السبت, نوفمبر 29, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

سيناريوهات القادم.. الأسوأ والأفضل

من آن لآخر

بقلم عبد الرازق توفيق
18 يونيو، 2025
في عاجل, مقالات
تجديد الخطاب التربوى

عبدالرازق توفيق

1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

من يحسم الحرب، إسرائيل أم إيران؟.. سؤال الساعة الذى يدور فى أذهان الجميع، ومحور تساؤلاتهم، وما أوراق ونقاط القوة والضعف لدى تل أبيب، وماذا عن كروت ونقاط القوة والضعف لدى طهران، وماذا سيحدث فى المنطقة إذا حسمت إسرائيل المواجهة لصالحها، وماذا سيكون مستقبل المنطقة إذا خرجت إيران دون استسلام وأجبرت إسرائيل على الخضوع وما السيناريو الأسوأ لهذه الحرب التى لا يرغب فيها الجميع؟

التساؤلات لا تنتهي، لكن دعونا فى البداية نتفق أن الحرب بين تل أبيب المدعومة بكافة السبل والوسائل أمريكياً، وطهران التى تواجه تحالفاً إسرائيلياً ـ أمريكياً غربياً، إنها حرب تدار عن بعد، بمعنى ليست حرباً برية على الأرض بين الجيشين الإسرائيلي، والإيراني، خاصة أنه لا حدود تجمعهما، فإسرائيل تعتمد على القوات الجوية والمقاتلات الأمريكية المتطورة مثل «إف- 35» و«إف- 15» و«إف- 16» بالإضافة إلى طائرات التزود بالوقود جواً، والطائرات الأخرى المساندة، وأيضاً عناصر الموساد التى تتواجد على الأراضى الإيرانية، وحققت ضربات مؤلمة، ومعلومات مؤثرة، واستهداف قادة من أبرز العسكريين الإيرانيين، وتحديد مواقع حيوية للطائرات الإيرانية، وهنا حدث انكشاف سافر للدولة الإيرانية، وباتت السماء الإيرانية فى حوزة المقاتلات الإسرائيلية، تعيث فيها قصفاً وتدميراً دون وجود أى مخاوف أو دفاعات جوية، واستهدفت عمليات القصف الجوى الإسرائيلى المتواصل، محيط المنشآت النووية أو ذات الصلة بها وكذلك تصفية قادة عسكريين وخبراء فى مجال الطاقة النووية، وضرب البنية التحتية والاقتصادية والطاقة، والمنشآت الخاصة بالبترول والغاز الإيراني، واستهداف منظومات الدفاع الجوي، ومنصات إطلاق الصواريخ الإيرانية.. والسؤال ماذا سيحدث إذا تواصل الهجوم الجوى الإسرائيلى على بنك الأهداف الإيرانية وما تأثيراته على استقرار الدولة الإيرانية وهل يمكن الإقدام على خطوات أخرى خطيرة مثل ما أشارت إليه التصريحات الإسرائيلية حول استهداف المرشد الأعلى فى إيران، وحديث ترامب أنه رفض طلباً إسرائيلياً باغتيال خامنئي، وهل يمكن كما تشير التصريحات إسقاط النظام الإيرانى من خلال عمليات جوية مكثفة خاصة أن هذا الهدف طبقاً للمعلومات هو أساس الهجوم الإسرائيلى وليس القضاء على البرنامج النووى الإيراني، لذلك لابد أن تمتلك طهران حلولاً حاسمة لحالة الاستباحة من قبل القوات الجوية الإسرائيلية المدعومة أمريكياً وغربياً.. خاصة أن هناك جسراً جوياً أمريكياً، وتعزيز القيادة المركزية الأمريكية بقدرات إضافية، ودفع حاملة طائرات إضافية إلى الشرق الأوسط لكن الحديث أن واشنطن لا تشارك فى الحرب ضد إيران أو لم تتورط، هو عبث وتلاعب بالعقول لذلك القوات الأمريكية تدعم بكافة السبل فى الدفاع عن إسرائيل ضد الصواريخ الإيرانية حتى السفن الغربية تقوم بهذا الدور، والرادارات الأمريكية المتقدمة تدعم دفاع إسرائيل، وتل أبيب قولاً واحداً لا تستطيع أن تحسم المعركة لوحدها ولكنها تلعب دور الواجهة فى الحرب على الشرق الأوسط وبدعم أمريكى مطلق وبلا حدود، وغربى أيضاً خاصة البريطاني، الذى يحاول تنفيذ خطة خداع وارتداء عباءة الحياد وعدم التورط فى الحرب، وهو يساند إسرائيل بحراً وجواً واستخباراتياً وتحديد الأهداف الإيرانية المطلوب تدميرها.

من يصرخ أولاً، ويطالب بوقف الحرب، ومن يتألم ومن يطلب الوساطة من أجل فتح مسارات السياسة والدبلوماسية.

إيران مازال فى جعبتها عدد كبير من الأوراق العسكرية ليست القدرة الصاروخية فحسب والتى أيضاً مازال لديها إمكانيات أكبر، أيضاً مازالت القوات البحرية الإيرانية وبكافة أنواع القطع البحرية فوق المياه وتحتها لم تشارك إلا فى إطلاق بعض الصواريخ، كما أن لديها مسيرات متطورة شبحية وانقضاضية لعبت دوراً مهماً فى الحرب الروسية ـ الأوكرانية والسؤال هل ستكون هناك معارك برية على الأرض أو عمليات خاصة، خاصة على الأراضى الإيرانية.

فى ظنى أن الوقت مبكر للحديث عن ذلك، وهو مرتبط بمدى صمود إيران وضرباتها المؤلمة، خاصة أن لديها قوات برية خاصة ويمكنها تعزيز ذلك بأذرعها فى لبنان واليمن، والعراق لأن إقدام إسرائيل وأمريكا وحلفائهما على عمليات برية سيكون أمراً صعباً وغير واقعى ويرتبط أيضاً بمدى نجاح واشنطن وتل أبيب فى الحملة الجوية على إيران، التى لديها أوراق أيضاً مثل مضيق هرمز، أو استهداف مصالح وقواعد أمريكية فى المنطقة، أو استهداف سفن وقطع بحرية أمريكية ولديها الوسائل التى تحقق ذلك ولكن ذلك أيضاً مرتبط بمستوى التصعيد، وفى ظنى أن التصعيد وارد بشكل كبير فى ظل تصريحات الرئيس الأمريكى دونالد ترامب الذى يطالب فيها محذراً بإخلاء العاصمة الإيرانية على الفور ومن هنا لا أحد يدرى ما الخطوة الأمريكية القادمة فى ظل هذا الصراع، وفى ظل الخطر الداهم الذى يهدد إسرائيل، بعد الضربات والهجمات الصاروخية الإيرانية المؤلمة والمدمرة، وفشل منظومات الدفاع الجوى والقبة الحديدية، ومنظومة »ثاد« الأمريكية، لذلك هناك قلق وخوف أمريكى  غربى على إسرائيل التى تعانى من حالة هلع وارتباك، وأنها بطل من ورق لا تمتلك إلا ضربات القوات الجوية وفى ظنى لم تتعرض لاختبار حقيقى إذا كنا نتحدث عن لبنان وغزة وإيران التى تفتقد لمنظومات دفاع جوى متطورة أو قوات جوية متطورة للتصدى لهذا الاختراق الجوى الإسرائيلى للعمق الإيرانى والذى بات تهديداً وجودياً.

متعلق مقالات

ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

العفة السياسة

28 نوفمبر، 2025
ســمير رجــب
عاجل

خيوط الميزان

28 نوفمبر، 2025
جهل يضر 2-2
عاجل

حاسبوهم

28 نوفمبر، 2025
المقالة التالية
أحمد شيرين فوزي - جريدة الجمهورية

فى ذكرى ثورة 30 يونيو

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • منافسة شديدة على مقعدي «منيا القمح» بين النواب السابقين والحاليين

    منافسة شديدة على مقعدي «منيا القمح» بين النواب السابقين والحاليين

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الجامعة الألمانية بالقاهرة تُطلق برنامج تبادل طلابي مع جامعة أوسنابروك الألمانية لدعم التصميم والحفاظ على التراث

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «جمال الموافي» يهنئ عائلتي «مفضل» و«المهيري» بزفاف نجليهما

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

الحكومة توافق على إقامة 7 مشروعات للنفع العام

الحكومة توافق على إقامة 7 مشروعات للنفع العام

بقلم جيهان حسن
28 نوفمبر، 2025

تنمية الصعيد رسالة وطنية لإعادة بناء الإنسان

تنمية الصعيد رسالة وطنية لإعادة بناء الإنسان

بقلم جيهان حسن
28 نوفمبر، 2025

الإنجاز رغم التحديات: السيسى يرسم خارطة طريق مصر المستقبل

الإنجاز رغم التحديات: السيسى يرسم خارطة طريق مصر المستقبل

بقلم جريدة الجمهورية
28 نوفمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©