الخميس, أغسطس 21, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

العظماء يصنعون التاريخ «2»

من آن لآخر

بقلم عبد الرازق توفيق
19 مايو، 2025
في عاجل, مقالات
تجديد الخطاب التربوى

عبدالرازق توفيق

3
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

دولة الشموخ.. مواقف شريفة وراسخة

ليس غريباً أو جديداً أن تقف مصر وحيدة تدافع عن الحق، وتواجه قوى الشر بشجاعة وشموخ وثقة، لا تخضع ولا تخنع ولا تركع، تجاهر بمواقفها ومبادئها وثوابتها الشريفة، تدرك حجم المؤامرة على أمنها القومى، ولا تتعجب بل تتوقع كل شىء ولكنها مطمئنة واثقة استعدت وتجهزت مبكراً، ومهما بلغت خسة الحصار والتواطؤ والخيانات فأنها دوماً قادرة على المواجهة وتحقيق النصر، كلما ازدادت الهجمة شراسة أدركنا أننا على الطريق الصحيح، وكلما سعت مصر للتقدم حاولوا كسر قدميها ذلك هو قدر مصر لا يريدونها قوية وقادرة بل مريضة، محاصرة بالأزمات ومكبلة بالقيود يحاولون بشتى الطرق دون جدوى الضغط عليها بالتهديدات والإملاءات والإغراءات ومحاولات الحصار والخنق وصناعة الأزمات إلا أن كل ذلك يزيدها قوة وصلابة وتحد، فتلك هى طبيعة المصريين، إذا استشعروا الخطر على وطنهم، الأرض والكرامة، والسيادة انتفضوا مثل المادر، وليس جديداً على الرئيس عبدالفتاح السيسى أن يسطر تاريخاً عظيماً لهذا الوطن من شموخ ومواقف شريفة وتحد وندية قائد عظيم يدرك قيمة ومكانة وطنه ويراهن بثقة على معدن هذا الشعب الذى طالما عبر خلال تاريخه الضارب فى جذور التاريخ الكثير من الصعاب والعقبات وهزم أعداء الأمة المصرية فاستحق الخلود.

ولم يكن حديث الرئيس السيسى فى قمة بغداد جديداً، بل يكشف شرف المواقف، ونبل المبادئ، وقوة وقدرة الدولة المصرية وعظمتها، فقد جاءت كلمة الرئيس السيسى حافلة بالرسائل المهمة والقوية، لكل من يهمه الأمر، تؤكد أنه لن يتحقق أى شىء لا تريده مصر، ولن تسمح بتهديد أمنها القومى، أو ابتلاع حقوق مشروعة ومستقرة، مهما كانت التحالفات ومهما دار فى الكواليس وخلف الستار. فكل ذلك لن يتحقق، ولن يحدث، وهنا عن التهجير أتحدث، أو المشروعات المشبوهة والمخططات التى ترعاها قوى الشر دولياً وإقليمياً فى شراكة مع الشيطان، مصر حسمت أمرها، وقالت كلمتها وأعلنت قرارها ليس اليوم بل نابع من عقيدة متأصلة، لا تصفية للقضية الفلسطينية، ولا تهجير للشعب الفلسطينى ولا توطين على حساب الأراضى المصرية فى سيناء فذلك مساس بالأمن القومى المصرى وهو خط أحمر، لا تفريط ولا تهاون فى حمايته، والمعنى واضح، ولن يحدث، ومحدش يجرب مصر، ليس مهما أن تقف مصر وحيدة منفردة فهذا ليس بجديد عليها فما بالنا من مصر – السيسى القوة الإقليمية العظمى، التى امتلكت مقومات وأسباب القيادة والريادة بحيثيات التاريخ والجغرافيا، والقوة والقدرة، والجيش والشعب، وأيضا استثنائية القيادة السياسية دولة عظيمة سبقت ولادة التاريخ.

لا تهجير، هذا القول الفصل ومن الآخر كما يقولون، لأن مصر قررت ذلك، بل وخاضت ومازالت حرباً وجودية على مدار السنوات الماضية، لكنها برؤية قائدها العظيم الشريف امتلكت زمام القوة والقدرة الشاملة والردع، لن تستطيع أو تجرؤ أى قوة الاقتراب منها، وبات الرهان على قوة جبهتها الداخلية، اصطفاف شعبها، والتفافه خلف قيادتها السياسية، لذلك يصبح النصر فى حوزة مصر.

حديث الرئيس السيسى فى قمة بغداد هو امتداد لسياسات ومواقف الشرف والمكانة والقوة والقدرة والتحدى، فمن يتابع كلام الرئيس السيسى خلال السنوات الماضية، يدرك تماماً شرف الأمة المصرية، وسأعيد عليكم بعض أقوال الرئيس السيسى المأثورة التى تجسد سياسات مصر الشريفة، ومواقفها الثابتة، وثقتها وشموخها.. يقول «عارفين قرار مصر مستقل ليه.. مش عشانى، عشانكوا انتوا يا مصريين.. والله والله قرار مصر مستقل 100٪ بسبب المصريين ومحدش أبداً يقدر يضغط علينا علشان ناخد قرارات لا تليق بمصر ومكانتها وشرفها طول ما المصريين على قلب رجل واحد»، أعتقد أن الكلمات والمعانى واضحة، وهى قبل سنوات لكنها تطابق الواقع وتعكسه فى هذه اللحظات الفارقة التى تقف فيها مصر وبشموخ وشرف فى وجه المخططات والمؤامرات، واتمنى أن يعيد الإعلام كلمات الرئيس السيسى.

الرئيس السيسى أيضاً يقول «الباطل باطل وإن اتبعه الجميع، والحق حق وإن لم يتبعه الجميع»، ثم يقول «نحن ندير سياسة شريفة فى زمن عز فيه الشرف.. إحنا دولة رشيدة ومحترمة، تحترم نفسها والآخرين وتحترم التزاماتها، لها وجه واحد وعمرها ما هتكون ديل لأحد» وحط خط تحت العبارة الأخيرة التى تكشف شرف الدولة المصرية واستقلال قرارها، وليس غريباً عليها أن تقف فى وجه أقوى دولة فى العالم طالما تعمل ضد أمنها القومى تتعارض مع ثوابتها، فمصر أعظم وأعرق دولة فى العالم.

الرئيس السيسى يتحدث بثقة ويقول فى أحد أحاديثه «مفيش أى تهديد خارجى تخافوا منه يا مصريين طالما أنتم على قلب رجل واحد، مشيراً بقبضة يده، ومحدش أبداً يقدر بفضل الله، وإحنا نتحدى الدنيا كلها طالما انتوا كدة لأننا لسنا أشراراً أو متآمرين أو طمعانين فى حاجة أحد ولا خير أحد، ولا أموال أحد، ولا أراضى أحد، إحنا طمعانين فى كرم ربنا وجهدنا».

وهناك رسالة بعث بها الرئيس السيسى فى أحد أحاديثه لكل من تسول له نفسه المساس بمصر وأمنها القومى «مصر دولة ذات سيادة وأرجو أننا كلنا نحترم سيادتها ومكانتها لأنها دولة قوية لا تمس»، ثم نتذكر مقولته «اللى هيقرب منها هشيله من على وش الأرض» و«محدش يجرب مصر، واللى عاوز يجرب يجرب»، وأيضاً إستراتيجية بناء القوة والقدرة ومنظومة الردع المصرية «العفى محدش يقدر يأكل لقمته».. وهناك تصريح للرئيس السيسى يكشف عمق وشرف الموقف المصرى تجاه الحقوق المشروعة للأشقاء الفلسطينيين: «حد يقولك كنت أخدت الـ ٢ مليون فلسطينى عندك فى مصر، فى سيناء يعنى.. ما الأرض كبيرة، والأمور هتتحل، بقى انتوا اللى شايفين دمهم ممكن نخونهم»، والحقيقة أن مصر الوحيدة التى تقف بقوة وصلابة وشرف إلى جانب الحق الفلسطينى، وباتت الحقائق الآن واضحة ساطعة مثل الشمس، أدرك الجميع من هنا، ومن هناك.

لذلك جاءت كلمة الرئيس السيسى فى القمة العربية فى منتهى القوة والشرف والإخلاص، وجابت من الآخر، فالعالم توقف أمام عبارة الرئيس السيسى الحاسمة «إنه حتى لو نجحت إسرائيل فى إبرام اتفاقيات تطبيع مع جميع الدول العربية، فإن السلام الدائم والشامل والعادل فى الشرق الأوسط سيظل بعيد المنال ما لم تقم الدولة الفلسطينية وفق مقررات الشرعية الدولية».. إنها رسالة شاملة عبقرية حملت كل معانى القوة والثقة والشموخ والتحدى والناصح الأمين.

وفى نهاية كلمته، عبر عن مواقف مصر وسياساتها تجاه كافة الأزمات العربية فى ليبيا وسوريا والسودان ولبنان واليمن والصومال، معبراً بقوة وعبقرية وعبارة أراها مزلزلة: «أقول لكم بكل صدق وإخلاص.. إن الأمانة الثقيلة التى نحملها جميعاً واللحظة التاريخية التى نقف فيها اليوم تلزمنا بأن نعلى مصلحة الأمة فوق كل اعتبار وأن نعمل معاً يداً بيد على تسوية النزاعات والقضايا المصيرية التى تعصف بالمنطقة وعلى رأسها القضية الفلسطينية.. القضية المركزية التى لا حياد فيها عن العدل ولا تهاون فيها عن الحق.

وفى بداية كلمته ساق نفس المعنى القوى: حيث تواجه منطقتنا تحديات معقدة وظروفاً غير مسبوقة تتطلب منا جميعاً قادة وشعوباً وقفة موحدة وإرادة لا تلين وأن نكون على قلب رجل واحد قولاً وفعلاً، ما أعظم وأروع الكلمات الرئاسية التى تعبر عن الواقع وترسم الطريق نحو النجاة والشرف.

متعلق مقالات

«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية
أهم الأخبار

الاختيـار مـن جـديد

21 أغسطس، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

وهذا أثر فأسك؟

20 أغسطس، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

خيوط الميزان

20 أغسطس، 2025
المقالة التالية
مصطفى مشهور

الغفلة والسراب

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • WhatsApp Image 2025 06 22 at 4.43.03 PM - جريدة الجمهورية

    وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • جامعة الجلالة تُطلق برنامج Pharm-D للصيدلة الإكلينيكية مدعومًا بالذكاء الاصطناعي

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©