الجمعة, مايو 23, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية منوعات

مصر.. ضمير الأمة وصوت فلسطين

رسالة جديدة من كتاب قديم

بقلم خالد أمين
22 مايو، 2025
في منوعات
مصر.. ضمير الأمة وصوت فلسطين
1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

لا يمكن لأي مهموم أو مهتم بالقضية الفلسطينية..  وبالشأن العربي بوجه عام ..  لا يمكن لأى مهموم أو مهتم بذلك .. لا يمكن له أن يمر مرور الكرام علي «كلمة مصر» التي ألقاها الرئيس عبد الفتاح السيسى أمام «القمة العربية» التي عقدت في العاصمة العراقية بغداد «السبت الماضي».. كلمة مصر بما تضمنته من رسائل وإشارات ومناشدات وتحذيرات ومواقف..  جميعها تصب في مصلحة الأمة العربية وفي المقدمة منها «قضية العرب الأولي» القضية الفلسطينية..  كلمة مصر بما تضمنته يمكن القول أن أقل مايمكن أن توصف به هذه الكلمة هو أنها «كلمة تاريخية».

كلمة مصر التي ألقاها الرئيس السيسى أمام القمة العربية في بغداد..  الذي يتأملها جيدا يدرك تمام الإدراك أن مصر تتجاوز حدود المكان والزمان «التقليديين» وتنظر إلي حجم التحديات الكبري «المستقبلية» التي تنتظر الأمة العربية.. وفي القلب منها القضية الفلسطينية..  فالعبارات الصريحة والواضحة والقاطعة التي ذكرها الرئيس السيسى خلال إلقاء الكلمة تؤكد وتشير بكل قوة إلي التحديات المهولة القادمة والتي تستوجب توحدا وتكاتفاً وتضامنا عربيا كبيرا .. من «الخليج إلي المحيط» .. من أجل مواجهة هذه التحديات وتحقيق كل ما يمكن أن يحافظ علي الأمن القومي العربي.

الرسالة أو الإشارة الأولي التي يجب التوقف عندها وأمامها في كلمة مصر» هي أن القضية الفلسطينية كان لها النصيب الأوفر أو الأضخم من الكلمة.. أي نعم الرئيس السيسى لم يترك قضية عربية دون الإشارة إليها سواء في السودان أو ليبيا أو اليمن أو لبنان أو سوريا أو الصومال.. لكن التركيز كل التركيز كان علي فلسطين .. الشعب والقضية.. درة التاج وقضية العرب الأولي.. وأتوقف هنا عند ملاحظتين في غاية الأهمية.. الملاحظة الأولي تكمن في العبارة القوية والتي تحمل العديد من الدلالات وتجدد التأكيد علي ثبات الموقف والرؤية المصرية تجاه أي مساع لحل عادل للقضية الفلسطينية.. العبارة التي أقصدها هي التي قال فيها الرئيس السيسى : «إنه حتي لو نجحت إسرائيل في إبرام اتفاقيات تطبيع مع جميع الدول العربية فإن السلام الدائم والعادل والشامل في الشرق الأوسط سيظل بعيد المنال ما لم تقم الدولة الفلسطينية وفق قرارات الشرعية الدولية.».. وأظن أن هذه العبارة بما فيها من وضوح وقوة لانحتاج إلي شرح أو توضيح.. فمصر تدرك وتؤمن أنه لا سلام ولا استقرار يمكن أن يتحقق في الشرق الأوسط بل والعالم .. إلا بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة علي خطوط الرابع من يونيو «1967» وعاصمتها القدس الشرقية.

ملاحظتي الثانية فيما يتعلق بما تضمنته «الكلمة» عن القضية الفلسطينية وإحلال السلام في الشرق الأوسط.. أقول ملاحظتي الثانية تتعلق بعبارة «السبيل الأوحد» والتي وصف بها الرئيس السيسى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وذلك عندما قال في الكلمة: «وقد وجه العرب من خلال قمة القاهرة رسالة حاسمة للعالم تؤكد أن إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة علي خطوط الرابع من يونيو1967وعاصمتها القدس الشرقية هو السبيل الأوحد للخروج من دوامة العنف التي مازالت تعصف بالمنطقة مهددة استقرار شعوبها كافة بلا استثناء».. كلمة «الأوحد» هنا جاءت لتؤكد بشكل جديد ثبات وقطعية وتاريخية الموقف المصري الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني.. كلمة «الأوحد» هنا أفضل وأدق وأقوي بكثير من كلمة «وحيد» .. كلمة مصر أمام قمة العرب أحضرت من «لغة الضاد» أبلغ المفردات لتوضيح أقوي المواقف وأثبتها!!.. مفهوم السلام الذي تريده مصر هو السلام الذي يحقق للشعب الفلسطيني كامل حقوقه .. سلام يوقف حرب الإبادة في غزة ويمنع محاولات التطهير العرقي في الضفة .. مفهوم السلام الذي تريده مصر سلام لايقبل «التصفية» ولا يقبل «التهجير».

هناك رسائل وإشارات أخري تضمنتها كلمة مصر أمام القمة العربية في بغداد.. فلا يمكن لأي متابع ألا يتوقف طويلا أمام ماقاله الرئيس السيسى من أن المنطقة العربية تواجه تحديات معقدة وظروفاً غير مسبوقة تتطلب من القادة والشعوب «وقفة موحدة وإرادة لا تلين» وأن تكون الأمة العربية جميعها علي قلب رجل واحد «قولا وفعلا».. لا يمكن أيضا لأي مدقق ومتأمل في حجم التحديات التي تنتظر الأمة العربية.. أن يترك بسهولة تلك العبارة التي ذكرها الرئيس السيسى في ختام كلمته عندما قال: «أقولها لكم وبكل صدق وإخلاص أن الأمانة الثقيلة التي نحملها جميعا واللحظة التاريخية التي نقف فيها اليوم تلزمنا بأن نعلي مصلحة الأمة فوق كل اعتبار وأن نعمل معا يدا بيد علي تسوية النزاعات والقضايا المصيرية التي تعصف بالمنطقة وعلي رأسها القضية الفلسطينية.. القضية المركزية.. التي لا حياد فيها عن العدل ولاتهاون فيها عن الحق.. فلنعمل معا علي ترسيخ التعاون بيننا ولنجعل من وحدتنا قوة ومن تكاملنا بناء».. نعم كلمة مصر التي ألقاها الرئيس السيسى أمام القمة العربية في بغداد .. أقل ما يمكن أن توصف به هو أنها كلمة تاريخية.. هذه الكلمة أقرب الكلمات إلي «ضمير الأمة وصوت فلسطين».

كلمة مصر التي ألقاها الرئيس عبد الفتاح السيسى أمام القمة العربية في العاصمة العراقية بغداد.. يمكن أن يسترشد بها المرء عند قراءة ما يجري وما يدور من تحديات تواجه الأمة العربية .. تحديات حالية ومستقبلية.. في المحيط الإقليمي وكذلك العالمي.. من المهم أن تكون أمامنا الرسائل والإشارات التي تضمنتها «الكلمة» عندما ننظر إلي بؤرة الأحداث ومركزها «فلسطين».. فهناك نري هذا التصعيد الوحشي المتزايد لحرب الإبادة الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني في غزة والضفة معا.. ففي غزة وصلت عملية «عربات جدعون» ذروتها.. عملية جدعون هذه هي أخطر مرحلة من مراحل حرب إسرائيل الإجرامية علي غزة.. هذه العملية «كلمة السر الأولي والأخيرة فيها» هو التهجير.. إرغام الفلسطينيين علي الهجرة من غزة.. وكلنا شاهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وهو يخرج أمام كاميرات الإعلام مبتسما ويزف أنباء الإنجاز العظيم الذي تحققه العملية «عربات جدعون» في غزة .. لكنه رفض الإعلان عن التفاصيل!!.. كل المراقبين يؤكدون أن خطر «عربات جدعون» ستكون له نتائجه الكارثية .. لدرجة أن إسرائيل نفسها لن تستطيع النجاة من هذه الكوارث!!.. وفي الضفة الغربية تواصل قوات الاحتلال «وجيوش المستوطنين» أعمالها الإجرامية من هدم وحرق المباني والمخيمات وإخلائها من سكانها.. والاستيلاء علي أراض ومزارع الفلسطينيين وممتلكاتهم.. كما يستمر «الاحتلال» في عمليات اقتحامه للمسجد الأقصي المبارك أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ومسري حبيبنا محمد صلي الله عليه وآله وصحبه وسلم.. تريد قوات الاحتلال الإسرائيلي السيطرة علي جميع الأراضي الفلسطينية وتطهيرها من شعبها .. تريد إسرائيل ذلك لكنها لن تستطيع ولن يتحقق لها ذلك إن شاء الله سبحانه وتعالي.

كلمة مصر التي ألقاها الرئيس السيسى أمام القمة العربية في بغداد.. كلمة من المهم الاستدلال بها عند استشعار التحولات القادمة في معادلات القوة الدولية وإحداثيات العالم الجديد.. من المهم الاستدلال بما جاء في الكلمة أيضا عند التفاعل مع التعاطي الأوروبي الجديد مع القضية الفلسطينية وتلك الصحوة التى دبت فى «القارة العجوز » من شرقها الى غربها ومن شمالها الى جنوبها  لتقف  وقفة غير مسبوقة ضد اسرائيل وجرائمها  .. التعاطي الأوروبي الجديد الداعم للحقوق الفلسطينية كان واضحا في الكلمة التي ألقاها رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز أمام قمة بغداد.. كذلك في تصاعد الرفض الفرنسي الرسمي للجرائم الإسرائيلية المتعددة التي ترتكبها «تل أبيب» كل يوم ضد الشعب الفلسطيني.. وهذا البيان الذي أصدرته سبع دول أوروبية هي: أيسلندا .. أيرلندا.. لوكسمبورج .. مالطا.. سلوفينيا.. النرويج.. وإسبانيا .. حيث دعت الدول السبع لوقف الحرب الإسرائيلية علي الشعب الفلسطيني بشكل فوري.. وأكد قادة الدول السبع في البيان أنهم «لن يصمتوا» أمام الكارثة الإنسانية التي تحدث في غزة.. يضاف إلي هذا الموقف التصريحات المتتالية لرئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا التي تتضمن ضرورة وقف المأساة الإنسانية في غزة والتأكيد علي أن «حل الدولتين» هو أساس تحقيق الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط .. وصلت قمة التحول فى الموقف الاوروبى تجاه اسرائيل وجرائمها لدرجة «انطلاق » تصريحات تاريخية من داخل فرنسا وبريطانيا ودول اوروبية اخرى تتحدث عن اعتراف بالدولة الفلسطينية ووقف تعاملات وشراكات اوروبيةمع اسرائيل ومنع تصدير واستيراد أسلحة اليها ومنها .

مع حجم التحديات الهائلة التي يواجهها العالم العربي «والقضية الفلسطينية بشكل خاص».. مع هذا الحجم الهائل من التحديات تلوح في الأفق «بشائر» وإشارات إيجابية عديدة تقول إن هناك تحركاً دولياً من بعض القوي الفاعلة لوضع حد للإجرام الإسرائيلي ودعم الشعب الفلسطيني بكل ماهو ممكن أو في المقدور والمستطاع .. هذه البشائر أو الإشارات الإيجابية يجب علينا كأمة عربية احتضانها وتعظيم قدراتها حتي يمكن الاستفادة منها في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية المغتصبة.. كما يجب علينا كأمة عربية أيضا ونحن نتعامل مع الإشارات الإيجابية والدعم الذي تبديه بعض القوي الدولية للقضية الفلسطينية.. يجب علينا التعامل مع هذا بمنطق الأمة الواحدة والصف الواحد .. لأن ذلك يشجع قوي دولية أخري على الإنصمام إلي مظلة الدعم الدولي للقضية والشعب الفلسطيني.

مع حجم التحديات الهائلة التي يواجهها عالمنا العربي والقضية الفلسطينية.. يمكن كذلك رصد عوامل أو عناصر إيجابية أخري تدخل في نطاق دعم القضية الفلسطينية.. هذه العوامل أو العناصر الإيجابية يمكن رؤيتها في اقتراب إسرائيل مما يمكن أن يطلق عليه «العزلة» شبه الدولية.. فعلي الرغم من قيام آلة الإجرام الإسرائيلية «كل يوم» بحصد أرواح المئات من الأبرياء وتدمير المزيد من الأرض والشجر والحجر.. علي الرغم من قيام إسرائيل يذلك كل يوم إلا أن نظرة متأنية قليلا يمكن أن تكشف عن الخسارة اليومية التي تجنيها «دولة الاحتلال» في الداخل والخارج نتيجة هذا الإجرام «المنقطع النظير».. فالإضافة للخسائر التي تتكبدها في ميدان الحرب.. تتكبد إسرائيل خسائر أخري تتعلق بمستوي الدعم والتأييد الدولي الذي كانت تخطي به قبل حربها الإجرامية علي غزة.. كل يوم تخسر إسرائيل مزيدا من الدعم والتأييد الدولي «الشعبي والرسمي».

في كتاب «مقدمة لدراسة الصراع العربي الإسرائيلي».. يري العالم الموسوعي الراحل الدكتور عبدالوهاب المسيري أن العلاقة بين أوروبا وإسرائيل ليست بالضرورة أن تكون علاقة أبدية .. فمثلما عملت أوروبا علي إنشاء إسرائيل لخدمة الأهداف والأطماع الاستعمارية في المنطقة العربية.. كان هناك سبب آخر جوهري لقيام أوروبا بإنشاء إسرائيل وهو التخلص من العبء أو المشكلة التي كان يشكلها اليهود في أوروبا.. لذلك مع بدء أولي إشارات الضوء الأخضر لإقامة الكيان الصهيوني علي أرض فلسطين .. سارعت أوروبا في التخلص من اليهود بتهجيرهم إلي فلسطين.. يقول المسيري في كتابه : «إن كل الشخصيات التي كانت وراء إصدار وعد بلفور كانت معادية لليهود تود ترحيلهم من أوطانهم إلي أي مكان آخر ..  بلفور نفسه «صاحب الوعد المشئوم» .. لم يكن بلفور يضمر كثيرا من الحب والاحترام لليهود .. يضيف المسيري: وقد اعترف بلفور لأحد القادة التاريخيين للصهيونية «وايزمان» بدوافعه المعادية لليهود..  وفي المقدمة التي كتبها لتاريخ الصهيونية الذي ألفه «سولوكوف» يتحدث عن اليهود باعتبارهم عبئا علي الحضارة الغربية.. إن الدافع وراء صدور وعد بلفور ليس حب اليهود وإنما الرغبة في التخلص منهم باعتبارهم شعبا عضويا منبوذا».

ذهبت لما جاء في كتاب العالم الدكتور عبد الوهاب المسيري لكي أبرهن أو أشير إلي طبيعة وجوهر وأساس العلاقة التي ربطت أوروبا بإسرائيل ونشأتها.. والتأكيد على أن هذه العلاقة ليست مثل العلاقة التي تربط إسرائيل بالولايات المتحدة الأمريكية .. في أمريكا مازالت قواعد إسرائيل تحتفظ بقوتها.. أما في أوروبا فإسرائيل تخسر كل يوم .. تخسر أشخاصا وأرضا.. العلاقات الأوروبية – الإسرائيلية ليست علاقة أبدية مقدسة.. إنها علاقة قابلة لإعادة النظر .. وهو ما نري مقدماته اليوم.. وعلينا كعرب أن نعمل في هذا الإطار لخدمة القضية الفلسطينية وقضايانا العربية بوجه عام.. وخدمة العالم أيضا.. لأن الوقوف في وجه إسرائيل هو أفضل ضمانة للأمن والسلم الدوليين.

أعود إلي كلمة مصر التي ألقاها الرئيس السيسى أمام القمة العربية في بغداد «السبت الماضي» وأقول .. إن الأمة العربية «الآن» وأكثر من أي وقت مضي.. هي بالفعل في حاجة ماسة لأن تكون صفا واحدا.. وعلي قلب رجل واحد قولا وفعلا.. لكي تستطيع مواجهة تحديات الحاضر والمستقبل.. وتتبوأ المكان اللائق بين قوي «العالم الجديد».. ونواصل بإذن الله

من خرج فى طلب العلم كان فى سبيل الله حتى يرجع.. صدق حبيبنا محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم.. اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم فى العالمين انك حميد مجيد..اللهم بارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم فى العالمين انك حميد مجيد.. وصلى الله على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

فلسطين.. أرض الأقصى.. أرض المحشر.. أرض المسرى.. مسرى حبيبنا وسيدنا محمد رسول الرحمة والإنسانية.. صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين.

متعلق مقالات

«السماوى» يهاجم الرابطة
منوعات

أعرفوا عظمة الأجداد

19 مايو، 2025
«السماوى» يهاجم الرابطة
منوعات

«بهيرة» تساعد والدها فى مزرعة الدواجن وتحلم بالطب البيطرى

19 مايو، 2025
مصطفى صادق الرافعى.. شكسبير العرب رحلة أدبية من بهتيم إلى طنطا مع والده القاضى الشرعى
منوعات

مصطفى صادق الرافعى.. شكسبير العرب رحلة أدبية من بهتيم إلى طنطا مع والده القاضى الشرعى

17 مايو، 2025
المقالة التالية
تجديد الخطاب التربوى

سيناء.. والحرب على مصر

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • مسلسل المؤسس عثمان

    مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 192 كاملة مترجمة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • عقيد دكتور بهاء الغنام رئيس جهاز «مستقبل مصر»: نعمل لتحقيق طموحات الشعب فى غذاء آمن واكتفاء ذاتى

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©