الجمعة, يوليو 11, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

متلازمة.. «كان لزمته إيه»!!

من آن لآخر

بقلم عبد الرازق توفيق
15 مايو، 2024
في عاجل, مقالات
الأستاذ/ عبد‭ ‬الرازق‭ ‬توفيق

الأستاذ/ عبد‭ ‬الرازق‭ ‬توفيق

6
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

بعض الناس يعانون من عقدة أو متلازمة التنظير، والنقد غير البناء الذى لا يستند على علم أو رؤية أو فهم ووعى ويمكن أن أطلق على ذلك متلازمة «كان لزمته إيه»، آراؤهم تتأرجح بين الشيء ونقيضه، فإذا ركنا الى الكسل والتراجع والجمود وغياب الرؤية وإرادة البناء والإصلاح البناء، قالوا كما قال مالك فى الخمر،.. وإذا ارتفعت وتيرة العمل والبناء والمشروعات وتهيئة أنسب الظروف للإنتاج والاستثمار وتوفير المناخ الأمثل لزيادة الموارد المحدودة وفق أفكار خلاقة، وبعد نظر وعلم يراعى كافة جوانب حجم المشروع والإنتاج، قالوا «كان لزمته إيه»؟ كنا «وفرنا الفلوس»، والفلوس راحت فين وأنفقناها فى أشياء غير مفيدة دون فهم أو وعي، وهى سمات وصفات متكررة لشخصيات مريضة ومصابة باللاوعي، واللافهم.

هؤلاء نسوا وتناسوا، أحوال وأوضاع مصر قبل عشر سنوات، دولة كانت منهارة، تجمد فيها كل شيء، غابت عنها الأفكار والحلول الخلاقة، وارتكن الجميع لمقولة الحفاظ على الاستقرار، رغم أنه كان مجرد «استقرار هش» لذلك كفروا بأى نوع من الإصلاح سواء عن جهل أو خوف من ردة فعل شعب لم يجد من يتحدث معه ويخاطب فيه الضمير الوطني، أو بناء الوعي، وهو ما خلق مناخاً وحالة من غياب الثقة والريبة بين القيادة والشعب خلال العقود الماضية، ثم جاءت الفوضى المدمرة بسبب عواصف مؤامرات الربيع العربى المزعوم، فأصابت ودمرت وأنهكت الجسد المريض، واستنزفت قدرات هائلة لدولة متعبة ومجهدة خارت قواها وقاربت على السقوط، يكفى أن أخبرك أنها خسرت 450 مليار دولار دفعة واحدة بسبب فوضى مدفوعة وممنهجة، ناهيك أيضاً عن موارد وإمكانيات محدودة، مع نمو سكانى شديد الخطورة كان يزيد بمعدل 2.5 مليون نسمة سنوياً، لذلك كنا قبل الرئيس عبدالفتاح السيسى فى كارثة حقيقية، كادت تودى بوجود ومستقبل البلاد والعباد.

المصابون بمتلازمة كان لزمته إيه، كانوا أول الناقمين، على الأوضاع الكارثية فى البلاد قبل الرئيس السيسي، فى ظل بطالة متزايدة وطوابير ممتدة من أجل الحصول على بنزين وسولار وبوتاجاز أو حتى رغيف عيش، وخدمات لا تليق بهذا العصر، وقرى ونجوع وصعيد فى طى النسيان والإهمال وفى محافظات نائية تركت للتجاهل، وغض الطرف عن تنمية سيناء، وانتشار للعشوائيات، وعدم وجود أى رؤية لبناء الإنسان المصرى وتهاوى الصحة والتعليم، كل ذلك كان بمثابة قنابل موقوتة، تهدد بقاء ووجود الدولة.

الحقيقة أن الرئيس عبدالفتاح السيسى تسلم وبمنتهى الموضوعية والواقعية دولة منهارة، لا شيء فيها يدعو للأمل، مهمة ليس من السهل التصدى لها.. لكن الرئيس السيسي، وبعقيدة وطنية وشرف وإخلاص، استجاب لنداء المصريين، وقبل المهمة التى كان يراها البعض مهمة مستحيلة، لكن القائد العظيم، صاحب الرؤية، والإرادة، والأفكار الخلاقة، وبعد النظر، وضع يده على أشياء وأمور لم يرها أى رئيس سابق من قبل إضافة إلى أنه امتلك ثقة الشعب، وأيضاً شجاعة الإصلاح والمواجهة.

قرر أن يخوض معركة وجود، معركة استثنائية صارح شعبه، بكل التحديات لم يخف شيئاً، ولم يجمل واقعاً معقداً وطلب من المصريين الاصطفاف والعمل والصبر، ولم يعد بشيء، سوى العمل معاً لنصل إلى الضوء الكبير فى نهاية النفق.

نشر البناء والتنمية فى كل ربوع البلاد، كان لزاماً فى بلد يتطلع إلى النجاة والخروج من براثن تلال المشاكل والأزمات وإشكالية محدودية الموارد، أن يوفر مقومات ومتطلبات الانطلاق طبقاً للعلم، والخبرات الدولية، والتجارب العالمية، فأى دولة تسعى للتقدم لابد أن تكون لديها بنية تحتية وأساسية عصرية.

حديث الرئيس السيسى فى افتتاح مشروع مستقبل مصر الزراعي، والتصنيع الزراعى وبدء الحصاد، حديث غاية فى الأهمية وقاعدة للفهم والوعي، لابد أن يعرف ويدرك ويعلم الناس فلسفة البناء والتنمية فى مصر خلال الـ 10 سنوات، فالحقيقة تقول إننا قبل الرئيس السيسى لم يكن لدينا شيء، لم نكن نمتلك أى مقومات ومتطلبات للتقدم، لذلك كان لزاماً وحتماً أن نوفر قاعدة الانطلاق ونبنى الأساس، المتمثل فى بنية تحتية عصرية، فلا تقدم بدونها أزمتنا الحقيقية، غياب الفهم والوعى لدى بعض الناس، من الأنقياء وهم مختلفون عن الإعلام المعادى أمثال مرتزقة الإخوان الذين يروجون الأكاذيب والشائعات والتشويه والتشكيك بشكل مدفوع وممنهج على مدار الساعة، لكننى أتحدث عن هذه الفئة التى تعانى من متلازمة «كان لزمته إيه».. فالبنية التحتية، الطرق والكبارى والمدن الجديدة، والمشروعات العملاقة فى الصناعة والزراعة، والتوسع العمراني، والمشروعات العملاقة فى مجال الطاقة بكافة أنواعها هى الوسيلة الوحيدة، والحل الأمثل، والفكر الخلاق للخروج من أشكالية محدودية الموارد، فالاستثمارات والفرص الواعدة التى باتت لدى مصر، هى بفضل البنية التحتية العصرية، فما كان لأكبر استثمار مباشر فى تطوير مدينة رأس الحكمة بالمشاركة مع الإمارات ليحدث لولا وجود دولة حديثة تمتلك بنية تحتية عصرية، طرقاً عصرية 9 حارات فى كل اتجاه، وطاقة، ومواصلات عصرية، وموانئ عالمية، والسؤال للمصابين بمتلازمة «كان لزمته إيه» هل كانت الاستثمارات والتصدير، والفرص الكثيرة للتنمية فى مصر وتوفر مقومات النجاح لهذه الاستثمارات والفرص لتكون لولا مشروعات عملاقة فى مجال البنية التحتية والأساسية.

الفهم الصحيح يتطلب أيضاً كيف لدولة محدودة الموارد المائية أن تحقق أهداف التوسع الزراعي، وأيضاً الزيادة السكانية بمليونى نسمة سنوياً أن تزيد رقعتها الزراعية بأكثر من 4.5 مليون فدان حتى عام 2027.. وكيف تقيم مثل هذه المشروعات العملاقة مثل مشروع «مستقبل مصر» فى الدلتا الجديدة الذى يضيف أكثر من مليونى فدان، وكيف تفكر فى الاستخدام الأمثل والاستفادة من كل قطرة مياه.

وها هو حجم الإنفاق على مثل هذه المشروعات وما تحققه من إنتاج وتصدير وحماية الأمن الغذائى المصري.. وهل ما نراه من وجود زراعات، هو نتاج «أراض ومياه فقط» أم أن هناك شق طرق مكشوفة ومغطاة، وطرق ونظم رى حديثة، ومحطات ومولدات كهربائية، تتكلف 50 مليار جنيه لوحدها، وكم تكلفة معالجة المياه ثلاثياً، وهل يمكن فى كل هذا الحجم الضخم وغير المسبوق لمثل هذه المشروعات أن تظل على نفس الطرق القديمة المحدودة أم تقيم طرقاً بما يقرب من 10 حارات من كل اتجاه، فالرؤية وفلسفة البناء هى عملية متكاملة وشاملة وليس عملاً قاصراً على جزء واحد، لذلك نرى محصلة ونتائج هذه المشروعات بشكل مبهر.

من هنا أطالب المصابين بمتلازمة «كان لزمته إيه» بتلقى العلاج والخضوع لجلسات الفهم والوعى وقراءة الماضى والحاضر والمستقبل، وأن يسألوا أنفسهم «كنا فين وبقينا فين».

متعلق مقالات

حج.. ووداع
عاجل

مؤشر القيمة التسويقية

9 يوليو، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

دروس عمومية

9 يوليو، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

خيوط الميزان

9 يوليو، 2025
المقالة التالية
د.ياسر طنطاوي

الرياضة والأطعمة السريعة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • مركز البحوث الزراعية يُجري تغييرات شاملة في محطاته البحثية لتعزيز الإنتاجية

    مركز البحوث الزراعية يُجري تغييرات شاملة في محطاته البحثية لتعزيز الإنتاجية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • التعليم الفني بالقاهرة: بدء التنسيق الجديد.. الصناعي من 165 والتجاري من 170

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الناس زعلانة ليه؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©