الإثنين, أغسطس 18, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية ملفات

هشام النجار يكشف: الإرهاب.. عقيدة الإخوان.. والتحالف مع الصهيونية ثابت عليهم

بقلم رشا سعيد
18 أغسطس، 2025
في ملفات
هشام النجار يكشف: الإرهاب.. عقيدة الإخوان.. والتحالف مع الصهيونية ثابت عليهم
1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

 علينا الحذر من تلونهم وأساليبهم الخادعة.. فى اختراق المجتمع

IMG 20250811 WA0004 1 - جريدة الجمهورية

جماعة تقوم على الكذب والخداع والعمالة.. هكذا يصف هشام النجار الخبير فى شئون الجماعات الدينية الجماعة الإرهابية، كاشفا فى حواره لـ «الجمهورية» ان العنف والتخريب والإرهاب هو جزء من عقيدة الجماعة وكل قادتهم وكتاباتهم يعترفون بذلك.. يضيف النجار ان الاخوان أول من أسست تنظيمات سرية للقتل والإرهاب لأنها تؤمن أن التغيير المسلح هو الطريق الأفضل ويشير إلى علاقتهم الواضحة مع الصهيونية وتنفيذهم لأجندتها وخدمتهم لمخططات إسرائيل، فالإخوان لا يعترفون بالدولة الوطنية ولا يقدرون قيمة الأرض ولهذا فلا مانع لديهم أن يتحالفوا مع إسرائيل ضد مصر وضد كل الدول العربية.. ويؤكد النجار ان مظاهرة اخوان «تل أبيب» فضحت  وكشفت حقيقة الجماعة الإرهابية وخبثها ولخصت الحكاية بوضوح.

< كيف تصف الجماعة الإرهابية؟

>> جماعة خائنة وفاشلة فقد وصلوا إلى السلطة بالخداع والكذب والعمالة، فكان هناك شعارات تطلق إنهم يستطيعون حل جميع المشكلات تحت شعارات مطلقة مثل «الإسلام هو الحل»، وأن لديهم برنامجا سينقذ المجتمع مما هو فيه، وغير ذلك من الشعارات البراقة التى وضعت تحت الاختبار العملى فأثبتت فشلهم الذريع، وفضحت فشلهم الذريع  وأنهم جماعة بلا مشروع غير هدم الدولة، وتم عزل هذه الجماعة المخادعة عن السلطة بثورة شعبية، بعدما تأكد لدى المواطن العادى أن صعود جماعة الإخوان للسلطة فى مصر كان بدافع وتمكين ودعم وتمويل قوى غربية، لأنهم جاءوا لينقذوا مخطط الدولة المصرية  وهذا مثبت بوثائق وبرسائل إلكترونية، حيث ثبت إن الجماعة مدعومة لتنفيذ مخطط وهدف معين وتحقيق مصالح خارج السياق الوطني، مثل مشروع إسرائيل الكبرى الذى يعود الآن وكلنا نرى تزامن عودة هذا المشروع الاستعمارى مع نشاط الجماعة وحربها العنيفة على مصر بالشائعات والأكاذيب وتشويهها لصالح اسرائيل  وهو ما يؤكد العلاقة الواضحة بينهم وبين الصهيونية وان الجماعة أداة لتنفيذ المخطط الإسرائيلى وفى مقدمته مشروع الشرق الأوسط الجديد وتصفية وهدم الأنظمة العربية بمؤسساتها وأجهزتها، لكن الوعى لدى الشعب  المصرى الذى أدى لإسقاط الجماعة هو الذى يسقط كل المخططات.. وسيظل هذا الوعى مع قوة الدولة المصرية هما حائط الصد الذى تتحطم عليه المخططات.

< هل تاريخ الجماعة يعرف إلى السلم طريقا؟

<< دعاوى السلمية فى أدبيات الجماعة خديعة كبري، بعيدة تمامًا عن الحقيقة، وبمراجعة التاريخ نجد الجماعة هى التى شكلت الخلايا العسكرية السرية حتى تقوم بالعديد من التفجيرات، والاغتيالات السياسية لكل من تصدى لمشروعها، كما أن الجماعة على مر التاريخ لم تخل من السلاح والعنف، فهذا دليل زيفها وخديعتها، كما أن قراءة التاريخ تكشف لنا الحقيقة فى أن  الجماعة طوال تاريخها عنف وسلاح وعمالة وخباثة للدين والوطن، ومثال على ذلك ما فعله حسن البنا الذى انطلق مشروعه برعاية وتمويل انجليزى وكذلك تنظيم سيد قطب وزينب الغزالى عام  1965 بتكوين  خلية للانقلاب المسلح واغتيال مجلس الثورة بأكمله وتخريب المرافق العامة « مشروع عنف متكامل تم إجهاضه قبل تنفيذه، عقب ذلك تعلمت الجماعة أن العنف المباشر سيضربها فى مقتل لذا لجأت للخداع بجعل  تنظيمات أخرى تتحالف معها لممارسة العنف، وإذا نجحت تبناها، وإذا فشلت تتبرأ منها، وخير مثال على ذلك تنظيم الفنية العسكرية، وكان هذا نهجهم منذ السبعينيات، وكذلك اغتيال الرئيس محمد أنور السادات كان التخطيط إخوانى والمرجعية تكفيرية من تلاميذ سيد قطب المتلامسين مع الإخوان، وعندما نجحوا فى اغتيال السادات فرحت الجماعة الإخوانية، وتبنت عملية الاغتيال بالمشاركة، كل هذا يؤكد أن الجماعة لم تتوقف عن العنف على مر تاريخها، وخير مثال ما فعله القيادى الإخوانى محمد كمال بتكوين لجان نوعية مسلحة مثل حركة «حسم» الإخوانية ومن ينفقون عليها قيادات إخوانية بالذخيرة الفقهية والفكرية والمعلوماتية وإعلان حسم عن عودتها الفترة الأخيرة ارتبط أيضاً بالحرب على غزة وحملات تشويه مصر لأنهم يعملون فى نفس الخط، إذن كلام الإخوان عن السلمية خداع يروجون له، وحقيقتهم غير سلمية، وإنما هى جماعة إرهاب خادمة لأجندات معروفة منذ بداية تأسيسها هى ومن تحالف معها، مثل: الجهاد، وحازمون، وأجناد مصر، وداعش، وأنصار بيت المقدس، فلم تترك أى جماعة إرهابية مسلحة إلا واشتركت معها حتى  القاعدة، ومرابطون وهشام عشماوي، ورفاعى سرور.

< البعض يحاول الترويج لفكرة المراجعة.. فهل ترى أن الجماعة قادرة على المراجعة؟

>>  الجماعة لا تراجع فكرها المتطرف  أبدًا، وقد استخدمت مصطلح المراجعة أو المصالحة للخداع والتقاط الأنفاس، وترتيب الأوراق وإعادة بناء التنظيم المتدهور والمشتت لا أكثر فقط ، فهى تمر بمرحلة الأزمة، وإذا قامت بترديد مصطلح المراجعة أو التنازل فإنه استخدام مؤقت حتى تعود لنفس المشهد مستقبلا حتى وإن لم يكن بنفس القوة ولكن بقدر المستطاع حتى بالحد الأدنى من التماسك، وكثيرًا ما تكرر ذلك، فعندما تم إلقاء القبض على عدد كبير منهم فى عهد الزعيم الرئيس جمال عبد الناصر، أظهروا التراجع، واتضح أنهم يراوغون لتمرير الأزمة والتقاط الأنفاس، وعندما تولى الشهيد الراحل الرئيس محمد أنور السادات الحكم استغلت الجماعة حاجة النظام للتيار الدينى المتطرف لمواجهة اليساريين، وتعهدت بشكل مخادع أنها ستلتزم بما أملاه عليها الرئيس السادات بشأن «لا سياسة فى الدين، ولا دين فى السياسة» على أن يمارسوا النشاط الدعوى فقط، على أن يُمَكِنَّهم من المساجد، وأن يعيد لهم فتح مجلة الدعوة، ويخرجهم من السجون ويعطيهم رواتبهم، وأعطى لهم مزايا عديدة وتعهدوا بمراجعة أنفسهم وأنهم سيلتزمون بهذا الأمر، ووضح بعد ذلك خداعهم وتآمروا على الرجل الذى أنقذهم بوضع أيديهم فى يد الجماعات المسلحة والناصرين وتم اغتيال الرئيس السادات وطوال السنوات الماضية ثبت أنها جماعة لا يوثق فيها بشأن أى مراجعة أو لأى مصالحة مزعومة.

< ما المطلوب من الدولة، والمجتمع، والنخبة الثقافية فى التعامل مع هذه الجماعة؟

>>  هناك أدوار، مهام ونضال فى طريق معاكس ضد ما تروجه جماعة الإخوان ساعد فى إظهار زيف الجماعة لتشوية الدولة المصرية، ومحاولة لصق اتهامات غير صحيحة بها للترويج لمظلومية زائفة، فهناك دور قام به الإعلام ، ومؤسسات ذات ثقة فيها، ولا تزال الحاجة إلى المزيد ، لأن الجماعة تروج لأكاذيب وخدع مادامت قائمة، ومازالت لها الحاجة لها بالغرب ، وفى أمريكا  ، وفى الإقليم ، ستظل الجماعة تمارس الخداع والزيف والتحريض ، فلايزال الحاجة إلى المزيد ، واستمرار الصمود والثبات، والنضال ضد هذه المشاريع الخارجية التآمرية.

< الأفكار الاستعمارية الحديثة هل استعانت بجماعة الإخوان فى تنفيذ مشاريعها؟

>>  المستوى الإقليمى والدولى يشهد حالة تنفيذ مخططات استعمارية توسيعية تتمدد على حساب مناطق استراتيجية وتم استخدام ميليشيات وجماعات وظيفية لتحقيق تلك الأهداف، وكانت  جماعة الإخوان فى مقدمتهم، وداعش والقاعدة وكل فصائل الإسلام السياسى تم استخدامها فى هذا المشروع التوسعى الاستعمارى ، ولقد واجهت المنطقة العربية بعد 2011 شكلا آخر من الحروب لتحقيق نفس الأهداف ، والهدف الرئيسى هو التمدد فى العمق العربى لتحقيق أهداف استراتيجية غربية وإسرائيلية وصهيونية، واستقطاع مناطق وأماكن استراتيجية لإقامة ما يسمى بإسرائيل الكبري، وحماية أمن إسرائيل، وزيادة الرقعة الجغرافية لإسرائيل على حساب العمق العربي، والآن استطاعت إسرائيل من خلال فصيل آخر من فصائل الإسلام السياسى أن تستولى على جزء كبير من سوريا «الجنوب السورى ، وما تبقى من الجولان ، وجبل الشيخ «والآن مثبت وموثق فى الأدبيات الإسرائيلية أن إسرائيل منذ تحركها ضد مصر وضد الحالة العربية، تريد أن تسيطر على المساحة ما بين « القنطرة وهى القنطرة غرب فى الإسماعيلية والقنيطرة فى المرتفعات السورية» وهى الآن تستولى على الطرف الآخر فى سوريا فى القنيطرة من خلال استخدام واستغلال وتوظيف نشاط جناح من أجنحة الإسلامى السياسى فى المنطقة، ولكنها لم تستطع تنفيذ الخطة فى الطرف الثانى وهو الاستيلاء على القنطرة بالإسماعيلية، والفضل لإحباط تنفيذ هذا المخطط هو الدولة المصرية بأجهزتها وجيشها الوطنى الرادع وشعبها وستظل صامدة أمام هذا المخطط ولسنا فى حاجة للحديث عن مظاهرة إخوان تل أبيب أمام السفارة المصرية فقد لخصت هذه الظاهرة القصة وكشفت الستار عن حقيقة الجماعة وانهم متحالفون مع إسرائيل وهذا هو منهج الجماعة تتحالف مع الشيطان طالما انه يحقق مصلحتها لأنهم لا يؤمنون أصلاً بالدولة الوطنية ولا يعترفون بقيمة الأرض والانتماء.

< كثير ما يقول المفكرون ان تلك التنظيمات مثل الأفعى التى لا تأمن لها حتى وإن أظهرت ملامح الموت؟

>>  رغم أن الهياكل التنظيمية لهذه الجماعات أمثال الإخوان، داعش، ومنابعهم الاقتصادية الممولة لهم تم تجفيفها والقضاء على هياكلها التنظيمية وعنقوديتها، لكن تظل الأفكار موجودة فى الفضاء العام الافتراضي، والمأزق هنا، أنه لا يوجد مشروع فكرى متكامل نستطيع من خلاله مناهضة أدبيات الأفكار والقناعات التى لا تزال تروج لها وتستخدمها الجماعات السلفية أوالمتسلفة أو المجموعات التابعة للإخوان والكامنة للإخوان، واستطيع أن أقول «إن المشروع الفكرى المتكامل، مشروع قائم على نقد وتفكيك كل المقولات، الأخبار ، القصص والخرافات الموجودة فى التراث وتم نسبها زورًا وزيفًا لرسولنا الكريم «صلى الله عليه وسلم» وتستخدمها هذه الجماعات فى محاولة لإيجاد شرعية إسلامية لها، مثل حديث « أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله « هذه المرويات يستخدمها داعش، القاعدة والإخوان وكل التنظيميات لشرعنة العنف، السلاح ضد مختلف العقيدة، الفكر، وهذا متناقض تمامًا لكل ما بُنى عليه آيات كثيرة تدل على التعددية الدينية و حرية العقيدة إلخ، إذن هناك مشكلة فى الأفكار لابد من مواجهتها بشكل تفكيكى ومنهجى متجرد دقيق ، وهذا يحتاج لنضال مجاهدين ومفكرين صادقين يتبنوا هذا الملف. وهنا لابد أن نحذر من الوجوه الجديدة التى يظهر معها الإخوان، وجوه تخدع البسطاء لاختراق المجتمع من جديد لأنهم يظهرون وكأنهم يريدون مصلحة الدولة ويتحدثون عن دور مصر وقيمة مصر وضرورة مساندة فلسطين وكأن مصر لم تفعل ذلك والحقيقة أنهم لا يتحدثون عن دور مصر بل يشوهون الدولة المصرية.

أيضاً محاولاتهم تسخين الأوضاع والتحريض على خوض الحرب تحت مزاعم خادعة للبسطاء، فهذا ليس حمية على القضية وإنما هدفه توريط مصر.

علينا أن نكون حذرين وأن ندرك أن هذه الجماعة لا تريد خيرا لمصر بل تريدها دولة مدمرة، كما يجب أن نفهم أن مصر دولة كبيرة ولا تسمح لأحد أن يحدد لها موعد ومكان الحرب التى ستخوضها، مصر هى التى تحدد متى وكيف وأين تخوض الحرب.

متعلق مقالات

من شبرا الخيمة  لـ «السبتية» الحرائق إهمال.. عشوائية.. فشل فى التأمين
ملفات

من شبرا الخيمة  لـ «السبتية» الحرائق إهمال.. عشوائية.. فشل فى التأمين

18 أغسطس، 2025
«مرموش».. فى 25 دقيقة
ملفات

الماس الكهربائى  .. المتهم البرىء فى حرائق الصيف

18 أغسطس، 2025
الزمالك يضغط على «الجزيرى» ..«نسألك الرحيل»
ملفات

تاريخ من الجرائم بحق «الوطن ورموزه»

17 أغسطس، 2025
المقالة التالية
«مرموش».. فى 25 دقيقة

الماس الكهربائى  .. المتهم البرىء فى حرائق الصيف

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تهنئة خاصة للدكتورة شيماء حسن ببداية مشوارها القيادي في التعليم

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©