسطس، 2025
برنامج دوري لمتابعة المحميات الطبيعية ودعم المجتمع المحلي
مقالات

برنامج دوري لمتابعة المحميات الطبيعية ودعم المجتمع المحلي

18 أغسطس، 2025
مقالات

محافظ شمال سيناء يستقبل رئيس الوزراء الفلسطيني

18 أغسطس، 2025
المقالة التالية

حلم الدولة الفلسطينية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تهنئة خاصة للدكتورة شيماء حسن ببداية مشوارها القيادي في التعليم

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©