الإثنين, يوليو 7, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

الردع المصرى.. «٢-١»

من آن لآخر

بقلم عبد الرازق توفيق
24 مايو، 2024
في عاجل, مقالات
تجديد الخطاب التربوى

عبدالرازق توفيق

14
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

يطرح البعض أحياناً سؤالاً مهماً.. ماذا لدى مصر حتى تحاك لها المؤامرات وتستهدف بالمخططات وتتعرض لاستهداف وحصار وحملات شرسة للأكاذيب والشائعات والتشكيك والتشويه.. لماذا تركز قوى الشر والهيمنة على إلحاق الأذى وتطويق واستدراج مصر إلى مستنقعات الاضعاف والاستنزاف؟ وماذا يزعج قوى الشر والمؤامرة من قوة مصر وتنامى قدراتها ونجاحاتها واستعادتها لدورها وثقلها ومكانتها وأن تصبح قوى إقليمية عظمى فى المنطقة.. ولماذا يقض مشروع مصر الوطنى لتحقيق التقدم الذى يمضى بوتيرة سريعة وقوية مضاجع قوى الشر؟ ما الذى يرونه فى مصر.. ولا يراه غير المؤمنين بنظرية المؤامرة عليها.. والذين رغم كل ما يجرى حول مصر من صراعات وحرائق مشتعلة فى كافة الاتجاهات الإستراتيجية.. وما يحدث لها منذ 2011 من فوضى وإرهاب وتصدير أزمات.. إلا أنهم ينكرون المؤامرة؟

الغريب ان هؤلاء لا يقرأون الواقع جيداً.. فرغم ان مصر تشهد تهديدات ومخاطر غير مسبوقة ولم تتعرض لها طوال تاريخها.. فلم يسبق لمصر ان تتعرض كافة حدودها من جميع الاتجاهات الإستراتيجية لهذه التوترات والصراعات والحرائق المشتعلة.. فلا يمكن لأحد عاقل أن يتوقع ما حدث فى ليبيا والسودان.. ولا يتصور أو يتوقع ما يحدث فى قطاع غزة.. وما يدور فى المنطقة وما تتعرض له مقدرات مصر ومواردها لمحاولات العبث والابتزاز أو تهديد ثرواتها.. ولا يمكن لعقل بشر أن يتخيل هذه الحملات المستعرة من الأكاذيب والشائعات والتشويه والتحريض والتشكيك على مدار أكثر من 11 عاماً متواصلة دون توقف.. ناهيك عن تخليق وتصنيع صراعات وأزمات دولية وإقليمية لها بطبيعة الحال تداعياتها على مصر أمنياً واقتصادياً.

الحقيقة ان الإجابة على مثل هذه التساؤلات سهلة وبسيطة ولا تخطئها العين على الاطلاق.. خاصة أننا أمام استهداف غير عادى وغير طبيعى للدولة المصرية.. ونشاط عدائى مكثف وتهديدات تطوق حدودها من كل اتجاه.. لذلك فهو أمر جدير بالتوقف أمامه وأعتبره مجالاً مهماً للفهم والوعى الوطني.. من أجل مزيد من التماسك والاصطفاف والالتفاف خلف القيادة السياسية.. وهى أهم أسلحة المواجهة والنصر لأنها قيادة وطنية حكيمة.. تتمتع بأعلى درجات الإخلاص للوطن.. والحكمة فى كيفية العبور بسفينته إلى بر الأمان.

أولاً: قوى الشر لم ولن تنسى أن مصر هى الدولة الوحيدة التى نجت من براثن مخطط الشيطان فى الربيع العربى المشئوم.. ونجحت فى اجهاض المؤامرة وتعطيل المخطط.. وهدفه إسقاط الدولة المصرية.. وتقسيمها واضعافها واخراجها من معادلة القوة الإقليمية والتخلص من الشوكة التى تقف فى حلق المخطط.. وعملت المؤامرة على وسائل مختلفة.. إحداث الوقيعة بين الجيش والشعب.. وهو ما لم ينجح وأيضاً تحويل مصر إلى ساحة حرب أهلية يتقاتل فيها المصريون.. وذلك بزرع وتمكين سرطان الفتنة الإخواني.. وهو ما لم ينجح أيضاً بفضل ثورة 30 يونيو العظيمة التى عزلت الإخوان الإرهابية واقتلعت جذورها من أرض مصر الطيبة وقضت على الإرهاب الذى قادته الجماعة الخبيثة وطهرت البلاد من آثامه وآثامها.. لذلك تحاول قوى الشر وتحديداً المخطط «الصهيو- أمريكي» ومحاولة تنفيذه بأهداف متعددة أبرزها تحقيق أحلام الصهاينة المريضة وخزعبلاتهم التلمودية بانشاء إسرائيل الكبرى لتبدأ بالتخلص من الفلسطينيين فى قطاع غزة ودفعهم إلى الحدود المصرية من أجل توطينهم فى سيناء.. على حساب الأراضى والأمن القومى المصري.. وهو الأمر الذى وافق عليه الرئيس الإخوانى الأسبق محمد مرسي.. وكشفه وفضحه الرئيس محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية وهو سر الدعم الأمريكى والصهيونى وباقى أطراف المؤامرة لنظام الإخوان.

مع رفض (مصر- السيسي) الحاسم والقاطع لهذا المخطط ونجاح مصر فى تطهير سيناء وتنميتها وتعميرها باتت أحلام الصهاينة تتحطم.. لذلك هناك محاولات وضغوط واستدراج وابتزاز وحصار وإغراءات لمصر.. رفضتها جميعاً بل ذهبت لأكثر من ذلك ووضعت خطوطاً حمراء.. وأعلنها الرئيس السيسى القائد الوطنى الشريف.. «يا سيناء تبقى مصرية يا نموت على أرضها» ثم حسم الأمر بقوله «لن يحدث» ومن ضمن أهداف المؤامرة على مصر والمنطقة هو رغبة قوى الشر والهيمنة فى الحفاظ على النظام العالمى القديم والقائم على ازدواجية المعايير ونهب وسلب موارد وثروات الشعوب.. وتأجيج الصراعات والحروب واشعال الحرائق فى دول المنطقة.. والقائم على اللاأخلاقية والظلم والمؤامرات.. ومد نفوذه وقطع الطريق على المتطلعين إلى نظام عالمى جديد أكثر عدلاً وإنسانية وإخلاصاً.

ثانياً: تنامى القوة والقدرة المصرية وصعود الدولة المصرية كقوة إقليمية عظمى ورقم مهم فى المعادلة الدولية بالنسبة لقوى الشر تهديد حقيقى ومباشر لمخططاتهم ومؤامراتهم وأهدافهم وتقف حجر عثرة أمامها.. لذلك يعملون على محاولات اضعاف مصر واستدراجها واستنزافها واستفزازها وتطويقها.

ثالثاً: مصر دولة ذات سيادة.. تمتلك القوة والقدرة وتقف على أرض شديدة الصلابة.. وفشلت قوى الشر فى فرض كل ما يخالف ثوابتها ومبادئها.. وتتمسك مصر باستقلالية قرارها الوطني.. كما أنها رفضت وبشكل قاطع مبدأ الاستقطاب أو الانحياز لحساب معسكر ضد المعسكر الآخر.. فهى دولة منفتحة تتبنى علاقات متوازنة ومتزنة تبحث عن مصالحها مع الجميع وتربطها علاقات شراكة إستراتيجية مع كافة القوى الكبرى فى العالم حتى وان بدت بينهم صراعات أو حروب أو نزاعات أو منافسات.. لذلك فإن حرص مصر على استقلال قرارها الوطنى ورفضها التبعية أو الاستقطاب أو الإملاءات أو حتى الابتزاز يعرضها دائماً للاستهداف… وللحديث بقية

تحيا مصر

متعلق مقالات

ســمير رجــب
عاجل

خيوط الميزان

7 يوليو، 2025
تصفح عدد جريدة الجمـهـورية ليوم الإثنين 22 يناير 2024
عاجل

الوعد الباطل

7 يوليو، 2025
حملات مكثفة بجهاز مدينة الشيخ زايد لمواجهة المخالفات والظواهر السلبية
متابعات

حملات مكثفة بجهاز مدينة الشيخ زايد لمواجهة المخالفات والظواهر السلبية

7 يوليو، 2025
المقالة التالية
عودة الريادة لقلاع النسيج

الكيل بمكيالين!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • مركز البحوث الزراعية يُجري تغييرات شاملة في محطاته البحثية لتعزيز الإنتاجية

    مركز البحوث الزراعية يُجري تغييرات شاملة في محطاته البحثية لتعزيز الإنتاجية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • التعليم الفني بالقاهرة: بدء التنسيق الجديد.. الصناعي من 165 والتجاري من 170

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©