الإثنين, أغسطس 18, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

السلام المفترى عليه !!

إلى الأمام

بقلم مجاهد خلف
8 مايو، 2025
في عاجل, مقالات
مجاهد خلف  

مجاهد خلف

2
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

كم من الجرائم ترتكب باسم السلام فى العصر الحديث..السلام الان ضحية الاطماع التوسعية والاحقاد والسياسات العنصرية والقوة الغاشمة والخداع بكل انواعه وعدم صدق النوايا من جانب الاعداء..

السلام بالنسبة لشعوب المنطقة كان ولايزال حتى وقت قريب املا فى الاستقرار ودفع خطط التنمية ووقف نزيف الدماء..لكن الطرف الاخر بمرور الايام والتجربة استخدم السلام سلاحا وبوابات للنفاذ الى تحقيق اوهامه واطماعه واحلام مجموعة من المتطرفين المهووسين بروايات تاريخية وادعاءات يسمونها دينية ما انزل الله بها من سلطان..

بمكر وخبث شديدين استخدموا السلام مطية للانتقال من مرحلة الى اخرى حتى تمكنوا وعاثوا فى الارض فسادا وتدرجنا او قل حتى وقعنا فى فخاخ صعبة مع مرور الايام تحدثوا عن السلام مقابل الارض والسلام مقابل الامن والسلام مقابل السلام والسلام مقابل اللاسلام ووصلنا بالفعل الى مرحلة الابادة الجماعية ومحاولة فرص التهجير القسرى على اصحاب الارض والحقوق الاصلية ليس هذا فقط بل اشعال نار الحروب والفتن فى ارجاء المنطقة ليس فقط فى الاراضى العربية المحتلة ولكن فى دول الجوار الجغرافى ايضا..

الان يواصلون محاولات الخداع باسم السلام وما يسمونه السلام الابراهيمي  ويعنون به التطبيع المتجاوز لكل الحقوق والتسليم بكل الادعاءات والافتراءات الصهيونية والخضوع لسايكس بيكو جديد عبر تقسيم المنطقة وتقسيم الدول وفق الحاجة والرغبة الصهيونية وتدعيم اختراقاتها وسيطرتها على المنطقة..

المؤسف والمزعج حقا هو حالة الاستسلام الدولى للاطروحات الصهيو – امريكية وعدم وجود اى ردود فعل لمواجهة المخططات الرامية لتدمير المنطقة تحت شعارات زائفة اخرى يظللها الصراع السياسى والاقتصادى للقوى الدولية..المنطقة امام مرحلة عاتية من السلب والنهب ليس فقط لخيراتها وثرواتها بل للتنازل عن حقوقها الأصلية الراسخة مرحلة من صناعة الامن الخطر..امن لا يرى ولا يعنيه الا الامن الاسرائيلى والحفاظ على الكيان المصنوع والمغروس اصلا فى قلب المنطقة لاغراض لاعلاقة لها بالامن والسلام فى المنطقة انه كيان منغص صانع للازمات الاستراتيجية مشعل لكل النيران لا يعترف بأى حقوق ولا يحترم اى قانون دولى اوغير دولى لاعلاقة له بالانسانية فهو خارج اطار البشرية زمانا ومكانا..

ازعجنى أن كثيرا من اصوات الاحرار فى العالم تحذر ومن اخطار التمدد الصهيونى والصمت المريب على الجرائم التى ترتكب فى المنطقة ويتباهى الاحتلال بها دون اعتبار لاى شيئ بينما يلزم البعض الصمت الا قليلا بل ان العدو يجد من الاصوات من تدافع عن سياساته وتبرر له جرائمه الشنيعة بحق شعوب المنطقة واحتلال الاراضى فى فلسطين وسوريا ولبنان وربما يتجه عراقا واردنيا والى دول مجاورة تعيش فى رؤية ضبابية مهلكة مستجيبة للضغوط والاوهام..

نظرة سريعة على وسائل التواصل الاجتماعى خاصة مقاطع التيك توك والريلز ستجد كما رهيبا من اصوات الاحرار المنددة والمحذرة من الخطر الصهيو – أمريكى وبعضها من داخل الولايات المتحدة الصهيونية الترامبية.. هذا الزخم فى الفضاء الالكترونى يشرح بوضوح اسباب الاصرار الامريكى على شراء التيك توك والسيطرة عليه لانه ببساطة اقوى وسيلة ونافذة تفضح ما يقوم به الصهاينة والامريكان بالصوت والصورة بكل صراحة وجرأة دون تدخل من احد او سيطرة على المحتوى..الامر الذى كان له تأثير كبير على جموع الشباب الامريكى وخاصة فى الجامعات وغيرها حيث وصلت اليه الصور الحقيقية لما يجرى على الارض وانكشفت كل القصص والحكايات التى حاول الاعلام الغربى كله ان يخفيها بفضل الضغوط والقوة القاهرة للسياسة الصهيونية غلى تلك المؤسسات التى كانت تدعى الحرية والاستقلالية والدفاع عن الحقوق والحريات وحماية حقوق الانسان حتى سقطت سقوطا شنيعا فى الفخ الاسرائيلى برضا ومع سبق الاصرار والترصد فى جريمة اعلامية وانسانية وحضارية مكتملة الاركان..

من بين آلاف المحذرين من السياسات الصهيو – امريكية منذ وقت مبكر الصحفية الامريكية الشهيرة هيلين توماس والتى وصفت بانها أجرأ صحفية فى تاريخ الولايات المتحدة وكانت عميدة لمراسلى البيت الأبيض وأول امرأة تتولى منصب رئيس نادى الصحافة الأمريكى وطالب مجرم الحرب بنيامين نتنياهو بمحاكمتها بتهمة معاداة السامية..

وقد عاصرت هيلين أهم رؤساء أمريكا ورافقتهم وغطت أنشطتهم ورفضت أن ترافق جورج بوش الابن وأعلنت رفضها لعبارته الشهيرة:-إنه يحارب فى العراق من أجل الله والصليب-وقالت: -بل إنها حرب الشيطان وليست حرب الله».

  توماس قبل رحيلها كتبت مقالة خطيرة للنشر فى كبريات الصحف الأمريكية وتم رفضها فى حادثة لها للمرة الأولى مما جعلها تصرخ فى محاضرة بنادى الصحافة قائلة:-اليهود يسيطرون على إعلامنا وصحافتنا ويسيطرون على البيت الابيض.

  وأضافت: أنا لن أغير ما حييت ما أنا مؤمنة به.. الإسرائيليون يحتلون فلسطين هذه ليست بلادهم. قولوا لهم: ارجعوا لبلادكم واتركوا فلسطين لأهلها.

  إننى أرى بوادر حرب عالمية ثالثة طبخت فى مطبخ تل أبيب ووكالة الاستخبارات الأمريكية والشواهد عديدة أول خطوة ظهور تنظيمات إرهابية بدعم أمريكى لا تصدقوا أن واشنطن تحارب الإرهابيين لأنهم دمية فى أيدى السى آى إيه! صدقونى انهم يكذبون عليكم ويقولون: -إنهم يحاربون الاٍرهاب نيابةً عن العالم وهم صناع هذا الارهاب والإعلام يسوق أكاذيبهم لأن من يمتلكه هم يهود إسرائيل!!

 المقال طويل ومهم وبه الكثير من التوقعات التى نرى اكثرها يحدث على الارض اليوم..تمنيت لو ان البعض يقرأون ما قالته بصدق وايضا ان يبحثوا بجدية ما فعلته اسرائيل وامريكا بالسلام والاوهام والخدع التى نصبوها من اجل القبول بفكرة السلام المفترى عليه ولا يزال البعض فى غيبوبة عما فعلته اسرائيل والصهيونية العالمية بالمنطقة التى لا تزال جراحها تنزف منذ ان كان الكيان الصهيونى مجرد فكرة ظلت تكبر وتكبر ومع تنامى احلامهم على الارض كانت تكبر الالام والمصائب على رءوس العرب والمسلمين..ولا يزالون فى غفلة رغم ان النيران بدات تقتحم اسوار وباحات المسجد الاقصى مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم..ولله الأمر من قبل ومن بعد..

والله المستعان..

متعلق مقالات

برنامج دوري لمتابعة المحميات الطبيعية ودعم المجتمع المحلي
مقالات

برنامج دوري لمتابعة المحميات الطبيعية ودعم المجتمع المحلي

18 أغسطس، 2025
مقالات

محافظ شمال سيناء يستقبل رئيس الوزراء الفلسطيني

18 أغسطس، 2025
الجمهورية تقول
عاجل

جهود مصرية لدعم القضية

17 أغسطس، 2025
المقالة التالية
سياسة الإسلام لله.. «٣١٥»

 سياسة الإسلام لله.. «٣٧٢»

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تهنئة خاصة للدكتورة شيماء حسن ببداية مشوارها القيادي في التعليم

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©