الأربعاء, نوفمبر 5, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية ملفات

المتحف المصرى.. فرصة تسويق الخطاب المصرى عالميًا

بعد الإفتتاح المبهر.. والحضور العالمى

بقلم د. إبراهيم نجم
3 نوفمبر، 2025
في ملفات
خليفة «فيريرا» المدرب المحلى الأقرب فى ظل الأزمة المالية
2
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

إطلاق رواية مصرية إيجابية ومتعددة اللغات

مصر تقدم نفسها للعالم بروايتها الذاتية وتراثها الحقيقى بدل أن تُروى قصتها عبر الآخرين

IMG 20251102 WA0046 1 - جريدة الجمهورية

فى حدث تاريخى واستثنائي، افتتحت مصر المتحف المصرى الكبير رسميًا عند سفح أهرامات الجيزة، وقد شهدت الاحتفالية حضورًا غير مسبوق من قادة وزعماء العالم، حيث شارك نحو 80 وفدًا رسميًا من مختلف الدول، بينها قرابة 40 وفدًا على مستوى ملوك ورؤساء وأمراء دول بينما تابع مئات الملايين حول العالم فعاليات الافتتاح عبر بث حى متعدد المنصات واللغات – بما فى ذلك شراكة استراتيجية مع منصة تيك توك التى يصل عدد مستخدميها إلى ما يتجاوز المليار شخص عالميًا مما جعل أنظار العالم بأسره تتجه نحو مصر وحضارتها العريقة فى هذه اللحظة الفارقة.

المتحف الجديد «هدية من مصر إلى العالم» تعكس حضارة ممتدة لأكثر من ٧ آلاف عام، وقد وصفه الرئيس عبدالفتاح السيسى بأنه إيذان بكتابة فصل جديد من تاريخ الحاضر والمستقبل لهذا الوطن العريق، وهكذا كان الافتتاح نقطة تحول ملهمة ذات أبعاد حضارية ودبلوماسية، تتجاوز كونه فعالية ثقافية إلى كونه منصة لإبراز قوة مصر الناعمة ورسالتها إلى الإنسانية.

يحمل المتحف المصرى الكبير رمزية حضارية عالمية استثنائية، فهو أكبر متحف أثرى فى العالم مخصص لحضارة واحدة – الحضارة الفرعونية المصرية – ويضم أكثر من 100 ألف قطعة أثرية نادرة تعكس عبقرية المصريين القدماء،إن اكتمال هذا الصرح بعد عقود من العمل والتخطيط (بتكلفة تجاوزت مليار دولار)، بحضور هذا العدد الهائل من الوفود الدولية، يجعله منصة دبلوماسية ثقافية بامتياز، فقد شاركت فى الافتتاح شخصيات رفيعة المستوى من مختلف القارات، من ملوك ورؤساء دول وحكومات إلى وزراء وممثلين رسميين، مما يعكس التقدير الدولى الواسع للتراث المصرى ودور مصر الحضاري، ولعل الرسالة الدبلوماسية الأبرز هى روح التعاون الدولى التى تجسدت فى هذا المشروع؛ إذ ثمّن الرئيس السيسى الدعم الدولى فى إنجاز المتحف، وقام القادة المشاركون بوضع قطع تذكارية تحمل أسماء دولهم فى نموذج رمزى للمتحف، تعبيرًا عن الشراكة الثقافية والإنسانية فى هذا الصرح، بهذه الدلالات، أصبح المتحف أيقونةً للقوى الناعمة المصرية وجسرًا جديدًا للتواصل الحضارى بين مصر والعالم.

من زاوية أخرى يوفر المتحف منصة لسرد الرواية الحضارية المصرية بصوت مصري، فالمتحف الجديد ليس مجرد نسخة من متاحف عالمية كبرى بل هو رد مصرى أصيل عليها؛ فبينما وُلدت متاحف مثل اللوفر والمتحف البريطانى من سياق إمبراطورى استعماري، جاء المتحف المصرى الكبير وليد الأصالة المصرية، وهذا البعد المهم يعنى أن مصر تقدم نفسها للعالم بروايتها الذاتية وتراثها الحقيقي، بدل أن تُروى قصتها عبر الآخرين. وعليه، فإن افتتاح المتحف ليس نهاية مشروع عمرانى ثقافى فحسب، بل بداية مرحلة تستعيد فيها مصر زمام سرد قصتها الوطنية وترسيخ صورتها كمهبط لأعرق الحضارات وراعية للتراث الإنساني.

رغم الزخم الإيجابى الذى رافق افتتاح المتحف، لا يمكن إغفال السياق الإعلامى العالمى الذى تجد فيه مصر نفسها اليوم، فخلال السنوات الأخيرة تصاعد استهداف الخطاب الدولى لمصر بحملات معلومات مضللة وروايات مغرضة تسعى لتشويه صورتها، وكثيرًا ما يقوم خصوم الدولة بتشويه مواقف مصر وتشخيص سياساتها على نحو يطمس حقائق جهودها ومبادئها،على سبيل المثال، أثناء أزمة غزة الأخيرة انتشرت مزاعم باطلة تتهم مصر بالتقصير أو التواطؤ فى فتح معبر رفح وتقديم المساعدات، الأمر الذى اضطر وزارة الخارجية المصرية إلى تفنيد 10 ادعاءات كاذبة حول المعبر وجهود الإغاثة بشكل علني، مثل هذه الحملات الإعلامية المسيئة تضر بصورة مصر الدولية وتنتقص من مصداقية مواقفها الثابتة، كما أنها تخلق فراغًا تملؤه الأصوات المناوئة بالروايات المزيفة.

إن استمرار هذه الصورة المشوشة دوليًا يشير إلى ضرورة ألا تترك مصر سرد قصتها للآخرين، فامتلاك زمام المبادرة فى الخطاب الخارجى أصبح مسألة أمن قومى إعلامى إن جاز التعبير، وإذا كانت الحملات المغرضة قد زادت حدةً مؤخرًا، فإن ذلك يُبرز أيضًا أهمية مصر ومكانتها؛ فلو لم تكن مصر لاعبًا محورياً، لما استهدفها المغرضون بهذا القدر من الإلحاح، ومن ثمّ، فإن التحدى الراهن أمام الدولة المصرية هو تحويل هذا الزخم الحضارى والدبلوماسى الحالى – كما تجسد فى افتتاح المتحف – إلى قوة دفع استراتيجية لتحديث خطابها الخارجى وتصحيح صورتها الذهنية حول العالم. فالعالم الذى شاهد بإعجاب إنجاز مصر الثقافى الكبير مستعدٌ الآن لسماع القصة المصرية الحقيقية إذا قُدمت إليه بشكل منهجى وجذاب ومدعوم بالحقائق.

فى ضوء ما تقدم يمثل افتتاح المتحف المصرى الكبير فرصة استراتيجية عاجلة لكى تطلق مصر رواية جديدة إيجابية وواقعية عن نفسها إلى العالم، وهذه الرواية المنشودة ينبغى أن تتصدى للروايات المضللة وتقدم صورة مصر الحقيقية كدولة عريقة مستقرة ومعتدلة تسهم فى صنع السلام والتنمية إقليميًا ودوليًا، ولتحقيق ذلك، لا بد من تبنى استراتيجية وطنية متكاملة لتسويق الخطاب المصرى عالميًا، ترتكز على التنسيق المؤسسى وتعدد اللغات ودعم الرسائل بالوقائع الموثقة، فيما يلى أبرز ركائز هذه الاستراتيجية المقترحة:

التواصل المباشر بلغات العالم: فتح قنوات رسمية تخاطب الجمهور الدولى بلغاته الأم، بحيث لا يبقى الخطاب المصرى حبيس الترجمة أو التأويل، وعلى المؤسسات المصرية ذات التأثير العالمى – وخاصة المؤسسات الدينية والفكرية كالأزهر الشريف ودار الإفتاء – إطلاق منصات إعلامية ومواقع إلكترونية وحسابات تواصل اجتماعى باللغات الأجنبية الرئيسية لنقل الرسالة المصرية مباشرة دون وسيط، وتوفير البيانات والتصريحات المهمة بلغات متعددة سيضمن وصول صوت مصر واضحًا دون تحريف إلى مختلف الشعوب، وتعيين شخصيات مصرية ناطقة بلغات أجنبية (خصوصًا الإنجليزية واللغات المؤثرة عالميًا) للعمل كواجهات إعلامية فى المحافل الدولية، وينبغى أن يتمتع هؤلاء المتحدثون الدوليون بالمصداقية والتمكن المهني، وأن يظهروا بانتظام فى وسائل الإعلام العالمية لشرح المواقف والرد الفورى على أية معلومات خاطئة، وتجدر الإشارة إلى أن دولاً كبرى مثل الولايات المتحدة تخصص مكاتب للتواصل مع الإعلام الدولى لضمان تغطية دقيقة لسياساتها؛ وبالمثل فإن تدريب مسئولين مصريين على التواصل الإعلامى العالمى من شأنه تمكين مصر من تصحيح السرديات المغلوطة بسرعة وفاعلية، وضمان إدراج وجهة النظر المصرية فى التغطيات الإخبارية بدل تهميشها.

وسرد قصصى جذاب ومدعوم بالحقائق فى عصر الصورة ومنصات التواصل، لا تكفى الحقائق المجردة لإقناع الرأى العام؛ بل يجب صياغتها فى قصص مؤثرة تصل إلى وجدان الجمهور، كما يجب استثمار الإنتاج المتعدد الوسائط (أفلام وثائقية، فيديوهات قصيرة احترافية بعدة لغات) يبرز إسهامات مصر الحضارية والإنسانية ودورها الإقليمى الإيجابي، ويمكن، على سبيل المثال، إعداد فيديوهات قصيرة مترجمة تسلط الضوء على جهود مصر الإنسانية فى الأزمات الدولية، ومبادراتها فى صنع السلام، وإنجازاتها التنموية الحديثة، إلى جانب كنوزها الثقافية والسياحية، إن الانتشار الواسع لمثل هذا المحتوى عبر الإنترنت ووسائل الإعلام سيُساهم فى توضيح صورة مصر الإنسانية ودحض الصور النمطية السلبية، عبر سرد قصص نجاح حقيقية عن صمود الشعب المصرى وريادته الإقليمية. وكما يُقال: من يروى القصة الأفضل يكسب معركة الرأى العام.

تمتلك مصر شبكة واسعة من البعثات الدبلوماسية حول العالم يمكن أن تكون خط الدفاع الأول فى معركة الصورة الذهنية، من الضرورى إعادة تنشيط المكاتب الإعلامية فى السفارات وتمكينها بالكوادر والتقنيات لتقوم بدورها فى شرح السياسات المصرية محليًا فى دول الاعتماد، وينبغى لكل سفارة أن تصبح منبرًا للرواية المصرية عبر عقد لقاءات دورية مع الإعلاميين المحليين، وتصحيح أية معلومات خاطئة تظهر فى الصحافة الأجنبية على الفور، والترويج للأخبار الإيجابية عن مصر، ولقد كان لمصر فى الماضى شبكة معلوماتية دولية نشطة، وحان الوقت لإحيائها وتحديثها ضمن إطار مؤسسى حديث، ويتطلب ذلك تدريب الملحقين الإعلاميين وتزويدهم بالموارد اللازمة ليكونوا امتدادًا للمركز الصحفى فى القاهرة، منخرطين فى تشكيل الرأى العام العالمى تجاه مصر بشكل مباشر، إن التكامل بين أدوات الدبلوماسية التقليدية والإعلام الحديث عبر هذه الشبكة سيوفر لمصر قوة ناعمة مضاعفة ويصحح أية مفاهيم خاطئة من منشئها.

ولضمان نجاح هذه الاستراتيجية، لا بد من تأسيس هيكل مؤسسى مركزى يدير عملية تسويق الخطاب المصرى عالميًا، ويمكن تشكيل كيان تنسيقى تحت إشراف مباشر من مجلس الوزراء مثل لجنة أو وحدة الاتصال الدولى الاستراتيجى تتولى وضع خطة تشغيلية واضحة تحدد الأدوار والتكامل بين مختلف الجهات، بحيث تعمل جميعها ضمن رؤية موحدة ورسائل متسقة، ومن مهام هذا الفريق أيضًا إعداد خطة تدريب شاملة تبنى القدرات المطلوبة عبر ورش عمل ودورات متخصصة لمن سيتم اختيارهم فى فرق التواصل الدولي، سواء أكانوا متحدثين رسميين أو مسئولى صفحات ومنصات رقمية أو ملحقين إعلاميين، وهذه التدريبات يجب أن تكون مستمرة ومتجددة لمواكبة تطورات المشهد الإعلامى العالمى وأفضل الممارسات فيه، أما آلية التنسيق فتعتمد على اجتماعات دورية (أسبوعية أو شهرية) بين ممثلى الجهات المختلفة لتبادل المعلومات وتوحيد الرسائل قبل إطلاقها، كما يمكن إنشاء منصة رقمية داخلية مشتركة بين المؤسسات لتبادل البيانات والنشرات الإعلامية الجاهزة للترجمة، لضمان سرعة انتشار المعلومة الصحيحة عبر كافة المنافذ، ويُرافق ذلك وضع بروتوكولات واضحة لكيفية التصرف الإعلامى أثناء الأزمات الدولية (كالأزمات الإقليمية أو التغطيات الإعلامية السلبية المفاجئة)، بحيث يكون الرد سريعًا ومبنيًا على حقائق موثقة وموافقاً عليه مركزيًا لتجنب التضارب أو التأخير.

فى المحصلة، يشكل افتتاح المتحف المصرى الكبير لحظة فارقة يمكن – ويجب – استثمار زخمها الإيجابى لإعادة تقديم مصر للعالم برواية جديدة واثقة. إنها ليست مجرد حملة دعائية عابرة، بل جهد استراتيجى مستدام قوامه الحقيقة والشفافية، يذكر العالم بأن مصر التى كانت وما زالت مهدًا للحضارة الإنسانية هى أيضًا دولة حديثة تدعم الاستقرار والاعتدال فى منطقة مضطربة، فإذا نجحت مصر، عبر هيكل مؤسسى متكامل، فى إيصال صوتها إلى جميع الزوايا بلغات متعددة وبأسلوب يفهمه ويتفاعل معه الآخرون، ستتضاءل مساحة الافتراءات تلقائيًا.

إن العالم وهو يشهد إنجازًا مصريًا ثقافيًا بهذا الحجم، يتطلع أيضًا إلى سماع القصة المصرية كاملة، ومن خلال التواصل الاستراتيجى الواثق والصادق، تستطيع مصر أن تعزز التفهم الدولى لمساراتها، وتصد الحملات التشويهية المغرضة، وتبرز قصتها الأصيلة كأمة قادرة على الإلهام والريادة – تمامًا كما ألهمت حضارتها الإنسانية على مر العصور.

إن مصر اليوم، بهذا المزيج الفريد من إرث الماضى وإنجاز الحاضر، أمام فرصة تاريخية لترسيخ صورتها كوجه حضارى ودولى مشرق، ولن يتحقق ذلك إلا بخطاب خارجى حديث وفاعل يرقى إلى مستوى عظمتها.

متعلق مقالات

الزمالك يعد بمكافآت كبيرة
ملفات

الأعماق السحيقة تعيد رسم الخريطة البترولية  المصرية 

5 نوفمبر، 2025
الزمالك يعد بمكافآت كبيرة
ملفات

«عيون موسى».. المحطة المحورية لخدمة تنمية أرض الفيروز

5 نوفمبر، 2025
الزمالك يعد بمكافآت كبيرة
ملفات

شبكات الصرف الصحى تصل 141 قرية محرومة بتكلفة 11 مليار جنيه

5 نوفمبر، 2025
المقالة التالية
خليفة «فيريرا» المدرب المحلى الأقرب فى ظل الأزمة المالية

عدد زوار المتحف المصرى الكبير سيقفز إلى 15 ألف زائر يوميًا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • المتحف الكبير.. صانع المستقبل

    المتحف الكبير.. صانع المستقبل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • فى ندوة .. الطب البيطري تدعو لإنهاء وصم «حيوانات الشوارع» والتعقيم الرحيم

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «الببغائية».. كتاب جديد للروائية الإماراتية الدكتورة مريم الشناصي

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • أسرة آل شحاتة تحتفل بزفاف المهندس نور الدين وائل على الآنسة إيمان

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

الجناح المصرى يفوز بجائزة أفضل تصميم في سوق السفر والسياحة بـ لندن

الجناح المصرى يفوز بجائزة أفضل تصميم في سوق السفر والسياحة بـ لندن

بقلم خالد صلاح الدين
5 نوفمبر، 2025

«القومي لحقوق الإنسان» يحصد التصنيف (A) الدولي.. تأكيدًا لالتزام مصر بالمعايير العالمية للاستقلالية والكفاءة

«القومي لحقوق الإنسان» يحصد التصنيف (A) الدولي.. تأكيدًا لالتزام مصر بالمعايير العالمية للاستقلالية والكفاءة

بقلم جريدة الجمهورية
5 نوفمبر، 2025

الزمالك يعد بمكافآت كبيرة

عودة كبيرة للسفن إلى قناة السويس

بقلم محمد جبر
5 نوفمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©