الجمعة, يوليو 11, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

السيسى.. والحماية الشاملة للمصريين

من آن لآخر

بقلم عبد الرازق توفيق
25 يونيو، 2025
في عاجل, مقالات
تجديد الخطاب التربوى

عبدالرازق توفيق

6
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

على مدار 11 عاماً واجهت مصر وشعبها تحديات وتهديدات ومخاطر لم تحدث فى تاريخها.. فى الداخل حيث سنوات من الفوضى والإرهاب الأسود.. ومحيط إقليمى شديد الاضطراب ومنطقة فى ذروة الاشتعال وحدود على كافة الاتجاهات الإستراتيجية يسكنها الخطر الداهم من الجانب الآخر حيث لا دولة وهو ما أضاف على كاهل الدولة المصرية مهام مضاعفة ويقظة على مدار الساعة وجاهزية لا تخطئها العين ومشروعات ومخططات مشبوهة تستهدف فى الأساس الدولة المصرية وحملات مستعرة للأكاذيب والشائعات والتشكيك والتشويه وأزمات فرضت تداعياتها الأمنية والاقتصادية.. من جائحة «كورونا» إلى الحرب الروسية- الأوكرانية إلى العدوان الصهيونى على غزة والذى استهدف ومازال تصفية القضية الفلسطينية وتهجير سكان قطاع غزة إلى مصر فى مخطط تدعمه وترعاه الولايات المتحدة إلا أن الموقف المصرى الصلب والحاسم قطع الطريق أمام هذه الأوهام والأطماع واعتبرت مصر ان المساس بأمنها القومى «خط أحمر» وينذر بحرب شاملة ثم إصرار الكيان الصهيونى على التصعيد وفتح جبهات عديدة فى المنطقة وتوسيع دائرة الحرب حتى وصلت الأمور إلى العدوان الإسرائيلى على إيران فى انتهاك صارخ للقانون الدولي.. وبطبيعة الحال كان ومازال لهذه الصراعات تداعياتها الأمنية والاقتصادية الخطيرة وأيضاً حالة الغليان والفوضى والصراعات المحتدمة فى المنطقة والتى تحيط بمصر من كل اتجاه.. والسؤال الكبير رغم كل هذه النيران والحرائق المشتعلة لماذا تعيش مصر وشعبها فى أعلى درجات الأمن والاستقرار؟.. وكيف نجح الرئيس السيسى فى قيادة سفينة الوطن وسط أمواج بحر هائج وعواصف شرسة وعبر بها إلى بر الأمان وحماية المصريين من آثارها؟.. فالمعادلة الصعبة التى حققتها عبقرية القيادة بالحكمة وبُعد النظر واستشراف المستقبل فى أن تحيط بالوطن نيران مشتعلة من كل اتجاه ورغم ذلك لم تمس الوطن ولم يسمح بأن يصل لهيبها إلى الشعب الذى يحظى بأعلى درجات الحماية والأمن والأمان بفضل حكمة قيادة وطنية استثنائية.

فى إقليم شديد الاضطراب يموج بالصراعات والمواجهات المفتوحة نجح الرئيس السيسى باقتدار وحكمة واتزان رغم هول المخاطر والتهديدات إلا أن مصر لم يمسسها سوء ولكن كيف؟.. وماذا عن رؤية الرئيس السيسى ولماذا حصدت «مصر- السيسي» ثمار الاستقرار وحماية الشعب المصرى من الفوضى والإرهاب والتهديدات والمخاطر بل وتداعيات الأزمات؟

أولاً: الرئيس السيسى أدرك مبكراً ان مصر مستهدفة وهناك أطماع ومخططات تواجه أمنها القومى بل ورصد التهديدات المستقبلية قبل سنوات.. لكن منذ اللحظة الأولى لتوليه المسئولية الوطنية قرر وبشكل يستند على الرؤية والإرادة تمكين مصر من امتلاك أعلى درجات القوة والقدرة وبناء منظومة الردع المصرية التى تدحر كل محاولات التفكير فى المساس بأمن مصر القومى ومقدرات هذا الشعب.. ولعل نجاح الرئيس السيسى فى إصلاح الخلل الإستراتيجى فى موازين القوة فى المنطقة لصالح مصر بعد عقود طويلة من الخلل.. ومن هنا كان القرار التاريخى والذى أدركه الجميع الآن فى هذا التوقيت التى تشتعل فيه الصراعات فى المحيط الإقليمى وتبقى مصر واحة الأمن والاستقرار وهو تطوير وتحديث الجيش المصرى العظيم بأحدث منظومات التسليح وتطبيق سياسة تنويع مصادر السلاح مما يتسق مع استقلال القرار الوطنى وأيضاً تحقيق الأهداف الإستراتيجية فى حماية مصر وشعبها.. وبات الجيش المصرى العظيم أقوى جيوش المنطقة.. مصدر اطمئنان وثقة الشعب وهو جيش وطنى شريف مهمته الأساسية الدفاع عن الوطن والحفاظ على الأمن القومى والسيادة والحدود والأرض والقدرات وحماية الشعب.. لا يعتدى ولا يهاجم أحداً يجسد سياسات ومواقف مصر الشريفة التى لا تعتدى على أحد.. ولا تتدخل فى الشئون الداخلية للدول.. لذلك امتلاك القوة والقدرة والردع وإصلاح الخلل الإستراتيجى فى موازين القوة بالمنطقة أهم مقومات حماية الشعب وهذا يحسب لقيادة وطنية شريفة تتمتع بحكمة ورؤية وصبر إستراتيجي.

ثانياً: الرئيس السيسى قائد عظيم يدير ويتخذ القرارات بشكل علمى وطبقاً لحسابات دقيقة وتقديرات مواقف دقيقة ترتكز على المعلومات وكافة الاحتمالات.. لذلك تخرج القرارات لتحقق أهدافها بنجاح كبير والقيادة لم تغامر يوماً بالوطن والمواطن ولم تنجر أو تستدرج لمقامرات أو صراعات بل التزمت بالهدوء والثقة والصبر ووضعت مبادئ ومحددات وأطراً للأمن القومى المصرى لا تهاون فيها كما انها اتبعت ورسخت سياسات الصبر والاتزان والحكمة والبحث عن الحلول التفاوضية والسياسية وبناء شبكة علاقات دولية قوية مع كافة القوى الدولية الكبرى.

رغم كل التهديدات والمخاطر وجزيرة النيران التى تحيط بمصر من كل اتجاه إلا أن الحكمة والرؤية وعبقرية القيادة أحبطت كل محاولات توريط أو جر واستدراج مصر بل ورغم ما لدى مصر من قوة وقدرة وردع التزمت بالثبات وضبط النفس ورباطة الجأش من منطق الثقة وأن التهديد لن يصل إليها لأن هناك «خطوطاً حمراء» رسمت.. فعلى مدار 11 عاماً وضعت ونصبت العديد من الفخاخ لجر واصطياد مصر وادخالها فى حروب وصراعات تستنزف قدراتها وتهدر مواردها وتضيع عليها أوقاتاً ثمينة للبناء والتنمية والتقدم.. لكن ذكاء الرئيس السيسى وحكمته أجهضت كل هذه المحاولات من خلال حسابات وتقديرات موقف وإلمام كامل بالأهداف التى تقف خلف هذه المحاولات.. لذلك ظلت مصر واحة الأمن والأمان والاستقرار رغم طوق النار الذى تعيش فيه وهو ما يدرك المصريون قيمته باعتباره الإنجاز الأعظم الذى حمى الوطن والمواطن من ويلات الفوضى والصراعات والتهديدات وباتت مصر ملاذ الباحثين عن الأمان والفارين من ويلات الفوضى والاقتتال الأهلى وضحايا المؤامرات والمخططات الصهيو- أمريكية.

الرئيس السيسى كقائد عظيم واستثنائى وبما لديه من حكمة ورؤية وإرادة وعشق لهذا الوطن وشعبها لم يوفر فقط الحماية والحفاظ على الأمن القومى بامتلاك مقومات القوة والقدرة والردع.. ولكن أيضاً حمى المصريين من حجم هائل من المعاناة والصعاب والأزمات والمشاكل التى تراكمت من خلال العقود الماضية.. ووضع ركائز المستقبل للدولة الحديثة والمواطن.. فلم تكن إنجازات القضاء على العشوائيات وفيروس «سي» وقوائم الانتظار وإطلاق المبادرات الصحية المختلفة وحياة كريمة وسكن كريم وتطوير وتنمية قرى الريف والقضاء نهائياً على ظاهرة الطوابير والتكالب للحصول على الخدمات والسلع فى معاناة استمرت عقوداً طويلة.. ثم مظلة الحماية الاجتماعية وبرنامج تكافل وكرامة ورفع الأجور والمعاشات والحد الأدنى للأجور.. كل ذلك يجسد نجاح القيادة الاستثنائية فى حماية شعبها.. كما أن هذه الإنجازات والمشروعات العملاقة فى البنية التحتية والمدن الجديدة والنهضة الزراعية وتطوير الصناعة ومضاعفة إنتاج توليد الطاقة بكافة أنواعها وقناة السويس الجديدة والمنطقة الاقتصادية للقناة وتطوير شبكة الموانئ وتطوير السكة الحديد وشبكة مواصلات حديثة.. كل ذلك حماية للمصريين وتوفير مقومات الحاضر والمستقبل بأن تتحول مصر إلى دولة الفرص وتشق طريقها إلى المستقبل الواعد وتوفر لشعبها أسباب النجاح والحماية.

الحقيقة ان عبقرية القيادة الوطنية وفرت الحماية الشاملة للشعب المصري.. من الفوضى والتهديدات وبات ينعم المصريون بأعلى درجات الأمن والاستقرار.. ليس حماية بالمفهوم الأمنى الإستراتيجى للوطن والمواطن.. ولكن هذا المعنى الذى تحدث عنه الرئيس السيسى وهو بناء القدرة الشاملة والمؤثرة وفيها أعلى درجات الحماية الشاملة للوطن والمواطن.. كما أن حرص الرئيس على المصارحة والشفافية وأعلى درجات الصدق والتواصل مع شعبه هو حماية للمصريين من حملات التضليل وتزييف الوعي.. ولبناء الوعى الحقيقى والفهم الصحيح الذى هو الضامن لحماية الوطن والمواطن وأساس الأمن والاستقرار.. وللحديث بقية.

متعلق مقالات

ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

سوفت وير العقل المصرى

11 يوليو، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

خيوط الميزان

11 يوليو، 2025
فارق السن فى الزواج!!
عاجل

مطعم الجدات

11 يوليو، 2025
المقالة التالية
د.ياسر طنطاوي

حرب الجواسيس.. والسماء المفتوحة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • مركز البحوث الزراعية يُجري تغييرات شاملة في محطاته البحثية لتعزيز الإنتاجية

    مركز البحوث الزراعية يُجري تغييرات شاملة في محطاته البحثية لتعزيز الإنتاجية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • التعليم الفني بالقاهرة: بدء التنسيق الجديد.. الصناعي من 165 والتجاري من 170

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الناس زعلانة ليه؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©