السبت, أكتوبر 11, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

مصر والقضية الفلسطينية.. تاريخ من الثبات والمواقف المشرّفة

قهوة الصباح

بقلم نشأت الديهى
10 أكتوبر، 2025
في عاجل, مقالات
نشأت الديهى

نشأت الديهي

0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

منذ اللحظة الأولى لنشوء الصراع العربى  الإسرائيلي، كانت مصر فى مقدمة الصفوف المدافعة عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني. لم يكن دعمها مجرد موقف سياسي، بل كان واجباً قومياً وأخلاقياً امتزج بدماء أبنائها الذين خاضوا الحروب من أجل تحرير الأرض وحماية الهوية العربية.

فمن حرب 1948 مروراً بـعدوان 1956 وحرب يونيو 1967، وصولاً إلى نصر أكتوبر 1973، ظلّت القاهرة حائط الصد الأول أمام محاولات طمس الهوية الفلسطينية، وسنداً دائماً فى كل مفاوضات السلام التى أعقبت الحروب.

مصر لم تنظر إلى القضية الفلسطينية باعتبارها شأناً خارجياً، بل اعتبرتها قضية أمن قومى عربي، وامتداداً طبيعياً لقضيتها المركزية فى الدفاع عن العدل والاستقرار فى الشرق الأوسط. ولهذا لم تتخلَّ مصر عن دورها التاريخى فى التوفيق بين الفصائل الفلسطينية، وإعادة اللحمة الوطنية، والسعى نحو إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

من كامب ديفيد إلى شرم الشيخ.. سلام يحمى الحق

عندما وقعت مصر اتفاق كامب ديفيد عام 1978، كانت تهدف إلى فتح باب السلام العادل، وليس التخلى عن القضية الفلسطينية كما حاول البعض ترويج ذلك فى حينه. فقد أكدت القاهرة أن السلام الحقيقى لا يتحقق إلا بردّ الحقوق إلى أصحابها.

ومنذ ذلك الحين، ظلت الدبلوماسية المصرية تتحرك فى كل المحافل الدولية، لتؤكد أن أى حل دائم فى المنطقة يجب أن يمر عبر الاعتراف بالحقوق الفلسطينية.

واليوم، ومع اتفاق شرم الشيخ للسلام الذى يُعد امتداداً طبيعيّاً لتاريخ مصر الدبلوماسي، نجد أنفسنا أمام كامب ديفيد جديدة ـ أو ما يمكن تسميته بـ «كامب ديفيد ٢» ـ لكنها فى ثوب أكثر نضجاً ووعياً بمتغيرات الواقع الإقليمى والدولي.

فالاتفاق جاء فى لحظة حرجة تمر بها المنطقة، حيث تتشابك الأزمات السياسية والإنسانية فى الأراضى الفلسطينية، ليؤكد مجدداً أن مصر هى القلب النابض للسلام، والعقل الحكيم الذى يجمع الأطراف المتصارعة على كلمة سواء.

اتفاق شرم الشيخ.. تتويج لدبلوماسية السلام المصرية

اتفاق شرم الشيخ لم يكن وليد لحظة أو استجابة طارئة لأزمة عابرة، بل كان نتيجة مسار طويل من الجهود المصرية المتواصلة فى رعاية الحوار بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وفى دعم الجهود الإنسانية لإغاثة المدنيين، ووقف نزيف الدم فى غزة والضفة.

لقد استطاعت مصر أن توازن بين الواقعية السياسية والثوابت القومية، وأن تفرض على المجتمع الدولى احترام رؤيتها القائمة على أن السلام لا يعنى الاستسلام، بل هو شجاعة الحفاظ على الحقوق فى إطار من التفاهم والعدالة.

فى شرم الشيخ، كانت مصر هى الدولة التى جمعت المتناقضات على طاولة واحدة، لتعيد التذكير بأن العقل المصرى قادر على تحويل الأزمات إلى فرص.

فبينما يشتعل الإقليم بالتوترات، كانت القاهرة تُعيد إلى العالم أملاً فى مستقبل أكثر استقراراً، يُبنى على أسس الحوار والاحترام المتبادل، وليس على منطق القوة والسلاح.

الرئيس السيسى.. قائد ملحمة السلام الحديثة

فى قلب هذه الملحمة يقف الرئيس عبدالفتاح السيسى، الذى استطاع أن يُعيد إلى الدبلوماسية المصرية زخمها وتأثيرها الإقليمى والدولي.

منذ توليه الحكم، تبنّى الرئيس السيسى رؤية شاملة للسلام فى الشرق الأوسط، تقوم على دعم الدولة الوطنية، ومحاربة الإرهاب، وإحياء مسار التسوية السياسية للقضية الفلسطينية.

لم يكن تحرك السيسى مجرد مبادرة دبلوماسية، بل كان إستراتيجية متكاملة تستند إلى قناعة بأن استقرار المنطقة يبدأ من تحقيق العدالة للشعب الفلسطيني.

ومن خلال قنوات الاتصال المفتوحة مع كل الأطراف، والوساطة النزيهة التى تحظى بثقة العالم، نجحت مصر فى إعادة القضية الفلسطينية إلى دائرة الاهتمام الدولى بعد سنوات من الجمود.

الرئيس السيسى أكد فى أكثر من مناسبة أن الحق لا يسقط بالتقادم، وأن مصر لن تتخلى عن دورها كداعم رئيسى لحل الدولتين، وضامن لتحقيق الأمن والسلام لجميع شعوب المنطقة.

وهو ما تجلى بوضوح فى مبادراته الإنسانية والسياسية، من فتح معبر رفح للإغاثة إلى إطلاق الدعوات الدولية لوقف التصعيد، مروراً بـجهوده المباشرة فى جمع القيادات الفلسطينية على كلمة واحدة.

مصر.. صانعة التوازن وحارسة السلام

اليوم، وبعد مرور عقود على بداية الصراع، لا تزال مصر هى الجسر الذى يربط بين الشرق والغرب، وبين القوة والعقل.

فهى الدولة التى لم تفرط فى حق عربى واحد، وفى الوقت نفسه لم تتخلَّ عن التزاماتها تجاه السلام العالمي.

واتفاق شرم الشيخ ليس سوى حلقة جديدة فى سلسلة طويلة من المبادرات المصرية التى تؤكد أن القاهرة كانت ـ وستظل ـ صوت العقل والحكمة فى عالم مضطرب.

وفى النهاية، يمكن القول إن مصر، بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى، قد جسّدت من جديد روح أكتوبر فى ساحة السياسة، حيث الشجاعة لا تكون فقط فى ميادين القتال، بل أيضاً فى صناعة السلام، وإعادة الأمل لشعوب أنهكها الصراع.

إنها حقاً ملحمة السلام المصرية التى تستحق أن تُسجل فى التاريخ كامتداد مشرق لدور مصر الخالد فى نصرة الحق والعدل فى فلسطين والعالم العربى.

متعلق مقالات

ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

خيوط الميزان

10 أكتوبر، 2025
جهل يضر 2-2
عاجل

صاحب المدرجات

10 أكتوبر، 2025
عودة الريادة لقلاع النسيج
عاجل

شفرة «إدريس» والخداع الإستراتيجى

10 أكتوبر، 2025
المقالة التالية
11 11 - جريدة الجمهورية

تصفــح عـدد جـريدة الجمـهـورية ليوم السبت 11 أكتوبر 2025

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • بالتعاون مع اتحاد الرياضات الإلكترونية.. «الشويفات» تتفوّق وتحصد جوائز بطولة IST للألعاب الإلكترونية

    بالتعاون مع اتحاد الرياضات الإلكترونية.. «الشويفات» تتفوّق وتحصد جوائز بطولة IST للألعاب الإلكترونية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • على خطى أبطال أكتوبر.. أمانة عمال «الجبهة الوطنية» تطلق مشروع «رائد المستقبل» لبناء جيل جديد

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الشهيد المقدم محمد مبروك: حكاية بطل فى دفتر الوطن

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©