الأحد, يوليو 6, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية مقالات

الحلم الذى لم يكتمل مع الزعيم؟!

لحظة تمرد

بقلم يسرى السيد
25 أبريل، 2024
في مقالات
يسرى السيد - جريدة الجمهورية

يسرى السيد

15
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

لا أعرف كيف بدأ اللقاء أو بالأصح لا أتذكر.. ما أذكره أننى كنت معزوما على الإفطار فى رمضان فى منزل أحد المعارف لا أتذكره أيضا ووجدتنى فى ركن من المكان أتحدث معه بود شديد رغم أنه لم يكن يعرفنى بدليل أننى قلت له إن لى صديقا يحبك جدا لدرجة أنه عقد قرانه فى ضريحك فى مسجدك فى كوبرى القبة؟؟ نظر لى بعينيه الثاقبتين ولم أخف من بريقهما الذى وصفه البعض بالمخترق للنفس والجسد معا.. لماذا؟

– لا أعرف!!

يمكن لأننى كنت قريبا منه جدا نفسيا وجسديا بما لا يشى أو يوحى برهبة أو خوف لكن بود ومعرفة قديمة.

يتواصل الحلم وأحاول خلاله مد جسور الحوار مع الزعيم الراحل جمال عبدالناصر وبسلاسة كأنك تتحدث مع صديق قديم تقابله مرة أخرى بعد غياب طويل.. قلت له: إن صديقى الذى عقد قرانه فى ضريحك اسمه فتحى خطاب (الكاتب الصحفى فى قناة الغد) رد على قائلا: أعرفه إنه صديقي!!

فرحت لأن الزعيم جمال عبدالناصر صديق صديقى فتحى خطاب.

يتنقل الحوار بنعومة لكننى لا أذكر تفاصيله، المهم بدأ المعازيم يتوافدون ومنهم قس شاب على وجهه ابتسامة حقيقية ويداعب طفلا معه ويتحدث إليه ضاحكا، ومن التحية المتبادلة مع الزعيم من بعيد إيحاء بصداقة وود ولقاءات متتالية.

حين أذن المؤذن للمغرب وانتقل البعض لترابيزة السفرة الممتدة وجدتنى أغبط من دعا لهذه العزومة الضخمة وهذا العدد الكبير من المعزومين الذى لا أستطيع تنظيمه أو إقامته إما لقلة ذات اليد أو خوفا من زوجتى وبخلها.. لا أعرف!!

المهم وجدتنى أتسلل بهدوء وأعود لمنزلى لتغيير ملابسي.. أسأل نفسي.. هل من الذوق العودة مرة أخرى لمكان تركته؟!

أجبت: سأعود بعد انتهاء الإفطار لاستكمال الحوار مع الزعيم، وحين رجعت وجدت المكان قد تحول إلى قاعة كبيرة ولقاء مفتوح مع الزعيم ويتحدث ويحاور الزميلة تحية عبدالوهاب (الصحفية فى روز اليوسف) وحين انتهى من رده عليها، رفعت يدى وأنا الواقف فى نهاية القاعة طالبا الكلمة، لاحظنى الزعيم حين نبهته تحية عبدالوهاب وتلقيت نظرة منه، رددت عليها بابتسامة خجلي.. استمر فى استطراده وحين انتهى من كلامه بدأ ينظر للقاعة ليجيب عن سؤال جديد ناسيا نظرته لى منذ دقائق وهنا رفعت الصديقة سمية عبدالرازق (الكاتبة الصحفية بالجمهورية) يدها وصوتها وموجهة رأسها لى وأنا فى آخر القاعة قائلة: الأستاذ يسرى السيد، فأومأ الزعيم برأسه بأنه يعرفنى قائلا: طبعا الأستاذ يسرى السيد!!

وفجأة وجدتنى على المنصة بجواره أساعده وقد أنتحى جانبا ليجهز لاب توب.. ساعدته بود وتعاون أصدقاء قدامي، على وجه ابتسامة ممزوجة بالود تعلو جسدا عملاقا يرتدى بذلة رمادية وكرافت «شيك».

كان يبدو من الأحداث أنه ترك رئاسة الجمهورية منذ فترة طويلة رضاء وأنه رغم اعتزاله الرئاسة مازال مهتما بالشأن السياسى كرئيس سابق فقط دون غرض ويحتفظ بود كبير مع من جاء بعده من الرؤساء.. المهم منحنى الزعيم الكلمة أو أخذتها بناء على تصريحه السابق.. قلت وكأننى أخطب بجواره:

– أعرف أنك زعيم عروبى ومن أشد المؤمنين بالقومية العربية ما رأيك فيما يحدث فى المنطقة وماذا تفعل لو كنت رئيسا؟!

حين هم بالإجابة، استيقظت.. ورغم حزنى على عدم سماع الإجابة فقد شعرت بنشوة وسعادة وراحة لا توصف لم أشعر بها منذ زمن طويل تاركا الزعيم يجيب، فهل تخبرنى سمية وفتحية عن الإجابة التى لم أسمعها.. ربما!!

متعلق مقالات

الجنيـه الإلكـتروني.. وسبـاق المنافسـة
عاجل

«السـوشيال».. ساحـة جـديدة للاحـتيال

6 يوليو، 2025
نشأت الديهى
عاجل

صوت صرصور الحقل

5 يوليو، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

خيوط الميزان

5 يوليو، 2025
المقالة التالية
شرطة مصر.. فى خدمة «القارة السمراء»

شرطة مصر.. فى خدمة «القارة السمراء»

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • مركز البحوث الزراعية يُجري تغييرات شاملة في محطاته البحثية لتعزيز الإنتاجية

    مركز البحوث الزراعية يُجري تغييرات شاملة في محطاته البحثية لتعزيز الإنتاجية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • اطلاق «زيروتك الكترونيكس» بالتعاون مع الهيئة العربية للتصنيع

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©