الخميس, سبتمبر 4, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

الأمن القومى.. والكبرياء الوطنى عقيدة مصرية

همس النيل

بقلم حمدى حنضل
20 مارس، 2025
في عاجل, مقالات
حمدى حنضل

حمدي حنضل

1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

رغم كل التحديات والتهديدات الصريحة والمستترة والإغراءات والإغراءات غير المسبوقة.. لم ولن تتراجع الدولة المصرية عن ثوابتها الوطنية والعربية، وسوف تظل الدولة المصرية شامخة الرأس مرفوعة الهامة، ولن تنحنى لأحد- أى أحد- كائناً من كان، فإن الأمن القومى المصرى والعربى والكبرياء والكرامة المصرية وجهان لعملة واحدة، وهى العقيدة الراسخة التى لم ولن تحيد عنها مصر الدولة والقيادة والشعب.

لقد رأى الشعب المصرى فى الرئيس السيسى القائد المحنك والزعيم الذى لا يهتز له جفن أمام أعتى التحديات والخصوم.

وشهد العالم وشاهد بعينى رأسه كل شرائح الشعب المصرى وكل فئاته وفى كل سنتيمتر من أرض الكنانة يقفون صفاً واحداً يؤازرون الرئيس الذى جسد أمامهم الابن البار الذى يغار على أهل وطنه، ويرفض فى إباء وكبرياء وشمم أى دعوات لتهجير سكان غزة وإفراغ القضية الفلسطينية من محتواها.. لم يرفض فقط تهجيرهم إلى سيناء أو لأى بقعة مصرية، بل ورفض تماماً- وهذه المرة وقف كل الفلسطينيين خلفه- يرفض تماماً التهجير إلى أى مكان آخر، بل ورفض فى كبرياء لقاء الرئيس الأمريكى، إن كان »التهجير« جزءاً من جدول الأعمال.

ومنذ رفضت مصر خطة التهجير وضياع القضية الفلسطينية، فإننا ومعنا العالم نصحو كل يوم على محتوى إعلامى يتم نشره فى صورة تقرير صحفى أو خبر منسوب، مصدر حقيقى أو مصدر »مطلع« أو مصدر »رفيع المستوى« كلها تشير إلى أن شيئاً ما يتم طبخه عقاباً لمصر على رفضها، بل وإعدادها خطة بديلة استطاعت كسب ما يقترب من 60 دولة ودول أوروبية لها كلمتها ومؤسسات ومنظمات وهيئات دولية لها ثقلها، ورأوا جميعاً أن الخطة المصرية- العربية- الإسلامية هى الخيار العملى والعقلانى الوحيد على الطاولة، وعلى أمريكا التعامل مع هذه الخطة بجدية وهذا ما أكدته صحيفة »الواشنطن بوست« الأمريكية الواسعة الانتشار، التى أشادت بالخطة بوصفها تقدم نقطة انطلاق مفيدة للمحادثات حول مستقبل غزة، بل وتقدم خارطة طريق واضحة لإعادة الإعمار وتحدد تكلفة مالية، وتستحق الدراسة الجادة من جانب أمريكا واسرائيل، وليس الرفض منهما.

أشارت »الواشنطن بوست« إلى أن العرب ومعظم دول العالم رفضوا اقتراح الرئيس الأمريكى السيطرة على غزة وتحويل القطاع المدمر إلى »ريفييرا« فاخرة على البحر المتوسط، وأشارت إلى دعم 57 دولة إسلامية فى منظمة التعاون الاسلامى للخطة، التى حظت بدعم أوروبى من كبريات الدول الأوروبية منها فرنسا وألمانيا وايطاليا وبريطانيا، بالإضافة إلى الصين.

الحقيقة، أن مصر لن تتوقف عند إعداد الخطة، بل انها تعد وبمنتهى الجدية لاستضافة مصر لمؤتمر دولى لإعادة إعمار غزة فى نهاية ابريل المقبل، فإن الخطة المصرية- العربية تحتاج إلى 53 مليار دولار على ٣ مراحل تنفيذية ولن تستأثر دولة واحدة بهذه الخطة، فإنها ليست »خطة إيواء« ولكنها مشروعات تنموية وإسكانية وحماية اجتماعية وخلق فرص العمل لسكان القطاع ومشروعات استثمارية مع دور حقيقى للقطاع الخاص الفلسطينى والشركات الفلسطينية لتحقيق التعافى المبكر وإعادة الإعمار والتنمية، بما فى ذلك الشق الاستثمارى.. وهكذا عبر وزير الخارجية المصرية د.بدر عبدالعاطى.

الحقيقة، أن هذه التهديدات والتسريبات لم تزد مصر إلا إيماناً وتصميماً، فإنه وحسب المراقبين فإن الخطة المصرية اكتسبت أرضاً جديدة حتى داخل البيض الأبيض نفسه، عندما أعلن الرئيس الأمريكى ترامب ذاته بأنه لا أحد سيجبر الفلسطينيين على مغادرة غزة، الذى فسره البعض بالتراجع.. فإن تقارير إعلامية خرجت تشير إلى عزم الولايات المتحدة الأمريكية خفض جزء من المعونة السنوية المقدمة لمصر منذ عقدت اتفاقيات كامب ديفيد لدعم السلام بين مصر واسرائيل عقاباً لها على عدم دعمها خطة الرئيس ترامب، بل والهجوم وإعداد خطة بديلة حشدت لإعدادها كل مؤسسات الدولة المصرية، وحشدت لنجاحها دولياً جهوداً دبلوماسية وسياسية مكثفة لكسب المزيد من الدول وتأييدها ومشاركتها فى الإعمار الحقيقى لسكان غزة.

لن تتوقف الجهود المصرية الداعمة للحق الفلسطينى والقضية الفلسطينية وحق أبنائها فى إقامة دولتهم الحرة المستقلة على أرضهم.

سوف تقدم مصر من خلال الخطة بيوتاً متنقلة وخياماً وكرفانات لإيواء قرابة 1.2 مليون نسمة، وستتم إزالة ورفع 50 مليون طن من الركام والمخلفات والأحجار والتعامل مع الذخائر المتفجرة وإصلاح 60 ألف منزل تضررت جزئياً، وفى المرحلتين الثانية والثالثة بناء بنية تحتية عملاقة تشمل ميناءين ومطار ومحطات للطاقة الشمسية ومركز إدارى حكومى ومستشفيات ومدارس وشبكات الطرق والكبارى وبناء 400 ألف وحدة سكنية تستوعب 2.7 مليون نسمة من الفلسطينيين، مع إنشاء صندوق ائتمانى دولي تشارك في إدارته السلطة الفلسطينية.

لن أتوقف أبداً، فإن ما يؤكده الرئيس عبدالفتاح السيسى دائماً أن مصر لن تركع إلا لله، وأن أحداً كائناً من كان لن يستطيع أن يثنينا عن ثوابتنا الوطنية وقناعاتنا وقيمنا ومبادئنا.

يضاف إلى ذلك كله، ثقة كاملة فى الله عز وجل، وهذا الشعب العظيم الذى يضرب المثل فى التحمل والصبر ويقدم للعالم أجمع نموذجاً نادراً للشموخ والإباء والتحدى.

فوق هذا كله، ثقة لا نهاية لها برئيس مصر شريف وهو الرئيس عبدالفتاح السيسى، فإنه لا يتحدث إلا بما يعلم، ولا يعد إلا بما يستطيع، ومواقفه منذ ثورة 30 يونيو وحتى الآن تؤكد بما لا يدع أى مجال للشك أننا والعالم كله أمام رئيس قوى، إذا وعد أوفى، وأنه يضع المصلحة الوطنية العليا والأمن القومى المصرى والعربى فوق كل اعتبار.

متعلق مقالات

جراح هذا الزمان
عاجل

عبرنا نهر الروبيكون

3 سبتمبر، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

خيوط الميزان

3 سبتمبر، 2025
قمة الإثارة: هزيمة «القطبين»..  والمصرى يعود للصدارة
عاجل

قمة الإثارة: هزيمة «القطبين»..  والمصرى يعود للصدارة

3 سبتمبر، 2025
المقالة التالية
سياسة الإسلام لله.. «٣١٥»

سياسة الإسلام لله.. «365»

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    اللجان العلمية.. من غاية للترقيات إلى قاطرة للقيمة المضافة والتنمية المستدامة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • 4763 طبيبًا بيطريًا ينتظرون التعيين.. والنقابة تطالب الحكومة بسرعة التحرك

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©