الإثنين, يونيو 23, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عرب و عالم

التصعيد «الإسرائيلى – الإيرانى» يقود المنطقة للمجهول

«عبدالعاطى».. فى اجتماع وزراء خارجية «التعاون الإسلامى» بإسطنبول:

بقلم شريف عبدالحميد
22 يونيو، 2025
في عرب و عالم
منتخبنا يتأهل للدور الرئيسى بمونديال اليد للشباب 
2
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

لا حلول عسكرية.. ويجب العودة إلى «طاولة المفاوضات»

يلتقى نظرائه بالسعودية والعراق وإيران ويؤكد

على أهمية المسار الدبلوماسى للتعامل مع الملف النووى

أكد الدكتور بدر عبدالعاطى وزير الخارجية والهجرة، أن مصر تحذر من أن النهج التصعيدى الحالى سيقود المنطقة إلى المجهول وإلى صراع أوسع فى الإقليم ينتج عنه تداعيات غير مسبوقة على الأمن والاستقرار الإقليميين، وهو ما يتطلب تكاتف الجهود والتركيز على وقف إطلاق النار والعودة إلى طاولة المفاوضات ووقف التصعيد العسكرى الراهن.

جاء ذلك خلال الكلمة التى ألقاها وزير الخارجية فى اجتماع الدورة الحادية والخمسين لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامى المنعقد فى اسطنبول، حيث توجه بخالص الشكر إلى الجمهورية التركية لاستضافة الاجتماع وعلى كرم الضيافة وحفاوة الاستقبال.

قال عبدالعاطى إن العدوان الإسرائيلى على إيران منذ فجر يوم الثالث عشر من يونيو الجاري، يعد تصعيداً إقليمياً سافراً وانتهاكاً فاضحاً للقانون الدولى وميثاق الأمم المتحدة، وهو التصعيد الذى تدينه مصر لما يمثله من تهديد مباشر للأمن والاستقرار على المستويين الإقليمى والدولي.

أضاف أن الهجوم الإسرائيلى استبق نتائج مسار «مسقط» التفاوضى الذى دشنته سلطنة عمان الشقيقة بغية التوصل إلى حل سلمى للبرنامج النووى الإيرانى فى ظل ظروف إقليمية بالغة التعقيد، وهى المفاوضات التى هدفت إلى تجنيب المنطقة الدخول فى موجة جديدة من التصعيد والتفكك والصراع إذ إن ذلك لن يخدم مصلحة أى دولة فى الشرق الأوسط، بل ستتحمل عواقبه دول المنطقة كافة بدون استثناء.

أكد وزير الخارجية أن مصر تؤكد أنه لا حلول عسكرية لهذه الأزمة.. كما تدين مصر الهجمات الإسرائيلية المستمرة على المنشآت النووية الإيرانية، والتى تنتهك القانون الدولى الإنسانى وقرارات الوكالة ومجلس الأمن ذات الصلة والتى تستمر تل أبيب فى ضربها بعرض الحائط.

وتابع مصر تؤكد أن التعامل مع الملف النووى الإيرانى يجب أن يتم فى إطار مقاربة شاملة تعالج كافة الشواغل الأمنية ذات الصلة بعدم الانتشار النووى فى المنطقة من خلال إقامة المنطقة الخالية من أسلحة الدمار الشامل فى الشرق الأوسط وتحقيق عالمية معاهدة عدم الانتشار خاصة منطقة الشرق الأوسط، فى ظل رفض إسرائيل الانضمام للمعاهدة وإخضاع منشآتها النووية لضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية رغم القرارات الدولية العديدة الصادرة فى هذا الشأن.

شدد على أنه وعلى خلفية هذا المشهد الإقليمى المعقد، فلا يتعين أن ننسى ما يتعرض له الشعب الفلسطينى الشقيق من انتهاكات مستمرة نتيجة للعدوان الإسرائيلى الغاشم على قطاع غزة، والمساعى الخبيثة التى تهدف إلى تهجير الشعب الفلسطينى الآبى والصامد من أرضه فى انتهاك صارخ للشرعية الدولية والقانون الدولى ككل.

قال: لطالما لعبت منظمة التعاون الإسلامى دوراً محورياً فى دعم القضية الفلسطينية. واليوم، وأكثر من أى وقت مضي، تقع على عاتقنا مسئولية تاريخية فى مواجهة محاولات فرض الأمر الواقع على الشعب الفلسطيني، ووقف الانتهاكات والاعتداءات الإسرائيلية فى الأراضى المحتلة، وتوظيف أصواتنا للتأكيد على أنه لا يمكن التوصل إلى حل مستدام للأزمات المختلفة التى تواجهها منطقتنا دون معالجة جذورها ومسبباتها، وذلك من خلال إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

أشار إلى أنه ومن هذا المنطلق، تؤكد مصر أن القضية الفلسطينية ستظل فى صدارة أولويات السياسة الخارجية المصرية التزاماً بدورنا التاريخى فى الدفاع عن الحقوق العربية والإسلامية. وقد سعت مصر منذ بدء العدوان الإسرائيلى الغاشم على غزة، إلى التوصل لوقف مستدام لإطلاق النار بالتعاون مع أشقائنا فى قطر، وإيصال المساعدات الإنسانية إلى القطاع والعمل على إنهاء العدوان على القطاع على كافة المستويات، وذلك لإنهاء الكارثة الانسانية التى لحقت بأكثر من مليونى فلسطيني.

شدد وزير الخارجية على ان مصر بذلت كل الجهود الممكنة لدعم استعادة الاستقرار فى دولة السودان الشقيقة فى إطار احترام سيادة ووحدة أراضى السودان، فلم ولن تدخر مصر جهداً للتعاون مع الشركاء والأشقاء لدعم الاستقرار فى هذا البلد الهام، والذى تجمعنا به وحدة المصير والمسار، وتدشين عملية سياسية بملكية سودانية دون أية املاءات أو تدخلات خارجية.

أكد عبدالعاطى وقوف مصر  إلى جانب الشعب السورى الشقيق، ودعمها للأمن والاستقرار والحفاظ على وحدة مؤسساتها الوطنية وسلامة أراضيها وضرورة العمل على انتقال سياسى يشمل كافة الطوائف فى سوريا.. كما تدين مصر الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة للسيادة السورية واللبنانية، وتشدد على ضرورة الانسحاب الفورى من الجولان وبقية الأراضى السورية، وكذلك من الجنوب اللبناني، والالتزام بتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولى رقم 1701.

أشار وزير الخارجية إلى أنه وفى ليبيا، تستمر مصر فى جهودها الحثيثة للتوصل إلى مصالحة سياسية من خلال مسار سياسى شامل، وبما يُمكن الشعب الليبى من اختيار قيادته، مع خروج كافة القوات والميليشيات الأجنبية من الأراضى الليبية لضمان حماية وحدة ليبيا وسلامة أراضيها وإجراء الانتخابات البرلمانية الليبية والرئاسة بالتزامن وفى أسرع وقت ممكن.

أكد أن الوقت حان لاستعادة اليمن هذا البلد العريق توازنه واستقراره عبر تسوية شاملة تنهى الأزمة الإنسانية التى طالته لسنوات، وتحفظ وحدته ومؤسساته الشرعية. كما نؤكد دعمنا الكامل للصومال الشقيق وندعو كافة الشركاء الإقليميين والدوليين لدعم الحكومة الصومالية والحفاظ على أمن واستقرار الصومال والذى يعد جزءاً لا يتجزأ من استقرار المنطقة ككل.

من ناحية أخرى استعرض بدر عبدالعاطى وزير الخارجية الرؤية المصرية بشأن منتدى الاستثمار المصرى الخليجى المقرر أن تستضيفه القاهرة خلال العام الجارى تحت مظلة الآلية التشاورية الوزارية بين مصر ومجلس التعاون الخليجي، والمتوقع أن يسهم فى تحقيق نقلة نوعية فى مسيرة التكامل الاقتصادى المصرى الخليجي، خاصة فى مجالات التجارة والصناعة، والطاقة الجديدة والمتجددة، والربط اللوجستي، والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والتحول الرقمي، والصحة والزراعة والتعليم، فى ظل ما يوفره المنتدى من فرص مهمة لتنمية الشراكات وبرامج التعاون بين مصر وأشقائها الأعضاء فى مجلس التعاون لدول الخليج العربية.

جاء ذلك خلال لقاء د. بدر عبدالعاطى أمس مع الأمير فيصل بن فرحان وزير خارجية المملكة العربية السعودية، وذلك على هامش مشاركتهما فى اجتماعات منظمة التعاون الإسلامى فى اسطنبول.

أشاد وزير الخارجية والهجرة، بالروابط الأخوية التى تتمتع بها العلاقات المصرية السعودية، مؤكدًا الحرص على تدشين مجلس التنسيق الأعلى المصرى السعودي، وعقد منتدى الاستثمار المصرى السعودى بحضور الوزراء وكبار رجال الأعمال من الجانبين، باعتباره خطوة مهمة وبناءة لدعم العلاقات الاقتصادية بين البلدين، تنفيذًا لتوجيهات القيادتين السياسيتين فى البلدين الشقيقين للارتقاء بالعلاقات الثنائية إلى آفاق أرحب.

كما أبرز الوزير عبدالعاطى ما تحظى به مسألة توطين الصناعة والتكنولوجيا من أولوية متقدمة للدولة المصرية، مؤكدًا أهمية تحقيق التكامل بين مصر والمملكة فى المجالات الصناعية، لاسيما الصناعات المرتبطة بالطاقة المتجددة، والأمن الغذائي.. واستعرض فى هذا السياق التسهيلات التى تقدمها الحكومة المصرية للمستثمرين فى مجال الصناعة.

من جهة أخري، تبادل الوزيران الرؤى إزاء تداعيات التصعيد بين إسرائيل وإيران على الأوضاع فى المنطقة، حيث جدد وزير الخارجية التأكيد على ضرورة بذل كافة الجهود السياسية والدبلوماسية لخفض التصعيد ووقف إطلاق النار واستئناف المسار الدبلوماسى للتوصل إلى اتفاق مستدام حول البرنامج النووى الإيراني.

كما التقى عبدالعاطى بنظيريه العراقى والإيرانى فى أسطنبول.. وأكد خلال اللقاءين أهمية اللجوء للمسار الدبلوماسى والسياسى للتوصل إلى اتفاق مستدام حول البرنامج النووى الإيرانى لاحتواء الموقف المتصاعد

متعلق مقالات

منتخبنا يتأهل للدور الرئيسى بمونديال اليد للشباب 
أهم الأخبار

الاحتلال يواصل تصفية القادة الإيرانيين.. و«طهران» تستكمل القصف المؤلم لـ«تل أبيب»

22 يونيو، 2025
منتخبنا يتأهل للدور الرئيسى بمونديال اليد للشباب 
عرب و عالم

جيش الاحتلال يواصل القصف والتجويع والإبادة فى غزة

22 يونيو، 2025
منتخبنا يتأهل للدور الرئيسى بمونديال اليد للشباب 
عرب و عالم

المدير السابق لـ «سى آى أيه»: يجب على ترامب أن يتعلم من درس العراق

22 يونيو، 2025
المقالة التالية
مصر الآمنة.. فى إقليم مضطرب 

مصر الآمنة.. فى إقليم مضطرب 

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • جمعية مستثمري العاشر من رمضان تدعم المنتجات لمواجهة الأزمات العالمية عبر معرض «tenth hubt»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • لفتة أبوية: مدير «العبور» يوزع المياه والشوكولاتة على طلاب الثانوية لتخفيف ضغوط الامتحانات

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©