الجمعة, أكتوبر 10, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

الحرب.. والناس

مقعد بين شاشتين

بقلم ماجدة موريس
9 أكتوبر، 2025
في عاجل, مقالات
مصر دولة المواهب البازغة: «رفعت عينى للسما».. حديث العالم

ماجدة موريس

3
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

كم منا تذكر أيامه مع العائلة، والأصدقاء والمعارف أيام حرب أكتوبر؟؟ وكم منا يستطيع الآن، بعد 52، ان يسأل نفسه عن أيامه وقت هذه الحرب المجيدة، ولماذا لم يفعل هذا أو ذاك؟

عن «الحرب والناس» قدمت القناة الوثائقية فيلماً جديداً رأيناه يوم الاثنين الماضى السادس من أكتوبر، وفيه تنويعات واسعة على علاقتنا كمواطنين بهذا الحدث الأعظم، وعلاقتنا به كبشر يعيشون وسط حياة كلها تحديات اجتماعية وإنسانية وسياسية وهي، أى السياسية، ما بدأ بها الفيلم تحديدًا من خلال حديث الرئيس عبدالناصر إلى الجماهير بعد نكسة يونيو 1967، فبعد اربعة أيام منها، أعلن الرئيس عبدالناصر يوم 9 يونيو فى خطاب عام على شاشة التليفزيون المصرى بانه قرر التنحى وترك موقعه، والاعتذار عن أى منصب رسمي، والعودة إلى موقع أى مواطن عادي، لكن الشعب رفض هذا القرار، وخرج إلى الشوارع فى أكبر مظاهرات عرفها العالم وقتها كما رأيناها من قبل، وكما أعادها الفيلم لنا مع تعليقات نخبة من الكتاب وأهل الفن والثقافة مثل أمينة النقاش والدكتورة هدى زكريا وحسن المستكاوى والدكتور جودة عبدالخالق وسوسن بدر وأحمد فؤاد سليم وميسرة عبدالله والدكتور محمد عفيفى ومحمد توفيق وغيرهم، وكانت كلماتهم فى مجملها تترجم رفض الملايين لتنحى الرئيس وغضبهم، اما أم كلثوم فقد ذهبت إلى عبدالناصر بعد أيام من الهزيمة ومعها ردها بقصيدة سعت فورًا إلى صنعها من خلال اتصالها بالشاعر صالح جودت والملحن رياض السنباطى لتغني، ربما للمرة الاولى فى تاريخ فن الغناء وعلاقته بالحياة السياسية «ابقى فأنت حبيب الشعب».

الفن هو الحل

تمضى اعترافات ضيوف الفيلم مفسرة هذا الرفض الشعبي، والغنائي، لتنحى «عبدالناصر» من خلال ملفاته على الجبهة الداخلية حيث بدأ ناصر فورًا بعد الهزيمة التى سميت «نكسة» استكمال تجهيز الجيش المصرى مقررًا ان يواجه الاعتداء الإسرائيلى بقوة، وبعد 26 يومًا منها اجتمع مع مجلس الوزراء لسبب رآه مهما هو السلامة المعنوية للشعب، وتغيير موجة الكآبة التى انتشرت وقتها، وكان الفن هو الحل، وتشجيعه ودعمه هو مطلب الدولة ورئيسها ووزير الثقافة وقتها الدكتور ثروت عكاشة من كل فنانى ومبدعى مصر، ولم يضيعوا الوقت، بل انطلق الشعر والأدب للتعبير وكتب فؤاد حداد قصيدته الشهيرة «الأرض بتتكلم عربي» التى غناها سيد مكاوي، اما عبدالحليم حافظ فقد ذهب إلى صلاح چاهين يبحث عن كلماته، وكتب الأبنودى «عدى النهار» وبدأ فؤاد المهندس سلسلة أفلام كوميدية بفيلم «شنبو فى المصيدة»، واستعادت حفلات أم كلثوم قوتها، وبدأت الحياة تعود بإنسانيتها حين بدأت «حرب الاستنزاف» بلا إعلان، وبعد كلمة للرئيس فى احد المناسبات «ما أخذ بالقوة، لا يسترد إلا بالقوة « لتبدأ بطولات يومية على شاطئ القناة، وفى كل مواقع تموضع جنود العدو الإسرائيلي، وحيث أصبح الوصول إليها واستنزافها أمرًا متاحًا للجنود المصريين، إلى ان حدثت معركة «رأس العش « لتحطم حلم العدو وأوهامه فى البقاء، وبعدها فى نفس العام «1969» ضربت قوة من البحرية المصرية سفينتا «بيت شيفع» و»بيت يام» الراسيتان أمام موقع العدو  ليغنى كابتن غزالى بعدها أنشودته الرائعة لأهل مدن القناة وتغنيها مصر معه «وعضم اخواتنا لما اتلم»، معبرًا عن ملمح اجتماعى جديد ممثل فى خطابات الجنود إلى أسرهم يرسلونها مع زملاء حصلوا على إجازات، وبدأ الجميع يبدعون فى البحث عن أفكار مختلفة لدعم مصر، وكان من بينهم مجموعة من السينمائيين أسّسوا «جماعة السينما الجديدة «التى قدمت أول أفلامها «أغنية على الممر» للمخرج على عبدالخالق عن سيناريو للكاتب مصطفى محرم عن فصيلة من الجنود يتم حصارها فى سيناء اثناء الحرب، وهو فيلم كبير ومهم انتهى بأنشودة مؤثرة «وتعيشى يا ضحكة مصر «.

الناس، ومحبة الوطن

ويمضى بنا الفيلم إلى استرجاع ما قدمه الناس إلى الوطن فى هذه الأيام، ومن أهمه الدعوة للتبرع للمجهود الحربى ودعم الجيش، وحيث زاد عدد المتطوعين للانضمام إليه إلى ما يفوق التصور، وحيث انشأت الدولة فى أبريل 1969 قوات «الدفاع العسكرى والشعبي»، وكانت الأولوية هى الاستعداد للقاء العدو ببناء كل ما يخص المواقع العسكرية ولهذا انتج عمال شركة الحديد والصلب مائة ألف طن من الحديد المسلح فى أربعين يوما فقط، بينما تجاوزت التبرعات لأجل الوطن كل الحدود بداية من النساء المصريات اللواتى تبرعن بما يمتلكن من ذهب ومجوهرات، إلى جولة أم كلثوم ومعها كتيبة من الفنانين والفنانات لزيارة كل المحافظات لجمع الذهب، إلى تطوع المصريات للعمل فى الهلال الأحمر، وعلى حد قول محمد سيد ريان فى الفيلم «كانت كل مجموعة تعمل على أن المعركة معركتها، ولابد أن تؤدى ما عليها»، ومن التبرعات إلى الدعم الثقافى للوطن، والحرص على الاحتفال بألفية القاهرة وإطلاق الوزير ثروت عكاشة لأول نسخة من معرض القاهرة للكتاب عام 1969، وازدهار الثقافة الجماهيرية بدعم الكتاب والمبدعين من خلال نظام التفرغ لإنجاز المشروعات الثقافية، وحتى المدارس اهتمت بها الدولة بعرض مسرحيات وطنية وندوات مع نشر مجلات متخصصة مثل ميكى وسمير، ومع تألق الجبهة الداخلية توالى توجيه الضربات لإسرائيل التى ردت باغتيال الفريق عبدالمنعم رياض لتتحول جنازته إلى مظاهرة شعبية فى ميدان التحرير يتقدمها الرئيس عبدالناصر، ويكبر الغضب الشعبي، والرسمي، وتبدأ زيارات الكتّاب والفنانين إلى بورسعيد، وتتكون جماعة «الفن فى المعركة « وتبدأ رحلات نادية لطفى وأحمد مظهر وإحسان عبدالقدوس، ويبدأ الرياضيون المصريون، تحديدًا ابناء النادى الإسماعيلى جولات عربية لدعم المجهود الحربي، وفى اغسطس 1970 يرحل عبدالناصر ويودعه الشعب فى أكبر جنازة فى العالم ًويبدأ السادات حكمه فى 17 أكتوبر وبرغم ما واجهه من مشاكل إلا ان صمود وتماسك الجبهة الداخلية كان كلمة السر فى استمرار مصر فى التجهيز للحرب التى كان الكل يريدها للخلاص من عار النكسة، وليستمر الخداع الإستراتيجى للعدو من خلال أزمات تخص انفلات أسعار السلع وازمة المجمعات الاستهلاكية وغيرها حتى جاء اليوم الموعود، وبيان العبور والحرب «وفى هذا اليوم اختفت الجريمة تمامًا لأول مرة» ليتأكد الجميع بعد هذه الرحلة من عام 1967 إلى 1973 ان الدفاع عن الوطن له ألف طريقة، وان الجبهة الداخلية هى عمو د الخيمة لنصر أكتوبر المجيد، وهو ما ينتهى إليه الفيلم الذى أعدت مادته وكتبته نسمة تليمة، وأخرجه وائل فؤاد بمشاركة كتيبة من ابناء الوثائقية، نعم، الجبهة الداخلية كانت وستظل عمود الخيمة لدعم الوطن.

متعلق مقالات

«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية
أهم الأخبار

دولـة السـلام

10 أكتوبر، 2025
ناهد المنشاوى - جريدة الجمهورية
عاجل

الأخلاق والوعى والشائعات

9 أكتوبر، 2025
لعنة الفراعنة بين الحقيقة والخيال
عاجل

شاهد إثبات بالورقة والقلم

9 أكتوبر، 2025
المقالة التالية
جراح هذا الزمان

شرم الشيخ.. الفرصة الأخيرة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • بالتعاون مع اتحاد الرياضات الإلكترونية.. «الشويفات» تتفوّق وتحصد جوائز بطولة IST للألعاب الإلكترونية

    بالتعاون مع اتحاد الرياضات الإلكترونية.. «الشويفات» تتفوّق وتحصد جوائز بطولة IST للألعاب الإلكترونية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • على خطى أبطال أكتوبر.. أمانة عمال «الجبهة الوطنية» تطلق مشروع «رائد المستقبل» لبناء جيل جديد

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الشهيد المقدم محمد مبروك: حكاية بطل فى دفتر الوطن

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©