الثلاثاء, أغسطس 12, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية ملفات

الإخوان غدَّارون.. ويغيرون جلدهم فى كل وقت 

د.أسامة العبد رئيس جامعة الأزهر الأسبق:

بقلم جريدة الجمهورية
11 أغسطس، 2025
في ملفات
الإخوان غدَّارون.. ويغيرون جلدهم فى كل وقت 
0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

من  يتحالف  مع العدو الصهيونى ضد وطنه خائن

كنت بمثابة الشوكة التى وقفت فى حلوقهم ومارسوا كل أنواع الخِسّة والندالة ضدى

حاولوا تكسير سيارتى.. وأطلقوا الرصاص الحىَّ علىَّ .. ولاحقونى فى بيتى لأنهم جماعة انتقامية 

IMG 20250811 WA0004 - جريدة الجمهورية

إذا أردت كتابة تاريخ لفترة زمنية أو أحداث بعينها، فعليك أن تحاور أبطال الحدث، لأنهم سيذكرون لك الوقائع بتفاصيلها دون تزييف أو تجميل.. سوف يسردون لك مشاعر الخوف ومطالب الرجاء.. وأجمل الحوارات ما كان أبطالها يناضلون فى سبيل قضية وطن.. حينها تقف أمام شخصية تكتب صفحات محفورة فى وجدان القارئ عن الفترة الزمنية التى تعتبر فاصلة فى تاريخ الوطن.

د.أسامة العبد رئيس جامعة الأزهر الأسبق أدلى بشهادته حول فترة دقيقة من تاريخ جامعة الأزهر ومصر، توقف د.العبد أثناء الحوار مراراً، حيث الذكريات المريرة التى تنكأ الجراح فى قلبه وعقله، تفاصيل معاناته مع جماعة الإخوان، وكواليس الضغط والتهديد الذى تعرض له، ومحاولات تسييس المؤسسة الأزهرية العريقة وقدرته على التصدى لكل تلك المحاولات، رافضاً الخضوع سوى لإرادة الوطن متحصنا بمبادئ الأزهر.

> كيف تصف تنظيم الإخوان الإرهابى ؟

>> هم جماعة إرهاب لا علاقة  لهم بالدين ولا الوطن.. ومخادعون واصحاب هوى.. ذكرياتى معهم كلها تفيض بالألم، فقد حاولوا استهدافى جسدياً ونفسياً وفعلوا الأفاعيل واختلقوا الأكاذيب، حتى بلغ بهم الأمر حد اختلاق دعاوى التسمم فى حادثة المدينة الجامعية وقاموا بتأليف فيلم هابط رغبة فى الكيد لي، ولكن رد الله كيدهم فى نحورهم «ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين»، واستطاع اعلاميو مصر الشرفاء أن يقفوا مساندين للحق حفاظاً على مؤسسات الوطن ولم ترهبهم المخاوف والتهديدات الإخوانية، كما لم تغرهم المطامع الزائفة التى حاول الإخوان استمالة قلوب الإعلاميين بها، لأنهم كانوا يؤمنون بالقضية، واستطاع إعلام مصر الوطنى أن يكشف الكذب الإخواني، ورغم هذا لم يكتف الإخوان بالمسرحية الهزلية فى واقعة التسمم بل حاصروا مشيخة الأزهر الشريف مطالبين بعزلي، لكننى كنت بمثابة الشوكة التى وقفت فى حلوقهم، فمارسوا كل أنواع الخِسّة والندالة، حيث قاموا بتكسير سيارتي، وأطلقوا الرصاص الحيّ عليَّ أثناء تواجدى بمركز صالح كامل فى إحدى المحاضرات، ولولا عناية الله لما نجوت، بل كانوا يقفون أمام سيارتى رغبة فى ملاحقتي، كما أنهم حاولوا إلقاء زجاجات المولوتوف على السيارة وانا بداخلها، وحاولوا تعطيل الامتحانات، لكنهم فشلوا، كما لاحقونى خارج الجامعة، وراقبونى أمام بيتى بدمياط لتخويف أسرتي، وعلّقوا صورة لى داخل الحرم الجامعى وأنا على مشنقة، وبعد نجاح ثورة 30 يونيو أصيبوا بحالة من الهياج دفعتهم لاقتحام مجلس جامعة الأزهر أثناء اجتماعه، فى محاولة لأخذ أعضائه رهائن والمساومة عليهم سياسياً، ولولا يقظة رجال الداخلية لحدث ما لا يُحمد عقباه، كما خرّبوا المبنى الإدارى للجامعة، ثم أحرقوا كلية التجارة، وتوالى تخريبهم ليصل إلى كليات الهندسة وطب الأسنان والزراعة، وكسّروا سيارات أعضاء هيئة التدريس، وأحرقوا سيارة عميد كلية طب الأسنان، فلا أبالغ القول إنه قد نالنى من أذى الإخوان الكثير، وكنت أخرج من باب فيلحقوننى من آخر، حتى اضطررت لتغيير مسارى بالكامل هرباً من بطشهم، ورغم كل ذلك، ظللت متماسكاً طيلة فترة رئاستى حتى سلمت الجامعة كاملة دون نقص، وإذا أردت اختصار علاقتى بالإخوان طيلة فترة رئاستى الجامعة فيمكن اختصارها فى جزئية أن الوطن بمؤسساته وأفراده أقوى من الإخوان ومن يدعمهم، وأى فصيل يحاول الاختباء فى الدين أو السياسة للقفز على أمن الوطن وأمانه فإنه سيواجه بالرفض الكامل من كل عناصر الوطن ومؤسساته. 

> وكيف ننظر إليهم الآن وهم يساندون مخطط الاحتلال الإسرائيلى ضد مصر؟

>>  لا أتعجب مما يفعلونه لأننى أعرف الاخوان جيداً وأعرف أن هذه هى حقيقتهم خيانة كل شيء إلا مصلحتهم، ولا انتماء عندهم لوطن أو لأرض، الانتماء والولاء للمرشد، وأجندتهم دائما تتعارض مع الوطن.. وتحالفهم مع الصهيونية قديم.

لكن عموما ما يفعلونه يفضح سرهم ويكشفهم أكثر أمام الناس ويؤكد أنهم ليسوا جماعة دين بل جماعة تربح بالدين، وانهم ليسوا داعين للقضية الفلسطينية بل هم متأجرون بها.

> كيف بدأت أولى محاولات الإخوان التدخل فى جامعة الأزهر؟

>> محاولاتهم لم تكن مفاجِئة، فمنذ البداية كانت الجماعة تسعى للسيطرة على كل مؤسسة ذات تأثير، وفى مقدمتها الأزهر الشريف، وبعد تعيينى رئيساً للجامعة، بدأت تصلنى إشارات، بعضها مباشر وبعضها غير مباشر، تشير إلى رغبتهم فى «تطويع» قرارات الجامعة لصالح توجههم السياسي فقد كان هدفهم أخونة كل شيء فى الدولة، لكننى كنت واضحاً منذ اللحظة الأولى الأزهر مستقل، ولا يخضع لأحد، وكان هذا الثبات سبباً فى حفظ التوازن وقت الفوضي، ومنع تسلل فكر الجماعة إلى عقول الشباب.

> هل تعرضتَ لضغوط شخصية فى سبيل ذلك؟

>> نعم، وبشكل صريح، وصلتنى رسائل تهديد مبطنة، وأحياناً كان الأمر مباشراً ولم ألتفت، وواصلت موقفى لأن الأزهر ليس ملكاً لفصيل سياسى أو تيار مذهبي، ولا يجوز أن يتحول إلى منبر سياسي، فالأزهر شامخ شموخ مئذنتيه، ورغم أننى كنت أعلم أن الثمن سيكون باهظاً، لكنه أهون من السماح لكائن من كان المساس بالأزهر المؤسسة التى تربيت فيها، وأعلم أن قوتها فى استقلالها، ولولا وقوفى بعنف ضد هذا المسار الإخواني، لسارت  الأمور فى اتجاه مظلم، وهذا ليس تهويلاً لأن اختراق المؤسسات الدينية يعنى انهيار الوعى الدينى فى مصر والعالم، وأنا أحمل فى قلبى وعقلى دماء محبة الأزهر، وكنت مستعداً لدفع حياتى ثمنًا لعدم المساس به، وهذا ليس غريباً على أبناء الأزهر؛ فهم جنود يدافعون عن وطنهم وأزهرهم بكل غالٍ ونفيس.

لكن علينا ألا ننسى أن الاخوان لن يتراجعوا عن العنف والارهاب لانه وظيفتهم لصالح أجندات تدمير واسقاط الدولة المصرية.. وعلينا أن نتحلى دائما بالوعى وندرك أن الدولة تواجه جماعة خائنة وكلما حققت الدولة انجازاً يحاولون تشويهه بل يسعون دائماً لتشوية البلد، وهل يعقل أحد أن هناك من يتظاهر فى تل أبيب ليبرئ الاحتلال من جرائمة ويحمل المسئولية لمصر صاحبة الدور العظيم فى دعم القضية الفلسطينية.. لكن هذا هو المتوقع من الاخوان لانهم خونة.

> كيف ترى منهج جماعة الإخوان فى التعامل مع الوطن؟

>> القضية أعمق من خلاف سياسي، فالجماعة لا تؤمن بفكرة الوطن أصلاً، بل تعتبره مرحلة مؤقتة للوصول إلى الخلافة الإسلامية وفق مفهومهم المشوّه، والخيانة عندهم ليست انحرافاً، بل منهجٌ مؤدلجٌ له تبرير دينى مغلوط، ففى الماضى تحالفوا مع الاحتلال الإنجليزى ضد الوطن، وفى الحاضر تحالفوا مع العدو الصهيونى ضد مؤسسات الوطن،  ومن يعرفون الإخوان جيداً يعرفون أن هذا منهجهم وكلما شعروا أن الوطن أقوى منهم، سَعَوا لهدمه من الداخل، ولا يعلمون أن حب الوطن من صميم الإيمان، وأن من يخون وطنه، ويستبيح دماء أهله، ويهدم مؤسساته، لا يحمل من الدين إلا المظهر، ولا من الوطنية إلا ما يخدم مصلحته.

> ما أخطر ما فعله الإخوان فى حق الوطن؟

>> أخطر ما فعلوه محاولة تدمير الثقة بين المواطن ومؤسسات الدولة، وتشويه صورة الجيش، والتحريض على الشرطة، وشيطنة القضاء، واستباحة حرمة الأزهر، وهذه الأفعال لا توصف بأنها معارضة سياسية، بل سعى ممنهج للهدم الكامل، ولمن يريد أن يعرف حقيقة الجماعة، فلينظر فى تاريخها، لا فى شعاراتها، فحينما يظهرون الوطنية، فهى مداهنة، أما فى لحظة الحسم ينكشف الوجه الحقيقى للجماعة وأتباعها.

وكلنا نتذكر عندما تمكنوا من الحكم كيف كانوا يتعاملون مع المواطنين، سحل وقتل المعارضين فهذه جماعة انتقامية والدم عندهم رخيص، وكل من هو خارج الجماعة يعتبرونه كافراً ودمه حلالاً.

> ما دور المؤسسات الدينية فى مواجهة فكر الجماعة؟

>> الأزهر الشريف هو الحصن الأول والأخير ضد الفكر الإخوانى المنحرف، ورغم محاولات اختراقه، فقد ظل ثابتاً على مبدأه، وحينما كنت رئيسا لجامعة الأزهر كنت حريصاً على دعّم المناهج التى ترسّخ للفكر الوسطي، ونظمنا ندوات داخل الكليات لشرح الفارق بين دعوة الإسلام الوسطية التى يتبناها الأزهر الشريف، والدعوة الحزبية القائمة على الاستغلال والمنفعة وفق منهج جماعة الإخوان، كما أن هناك فرقاً بين الدين الحق الذى يبنى ولا يهدم ويُعَمِرُّ ولا يُدَمِرُّ، وبين الدين المُسيّس.

> هناك من يرى أن المواجهة الفكرية بطيئة أو متأخرة؟

>> ربما لم تكن المواجهة صاخبة كما يتوقع البعض، لكنها كانت عميقة ومستمرة، والأزهر فى منهجه لا يرد بالصراخ، بل بالعلم والتأصيل والتربية، وقد اعتمدنا التعليم الواعي، وتأهيل الدعاة بشكل لا يقتصر على الحفظ، وحرص الأزهر الشريف على تدشين خطاب دينى واضح، وتنظيم مبادرات مشتركة مع الإفتاء والأوقاف لمخاطبة الشباب.

> برأيك ماذا دفع الغرب لإعادة النظر فى دعمه للإخوان ؟

>> نشاط الجماعة فى المجتمعات الغربية، ومحاولاتهم فرض خطاب متشدد، والتقارير الأمنية التى كشفت علاقاتهم بجماعات متطرفة، جعلت بعض الدول الأوروبية تدرك خطرهم، بعدما اكتشفوا خطورة منهجهم فى التمكين الناعم من خلال التعليم والجمعيات الخيرية والمراكز التى تروّج لفكرهم تحت ستار الاندماج.

> هل تعتقد أن الغرب سيحاصر فكر الإخوان؟

>> المؤشرات إيجابية، لكن المسار بطيء، ودول مثل فرنسا والنمسا وألمانيا وبريطانيا بدأت خطوات فعلية بإغلاق جمعيات، ومراجعة تمويلات، والتضييق على نشاطاتهم الدعوية، لكن الجماعة بارعة فى التلون، تظهر بثوب الليبرالية، بينما تزرع مفاهيم العزلة والكراهية.

> كيف نساعد الغرب فى كشف الوجه الحقيقى للجماعة؟

>> يجب أن ننقل التجربة المصرية، وتعريف الغرب بما فعلته الجماعة من عنف وتخريب وتحريض، بما يؤكد أن الإخوان لا يمثلون منهج الإسلام القائم على التسامح والتعايش، بل يمثلون مشروعاً سياسياً مغلفاً بالدين.

> هل جاءت يقظة الغرب متأخرة؟

>> نعم، تأخرت كثيراً ودفعت المجتمعات الغربية الثمن.. المهم الآن ألا ينخدعوا مرة أخرى بلغة الجماعة المعسولة، فهم لا يزرعون إلا التفرقة، وإن لبسوا قناع الدعوة.

لكن أنا لايعنينى الغرب فموقفهم يمكن ان يتغير حسب مصالحة لكن علينا كمصريين، أن نكون فى كامل اليقظة فالإخوان غدارون لا أمان لهم، قادرون على تغيير جلدهم كل وقت لخداع الناس، هم الآن يحاولون العودة من خلال اشكال جديدة يخدعون بها المصريين، الاخوان الأن ليس هم اخوان 2011 فالوضع اختلف ولديهم وسائل جديدة للاختراق، ولابد أن ندركها كشعب حتى لا ينخدع شبابنا فى هذه الجماعة الإرهابية  مرة أخري، خاصة الشباب الصغير.

متعلق مقالات

«تريند» المحتوى الهابط.. جريمة فى 5 ثوان
أهم الأخبار

«تريند» المحتوى الهابط.. جريمة فى 5 ثوان

11 أغسطس، 2025
«العين الحمراء» .. بعد التعادل مع دجلة
أهم الأخبار

مصر مركز إقليمى إستراتيجى لتجارة وتداول الطاقة

11 أغسطس، 2025
الحرب الباردة الجديدة.. مقاربة لفهم المواجهات الجيوسياسية والاقتصادية
ملفات

الحرب الباردة الجديدة.. مقاربة لفهم المواجهات الجيوسياسية والاقتصادية

10 أغسطس، 2025
المقالة التالية
«العين الحمراء» .. بعد التعادل مع دجلة

المجاعة تلتهم سكان قطاع غزة.. والمنظمات الدولية مازالت تستغيث

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • مشاجرة بالطوب والعصي فى «تلال الساحل»

    مشاجرة بالطوب والعصي فى «تلال الساحل»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تهنئة قلبية للعروسين الدكتورة يمنى والنقيب محمد

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • زيادة مرتبات العاملين بشركات المياه والصرف الصحي.. صرف الفروقات خلال أسبوع

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©