الخميس, ديسمبر 4, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

.. وقال ترامب

آخر الأسبوع

بقلم محمد أبوالحديد
25 سبتمبر، 2025
في عاجل, مقالات
اليوم التالى لمجلس الأمن
3
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

وسط مهرجان عالمى غير مسبوق للاعتراف بالدولة الفلسطينية فى اجتماع تاريخى للجمعية العامة للأمم المتحدة فى ذكرى مرور ثمانين عاما على ميلاد المنظمة الدولية، بدأ خطاب الرئيس الأمريكى ترامب «عزفاً منفرداً» لنغمة نشاذ، مليئاً بالتناقضات الفاضحة، وخارجا على حدود اللياقة، على الأقل تجاه منظمة يحتفل العالم كله بعيد ميلادها، وتجاه الشعب الفلسطينى وقضيته التى جاء العالم كله للمشاركة فى دعمه.

قال ترامب، «إن الاعتراف «الأحادى» بالدولة الفلسطينية أكبر مكافأة لحركة حماس، وتشجيع على استمرار الصراع».

جملة مليئة بسوء الفهم والتضليل..

فالقضية الفلسطينية ليست قضية «حماس» أو «فتح» أو الجهاد، أو أى فصيل آخر أياً كان اسمه، لكنها قضية شعب هو الشعب الفلسطينى بأكمله.

كما أنها ليست قضية غزة وحدها، أو الضفة الغربية منفردة، أو القدس كرمز.. إنها قضية كل الأرض الفلسطينية المحتلة جميعاً.

ولا يوجد شىء اسمه «الاعتراف الأحادى الجانب».. فلسطين وطن تحت الاحتلال، وهذا الاحتلال غير شرعى ويجب أن يرحل عاجلاً أم أجلاً، وبالتالى لا شىء فى القانون الدولى يلزم الشعب الفلسطينى لكى يقيم دولته على أرضه أن يستأذن سلطة الاحتلال غير الشرعية، كما لا يوجد ما يلزم دول العالم التى تريد الاعتراف بالدولة الفلسطينية أن تحصل مسبقا على موافقة إسرائيل على ذلك، لأن معناه أن سلطة الاحتلال غير الشرعية تنصب نفسها فوق سيادة وإرادة دول العالم.

ترامب فقط هو من يريد أو يتصور ذلك.

إن عشر دول تمثل معظم قارات العالم أعلنت اعترافها بالدولة الفلسطينية، فى اجتماع مؤتمر حل الدولتين أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، وأكثر من نصف هذه الدول أوروبية، حليفة للولايات المتحدة، وتقود الاتحاد الأوروبى مثل فرنسا وبلجيكا والبرتغال ولكسمبورج، فضلا عن بريطانيا صاحبة وعد بلفور الذى نشأت إسرائيل بمقتضاه.

وقد بلغ إجمالى عدد الدول المعترفة بالدولة الفلسطينية على مستوى العالم ـ بعد إضافة هذه الاعترافات العشرة ـ مائة وتسعاً وأربعين دولة من إجمالى دول العالم الأعضاء فى الأمم المتحدة وعددها مائة واثنتان وتسعون دولة، أى بنسبة تفوق الثمانين بالمائة.. وستتوالى اعترافات بقية الدول..

فهل كل هذه الدول، بشعوبها وقياداتها، وتاريخها، ودورها على الساحة العالمية تقف على الجانب الخطأ.. وترامب ونتنياهو وحدهما هما الصواب وهما الحق؟!

الاعتراف بالدولة الفلسطينية.. «مكافأة لحماس الإرهابية».. هكذا قال ترامب.

دعونا نمضى مع هذا «اللامنطق» الترامبى، ونسأل الرئيس الأمريكى:

> بماذا كافآت أنت «السلطة الفلسطينية» غير الإرهابية، والتى لم تكن جزءا من طوفان الأقصى الذى لا تتوقف أنت عن تذكير العالم به كأشبع جريمة من وجهة نظرك؟!

وكيف تعاملت مع محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية والممثل الشرعى للشعب الفلسطينى؟!

ألم تمنعه وزارة خارجيتك من حضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، وأن يشهد المهرجان العالمى التاريخى للاعتراف بدولته؟!

بل ومنعت وفد السلطة الفلسطينية كله من الحضور، تحديا لإرادة المجتمع الدولي، حتى لا يكون هناك ممثل للسلطة الفلسطينية التى تمثل «نواة» لقيادة الدولة الفلسطينية؟!

الاعتراف بالدولة الفلسطينية تشجيع على استمرار الصراع.. هكذا قال ترامب أمام المجتمع الدولى المحتشد فى الجمعية العامة للأمم المتحدة احتفالاً بعيد المنظمة الدولية، وبالاعتراف بالدولة الفلسطينية.

هذا يدعونا لتوجيه سؤال آخر إلى الرئيس الأمريكى:

> وما هو الحل البديل المتصور لديك لعدم التشجيع على استمرار الصراع؟!

هل هو ما يجرى على الأرض فى غزة والضفة من قتل وتدمير وإبادة جماعية وتجويع وتهجير قسرى، وخطط ابتلاع المزيد من الأراضى بالتوسع الاستيطانى.. أى باختصار: إلغاء الشعب الفلسطينى ومحوه من الوجود أو نقل ما يتبقى منه ـ طوعاً أو قسراً ـ إلى خارج أرضه؟!

هل هذا هو ما ينهى الصراع، أم يفجر قنبلته الموقوته فى وجه إقليم الشرق الأوسط كله ويهدد أمن واستقرار العالم؟!

ثم نأتى إلى أغرب تهنئة للأمم المتحدة فى عيدها الثمانين.

«خلال سبعة شهور، أنهيت سبعة حروب.. لم نحصل على أى شىء من الأمم المتحدة، ولم تقف إلى جانبنا لوقف الحروب.. هكذا قال ترامب فى كلمته.

الأمم المتحدة لا تساهم فى بناء السلام.. مجرد كلمات فارغة لا تحل الحروب.. هكذا قال ترامب.

الأمم المتحدة تمول هجوما على «الغرب» من خلال دعمها الهجرة غير النظامية.

لابد من إنهاء الحرب فى غزة فوراً.

كل هذه سطور فى تهنئة الرئيس الأمريكى للأمم المتحدة فى عيدها.

سؤال للرئيس ترامب:

أنهيت ٧ حروب فى ٧ شهور.. حسنا.. كم حربا أشعلتها أمريكا على امتداد العالم وراح ضحيتها الملايين ومازال بعضها لم ينته بعد؟!

سؤال آخر:

كيف لم تحصل على أى شىء من الأمم المتحدة ولم تقف إلى جانبك لوقف الحروب، وأنت الذى أشهرت الفيتو  الأمريكى قبل يومين من خطابك لإحباط قرار من الأمم المتحدة نفسها وبأعلى سلطة بها وهى مجلس الأمن، يدعو لوقف الحرب فى غزة رغم إجماع أعضاء المجلس عليه؟!

سؤال ثالث:

إذا كنت تتهم الأمم المتحدة بتمويل «هجوم» على الغرب من خلال دعم الهجرة غير النظامية من وجهة نظرك.. فلماذا تؤيد تهجير الشعب الفلسطينى من أرضه رغم معارضة الأمم المتحدة لذلك؟! وهل التهجير لغير الغرب مشروع.. وللغرب هجوم؟!

ومع ذلك كله، لا يجب أن نندهش من خطاب ترامب ولا من فكره، ولا من تناقضاته وتضليله.

لقد نجحنا ونجح العالم الحر معنا فى تحويل اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى «دورة فلسطين».

لقد كان ترامب يعبر عن شعور دفين بالعجز عن مواجهة صعود الحق الفلسطينى وهزيمة الباطل الصهيونى على مستوى العالم وحتى فى عقر داره.

وإسرائيل نتنياهو تواجه حصاراً عالمياً لم يسبق أن واجهت مثله منذ إنشائها قبل ما يقرب من ثمانية عقود.. قبل أسبوعين فقط على حلول ذكرى السابع من أكتوبر.. كابوس نتنياهو.

ترامب الذى يرفض قيام الدولة الفلسطينية، هو من لم يبد رفضا لإعلان نتنياهو عن دولة «إسرائيل الكبرى»، ليس على الأرض الفلسطينية، بل وأراضى عدة دول عربية.

إنها علامة قرب قيام ساعة الاثنين.

متعلق مقالات

«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية
أهم الأخبار

كُلنـا وطنيـون

4 ديسمبر، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

فى غيبة العقل

3 ديسمبر، 2025
الأمن الثقافى «14»: معرض كتاب السويس وبناء الإنسان «٢/٢»
عاجل

اعترافات جولدا مائير

3 ديسمبر، 2025
المقالة التالية
مصر دولة المواهب البازغة: «رفعت عينى للسما».. حديث العالم

الإعلام المصرى.. والوحدة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • حسم دائرة منيا القمح والإعادة بين مرشحي 8 دوائر انتخابية بالشرقية

    حسم دائرة منيا القمح والإعادة بين مرشحي 8 دوائر انتخابية بالشرقية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «جمال الموافي» يهنئ عائلتي «مفضل» و«المهيري» بزفاف نجليهما

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «البدوي» في ختام تثقيفية نقابة «الصحافة»: نعم للحقوق المشروعة لعمال مصر.. ورفض قاطع للمطالب الفئوية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

انتصار جديد… مصر تفوز بعضوية مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة للفترة «٢٠٢٦-٢٠٢٨»

مصر تعزي إندونيسيا في ضحايا الفيضانات والانزلاقات الأرضية

بقلم شريف عبدالحميد
3 ديسمبر، 2025

مشاورات سياسية «مصرية ـ ألمانية» فى برلين

مشاورات سياسية «مصرية ـ ألمانية» فى برلين

بقلم شريف عبدالحميد
3 ديسمبر، 2025

توفير بيئة جاذبة «مدبولى»: تشجيع الاستثمارات فى السوق المصرية

توفير بيئة جاذبة «مدبولى»: تشجيع الاستثمارات فى السوق المصرية

بقلم جيهان حسن
3 ديسمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©