الثلاثاء, أكتوبر 14, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية ملفات

المهام والأولويات لتشكيل قوة دولية فى غزة

مصر ستظل صاحبة الدور الفاعل

بقلم جريدة الجمهورية
13 أكتوبر، 2025
في ملفات
«صلاح» ضمن أفضل 10 أساطير فى تاريخ «البريميرليج»
0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

بقلم: د.طـارق فهمـى

تتحرك مصر اقليميا ودوليا في اتجاه تشكيل قوة دولية في قطاع غزة تزامنا مع مسار وقف اطلاق النار والانتقال التدريجي لتثبيت وقف اطلاق النار علي الارض وبدء تنفيذ المراحل التالية والتي ستؤكد مصداقية الدور الامريكي في الشرق الاوسط وفي مسألة غزة علي وجه الخصوص ولعل دعوة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى بضرورة نشر قوات دولية في قطاع غزة، وإعطاء شرعية دولية للاتفاق الذي تم التوصل إليه في شرم الشيخ حول قطاع غزة، من خلال مجلس الأمن يؤكد علي هذا التوجه المصري ويكسبه زخما وحضورا وأهمية.

ولعل اجتماع وزراء خارجية الدول الأوروبية والعربية الرئيسية في باريس مؤخرا يؤكد أيضا علي هذا وفي ظل السعي لبحث مستقبل غزة بعد الحرب، وبعد توصّل إسرائيل وحركة حماس لاتفاق على وقف إطلاق الناروتبادل الرهائن المحتجزين في القطاع بأسري فلسطينيين ما قد يثير بعض الاسئلة حول ما يجري من مخطط لتشكييل قوة دولية علي الارض لادارة الاوضاع في قطاع غزة وقد تمت مناقشة المجالات الرئيسية في اجتماع باريس و التي سيتم المساهمة فيها: وهي الأمن والحوكمة وإعادة الإعمار والمساعدات الإنسانية وحددت بعض الدول الاوروبية مساهمات وجهود أخرى ترغب في تقديمها في غزة بعد انتهاء الصراع،من دون تقديم أي تفاصيل مع العمل علي اشراك الولايات المتحدة فيما يجري لدمج بعض النقاط التي تم الانتهاء اليها كما أبدت عدد من الدول اهتمامها بالمشاركة، ومنها إندونيسيا وإيطاليا وأذربيجان وقد تم عرض اقتراح فرنسي سابق يقوم علي خطة تدريجيةلتدريب 10 آلاف عنصر من قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية وتجهيزهم واخراج حماس من السلطة الفلسطينية من غزة، لكن خطة ترامب تُلمّح إلى أنّها ستلعب دورا في القطاع في المستقبل.

تنص المقترحات التي يتم تداولها على نشر قوة استقرار متعددة الجنسيات تتطلب تفويضا من مجلس الأمن وتمويلا دوليا، على أن ينفّذ ذلك على مراحل إذا تسنى التوصل إلى اتفاق نهائي وستراقب هذه القوة وقف إطلاق النار وستشرف على نزع سلاح حماس وستدعم نقل المسئوليات الأمنية إلى السلطة الفلسطينية. ( ذكرت مصادر دبلوماسية أن فرنسا وبريطانيا بدأتا بالفعل مناقشات في الأمم المتحدة بشأن تفويض محتمل) وقد سبق وأن صدقت الجمعية العامة للأمم المتحدة الشهر الماضي على إعلان يحدد خطوات باتجاه حلّ الدولتين ويندد بحماس ويدعوها إلى الاستسلام والتخلي عن سلاحها .

ويشار الي أن خطة الرئيس الامريكي دونالد ترامب تضمنت أجزاء من هذا الإعلان، لكن مازال هناك كثير من الثغرات التي يجب سدها بما في ذلك خطة ترامب التي تدعو أيضا إلى تشكيل قوة دولية لحفظ الاستقرار، بما يشمل الحصول على تفويض من الأمم المتحدة لقوة حفظ سلام.

في السياق العام فإن مصر منفتحة على فكرة نشرقوات دولية في القطاع بشرط أن يتم الأمر بموجب قرارمن مجلس الأمن، وعلى أن يقتصر دور القوات على مساعدة السلطة الفلسطينية في بناء الدولة الفلسطينية المستقلة (جاء ذلك برغم ان مصر رفضت منذ بداية العدوان الاسرائيلي أي طرح لنشر قوات دولية أو عربية في غزة، خشية تدويل القضية أوتصفيتها بالاحتلال والتهجير) وقد تغير موقف مصرفي اطار التحرك المصري الراهن في ملف غزة بعد وقف اطلاق النار وذلك بهدف الحفاظ على الثوابت،وفي مقدمتها اشتراط تفويض أممي لأي قوات، ورفضت هجير السكان، والتمسك بدعم السلطة الفلسطينية، والاستقرار الإقليمي. ولعل هذا التحول فرضته تطورات مهمة من أبرزها وقف اطلاق النار والتهديد بالتهجير، والضغوط الامريكية، والخسائر الاقتصادية، وأن الانفتاح على قوات أممية بات خيارا واقعيا.

يعود إصرار مصر على تفويض مجلس الأمن قبل نشرقوات دولية في غزة لعدة اعتبارات أساسية أهمها أن التفويض يمنح شرعية دولية ويؤمن القوات من الاعتداءات الإسرائيلية، ضمن إطار الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة الذي يجيز استخدام القوة لحفظ السلم ويضمن التوافق الدولي وعدم تعطيله عبر الفيتو(حق النقض) الامريكي، بخلاف القوات غير الأممية التي تواجه إشكاليات في الشرعية رغم مرونتها في الحركة والميزانية كما أن الطابع الأممي يمنح القوات حيادية ويدعم الحل السياسي، إذ قد يشكل وجودها ضغطا على إسرائيل للانسحاب، ويعزز فرص تسوية على أساس حل الدولتين.

إضافة إلي أن التفويض يجنب القاهرة التورط العسكري المباشر أو الدخول في مواجهة مع إسرائيل، أو باحتمال نشوب صدامات مباشرة كما أن وجود قوات أممية يعزز الوساطة المصرية ودورها الإقليمي، خاصة أن القاهرة تدرب 5 آلاف شرطي فلسطيني، وتحرص على إعادة السلطة الفلسطينية لإدارة القطاع وصدور القرار عن مجلس الأمن يمنح أي قوة دولية ثقلا قانونيا وأمميا ملزما، على عكس التفاهمات الثنائية التي لا تملك القوة القانونية الكافية.

ومن هذا المنطق، ينطلق الموقف المصري من أن أى تدخل دولي يجب أن يكون جزءا من مسار سياسي أشمل يفضي إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة وقد يتخذ التفويض الأممي أشكالا مختلفة حسب قرارات مجلس الأمن، تبدأ من قوات مراقبة محدودة المهام، مرورا بقوات حفظ السلام التي تفصل بين الأطراف وتحمي المدنيين، وصولا إلى قوات فرض السلام ذات الصلاحيات الواسعة للتدخل بالقوة، إضافة إلى القواتالهجينة التي تجمع بين عناصر محلية ودولية كما في حالتي دارفور والصومال. (وجود قوات متعددة الجنسيات، لكنها غير أممية، مثل القوة الدولية في سيناء الخاضعة لاتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية).

يكمن التحدي الأبرز في طبيعة المشاركين وصلاحيات القوة، خصوصا إذا ارتبط القرار بقضايا حساسة، مثل نزع سلاح حركة حماس أو مستقبل المقاومة نفسه، مما قد يثير خلافات بين الأطراف المعنية ومعروف أن مهام القوات الدولية في الصراعات تتعدد بصورة كبيرة وتشمل بشكل أساسي حماية المدنيين، ومراقبةاتفاقيات وقف إطلاق النار، والمساعدة في بناء السلام، وتوفير الأمن، وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية كما تهدف هذه القوات أيضًا إلى منع نشوبالصراعات والحد من العنف، وتعزيز السلطات الوطنية للاضطلاع بمسئولياتها الأمنية.

في المجمل من المحتمل ان تتنوع المشاركة بين إرسال مراقبين أو خبراء استشاريين، أو نشر قوات لتأمين معبر رفح، أو وحدات هندسية للمساهمة في إعادة الإعمار، وصولا إلى قوات رئيسية لدعم السلطة الفلسطينية كما أن المسئولية يجب ألا تقع على مصروحدها، بل ينبغي مشاركة دول عربية وإسلامية أخرى، لتخفيف العبء وضمان شرعية أوسع وقد وأنشأ الجيش الأمريكي مركز تنسيق مدني عسكري لدعم جهود تحقيق الاستقرار في غزة، يشارك في إدارته قائد القيادة المركزية الأمريكية الأدميرال براد كوبر، إضافة إلى عضو من المخابرات المصرية والمخابرات التركية، وأعضاء من قطر وإسرائيل و»حماس». وسيكون مقر غرفة التنسيق المدنية العسكرية فى إسرائيل وليس داخل غزة، ولكن على الأرجح سيدخل العناصر العاملون في هذا الفريق إلى أراضي القطاع لتنفيذ مهمات محددة، بحسب الحاجة.

وتستعد الولايات المتحدة لإرسال 200 جندي إلى إسرائيل للمساعدة في دعم ومراقبة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وكذلك تتجهز الدول الأعضاء في غرفة التنسيق العسكري المدني إلى إرسال فرق عسكرية للمنطقة للمشاركة في المهمات الموكلة إليهم ومن المؤكد أنه لا توجد ضمانات حقيقية لنجاح أي قوة أممية محتملة في غزة، نظرا لغياب الالتزامات الدولية الواضحة، وصعوبة الاعتماد على السياسات الإسرائيلية المتعنتة كما أن التفاهمات الجانبية أو التعهدات الفردية لا تكفي لضمان نجاح مثل هذه القوة، وأن الدول العربية والاوروبية ستصر على أن تكون هذه المشاركة جزءا من مشروع أشمل لإعادة الإعمار، وتمكين السلطة الفلسطينية، وتهيئة الظروف لإقامة الدولة المستقلة، بحيث لا تتحول القوة الدولية إلى غطاء لاستمرار الاحتلال كما أن إسرائيل قد تحاول توظيف هذا الطرح كذريعة لتأخير انسحابها العسكري من القطاع، بدليل أن تجارب القوات الدولية في سوريا ولبنان، والتي أثبتت محدوديتها في منع الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة

وكما كانت وما زالت مصر هى الطرف الفاعل والدولة المركزية فى اى اتفاق سلام وعنصر الاستقرار الرئيسى فى المنطقة ستبقي مصر وفي كل السيناريوهات الطرف الأنسب لتدريب قوات الأمن الفلسطينية، لكونها الدولة الوحيدة التي تمتلك حدودابرية وبحرية مع غزة، ولخبرتها السابقة في إدارة القطاع، ومعرفتها الدقيقة ببنيته الاجتماعية.

متعلق مقالات

يا مدينة السلام .. شرم الشيخ.. أول الطريق لـ «حلم الدولة الفلسطينية»
أهم الأخبار

يا مدينة السلام .. شرم الشيخ.. أول الطريق لـ «حلم الدولة الفلسطينية»

13 أكتوبر، 2025
«صلاح» ضمن أفضل 10 أساطير فى تاريخ «البريميرليج»
ملفات

تعمل واشنطن على ايجاد مخرج للوضع فى المنطقة واخراج «تل أبيب» من عزلتها

13 أكتوبر، 2025
الرئيس السيسي يشيد بالتطور الملحوظ في التعاون بين مصر ودولة الإمارات في مختلف المجالات
ملفات

بطل الحكاية .. قائد مصر الذى حوَّل مخطط التهجير إلى اتفاق يحمى فلسطين

12 أكتوبر، 2025
المقالة التالية
«صلاح» ضمن أفضل 10 أساطير فى تاريخ «البريميرليج»

إشادة دولية بالدور المصرى: اتفاق شرم الشيخ خطوة مهمة نحو السلام والاستقرار

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «براعم الشعلة 2016».. أبطال بطولة «The Champ» في الشيخ زايد

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • من إقصاء الكفاءات الصامتة إلى تمكينها: نحو ترسيخ العدالة التنظيمية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • رئيس نقابة المرافق يهنئ: زيادة مكافأة صندوق رعاية العاملين بشركتي شمال وجنوب القاهرة للكهرباء لـ750 ألف جنيه

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©