الجمعة, أغسطس 22, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

لماذا 31 دولة فقط؟!

آخر‭ ‬الأسبوع

بقلم محمد أبوالحديد
21 أغسطس، 2025
في عاجل, مقالات
محمد أبوالحديد

محمد أبو الحديد

0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

استفزت خارطة «إسرائيل الكبرى» أو إسرائيل من النيل إلى الفرات، التى أعاد رئيس الوزراء الإسرائيلى نتنياهو عرضها والحديث عنها أواخر الأسبوع الماضي، شعوب وحكومات العالمين العربى والإسلامي، فصدر بيان عربى إسلامى مشترك لوزراء الخارجية يدين بأشد العبارات تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلى بشأنها، باعتبارها انتهاكا صارخا لقواعد القانون الدولى وأسس العلاقات الدولية، وتهديدا مباشراً للأمن القومى العربي، ولسيادة الدول، والأمن والسلم الاقليمى والدولي.

البيان يحمل توقيع الأمينين العامين للمنظمتين الرئيسيتين للعالمين العربى والإسلامي، وهما الجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، بما يؤكد أنه صا در عن المنظمتين ويعبر عن الدول الاعضاء بهما.

لكن البيان يحمل توقيعات وزراء خارجية واحد وثلاثين دولة فقط، بينما مجموع الدول الاعضاء فى المنظمتين يبلغ خمسين دولة.

معنى ذلك أن هناك نحو عشرين دولة لم توقع على البيان، أى أكثر من ثلث مجموع أعضاء المنظمتين وهو ما يخصم من قوة البيان الذى لم يحقق بذلك نصاب ثلثى الاعضاء.

بمراجعة اسماء الدول الموقعة على البيان، اتضح انها تضم «جميع» الدول الاعضاء فى جامعة الدول العربية عدا «تونس»، بينما الغائبون جميعا من اعضاء منظمة التعاون الاسلامي.

الحمد لله ان الغائبين ليس من بينهم اكبر الدول الإسلامية تعدادا سكانيا.. فقد وقع البيان كل من اندونيسيا ونيجيريا وتركيا وبنجلاديش، بالإضافة إلى مصر بلد الأزهر بالطبع.

لكن الدول التى لم تظهر اسماؤها فى البيان، بعضها ذات ثقل ووزن فى صدارة الرافضين لأطماع إسرائيل فى فلسطين فقد يندهش البعض لغياب اسم إيران من هذا البيان.. كما غابت افغانستان، وماليزيا وتقريبا كل دول وسط آسيا الإسلامية التى تنتهى اسماؤها جميعا بحروف «ستان» ماعدا باكستان.

توقيع جميع الدول العربية الاعضاء فى الجامعة ــ عدا تونس ــ على البيان طبيعى من حيث المبدأ، حيث خارطة إسرائيل الكبرى من النيل إلى الفرات تمثل تهديدا مباشرا وقائما للعالم العربى كله، ولأمنه القومي، حيث تعكس نوايا التهام مساحات من قلب العالم العربى من أقصى مشرقه حيث العراق، امتدادا إلى قلب القلب حيث مصر، لتتحول اسرائيل إلى القوة العظمى فى العالم العربي، فاردة جناحيها لأول مرة من آسيا إلى افريقيا وبالتالى تقع المسئولية المباشرة فى مواجهة هذا المخطط التوسعى على عاتق العالم العربى لإفشاله.

لكن القضية ليست بهذه البساطة..

فخارطة اسرائيل الكبرى تشكل حلماً استعماريا يقوض ــ كمجرد فكرة ــ أسس النظام الدولى كله القائم على احترام سيادة الدول، وعدم تغيير حدودها بالقوة العسكرية، والعمل على دعم السلم والأمن الدوليين وعدم اتخاذ أى أفعال يكون من شأنها تهديدها.

ان مجرد «تمرير» مثل هذه الفكرة دون رد عاجل ومباشر، ولو فى شكل بيان، فضلا عن التخطيط الجماعى طويل الأجل للتصدى عمليا لأى محاولة لترجمة أى جزء منها من جانب إسرائيل على الارض، يشكل التزاما، ليس عربيا فقط، بل اسلامى وعالمى أيضا، لأن كل مشارك فى التصدى لهذه الفكرة انما يدافع عن قواعد النظام الدولى التى تشكل سياجا لحماية أرضه وسيادته واستقرار دولته.

ليس لدى  شخصيا ــ تفسير موثوق لهذا الغياب من جانب هذا العدد من الدول الإسلامية فى مواجهة من يحلم ويهدد باحتلال «كل» أو اجزاء من ست دول عربية هى العراق والاردن ولبنان وسوريا والسعودية ومصر، فضلا عن فلسطين بالطبع.

ولم أقر طوال هذا الاسبوع او اسمع ان دولة اكثر من دول الغياب قد قدمت تفسيرا لغيابها، لكن المؤكد أن لدى الأمين العام لمنظمة التعاون الاسلامى ما يمكن ان يقوله فى هذا الشأن.

ربما يكون صدور البيان على عجل قد حال دون الوصول لبعض هذه الدول، او طلبت بعض الدول مهلة لاتخاذ القرار او غير ذلك.

وقد يكون مطلوبا ــ استدراكا لهذا الوضع أن تقود مصر والسعودية وهما دولتا المقر للمنظمتين جهدا مشتركا لعقد اجتماع طاريء على مستوى القمة للدول الأعضاء بالمنظمتين لاتخاذ موقف عربى اسلامى جماعى موحد فى مواجهة هذا المشروع الاستعماري.

او ان تتقدم الدول العربية والاسلامية بمشروع قرار للجمعية العامة للأمم المتحدة فى دورتها العادية الشهر القادم لإدانة هذا المشروع، فى سياق أى القضية الفلسطينية، وممارسات اسرائيل فى غزة والضفة الغربية، وحل ا لدولتين، ستكون على قمة اعمال الجمعية فى هذه الدورة.

اعرف جيدا ان اعادة نتنياهو طرح خارطة اسرائيل الكبرى فى هذا التوقيت هو قفزة إلى الأمام كعادته عندما يضيق عليه الخناق، ومحاولة لتأجيج التطرف والتطرف المضاد فى إسرائيل والعالمين العربى والإسلامى وشيطنة الاقليم كله.

فالعالق فى مستنقع غزة ولبنان واليمن، وحتى داخل اسرائيل نفسها، طوال سنتين كاملتين ومن حول اسرائيل إلى دولة مخترقة براً وجواً لأول مرة فى تاريخها، ومن نقلها من قائمة الدول الديمقراطية إلى دولة الإبادة الجماعية وحول نفسه شخصيا إلى مجرم حرب يلاحقه القضاء الدولي، ومن حقق أكبر تجاوب عالمى فى تاريخ القضية الفلسطينية مع معاناة الشعب الفلسطينى ودعما لحقه فى دولته المستقلة.. يثير الشفقة حين يتحدث عن إسرائيل الكبرى من النيل إلى الفرات.

متعلق مقالات

نشأت الديهى
عاجل

لا «تخرقوا» سفينتنا»

22 أغسطس، 2025
هل يأتى من يصلح الكرة المصرية؟؟!!
عاجل

الخشونة فى الدورى المصرى !!

22 أغسطس، 2025
تلكس آلي
عاجل

تلكس إلى

22 أغسطس، 2025
المقالة التالية
أرض الاستثمارات الواعدة

أرض الاستثمارات الواعدة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • WhatsApp Image 2025 06 22 at 4.43.03 PM - جريدة الجمهورية

    وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تميز في كيمياء المستقبل.. «إيمان زايد» تقدم حلاً مبتكرًا للمواد المستخدمة في الصناعة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • جامعة الجلالة تُطلق برنامج Pharm-D للصيدلة الإكلينيكية مدعومًا بالذكاء الاصطناعي

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©