السبت, أكتوبر 4, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

الدبلوماسية الرئاسية.. الحكمة تنتصر

من آن لآخر

بقلم عبد الرازق توفيق
3 أكتوبر، 2025
في عاجل, مقالات
الأستاذ/ عبد‭ ‬الرازق‭ ‬توفيق

الأستاذ/ عبد‭ ‬الرازق‭ ‬توفيق

1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

كثيرون يركزون ويأخذهم الاهتمام بالجانب العسكرى وتوازنات القوة فيما يجرى فى المنطقة من أحداث وتصعيد ولكن التركيز على المعركة السياسية والدبلوماسية التى تخوضها مصر لم يأخذ حقه، والحقيقة أنها تديرها بعبقرية وتحقق نجاحات، لكننى أود التأكيد أن قوة وتأثير السياسة والدبلوماسية لابد أن ينطلق من دولة قوية وقادرة تجمع بين الردع والحكمة ولا تمارس غطرسة القوة بل بطبيعة الحال النجاح يتحقق طبقاً لرؤية وفكر وارادة وهو ما تحقق بشكل عام وفى بناء شبكة قوية من العلاقات الدولية والشراكات الاستراتيجية وربط المصالح المشتركة بشكل خاص، لذلك فإنه من المهم تناول ما حققته الدبلوماسية الرئاسية فى إدارة ناجحة لما يجرى من عدوان وحرب ابادة صهيونية ضد الشعب الفلسطينى ومحاولات حكومة بنيامين نتنياهو تنفيذ اوهام سواء فى الشرق الاوسط الجديد او اسرائيل الكبرى والتصعيد وفتح جبهات متعددة، كل هذه الاوهام واضغاث الاحلام ارتدت فى صدر رئيس الوزراء المتطرف نتنياهو وحكومته الفاشية رغم انه مارس كل انواع الكذب والتشويه فى محاولة فاشلة للنيل من دور مصر بمساعدة جماعة الإخوان الارهابية واجهزة مخابرات حليفة للكيان الصهيونى تستخدم فيها احقر الاساليب من الخداع والتشويه والاكاذيب وتحريك الادوات الاخوانية الرخيصة التى كشفت الاحداث بما لايدع مجالاً للشك الارتباط الوثيق والعلاقة الحميمية بين الجماعة والكيان لكن العجيب ان كل هذه الحملات المكثفة والممنهجة ضد مصر سقطت وفشلت وربما تشير الشواهد وتؤكد ان القاهرة انتصرت فى المعركة دون ان تطلق رصاصة، واجبرت اسرائيل على ان تكون عاجزة امام حالة العزلة الدولية التى باتت تعيشها، والهجوم الدولى والرأى العام العالمى بات ضد الكيان الصهيونى ولعل الانسحاب والاستهجان حتى من مسئولى الامم المتحدة من قاعة الجمعية العامة للامم المتحدة لحظة دخول بنيامين نتنياهو لالقاء كلمته حتى لم يتبق فى القاعة سوى المرافقين له تقريباً اشارة واضحة إلى هذه العزلة، التى جاءت بسبب الدبلوماسية المصرية الهادئة والواثقة والتى تحركت وفق رؤية وخطة اساسها التواجد على ارض الواقع، فقد حرصت مصر من خلال علاقاتها الدولية القوية بالدول الكبرى ان دعت رؤساء الدول وكبار المسئولين فى العالم إلى مشاهدة الاوضاع على ارض الواقع وهنا اسوق بعض الامثلة، فعندما يقول السفير الفرنسى فى القاهرة ان قرار باريس بالاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة، جاء بعد زيارة الرئيس ايمانويل ماكرون لمعبر رفح ثم الموقف الاسبانى واعترافها المبكر بالدولة الفلسطينية وموقفها الحاسم ضد حرب الابادة والطغيان والتجويع التى يشنها الكيان الصهيونى يثبت ذلك ايضاً فقد زار رئيس الوزراء الاسبانى ومعه نظيره البلجيكى معبر رفح من الجانب المصرى وتأكد بما لايدع مجالاً للشك ان كل ما تردده اسرائيل اكاذيب وانها ترتكب ابشع الجرائم فى حق الانسانية.

معركة الدبلوماسية الرئاسية المصرية ضد العدوان والاجرام الاسرائيلى، ليست أقل من الحروب العسكرية، بل أشير إلى حقيقة أن قوة الدولة المصرية فى تكامل وتناغم مؤسساتها حيث تتعانق القوة والقدرة العسكرية الرادعة والجاهزة مع قوة النفوذ والدور والثقل المصرى الذى يبتعد تماماً عن الغطرسة بل ينتهج الحكمة ويرسخ العدل، والقانون الدولى ويدعو للحفاظ على السلام والامن والاستقرار، وهو مطلب تنشده جميع دول العالم الا امريكا واسرائيل.

الحقيقة ان اسرائيل تتعرض لحصار بل زلزال دولى، وموقف صارم، فأسبانيا وإيطاليا ترسلان قطعا بحرية عسكرية لمرافقة قافلة الصمود البحرية لفك الحصار عن غزة ثم يطالب الرئيس الكولومبى بتشكيل جيش عالمى لفك الحصار على غزة واعتقال المسئولين الاسرائيليين عن حرب الابادة ضد الشعب الفلسطينى.

منذ اليوم الاول لبدء العدوان الصهيونى على قطاع غزة فاجأت مصر اسرائيل بكشف نوايا الكيان فى تنفيذ مخطط التهجير عندما اعلنت القاهرة موقفها الحاسم فى الثامن من اكتوبر 2023، قالت لا لتصفية القضية الفلسطينية ولا لتهجير الفلسطينيين من اراضيهم، ولا مساس بالامن القومى المصرى، ولن تكون ارض مصر بديلاً لغزة، اذا نحن امام دولة كانت تعرف وتعلم كافة تنفيذ المخطط الصهيونى قبل تنفيذه، ثم هذا المخطط لتهجير الفلسطينيين الذى تحاول اسرائيل تنفيذه على مدار عامين لم يبارح مكانه حتى الآن، بل فشل، والسبب موقف مصر التى اكدت انها لن تسمح بتهجير الفلسطينيين وايضاً التعامل بحسم وجاهزية ووضع خطوط حمراء فى وجه دولة الاحتلال، هذا الموقف يرتكز على قوة وقدرة ردع ألجمت اسرائيل لانها تدرك خطورة وكارثية الصدام العسكرى مع مصر.

 ان مصر لن تسمح بالتهجير، كما ان الاتصالات والزيارات الدولية من كبار المسئولين فى العالم لم تتوقف، ولم يتغير الموقف، ودعت مصر إلى قمة فى القاهرة وتحدثت بشجاعة وجسارة برسائل التهديد والتحذير من مبغة وخطورة محاولات فرض مخطط التهجير  وانها لن تصمت، وان المنطقة مع استمرار التصعيد واتساع رقعة الصراع ينذر بحرب شاملة،  ثم اتخاذ اجراءات الاستعداد والجاهزية على الارض، وهو ما قض مضاجع نتنياهو فى تل ابيب، وجاءت تحذيرات الجيش الاسرائيلى والاعلام العبرى من خطورة الصدام مع مصر، ولم تخضع مصر لجميع محاولات التهديد والضغوط والابتزاز والرسائل المشفرة وتكرار الاحاديث عن السد الاثيوبى.

الحقيقة اننا امام نجاح كبير وموقف يفتخر به كل مصرى، ويقين فى قوة وقدرة الدولة المصرية، وحكمة قيادتها، وثقتها ووقوفها على ارض صلبة وتأكيد بنجاح رؤية ثاقبة جرى تنفيذها على مدار 12 عاماً فى سباق مع الزمن لتمكين الوطن من القوة والقدرة الشاملة والمؤثرة التى تحدث عنها الرئيس السيسى كثيراً، القوة السياسية والدبلوماسية والعسكرية والاقتصادية والشعبية وهو ما يجسد تكاملية مؤسسات الدولة المصرية تلك هى الدولة التى لطالما حلمنا بها على مدار عقود طويلة.

تحيا مصر

متعلق مقالات

جراح هذا الزمان
عاجل

«فيضان» الشائعات أخطر

4 أكتوبر، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
مقالات

خيوط الميزان

4 أكتوبر، 2025
القصير الفصيح.. أستاذ «نعيمة» لماذا طلب السادات البحث فورًا عن إبراهيم سعفان؟
عاجل

«ناصر» رحب بـ «عتريس وفؤادة وطلبة باشا»

4 أكتوبر، 2025
المقالة التالية
عودة الريادة لقلاع النسيج

نقل مقر الأمم المتحدة من نيويورك.. متى؟!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • رئيس نقابة المرافق يهنئ: زيادة مكافأة صندوق رعاية العاملين بشركتي شمال وجنوب القاهرة للكهرباء لـ750 ألف جنيه

    رئيس نقابة المرافق يهنئ: زيادة مكافأة صندوق رعاية العاملين بشركتي شمال وجنوب القاهرة للكهرباء لـ750 ألف جنيه

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • 99 % حضور.. مدارس المعادي تفتتح العام الدراسي بـ«نسبة قياسية» وتُنهي توزيع الكتب في اليوم الأول

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • هشام فؤاد: إنجازات «محمود عصمت» في الكهرباء غير مسبوقة وتستحق التكريم الدولي

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©