كثيرون من علماء الاجتماع يصنفون الكوارث الفردية التي تضرب شئون مجتمعهم بأنها شديدة البأس والقوة..
نفس الحال بالنسبة لأعضاء الجماعات والجمعيات.. التي تدين بنفس المبادئ والنظريات.
>>>
من هنا يثور السؤال:
ما الذي يتحكم في أسلوب الناس؟!
الإجابة بأنه الآن اخترع الإنسان نفس الإنسان أنواعا جديدة وهي تخرج على طرق ربما تكون بالغة التقدم من حيث المظهر والشكل والأخذ والرد..
على أي حال من الذي يتحكم في حركة هذا الإنسان بعد أن افترى وتجبر هذا الريموت العجيب..؟!!
طبعا الإجابة واضحة..
وسبحان خالق الخلق أجمعين..
>>>
و.. و.. شكراً