السبت, يوليو 12, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية أهـلًا رمضـان الدين للحياة

شيخ مشايخ الطرق الصوفية : محبة «آل البيت» فرض قرآنى

بقلم محمد مسعد
11 يوليو، 2025
في الدين للحياة
شيخ مشايخ الطرق الصوفية : محبة «آل البيت» فرض قرآنى
0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

المحبة بين آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين المصريين متبادلة.. وقد بلغت تلك المحبة درجة العشق.. فحينما أراد آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم الرحيل اتجهت قلوبهم قبل اجسادهم إلى أرض مصر وشعبها.. فبينما عانوا مرارة النكران وسط قومهم وعشيرتهم.. وعندما جاءوا مصر استطاع أهلها ان يذيب مرارة النكران بحرارة الاستقبال ودفء مشاعر المحبة.

الجمهورية حاورت د. عبدالهادى القصبى شيخ مشايخ الطرق الصوفية الذى أكد أن محبة المصريين لآل البيت نابعة من محبتهم لدينهم ورسولهم.. نافيا دعاوى المنحرفين فكريا إلصاق صفة الشرك على زائرى أضرحة آل البيت والأولياء.

> ما تفسيرك محبة المصريين آل البيت؟

إن محبة آل البيت نابعة من حبنا لرسولنا وديننا ولأنهم أحبوا مصر أرض الكنانة وآثروها على أرضهم من أوطان الدنيا حتى أقاموا فيها ودفنوا فيها، كما أحبهم آل مصر وتمسكوا بحبهم، وتلك المحبة ليست كلاما باللسان ولا دعاوى يعلنونها فحسب، فمحبة آل البيت ساكنة فى نفوس المصريين منذ العهد النبوي، ولقد تعلم المصريون من هدى آل البيت ونوره وتواضعهم وأدبهم، ومن هنا ندرك المحبة المتبادلة بين آل البيت والمصريين.. كاشفا مغالطات المتشددين فى اعتراضهم على التوسل بآل البيت والصالحين..

> هل المحبة تدعمها دلائل؟

 محبة آل البيت ثابتة بالقرآن والسنة، بل إن حب آل البيت والتقوى مرتبطان ومتكاملان، وهذه الحقيقة قد عرفها المصريون جيدًا؛ ولذا نراهم يحبون آل البيت حبًّا جمًّا، بل نحن نحبُّ مَن يحبُّه رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولذا فنحن أمَّة المودَّة والرحمة.

هل يدخل التوسل ضمن جملة المحبة؟

المتشددون أخطأوا فى تناول مفهوم التوسل بالأنبياء وآل البيت والصالحين واعتبروه شركًا بالله، وفضلًا عن غُلُوِّهِم فى سوء الظن بالمسلمين فإنهم لم يدركوا أنَّ هناك فارقًا كبيرًا بين «الوسيلة» وبين «الشرك»؛ فالوسيلة نُعَظِّم فيها ما عظَّمه الله، أى أنها تعظيمٌ بالله، والتعظيم بالله تعظيم لله تعالي، بل من تمام تقوى الله، أمَّـا «الشرك» فهو تعظيمٌ مع الله أو تعظيمٌ من دون الله.

> نفهم من كلامك جواز التوسُّل بالنبيِّ وآل بيته؟

علماء الأمة من المذاهب الأربعة وغيرها أجمعوا على جواز واستحباب التوسل بالنبى صلى الله عليه وسلم فى حياته وبعد انتقاله صلى الله عليه وسلم للرفيق الأعلي، واتفقوا أن ذلك مشروعٌ قطعًا ولا حرمة فيه، وما ندين الله به أن التوسل بالنبى صلى الله عليه وسلم مستحبٌّ، ولا عبرة بمن شذَّ عن إجماع العلماء، وكذلك القول فى التوسُّل بآل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأولياء الله الصالحين؛ فإن جمهور العلماء متفقون على أنه مشروعٌ ولا حرمة فيه، فإنهم نور من أنوار سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، كما أنه التوسل إلى الله بأهل الفضل والعلم هو فى التحقيق توسل بأعمالهم الصالحة ومزاياهم الفاضلة؛ إذ لا يكون الفاضل فاضلًا إلا بأعماله؛ فالمتوسِّل بالعالِم مثلًا لم يعبده، بل عَلِم أنه له فضل عند الله لما أعطاه من العلم، فتوسل به لذلك.

> البعض يبيح إطلاق السيادة على الصالحين وآل البيت؟

 إطلاق السيادة على غير النبى صلى الله عليه وسلم من المخلوقين أمر مشروع بنص الكتاب والسنة وفعل الأمة خلفًا عن سلفٍ من غير نكير، فقد وصف النبى صلى الله عليه وسلم الحسن والحسين عليهما السلام بأنهما سَيِّدَا شَبَابِ أَهْلِ الجنَّةِ، ووصف صلى الله عليه وسلم سعد بن معاذ رضى الله بأنه سَيِّدِ قومه، كما وصف عمر أبا بكر الصديق وبلال، قائلا: «أَبُو بَكْرٍ سَيِّدُنَا وَأَعْتَقَ سَيِّدَنَا»، وقد درج المسلمون من قديم الزمان على إطلاق لقب السيادة على الذرية النبوية الطاهرة من نسل سَيِّدَيْ شباب أهل الجنة الحسن والحسين عليهما السلام، وما رآه الْمُسْلِمُونَ حَسَنـًا فهو عند اللهِ حَسَن، فإطلاق السيادة على أهل البيت وأولياء الله الصالحين أمر مشروع، بل هو مطلوب شرعًا لما فيه من حسن الأدب معهم والتوقير والإجلال لهم.

> زيارة مقامات آل البيت البعض يعتبرها شركا؟

زيارة مقامات آل بيت النبوة من أقرب القربات وأرجى الطاعات قبولًا عند الله تعالي؛ فإن زيارة القبور على جهة العموم مندوب إليها شرعًا؛ فقد حثَّ النبى صلى الله عليه وسلم على زيارة القبور فقال: «زُورُوا الْقُبُورَ فَإِنَّهَا تُذَكِّرُ الآخِرَةَ» وأَوْلى القبور بالزيارة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم قبور آل البيت النبوى الكريم، وقبورهم روضات من رياض الجنة، وفـى زيـارتهم ومودتهم برٌّ وصلة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وزيارة قبور آل البيت والأولياء مشروعة بالكتاب والسنة وعمل الأمة سلفًا وخلفًا بلا نكير: فمن الكتاب الكريم: قوله تعالي: «لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِدًا»، فجعلت الآية بناء المسجد على قبور الصالحين التماسًا لبركتهم وآثار عبادتهم أمرًا مشروعًا، وقد قام النبيَّ المصطفى صلى الله عليه وسلم قام بزيارته قبر أمه عليها السلام؛ فبَكَى وأبكى مَن حولَه، وأخبر أن الله تعالى أذن له فى زيارتها، ثم قال: «فَزُورُوا الْقُبُورَ فَإِنَّهَا تُذَكِّرُ الْمَوْتَ، بل إن زيارة الإنسان لقبورهم آكد من زيارته لقبور أقربائه مِن الموتى كما قال سيدنا أبو بكر الصديق رضى الله عنه: «وَالَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ لَقَرَابَةُ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم أَحَبُّ إِلَيَّ أَنْ أَصِلَ مِنْ قَرَابَتِي»، والصلة لا تنقطع بالموت، بل إن زيارة القبور جزء من الصلة التى رغب فيها الشرع الشريف.

> كثيرون يسألون عن فضل زيارة قبور آل البيت الأولياء؟

زيارة قبور آل البيت والأولياء فضيلة عظيمة؛ فإن المتوفى يرد السلام على من يزوره ويسلم عليه، ورد السلام دعاء؛ فقد صح عن النبى صلى الله عليه وسلم أنه قال: «مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُرُّ عَلَى قَبْرِ أَخِيهِ كَانَ يَعْرِفُهُ فِى الدُّنْيَا فَيُسَلِّمُ عَلَيْهِ إِلَّا رَدَّ اللهُ عَلَيْهِ رُوحَهُ حَتَّى يَرُدَّ عَلَيْهِ السَّلَامَ»، ولا شك أن دعاء آل البيت والصالحين أرجى عند الله قبولًا وأقرب من الله وَصلًا ووصلًا، وقبور آل البيت والصالحين مواضع مباركة يُستَجاب عندها الدعاء؛ فإن قبور أهل الجنة روضات من رياض الجنة.

> بعد هذا الفضل.. كيف بمن يهاجم آل البيت والأولياء وزائريهم؟

قبور آل بيت النبى صلى الله عليه وسلم تتنزل عليها البركة والصلاة من الله تعالى فى كل وقت؛ فإنه لا يخلو زمان من عبدٍ يُصلى داعيًا فى صلاته بحصول الصلاة والبركة على سيدنا محمد وآل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، كما فى الصلاة الإبراهيمية، وهذا يقتضى تجدد الصلوات والبركات والرحمات على أضرحتهم وقبورهم فى كل لحظة وحين؛ فهم موضع نظر الله تعالي، ومَن نالهم بسوء أو أذًى فقد تعرض لحرب الله عز وجل، كما جاء فى الحديث القدسي: «مَن عادى لى وَلِيًّا فقد آذَنتُهُ بالحَربِ»، وهم السعداء لَا يَشْقَى جَلِيسُهُمْ؛ بل تعود عليه بركتهم فيصير كواحد منهم، والداعى ربه عند أضرحتهم يكون مشمولًا بالبركة التى جعلها الله فيها، وكانت السيدة فاطمة عليها السلام تزور قبرَ عمِّها حمزة رضى الله عنه كلَّ جمعة؛ فتصلى وتبكى عنده»، كما أن ابن عمر رضى الله عنهما إذا قدم من سفر دخل المسجد ثم أتى القبر فقال: «السلام عليك يا رسول الله، السلام عليك يا أبا بكر، السلام عليك يا أبتاه، وعلى ذلك جرى علماء الأمة وفقهاؤها ومحدِّثُوها سلفًا وخلفًا، والقول بأنها بدعة أو شرك قول مرذول، وهو كذب على الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم، وطعن فى الدين، وتجهيل لسلف الأمة وخلفها، وعلى المسلم أن ينأى بنفسه عن هذه الأقوال الفاسدة والمناهج الكاسدة.

> هناك من يدعى عدم جواز تعظيم آل البيت بدعوى أن تعظيمهم يؤدى إلى المغالاة فيهم، وأن الانتساب حاليًّا إلى الهاشميين محل نظر؟

أجمع المسلمون أن النسب النبوى الشريف له فضل على غيره من الأنساب؛ فى الدنيا والآخرة، وأن محبة آل البيت النبوى ومودتهم من الإيمان، ولا علاقة لذلك بالمغالاة المنهى عنها؛ فإنها لا تكون فى المحبة، وإنما تكون فى الاعتقاد، ولا يحتج لإنكار النسب الشريف ببعده أو اختلاطه فى القرون الماضية مما قد يؤدى إلى ادعاء بعض الناس النسبة إليه بغير حق؛ لأن النسب الشريف كغيره من الأنساب يثبت بما يثبت به النسب شرعًا فموقع محبة أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فى أعماق قلب كل مسلم، ومظهر حب رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فبحبه نحبهم، كما أن محبة النبى صلى الله عليه وسلم هى مظهر محبة الله؛ فبحب الله أحب المسلم كل خير، فالكل فى جهة واحدة وسائل توصل إلى المقصود، والقول بأن النسب النبوى الكريم لا مزية له على غيره من الأنساب افتراء لا يجرؤ عليها مسلم يعلم حقَّ المصطفى صلى الله عليه وسلم وحقَّ آلِ بيته الكرام الطيبين الطاهرين؛ فإن شرف آل البيت بشرف أصلهم صلى الله عليه وآله وسلم وقد ردَّ النبى صلى الله عليه وآله وسلم هذه المزاعم بقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «كلُّ سَبَبٍ ونَسَبٍ مُنقَطِعٌ يومَ القيامةِ إلا سَبَبِى ونَسَبِي»، فليتق الله أولئك الذين يعاكسون وصية المصطفى صلى الله عليه وسلم لأمته بأهل بيته الكرام أن يُحسِنُوا إليهم وأن يَعرِفُوا لهم حُرمَتَهم وقَدرَهم ومَكانَتَهم ومَكانَهم من النبى صلى الله عليه وسلم.

> ما ردك على من ينكر الاحتفال بالمولد النبوى وموالد آل البيت الأولياء؟

المولد النبوى الشريف إطلالة للرحمة الإلهية بالنسبة للتاريخ البشرى جميعه؛ فلقد عَبَّر القرآن الكريم عن وجود النبى صلى الله عليه وآله وسلم بأنه رحمة للعالمين، وهذه الرحمة لم تكن محدودة؛ فهى تشمل تربيةَ البشر وتزكيتهم وتعليمهم وهدايتهم نحو الصراط المستقيم وتقدمهم على صعيد حياتهم المادية والمعنوية، كما أنها لا تقتصر على أهل ذلك الزمان؛ بل تمتد على امتداد التاريخ بأسره.

والاحتفال بذكرى مولد سيد الكونَين وخاتم الأنبياء والمرسلين نبى الرحمة وغوث الأمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم من أفضل الأعمال وأعظم القربات؛ لأنها تعبير عن الفرح والحب للنبى صلى الله عليه وسلم ومحبة النبى صلى الله عليه وآله وسلم أصل من أصول الإيمان.

قال ابن رجب: محبَّة النبى صلى الله عليه وآله وسلم من أصول الإيمان، وهى مقارنة لمحبة الله عز وجل، وقد قرنها اللهُ بها، وتَوعَّدَ مَن قدَّم عليهما محبَّة شيء من الأمور المحبَّبة طبعًا من الأقارب والأموال والأوطان وغير ذلك، والاحتفال بمولدهِ صلى الله عليه وسلم هو احتفاء به، والاحتفاء به صلى الله عليه وسلم أمر مقطوع بمشروعيته؛ لأنه أصل الأصول ودعامتها الأولي، فقد علِمَ الله سبحانه وتعالى قدرَ نبيه، فعرَّف الوجودَ بأسره باسمه وبمبعثه وبمقامه وبمكانته، فالكون كله فى سرور دائم وفرح مطلق بنور الله وفرجه ونعمته على العالمين وحُجَّته، والاحتفال بالمولد النبوى وموالد آل البيت والأولياء هو ما عليه عمل السلف الصالح منذ القرن الرابع، وقد دَرَجَ سلفُنا الصالح منذ القرن الرابع والخامس على الاحتفالِ بمولد الرسول الأعظم صلوات الله عليه وسلامه بإحياء ليلة المولد بشتى أنواع القربات من إطعام الطعام، وتلاوة القرآن، والأذكار، وإنشاد الأشعار والمدائح فى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كما نَصَّ على ذلك غيرُ واحدٍ من المؤرخين مثل الحافظَين ابن الجوزى وابن كثير، والحافظ ابن دِحية الأندلسي، والحافظ ابن حجر، وخاتمة الحفاظ جلال الدين السيوطى رحمهم الله تعالي.

متعلق مقالات

بشعار «عيدك أجمل».. الأوقاف تُنظّم صلاة عيد الفطر وفق الضوابط الشرعية
الدين للحياة

 «الأوقاف» تمدد فترة التسجيل في مسابقة «دولة التلاوة» حتى 8 أغسطس المقبل

8 يوليو، 2025
في رحاب الحسين وبتشريف القيادات: الأوقاف تستقبل العام الهجري الجديد بقلوب مؤمنة
الدين للحياة

في رحاب الحسين وبتشريف القيادات: الأوقاف تستقبل العام الهجري الجديد بقلوب مؤمنة

26 يونيو، 2025
انطلاق فعاليات المؤتمر الأول للحروق للجمعية الشرعية برعاية محافظ الوادي الجديد
الدين للحياة

انطلاق فعاليات المؤتمر الأول للحروق للجمعية الشرعية برعاية محافظ الوادي الجديد

21 يونيو، 2025
المقالة التالية
من «كوبرى الموت».. إلى متحف مفتوح

من «كوبرى الموت».. إلى متحف مفتوح

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • سطو على فيلا وزير الاتصالات ونهب محتوياتها

    التعليم الفني بالقاهرة: بدء التنسيق الجديد.. الصناعي من 165 والتجاري من 170

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • مركز البحوث الزراعية يُجري تغييرات شاملة في محطاته البحثية لتعزيز الإنتاجية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الناس زعلانة ليه؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©