الجمعة, أغسطس 22, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

ظاهرة.. تحتاج لـ «وقفة»

وجها‭ ‬لوجه‭..‬

بقلم حسين مرسي
22 أغسطس، 2025
في عاجل, مقالات
حسين مرسي

حسين مرسي

0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

كعادتنا فى كل أزمة وفى كل حدث يقع على أرض مصر ينتشر على صفحات التواصل الاجتماعى فتجد الجميع وقد تحول إلى خبراء ومتخصصين فى التحليل والفتوى والهجوم غير المبرر على أحد الأطراف دون علم بالحقائق أو الأسباب حتى يصل الأمر إلى مداه بشكل قد يكون له بالغ الأثر على المجتمع كله..

منذ أيام ظهر على صفحات التواصل الاجتماعى فيديو لضابط يضرب شابا اتضح فيما بعد أنه سايس يقف أمام نادى القضاة ومن ساعتها لم تنقطع التعليقات والتحليلات التى كانت فى مجملها ضد الضابط المفترى الذى يمثل الشرطة المصرية المفترية وضرورة عقابه وفصله من الخدمة إلى آخر تلك التعليقات التى كتبها خبراء الفيس وإكس رغم أن مقطع الفيديو لم يظهر فيه أى تفاصيل لبداية الواقعة ولم نعرف من الذى بدأ المشاجرة ولماذا وصل الضابط لهذه الدرجة من العصبية وضرب السايس..

القاسم المشترك الأكبر فى التعليقات كان هجوما على الضابط وقليل منها كان واقعيا فى الحديث عن ظاهرة انتشار مهنة السايس فى كل شبر من أرض مصر وتحصيل نقود مقابل لاشئ من كل مواطن يبحث عن مكان لسيارته.. وهنا وبعيداً عن واقعة الضابط والسايس التى انتهت بالاعتداء فلابد أن نفتح هذه القضية ودور السايس الآن.

القاسم المشترك الأعظم فى مهنة السايس أن أغلبهم بلطجية ومسـجلون وكل واحــد منهم يفـرض سـيطرته على مكــان معـين لا يجرؤ أى مواطن على وضع سيارته فيه دون دفع المقابل دون خدمة حقيقية تقدم له ودون أوراق وإن وجدت الأوراق فهى مجرد تذاكر وهمية لا تتبع أى جهة لتحصيل مبلغ لا يقل عن عشرين جنيهاً من كل سيارة وتزيد مع المدة التى تقضيها فى الانتظار بهذا المكان وغير مسموح لك بالنقاش أو الجدال وإلا فالعواقب وخيمة سواء بالضرب أو السب أو حتى بتكسير السيارة والعبث بها بشكل يجعل صاحبها يندم على عدم الدفع فى صمت ورضا بما يحدث!!

هنا لا أتحدث تحديدا عن واقعة الضابط فقد انتهى الموقف باعتذاره للسايس وانتهى الأمر لكن الأهم هو فتح الحديث عن بلطجة السياس فى جميع ربوع المحروسة بشكل يمثل تحديا للدولة واعتداء على الشوراع والسيطرة عليها بدون وجه حق وفرض السيطرة والبلطجة على المواطنين المصريين فى كل شوارع مصر..

والحقيقة أن الوضع ليس مقبولا بالمرة فليس هناك مايدعو لوقوف بلطجى مسجل فى الغالب ليحصل على إتاوة صريحة من مواطن يريد أن يركن سيارته فى الشارع فيجد من يطلب منه دفع مبلغ من المال مقابل وقوفه فى أمان دون الحصول على خدمة حقيقية أو مقابل .

وبما أن الأمر أصبح الآن على المشاع وأصبح متاحا للجميع أن يوجه اتهاماته دون معرفة الحقائق فقد أصبح لزاما على الدولة أن تضع حدا للفوضى المنتشرة فى الشارع المصرى فى ظاهرة اسمها السايس وأن يكون هناك تدخل واضح وصريح أمنيا وقانونيا لفرض سيادة القانون على الشارع مع وضع عقوبات صارمة على من يخالف هذه القوانين والتعليمات.. مع ضرورة تمسك المواطنين بحقهم فى عدم دفع الإتاوة لفئة بلطجية الشوارع..

مرة أخرى أكرر أن هذا الكلام ليس له علاقة بتفاصيل قصة الضابط والسايس وإن كانت هى سبب فتح الموضوع وليس دفاعا عن الضابط أو السايس بقدر ما هو توضيح لحقيقة مرة نعيشها جميعا فى شوراع مصر بجميع المحافظات.. فهل تتدخل الدولة لفرض سيطرتها على الشوارع وتعيد الحقيق للمواطم فى الشارع؟؟!!

سؤال أخير.. ماذا لو كان الذى اعتدى على السايس مواطنا عاديا ولكنه يستطيع أن يرفض بلطجة أى سايس فى أى مكان فى مصر.. هل كنا سنجد ردود الأفعال ضد هذا المواطن أم ضد السايس ؟؟ سؤال منطقى يحتاج لإجابة.

متعلق مقالات

جراح هذا الزمان
مقالات

قليل من التأمل

22 أغسطس، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

خيوط الميزان

22 أغسطس، 2025
«تل أبيب» تتحدى العالم والقانون الدولى والإنسانية
عاجل

«تل أبيب» تتحدى العالم والقانون الدولى والإنسانية

22 أغسطس، 2025
المقالة التالية
تجديد الخطاب التربوى

الجماعة الإرهابية أداة فى «أوهام إسرائيل الكبرى»: شراكة الشيطان.. بين الإخوان والكيان

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • WhatsApp Image 2025 06 22 at 4.43.03 PM - جريدة الجمهورية

    وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • سمير عثمان أمينا عاما لجامعة عين شمس الأهلية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تميز في كيمياء المستقبل.. «إيمان زايد» تقدم حلاً مبتكرًا للمواد المستخدمة في الصناعة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©